يعد الإمام عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود الهذلى، أحد أشهر فقهاء المسلمين ، وهو تابعى مدنى، وأحد رواة الحديث النبوى، وأحد فقهاء المدينة السبعة، كان من أعلم أهل المدينة، وهو شيخ عمر بن عبد العزيز، وله مواقف كثيرة وكان شاعر يجيد في الشعر وله أبيات. ولد أبو عبد الله عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود الهُذليّ في المدينة المنورة في خلافة عمر بن الخطاب أو بعدها بقليل، وهو شقيق المحدّث عون بن عبد الله بن عتبة، وحفيد الصحابي عتبة بن مسعود أخو الصحابي عبد الله بن مسعود. الصحابي الذي دفن تحت أسوار القسطنطينية.. الذي خصَّه النبي محمد ﷺ بالنزول في بيته الجزائر. نشأ ابن عتبة فى المدينة المنورة، وتفقه فيها ونبغ، حتى صار أحد فقهاء المدينة السبعة من التابعين في زمانه، وهو الذى تأدب على يديه عمر بن عبد العزيز وقت نشأته فى المدينة، وأثنى عليه الزهري، فقال: "كان عبيد الله بن عبد الله لا أشاء أن أقع منه على ما لا أجده إلا عنده، إلا وقعت عليه"، وقال أيضًا: "كان عبيد الله بن عبد الله بحرًا من بحور العلم". ذكره ابن سعد فى الطبقة الثانية من أهل المدينة، وقال الواقدى: "كان ثقة، عالمًا، فقيهًا، كثير الحديث والعلم بالشعر، وقد ذهب بصره"، وقال العجلي: "كان أعمش، وكان أحد فقهاء المدينة ثقة، رجلاً صالحًا، جامعًا للعلم"، وقال أبو زرعة الرازي: "ثقة، مأمون، إمام"، وروى له الجماعة.
من هو الصحابي الذي غسلته الملائكه
بالفيديو.. والد الطالب الجزائري الذي قـ. تل في أوكرانيا يكذب!! ظهر والد الطالب الجزائري الذي قتل في اوكرانيا قبل ايام طالبي "محمد عبد المنعم" اليوم الجمعة لتكذيب بعض الاشاعات التي لم تصدر من العائلة حول دفن ابنه الشهبد. و قال الاب انه لم يسمح لاي جهة بدفن ابنه في خاركيف باوكرانيا و استنكر ما يشاع على مواقع التواصل الاجتماعي...
اسال الله العلي القدير ان يتمم لنا وحدتنا ويرفع البغضاء عنا اللهم امين
مفهوم التغيير الإداري:
هو العمل بتغيير في طريقة القيام بالعمل أو أسلوب إدارة العمل داخل المنظمة، عن طريق إعداد خطة عمل واضحة، كما أن الهدف من إدارة التغيير هو السير مع التغييرات والتطورات المستمرة في بيئة العمل؛ لتحقيق الارتقاء بالإنتاجية وجودة العمل في المنظمة. ولكي يتم تحقيق التغيير الإداري بالشكل المطلوب يجب على الإدارة أن تراعي نظام الحوافز والدوافع المُتّبع داخل المنظمة. ما هو الفرق بين الدافع والحافز؟
مفهوم الدافع: الدافع هو عبارة عن حالة داخلية للفرد تكون جسمية أو نفسية تعمل على إثارة السلوك في ظرف محدد ويبقى متواصل حتى يحقق غاية محددة، ولا يوجد سلوك دون هدف أو دافع معين يقوم بتحريك هذا السلوك، فالأفراد يقومون بالعمل بسبب الغريزة الكامنة داخلهم التي تدفعهم إليه، أو بسبب رغبتهم في الحصول على المال الذي يقوم بسداد حاجاتهم الرئيسية، أو بسبب محاولتهم في الحصول على المحبة والقبول من الآخرين، أو بسبب محاولتهم دعم الثقة بأنفسهم کأفراد لهم قيمة في المجتمع. الفرق بين الدافع والحافز - إسألنا. مفهوم الحافز: أو يسمى الباعث، فهو موقف خارجي قد يكون مادي أو اجتماعي يستجيب له الدافع، فالدافع قوة داخلية عند الفرد والباعث أو الحافز قوة خارجية.
