إذاعة مدرسية كاملة عن الرياضة مع مقدمة وخاتمة واية قرانية وحديث شريف من خلال موقع فكرة ،، اليوم سنتحدث عن موضوع جديد وهو تقديم إذاعة مدرسية شاملة عن الرياضة ، نتحدث فيها عن كل ما يخص الرياضة وما هي أهميتها على صحة الأنسان وعلى عقله أيضًا ، ما هي المدة التي يجب أن تمارس بها الرياضة ، ونقدم لكم بعض الحكم والأقوال المشهودة عن الرياضة وفائدتها الضرورية في حياة الإنسان ، كل هذا سنتقدمه لكم في موقع فكرة في مقالنا اليوم. مقدمة إذاعة مدرسية عن الرياضة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نقدم لكم اليوم موضوع في غاية الأهمية عن الرياضة وضروريتها وما هي فوائدها لجسم الإنسان ، تعتبر الرياضة من أهم الأنشطة التي يجب على الأنسان أن يقوم بها يوميًا في حياته حتى بتمتع بصحة بدنية جيدة فكما نعرف جميعًا الحكمة الشهيرة التي تقول "العقل السليم في الجسم السليم " في أجسادنا أمانة من الله عز وجل ويجب علينا الاهتمام بها وعدم اهمالها والحفاظ عليها قدر الإمكان ، وفي بداية برنامجنا الإذاعى نبدأ
بالُاية القراُنية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم " وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ" صدق الله العظيم.
حديث شريف عن الرياضة البدنية علموا أولادكم
وتنمي أخلاق الفرد وتحسن من تعامله مع الآخرين، فتدفعهُ إلى الصدق والأخلاق الكريمة. الرياضة التي عُرفت في عهد الرسول [ عدل]
قد عُرف في عهد الرسول - صلي الله علية وسلم - من أنواع الرياضة ما يأتي:
الجري على الاقدام، فكان الصحابة رضي الله عنهم يتسابقون، وكان رسول الله يُقرهم على ذلك. الرماية ، وهي رياضة تقوي الذراعين وتحتاج إلى قوة كبيرة يقول النبي صلى الله عليه وسلم:«ألا إن القوة الرمي». ( صحيح مسلم ، كتاب الإمارة، باب فضل الرمي. ) الفروسية وركوب الخيل، ففي حديث أبو هريرة ، أن النبي قال: «لا سبق إلا في خُفِ أو حافر أو نصل». ( سنن أبي داوود ، كتاب الجهاد، باب السبق. ) السباحة ، قال عمر بن الخطاب (علموا أولادكم السباحة والرماية، ومروهم فليثبوا على ظهور الخيل وثبا). حديث شريف عن الرياضه. المصارعة ، وقد كانت المصارعة زمن الرسول منافسة تظهر قوة الرجال بحيث يلقي أحد المنافسين الآخر أرضاً دون إيذاء أو ضرر أو سخرية منه، كما فعل الرسول مع ركانة حيث كان رجلٌ اسمه ركانة بن زيد صارع الرسول وكان أقوى الرجال في المدينة، فصرعهُ النبي. السيف ، وللمسايفة التي هي المقاتلة بالسيف الخشبي قصد التدريب، أو المقاتلة بالسيف مع خصم متوهم، وهذه الأخيرة تعمل على تقوية الذراعين والجسم.
