جل من نفس الصباح
قصيدة
جلّ من نفس الصباح
من أجمل وأعذب الحمينيات الغزلية الصوفية
محسوبة عند البعض على الألحان الصنعانية
وعند البعض الآخر على الألحان اليافعية
وهي بنظري مزيج من هذا وذاك.
- الصباح (جريدة تونسية يهودية) - ويكيبيديا
- كلمات اغنية جل من نفس الصباح محمد عبده
- بيت الخمير الصفا شارع ام القرى
- بيت الخمير الصفا غرب سوق المرجان
- بيت الخمير الصفا والتعاون
الصباح (جريدة تونسية يهودية) - ويكيبيديا
يعتبر من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي الذين عاصروا الجيل القديم والحديث. معروف بلقب "فنان العرب" ويحظى باحترام كبير في الساحة الفنية. شارك كثيرًا بالغناء في المسارح العربية الكبرى في دول الخليج العربي والشام وشمال أفريقيا
وأقام العديد من الحفلات في مسارح العالم،
واستطاع محمد عبده دخول المعهد الصناعي والتخصص في صناعة السفن في محاولة لتحقيق حلمه القديم بأن يصبح بحارًا مثل والده،
ولكنه أيضًا كان مولعًا بالفن والغناء الذي أخذه إلى بحر النغم الذي أخلص له ومنحه اهتمامًا حقيقيًا
أبرزها في كرنفال جنيف، لندن، واشنطن ولوس أنجلوس. جل من نفس الصباح كلمات. ويعتبر محمد عبده أبرز فناني السعودية
كلمات وألحان أغنية جل من نفس الصباح
كلمات: احمد عبدالرحمن الانسي
ألحان: محمد حمود الحارثي
الألبوم
السنين
كلمات اغنية جل من نفس الصباح محمد عبده
[4]
المصادر [ عدل]
↑ أ ب Nomenclature des journaux et revues en langue française du monde entier، منشورات Bureaux de l'Argus، باريس، 1937، الصفحة 468. ↑ أ ب Jewish Culture and Society in North Africa، مطبعة جامعة إنديانا، بلومنغتون، الصفحة 310، 2010. نسخة محفوظة 27 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب E. J. كلمات اغنية جل من نفس الصباح محمد عبده. Brill's First Encyclopaedia of Islam 1913-1936، منشورات E. Brill، لايدن، الصفحة 868، 1987. ↑ أ ب ت ث Al-Ṣabāḥ (Tunis)، Encyclopedia of Jews in the Islamic World نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
1294هـ /1877م). يُعرف بالإبّي لنشأته في بلدة إب اليمنية. وكان من الشعراء المبرّزين في عصره. أورد له الدكتور محمد عبده غانم في كتابه: (شعر الغناء الصنعاني) أغنيتين هما: ( جلّ من نفس الصباح/ وبسط ظله المديد) وأغنية أخرى مطلعها: (من ذاق طعم الهوى هانت عليه العظايم/ وذلَ له واحتكمْ). الصباح (جريدة تونسية يهودية) - ويكيبيديا. المطرب: عبود زين محمد السقاف ويعرف بـ(عبود خواجة) وخواجة لقب لأبيه. أما هو فالجماهير تلقبه ( ربان الطرب) ولد في 29 نوفمبر 1972م بقرية الوهط بلحج. والوهط بلدة علم وأدب وطرب منها نبغ شعراء غنائيون مميزون مثال سالم زين عدس ومهدي علي حمدون ومنها بزغ المطرب الشهير محمد صالح حمدون رحمهم الله جميعاً. بدأ الغناء صغيراً في العام 1984م وقد تعهده المطرب الشيخ يحيى محمد فضل العقربي وذاعت شهرته إلى كل اليمن وخارجها. عبود هو خلاصة رؤوس الطرب الكبار في لحج، يؤدي ألوان الغناء اليمني على تنوعها واختلافها, بإتقان وبإطراب لا تجده عند سواه. لذلك وجدت اللحجيين والصناعنة واليوافع والحضارمة وأهل الحديدة وأهل الجزيرة يفسحون له في صدور مخادرهم ومحافلهم ومجالسهم. وإلى جودة غنائه وإطرابه، يتفرّد عبود في عزفه على آلة العود فيأتي بما يبهر الحس ويسعد الوجدان.
