دعاني الشوق يالغالي - محمد عبده - YouTube
- دعاني الشوق يالغالي - حياتي
- دعاني الشوق يالغالي - محمد عبده - YouTube
- دعاني الشوق يالغالي - YouTube
- دعاني الشوق يا الغالي | دعاني الشوق ياالغالي .. وانا من الوج… | Flickr
- دعاني الشووق يالغالي وانا من الوجد لبيته - شبكة شفق
- قصة سيدنا يوسف للاطفال رمضان كريم || فقرة ليلية - YouTube
دعاني الشوق يالغالي - حياتي
دعاني الشوق يالغالي - وانا من الوجد لبّيته
ماقدر على البعد ياعذّالي - قلبي تعذّب وعنّيته
واللّي من العين همّالي - دمعي فضحني لو أخفي
زولك على الدوم يبرا لي - ما أنساه مهما تناسيته
اطوّح الصوت بالعالي - وين إنت ليتك توحّيته
مانيب للصبر محتالي - ومن الضنا البعد ملّيته
عوّدت لك ياهوا بالي - لعيونك الـــكل خلّيته
لقياك لا من تهيّا لي - به تنتعش روحي الميته مواضيع قد تعجبك: الشوق الدائم للجماع طويل الشوق... وحشنى الشوق ذبحنى الشوق براكين الشوق
دعاني الشوق يالغالي - محمد عبده - Youtube
دعاني الشوق يالغالي /مميزه - YouTube
دعاني الشوق يالغالي - Youtube
دعاني الشوق يالغالي - YouTube
دعاني الشوق يا الغالي | دعاني الشوق ياالغالي .. وانا من الوج… | Flickr
دعاني الشوق ياالغالي.. وانا من الوجد لبيته مااقدر على البعد.. عزالي قلبي تعذب وعنيته والي من العين همالي.. دمعي فضحني لواخفيته طيفك على الدوم يبرالي.. ماانساه مهما تناسيته Not taken by me,, just loved the pic and posted it..
دعاني الشووق يالغالي وانا من الوجد لبيته - شبكة شفق
آخر عُضو مُسجل هو صخـــرر فمرحباً به. أعضاؤنا قدموا 383 مساهمة في هذا المنتدى في 81 موضوع المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 3 بتاريخ الأربعاء مارس 03, 2010 1:37 pm
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
قصة نبي الله يوسف عليه السلام مختصرة سيدنا يوسف هو ابن يعقوب بن إسحاق بن يعقوب بن إبراهيم عليهم السلام وقد ذكرت قصته في القرآن وهي من القصص الرائعة التي نستخلص منها الحكم والعبر الجليلة.
قصة سيدنا يوسف للاطفال رمضان كريم || فقرة ليلية - Youtube
[٤]
كيف وصل النبي يوسف إلى بيت العزيز؟
انطلق إخوة يوسف إلى وجهتهم، ثم توجّهوا بيوسف نحو بئر يرتاده عادة التجار في سفرهم، وبالفعل قد ألقوه في البئر، وبعد فترة من الزمن جاءت قوافل تجارية، وجلست بالقرب من البئر، وقاموا بإرسال الساقي ليحضر لهم ماءًا من البئر، فلما ذهب ومد الدلو إلى البئر، تعلّق يوسف بالحبل، فكتموا خبر إخراجه من البئر، وجعلوه من البضاعة الّتي أحضروها من بلاد الشام إلى مصر، فباعوه بثمن قليل جدًّا، وقام بشرائه عزيز مصر وربّاه. [٦]
لماذا سُجن النبي يوسف؟
شاءت إرادة الله -تعالى- أن يكبر يوسف في بيت عزيز مصر، فأخذه لزوجته وقال لها: (أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا)، [٧] فرحّبت به وأحسنت تربيته، حتّى تعلّق قلبها به، فتأثّرت به، وأرادته لنفسها، فأصبحت تتزيّن أمامه؛ لتلفت نظره إليْها، لكنّ يوسف -عليه السلام- لم يلتفت لشيء من هذا القبيل، حتّى وصلت للتصريح برغبتها بأن تنال منه، وأغلقت الأبواب عليهما، لكنّه استعاذ بالله -تعالى- ورفض طلب امرأة العزيز، وتذكر إحسان زوجها له، الّذي آواه في بيته، وهنا ظهرت عفّته بوضوح -عليه السلام-. [٨]
وصل هذا الأمر إلى سيدات المجتمع، فتداولنَ خبر ما أرادته امرأة العزيز من يوسف، وعندما علمت امرأة العزيز بذلك أرادت وضعهن بالوضع الّذي وضعت به؛ فدعتهن إلى الطعام، وأثناء وجودهن أمرت يوسف بالخروج إليْهن، فما إن رأينه حتى ذهلن بجماله، وقطّعنَ أيديهن دون أن يشعرنَ بألم، حينها أحس يوسف بأن الدخول إلى السجن أفضل إليه من الاستجابة لما تطلبه امرأة العزيز منه؛ فدعا الله أن يدخل السجن.
[٢]
كيف تآمر إخوة النبي يوسف عليه؟
لاحظ إخوة يوسف اهتمام أبيهم بيوسف مما كان لذلك سببًا في إثارة الحقد والغل في نفوسهم، قال -تعالى-: (إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ)، [٣] فاجتمع الإخوة فيما بينهم، وأصبح كل واحد منهم يضع حلًّا للتخلّص من يوسف. [٤]
اقترح أخ من الإخوة أن يقتلوا يوسف، وقال آخر أن يرموه في الصحراء، قال -تعالى-: (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ)، [٥] ثم جاء بعد ذلك اقتراح وسط بين هذين الاقتراحين، فقال حد الأخوة أن يلقوه في البئر فيقوم أحد المارين بأخذه، وقد وافقوا على هذا الاقتراح؛ لأنه يجمع بين التخلّص من يوسف، وفي نفس الوقت يبقى يوسف على قيد الحياة فلا يموت. [٤]
وبالفعل بدأوا بتنفيذ خطّتهم، وذهبوا لأبيهم يطلبوا منه أن يصطحبوا معهم يوسف للعمل، لكنّ يعقوب -عليه السلام-، لم يوافق في بداية الأمر؛ لصغر سن يوسف، ولخوفه عليه من الذئاب، لكنّهم طمأنوا أباهم بأنّه سيذهب معهم للّعب، وقطعوا عهدًا لأبيهم بحمايته من الذئاب، وبذلك وافق يعقوب -عليه السلام- على ذهاب ابنه يوسف - عليه السلام.