دلع اسم ساره الذي يمتلك شعبية عالمية بين المسلمين والمسيح واليهود ، اذ يعد اسم سارا اكثر الاسماء انتشارا بالعالم لامتلاكه العديد من الصفات والمعاني التي سنتعرف عليها من خلال مقالنا هذا.
زخرفة اسم ساره الودعاني
زخرفة اسم سارة عربي بالرموز تشكيلة طويلة وحلوة من زخارف إسم سارة عربي بالرموز والنجوم والأقواس والإشارات والعلامات والأجنحة والحركات ونبضات القلب والاشكال والاختصارات والمربعات والأسهم كلها مميزة ونادرة وجاهزة للنسخ. صور مكتوب عليها اسم سارة مزخرفة عربي تصاميم ورمزيات صور فوتوشوب شخصية أخرى جديدة ومميزة متنوعة مزينة ومزخرفه مكتوب عليها إسم سارة بالعربي بجودة عالية وبخطوط عربية ، هناك تصاميم اسم سارة مصممة بإحترافية وأشكال رائعة وملصقات ورسوم واستيكرات مع امكانية تحميل وتنزيل كل صور كروت ورمزيات مكتوب عليها اسم سارة.
زخرفة اسم ساره 800
دلع اسم سارا هو واحد من المواضيع التي يبحث عنها العديد من الاشخاص من حاملي اسم ساره وايضا من طرف الاباء الراغبين في تسميه جنينهم الجديد باسم المميز ودو معاني عميقه وسنتعرف من خلال مقالنا هذا دلع لاسم ساره واهم معانيه وبعض الصور اسم سارا وغيرها من الفقرات المميزة.
أول موقع زخارف عربي ©, جميع الحقوق محفوضة
انشاء موقع مجاني
|
انشاء متجر الكتروني مجاني
الحمد لله في سرِّي وفي علني.. والحمد لله في حُزني وفي سَعدي الحمد لله عمّا كنت أعلَمُهُ.. والحمد لله عَمَّا غابَ عن خَلَدي الحمد لله من عمَّت فضائلُهُ.. وأنعُمُ الله منطِق العددِ فالحمد لله ثُمَّ الشُكرُ يتبَعُهُ.. والحمد لله عن شكري وعن حمدي. اللهم إن نعمك كثيرة علينا لا نحصيها ولا نحصي ثناء عليك ولا نقدر وأنت سبحانك كما أثنيت على نفسك وأنت سبحانك غني عن العالمين. سبحانك يا ربنا لك الحمد والشكر حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه. اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وعلو مكانك. اللهم لك الحمد والشكر مليء السموات والأرض وما بينهما ومليء ما شئت من بعد. اللهم لك الحمد والشكر عدد ذرات الكون في السموات والأرض وما بينهما وما وراء ذلك. بعدد ما سبح الملائكة الحافين حول عرشك الكريم وبعدد ما سبح من شيء يسبح بحمدك ولا نفقة تسبيحهم.. سبحانك اللهم وبحمدك.. سبحانك رب العرش العظيم.. والحمدلله رب العالمين. اللهم لك الحمد والشكر في السراء والضراء، وعلى أي حال تقدره لي الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد والشكر في الأولى ولك الحمد والشكر في الأخرة ولك الحمد والشكر من قبل ولك الحمد والشكر من بعد وأناء الليل وأطراف النهار وفي كل حين ودائماً وأبداً.
صيغ الحمد والشكر لله
الحمد لله ربنا الواحد الأحد، فاضت عطاياه و أنعم على البشر، ولم يزل في فضله سعة لنا، فالحمد لك ياربنا بلا كلل. نحمدك اللهم على تخفيف همومنا، وتخفيف ذنوبنا، وتهيئتك لنا ما يكفر به عن الذنب والعيب وسهو النفس وكيد الشياطين. لله حمدا طيبا عدد ما خلق، وعدد ما علم، وعدد ما أخفاه عنا ولا نعلمه. الحمد لله كثيرًا بأفضل ما يذكر به الحامدون ربهم، ونحمد الله على أن هدانا للإيمان و الحمدلله رب العالمين. اللهم لك حمد كثير، مهما بذلنا ياالله فهو قليل، فالحمد لك أن هديتنا لحمدك، ونرجو غفرانك عما قصرنا فيه و ما غلبتنا عليه الدنيا والنفس والشيطان والأهواء. نحمدك اللهم على البلاء، ونحمدك على الخير، ونحمدك على الصحة والمرض، ونحمدك على الرزق والكرم، ونحمدك على لسان يحمدك، وأصابع تسبحك، ياذا الجلال والكرم والجود والإحسان. بك نستعين ونحمدك على عونك، وبك نستجير ونحمدك على إجارتك، فاللهم لك الحمد ولك الفضل والمنّ وحدك، لا إله إلا أنت سبحانك. دعاء الحمد لله والشكر لله:
الشكر شكرك يا إلهي والحمد **** فجد بعفوك يا رحمان والغفران والتوب
ولا تؤاخذني ياإلهي إنني *** بشر ضعيف النفس بين أغواء عديدة
وما القصد مني أن أجاهر واعتدي **** ولكنها الدنيا مزخرفة بأفتان
فلك الحمد حين تبتليني وتختبر *** ولك الحمد حين تعفو وتغفر
11.