(7)
تقديم:
أدب الرّسائل، يتضمّن جوانب مهمّة تقتضيها الكتابة الحرّة، والموضوع المسترسل، ويتضمّن هذا الأدب إشارات علمية، وإفادات فنّية، وإنشادات معرفية…
وفي هذه السلسلة ندرج بعضاً ممّا توفّر لنا من أدب الرّسائل التي التحمت فيها أرواح علماء شمال المغرب. ونثنّي بمراسلات العلامة الأديب قاضي مدينة طنجة محمد بن إدريس بن رحمون الفاسي داراً، الطّنجي وفاةً وإقباراً رحمه الله، مع مجموعة من الأعلام. سمو أمير منطقة عسير يشارك قيادات شرطة المنطقة ومنسوبيها مائدة الإفطار - من الخفجي أخبار السعودية إلى العالم. -21-
[من العلامة الأديب، قاضي طنجة، محمد بن إدريس بن رحمون الإدريسي إلى صديقه العلامة الشريف سيدي البشير أفيلال، يجيبه على رسالته، ويتشوّق لرؤيته، ويعتذر لمرضه…]
الحمد لله
فضيلة العزيز، الشريف المُنيف، الظّريف العفيف، المتناهي أدباً، المتعالي حسباً، كريم الأخلاق، ماجد الأعراق، محبوب أمّته رفعة وسناء، عمدة أسرته عزّة ووفاء، علاّمتنا الأستاذ الكبير، سيدي ومولاي البشير رعاه الله. أقدّم بين يدي نجواي تحيّةَ من عند الله مباركة طيّبة، تسدي الجميل، وتقبل ثرى الحرّ الجليل، (إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرّجز أهل البيت ويطهّركم تطهيراً). إنّي ألقي إليّ كتاب كريم، من أخ حميم، شريف الأعطاف، بديع الأوصاف، عذب المورد، طيب المولد، حسنت مكارمه، وحمدت مآثره، حماه الله ووقاه، وكان له وتولاّه.
بيت الخمير الصفا شارع ام القرى
وإنّما اخترتك لدخرها لأنّ الكفاءة شعارك، والأمانة دثارك، تأتي السّنيّة، وتأبى الدّنيّة، وكان استمرار وجودها عندك في أعلى علّيّين، يونق أبصار النّاظرين، ويروق بصائر المحبّين، وآية للمتوسّمين، ولأنّ البعض من إخوان الصّفا كان عندي رآها فأكبررها وطوى عليها عزمه، وحدى عليها وكره، فآثرته بنظيرها، رعياً لمحمود ودّه وممدوح وصفه. لكن تذكّرتك فكرهت استبقاءها بيده، منفرداً بتطوان، مقرّ الأنس والعرفان، إذ ربّما يجلب لي انحراف رضاك عنّي إذا رأيتها وعرفت أنّه نالها منّي، والحق أنّك المرتضى والمصطفى والمختار، والموفّق والمجتبى والمزكّى والمُهدى، فأنت بها أحقّ وأولى، والأقرب إلى الجميل، وعلى الله قصد السّبيل. بيت الخمير الصفا والتعاون. 22 ربيع 2. 1374هـ. محمد إدريس بن رحمون
تنبيه: للطّرّة يمنى التّذكار فهو بخطّ جدّي رحمه الله مبيناً فيه تاريخ وفاة الشيخ رحمه الله. د. يونس السباح
بيت الخمير الصفا غرب سوق المرجان
ولهذا كانتْ مكةُ وما زالتْ بلدًا آمنًا من الجبابرةِ وغيرِهم من أَنْ يُسَلَّطُوا عليها. عبادَ اللهِ: وفي هذهِ الأيامِ تَتجِّهُ أنظارُ المسلمينَ إلى بيتِ اللهِ الحرامِ في مكةَ المكرمةِ، لأداءِ عبادةٍ جليلةِ عظيمةِ القدرِ عندَ اللهِ، في مؤتمرٍ عظيمٍ، وموسمٍ من أعظمِ مواسمِ الخيرِ لأداءِ مناسكِ الحجِّ؛ حيثُ تجتمعُ القلوبُ والأبدانُ، وترتفعُ الحناجرُ بالتلبيةِ، معلنينَ شهادةَ التوحيدِ، ووحدةَ الصفِّ واجتماعَ الأمّةِ على دينٍ واحدٍ، وكتابٍ واحدٍ، ورسولٍ واحدٍ، فيتَحقَّقُ في أداءِ هذهِ العبادةِ التواصلُ والتعارفُ والتناصحُ بينَ المسلمينَ، والتعاونُ على البرِّ والتَّقوى. فاحرصوا باركَ اللهُ فيكُم على اجتماعِ الكلمةِ ووحدةِ الصفِّ، والتناصحِ والتعاونِ على الخيرِ، والدعاءِ لولاةِ أمورِكم، والحذرَ الحذرَ من كلِ ما يصدُر من أعداءِ هذهِ البلادِ وخصوصاً في مثلِ هذا الوقتِ من التشويشِ والتشكيكِ، وكونوا يداً واحدةً تدافعونَ عن دينِكم وبلدِكم وولاةِ أمرِكم بكلِّ ما تستطيعونَ، فكلُّ واحدٍ منَّا على ثغرةٍ، فاللهَ اللهَ أن يتسللَّ الأعداءُ من هذهِ الثغراتِ، كونُوا أقوياءَ في وجهِ أعدائِكم، رحماءُ فيمَا بينكُم.