الفرق بين الدافع والحافز - إسألنا
"مفهوم التغيير الإداري: ما هو الفرق بين الدافع والحافز؟ نظريات الدوافع والحوافز: أولاً: النظرية التقليدية الكلاسيكية (theory traditional): ثانيًا: نظرية تغيير السلوك (Behavior Modification): ثالثًا: نظرية ذات العاملين لدفريدريك ميرز? رخ (Two factors Theory): رابعًا: نظرية الحاجات الإنسانية: خامسًا: نظرية التوقع: سادسًا: نظرية مستوى الطموح: سابعًا: نظرية الاتجاهات الحديثة: مفهوم التغيير الإداري: هو العمل بتغيير في طريقة القيام بالعمل أو أسلوب إدارة العمل داخل المنظمة، عن طريق إعداد خطة عمل واضحة، كما أن الهدف من إدارة التغيير هو السير مع التغييرات والتطورات المستمرة في بيئة العمل؛ لتحقيق الارتقاء بالإنتاجية وجودة العمل في المنظمة. ولكي يتم تحقيق التغيير الإداري بالشكل المطلوب يجب على الإدارة أن تراعي نظام الحوافز والدوافع المُتّبع داخل المنظمة. ما هو الفرق بين الدافع والحافز؟ مفهوم الدافع: الدافع هو عبارة عن حالة داخلية للفرد تكون جسمية أو نفسية تعمل على إثارة السلوك في ظرف محدد ويبقى متواصل حتى يحقق غاية محددة، ولا يوجد سلوك دون هدف أو دافع معين يقوم بتحريك هذا السلوك، فالأفراد يقومون بالعمل بسبب الغريزة الكامنة داخلهم التي تدفعهم إليه، أو بسبب رغبتهم في الحصول على المال الذي يقوم بسداد حاجاتهم الرئيسية، أو بسبب محاولتهم في الحصول على المحبة والقبول من الآخرين، أو بسبب محاولتهم دعم الثقة بأنفسهم کأفراد لهم قيمة في المجتمع.
نظريات الدوافع والحوافز:
هنالك مجموعة من النظريات للدوافع والحوافز التي اتفق عليها رواد علم الإدارة ، وفيما يلي تعريف أهم هذه النظريات، وهي كالآتي:
أولاً: النظرية التقليدية الكلاسيكية (theory traditional):
صاحب هذه النظرية هو عالم الإدارة (فريدرك تايلور)، وقد كان رأيه هو النظر إلى الموظف على أنه شخص اقتصادي، فكل ما يهمّه أن يعمل على رفع قيمة الدخل المادي فقط، ومن ثم فإن زيادة إنتاجيته ترتبط بنظام سليم للأجور التشجيعية، فزيادة الحافز على العمل والتحكم فيه تكون من خلال الأجور التي تدفع للموظفين. ثانيًا: نظرية تغيير السلوك (Behavior Modification):
إن أصحاب هذا الفكر هم رواد علم النفس بالسلوكين، ويعتمد رأي السلوكيين في تفسير السلوك على ما يطلق عليه قانون الأثر، فالسلوك الذي يترتب عليه نتائج مفرحة للشخص هو السلوك الذي سيقوم الشخص بعد ذلك بإعادة، أما السلوك الذي تترتب عليه نتائج غير مفرحة، فإن الفرد سيتوقف عنه وا يقوم بإعادته. ثالثًا: نظرية ذات العاملين لدفريدريك ميرزیرخ (Two factors Theory):
تهتم هذه النظرية على دور العمل وظروفه في حياة الأفراد الموظفين، وقد قام (هیر زبرغ) بدراسة استطلاعية لممثلين من المحاسين والمهندسين، ليتم فهم الشعور المتعلق بالأعمال التي يقومون بها، وقد استنتج من هذه الدراسة إلى تصنيف العوامل إلى نوعين وسمّى النوع الأول العوامل الدافعة، والنوع الثاني العوامل الوقائية.