في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود ، من حديث عائشة قالت: سابقني النبي صلى الله عليه وسلم فسبقته فلبثنا حتى إذا أرهقني اللحم سابقني فسبقني قال: « هذه بتلك ». وفي رواية أخرى، أنهم كانوا في سفر فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه تقدموا فتقدموا، ثم قال لعائشة. سابقيني فسابقها فسبقته، ثم سافرت معه أخرى فقال لأصحابه: « تقدموا » ثم قال سابقيني فسبقته ـ ثم سابقني وسبقني ـ فقال: " هذه بتلك ". في رواية الطبراني عن جابر قال: " دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يمشي على أربعة (أي على يديه ورجليه) وعلى ظهره الحسن والحسين، وهو يقول: نعم الجمل جملكما، ونعم العدلان أنتما ". قال صلى الله عليه وسلم:عَلِّموا أولادَكم السِّباحَةَ والرِّمايَةَ ورُكوبَ الخَيل ....هل هو حديث صحيح ؟ - اسئلة واجوبة. عن أبي داود والنسائي عن أنس قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: ما هذان اليومان؟ فقالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: « إن الله أبدلكم بهما خيراً منهما، يوم الأضحى ويوم الفطر ». وذكر ابن سعد في (الطبقات): لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحد وعرض أصحابه فرد من استصغر، رد سمرة بن جندب، وأجاز رافع بن خديج، فقال سمرة لربيعة مرى بن سنان: " يا أبت، أجاز الرسول صلى الله عليه وسلم رافع خديج وردني، وأنا أصرع رافع بن خديج، فقال مرى بن سنان:" يا رسول الله: رددت ابني وأجزت رافع بن خديج وابني يصرعه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لرافع وسمرة: " تصارعا "، فصرع سمرة رافعاً، فأجازه رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحد فشهدها مع المسلمين.
« أَظْلَمَ » فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على البرق والجملة في محل جر بالإضافة. « عَلَيْهِمْ » على حرف جر، والضمير هم ضمير متصل مبني في محل جر اسم مجرور، والجار والمجرورمتعلقان بالفعل اظلم. « قامُوا » فعل ماض مبني على الضم لإتصالة بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع وفاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم. « وَلَوْ » الواو حرف عطف، لو حرف امتناع لامتناع. « شاءَ اللَّهُ » فعل ماض مبني على الفتح، واسم الجلالة فاعل مرفوع على التعظيم، وجملة شاء ابتدائية لا محل لها من الإعراب. « لَذَهَبَ » اللام واقعة في جواب الشرط, ذهب فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى اللّه. « بِسَمْعِهِمْ » الباء حرف جر، سمعهم اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل ذهب. « وَأَبْصارِهِمْ » الواو حرف عطف ، أبصارهم اسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة. « إِنَّ » حرف مشبه بالفعل، « اللَّهُ » اسم الجلالة اسم إن منصوب على التعظيم. يكاد البرق يخطف أبصارهم. « عَلى كُلِّ » على حرف جر، كل اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة ، والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل المؤخر قدير.
تفسير: (يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه)
وخص السمع والبصر لتقدم ذكرهما في الآية أولا ، أو لأنهما أشرف ما في الإنسان. وقرئ " بأسماعهم " على الجمع ، وقد تقدم الكلام في هذا. قوله تعالى: إن الله على كل شيء قدير عموم ، ومعناه عند المتكلمين فيما يجوز وصفه تعالى بالقدرة عليه. وأجمعت الأمة على تسمية الله تعالى بالقدير ، فهو سبحانه قدير قادر مقتدر. والقدير أبلغ في الوصف من القادر ، قاله الزجاجي. وقال الهروي: والقدير والقادر بمعنى واحد ، يقال: قدرت على الشيء أقدر قدرا وقدرا ومقدرة ومقدورة وقدرانا ، أي قدرة. والاقتدار على الشيء: القدرة عليه. تفسير: (يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه). فالله جل وعز قادر مقتدر قدير على كل ممكن يقبل الوجود والعدم. فيجب على كل مكلف أن يعلم أن الله تعالى قادر ، له قدرة بها فعل ويفعل ما يشاء على وفق علمه واختياره. ويجب عليه أيضا أن يعلم أن للعبد قدرة يكتسب بها ما أقدره الله تعالى عليه على مجرى العادة ، وأنه غير مستبد بقدرته. وإنما خص هنا تعالى صفته التي هي القدرة بالذكر دون غيرها; لأنه تقدم ذكر فعل مضمنه الوعيد والإخافة ، فكان ذكر القدرة مناسبا لذلك. والله أعلم. فهذه عشرون آية على عدد الكوفيين ، أربع آيات في وصف المؤمنين ، ثم تليها آيتان في ذكر الكافرين ، وبقيتها في المنافقين.
يكاد البرق يخطف أبصارهم
فهنا تفيد النفي: ﴿ يَكَادُ ٱلْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ﴾ ، فهنا تلك الفترة الخاطفة التي يذهب بها البصر مؤقتًا ، ثم تتكيف العين تدريجيًّا مع استرجاع المادة الصبغية: الرودوبسين. المصدر: منتديات الحلم العربي- ______توقيع العضو_______ [/center]
كاد وأخواتها
إن كل إنسان قد شاهد النار وهي مشتعلة يضيء نورها ثم شاهدها وهي تنطفئ و يذهب نورها. إلا أن ذهاب هذا النور يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة فالجالس في بيته مثلا ليس كالمسافر في سيارة على الطريق و فجأة فقد النور. يكاد البرق يخطف أبصارهم سورة. فلا شك أن القرآن قي هذا السياق يعني هذا الفضاء الكبير الواسع الذي يصير تيها و ظلمات عند فقدان النور كما يعني أيضا القلب، فما بالك إذا كان الله جل جلاله هو الذي ذهب بهذا النور فتركهم في ظلمات التيه:"لا يبصرون، صم بكم عمي فهم لا يرجعون"
"أو كصيّب من السماء فيه ظلمات و رعد وبرق " و الصيب هو الغيث الذي أمرنا عليه الصلاة والسلام أن نقول عند نزوله:" اللهم اجعله صيباً نافعاً "[8]. إن المطر وإن كان نافعاً إلا أنه لما وجد في هذه الصورة مع هذه الأحوال الضارة صار النفع به زائلاً، فكذا إظهار الإيمان لا يصير نافعا إلا إذا وافقه الباطن: فإذا فقد منه الإخلاص وحصل معه النفاق صار ضرراً في الدين [9]. و الصيب الذي ذكره الله هنا فيه "ظلمات و رعد وبرق " فهي إذا ليست ظلمة و إنما ظلمات: ظلمات الشك و النفاق و الكفر. و قد جاء الرعد بصوته الشديد يقضي على السمع و هذه عادة المنافقين و المشركين عند سماعهم القرآن و إعراضهم عنه و كذلك البرق تلك الشرارة الكهربائية الناتجة عن التقاء شحنتين كهربائيتين متعاكستين.
هو الذي يسترعي انتباههم. ولو آمنوا لأضاء نور الإيمان والإسلام طريقهم. ولكن قلوبهم مملوءة بظلمات الكفر فلا يرون طريق النور.. والبرق يخطف أبصارهم، أي يأخذها دون إرادتهم. فالخطف يعني أن الذي يخطف لا ينتظر الإذن، والذي يتم الخطف منه لا يملك القدرة على منع الخاطف. والخطف غير الغصب. فالغصب أن تأخذ الشيء برغم صاحبه. ولكن.. ما الفرق بين الأخذ والخطف والغصب؟. الأخذ أن تطلب الشيء من صاحبه فيعطيه لك. أو تستأذنه. أي تأخذ الشيء بإذن صاحبه. كاد وأخواتها. والخطف أن تأخذه دون إرادة صاحبه ودون أن يستطيع منعك. والغصب أن تأخذ الشيء رغم إرادة صاحبه باستخدام القوة أو غير ذلك بحيث يصبح عاجزا عن منعك من أخذ هذا الشيء. وقوله تعالى: { يَكَادُ ٱلْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ}. لابد أن نتنبه إلى قوله تعالى " يكاد " أي يكاد أو يقترب البرق من أن يخطف أبصارهم. وليس للإنسان القدرة أن يمنع هذا البرق من أن يأخذ انتباه البصر [14]
صورة لعين بشرية تأمل خلق الله سبحانه وتعالى
هذا ولا بد من الإشارة أن للبرق خصائص منها أن درجة الحرارة تصل إلى 30 ألف درجة مئوية، أي خمسة أضعاف حرارة سطح الشمس! كما يصل التوتر الكهربائي إلى ملايين الفولتات، و ذلك كله في جزء من الزمن يعد بالمايكرو ثانية، أي جزء من المليون من الثانية [15].