بيت الخمير الصفا والتعاون
الصور التي عاشت حالة الغياب كثيرة وتفاصيلها متغيرة وكل مسلم عاش تجربة مختلفة عن الآخر داخل كيان بيت العائلة الواحدة التي كانت تروي ظمأ الغياب لصلاة الجماعة في المساجد تارة بالدعوات بأن يعود الحال أجمل مما سبق وتارة أخرى بمتابعة شاشة التلفاز لتلك الصفوف التي كانت تؤدي الصلوات متباعدة وسط الإجراءات الاحترازية المشددة وتارة بتحويل مساحة الغرف في المنازل لمصليات تعيش شعور العبادة الجماعية بعدد أفرادها البسيط. يقول محمد السعيدي أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القري: نستقبل شهر رمضان ونعود به إلى الأصل الذي كنا عليه من الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وباقي المساجد جماعة، وذلك من خلال الاصطفاف التام كما أمرنا الله تعالي بخشوع تام وتواضع لله سبحانه وتعالى، والتحام المسلمين الذين تربطهم رابطة الأخوة الإسلامية التي جعلها الله سبحانه وتعالى من غايات فرض صلاة الفريضة والتراويح جماعة وهذه العودة للمساجد تعيد لنا الكثير من معالم شهر رمضان الذي تعودنا فيه إقامة السفر الرمضانية وهي علامة على ما تتميز به بلادنا من الخير الذي ينبغي أن نشكر الله سبحانه وتعالى عليه. وأضاف، أن عودة السفر الرمضانية تعتبر صورة لتلاحم المجتمع خاصة للصائمين من فئة ذوي الدخل البسيط أو الفقراء لأنها توفر عليهم مبالغ لشراء وجبات الطعام وأهاليهم في بلادهم في أمس الحاجة لها بالإضافة إلى أنها تشجع خصلة التواضع وذلك عندما تتلاشى الفروقات الاجتماعية بين الجالسين حول السفرة.
نعم؛ الحق ما قال الله جلّ جلاله: (لكلّ أجل كتاب)، (وما يذّكّر إلاّ أولوا الألباب). وإن أحسنتم وتفضّلتم فأعنّي في ظهر الغيب بصالح دعائك، وحميد التفاتك، فلساني على الدّوام رطب بمدائحك، وقلبي بذكرك كلِف بحبك، شغف بشكرك، (وإنّ إن شاء الله لمهتدون). وأنهي عاطر سلامي، وفائق احترامي للأخ سيدي محمد الوزير الخطير، التّقيّ النّقيّ، الزّكيّ الذّكي، محمود العناصر، وكريم العشائر، عنوان المفاخر، أنجح الله مساعيه، وبلّغه أمانيه، والله يحفظنا وإيّاكم ممّن لا ينتفع به صديق، ولا يأنس بقربه رفيق، (فسيكفيكهم الله، وهو السميع العليم). محمد إدريبس الإدريسي ابن رحمون. بيت الخمير الصفا رقم. لم تزل عينه ساهرة، حتّى يراها إليك ناظرة. ربيع 2- 1373هـ. -22-
[من العلامة الأديب، قاضي طنجة، محمد بن إدريس بن رحمون الإدريسي إلى صديقه العلامة الشريف سيدي البشير أفيلال، يصطفيه بإجازة العلامة أحمد بن مَحمد بن سالم التجاني الجزائري لجدّه]
الأخ في الله، شريفنا العزيز، علاّمتنا المتفنّن، الكاتب الأنجب، سيدي البشير أفيلال. تحيّة طيّبة النّشر. إن صاب ظنّي وصدق تخميني، فإنّ شخصك الفريد، وعليه يد من الله واقية، وحراسة راقية، يستكمل نشاط حياته الطّيبة، بوشي مبرور، بل درّ منثور، في رقّ منشور، ممّن تحبّه وتعتقده، وتجلّه وتحترمه، ألا وهي الذكرى الخالدة الواصلة إليكم طيّه، من كاتبها بإنشائه وخطّ أنامله، الشّريف الشيخ سيدي أحمد بن مَحمد التّجاني الجزائري رحمه الله، إجازة منه لجدّي الشّريف العلاّمة الشّهير، سيدي محمد التهامي ابن رحمون الإدريسي الحسني رحمه الله، بفاس الغرّاء سنة 1230هـ.