الحمد لله على احسانه والشكر له
[١٢] أما الشكر فلا يقع إلاّ على الصفات المتعدّية؛ مثل القول: شكرته لكرمه وفضله. الحمد أخص من الشكر من حيث الأداة التي يقع بها؛ فهو يكون باللسان فقط مع إقرار القلب، أما الشكر فهو أعم من حيث الأداة التي يقع عليها؛ فهو يكون بالقلب واللسان والجوارح. الحمد لا يكون إلا عن علم، أما الشكر فقد يكون عن ظن. [٨]
فضل الحمد والشكر
ورد فضل الحمد والشكر في نصوص كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبويّة المطهّرة منها: [١٣]
قول الله سبحانه وتعالى: (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ) [١٤] أي أنّ الله سبحانه وتعالى أمر عباده المؤمنين بذكره وشكره، ونهاهم عن نسيانه وكفره، فذِكْر الله تعالى بأسمائه وصفاته من موجبات محبة الله للعبد، وفي شكره بإقامة الصلاة وأداء العبادات من مقتضيات رحمته وفضله. [١٥]
قول الله تعالى: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) [١٦] فقد وعد الله تعالى لمن يشكر نعمه بزيادة تلك النعم. [١٥]
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا مات ولدُ العبدِ المؤمنِ قال اللهُ للملائكةِ: قبَضْتُم ولَد عبدي؟ قالوا: نَعم قال: قبَضْتُم ثمرةَ فؤادِه؟ قالوا: نَعم قال: فما قال؟ قالوا: استرجَع وحمِدك قال: ابنوا له بيتًا في الجنَّةِ وسمُّوه بيتَ الحمدِ) [١٧]
عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن اللهَ ليرضى عن العبدِ أن يأكلَ الأكلةَ فيحمدَه عليها.
الحمد لله والشكر لله
معنى الحمد لله رب العالمين
قال الله عز وجل في سورة الفاتحة: "الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ" وتعني الثناء على الله تعالى الذي هو رب العالمين ورب الناس أجمعين، حمده وشكره علي كل نعمه وعطاياه وفضله على الناس جميعًا، والحمد لله دليل على رضا العبد بقضاء الله تعالى وقدره، والحمد لله رب العالمين تعني أيضًا حمد الله على كماله في صفاته ذاته، وأفعاله، وحمد الله عز وجل علي كل نعمه الظاهرة منها والباطنة، سواء كانت دينية أو دنيوية. شاهد أيضًا: معنى كلمة نكال في سورة النازعات
فضل الحمد
إن لحمد الله تعالى على نعمه الكثير من الفضائل منها، ما يلي:
الحمد أفضل وأحب الكلام إلى الله سبحانه وتعالى، بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحبُّ الكلامِ إلى اللهِ أربعٌ: سبحانَ اللهِ ، والحمدُ للهِ ، ولا إله إلا اللهُ ، واللهُ أكبرُ. لا يضرُّك بأيِّهنَّ بدأتَ". حمد الله عز وجل على نعمه يزيد منها ويبارك فيها، وذلك لوعد الله عز وجل عباده بذلك حينما قال عز وجل في سورة إبراهيم: "وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ". أفضل الأدعية إلى الله تعالى هي الأدعية التي تشتمل على الحمد وذلك ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لذلك ينبغي عن الدعاء والطلب من الله عز وجل حمد الله تعالى على نعمه وقضائه وقدره وفضله علينا.
وهو أخص لأنه لا يكون إلا بالقول ، والشكر أعم من حيث ما يقعان عليه ؛ لأنه يكون بالقول والفعل والنية ، كما تقدم. وهو أخص ؛ لأنه لا يكون إلا على الصفات المتعدية: لا يقال شكرته لفروسيته ، وتقول شكرته على كرمه وإحسانه إليّ ، هذا حاصل ما حرره بعض المتأخرين والله أعلم " انتهى. وعلى ذلك بنى أبو هلال العسكري تفريقه بين الأمرين ، قال رحمه الله:
" الفرق بين الحمد والشكر: الحمد هو الثناء باللسان على الجميل ، سواء تعلق بالفضائل كالعلم ، أم بالفواضل كالبر. والشكر: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم لأجل النعمة ، سواء أكان نعتا باللسان ، أو اعتقادا ، أو محبة بالجنان ، أو عملا وخدمة بالأركان. وقد جمعها الشاعر في قوله.. [ فذكر البيت السابق]
فالحمد أعم متعلَّقًا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط ، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره. فبينهما عموم وخصوص من وجه ، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الإحسان ، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا ، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان لأجل الإحسان ". انتهى. " الفروق اللغوية" (201-202). وقال ابن القيم رحمه الله "مدارج السالكين" (2/246): " والفرق بينهما: أن الشكر أعم من جهة أنواعه وأسبابه ، وأخص من جهة متعلقاته ، والحمد أعم من جهة المتعلقات ، وأخص من جهة الأسباب.
إذا ما مستني ضراء فأصبر
وإن جادت عليا فضائل الرحمن
وأحمد لله في كل موقف
فهكذا الحق أن أرد جميل
وما أنا بالغ منتهى الشكر
ولو مددتني يا إلهي
بألف عام كامل الحيوات
فاغفر ذنوبي رحمة منك وفضلا
فأنت الغني عن العالمين والخلق
ولكني علمت عن حسن رحمتك
وجميل أوصاف لك وأسماء
فالحمد طيب كما يليق بقدرتك
والحمد لله العظيم الكريم الخصائل
المراجع: