اسم "جولى" من الأسماء السهلة المستخدمة كثيراً فى مختلف دول العالم وربما يعجبك ذلك الاسم السهل الجميل وتود تسمية ابنتك بيه ولكن عليك معرفة معنى اسم جولي والعديد من التفاصيل المهمة حول ذلك الاسم، فهل هو عربى الأصل؟
وحكم تسميته فى الإسلام؟ إليك ذلك وأكثر فى تلك المقال تابعنا فى السطور التالية. معنى اسم جولي
جولى هو اسم علم مؤنث لكنه غير عربى الأصل فهو أعجمى الأصل وخصوصاً من أصل لاتينى
ويعنى الفتاة الصغيرة التى ما زالت فى فترة شبابها الممتلئة بالنشاط والحيوية والطاقة
ومذكر الاسم جولوس ويوليوس ويعادل الاسم فى الإنجليزية كل من جوليانا وجوليا وجولييت. صفات الشخصية الحاملة لاسم جولي
تتمع جولى بالعديد والكثير من الصفات والتى سنستعرضها فى النقاط الأتية:
• فتاة متمتعة بالرشاقة والنشاط والحيوية. • تحب المرح وخفة الظل والضحك وروح الفكاهة وخصوصاً لأنها فتاه خفيفة الظل. • تحب الحياه العملية وتميل لها أكثر من الحياه المنزلية. معنى اسم جولي - الطير الأبابيل. • تكره الحياه الروتينية المعتادة والملل لا فهى متعلقة بالسفر والخروج والتنقل المستمر. • فتاه جذابة وتميل إلى الشهرة وتتصنع فى الكثير من الأفعال من أجل جذب الأخرين. • قد يعيبها غرورها بعض الشئ وعندها فهى لا تتراجع عن أى أمر بسهولة.
معنى اسم جولي - الطير الأبابيل
كما أن هذا الإسم له معنى أخر فى إحدى المعاجم العربية فهو يعنى السيدة التى تتميز بجمال مظهرها ورقيه وفخامته أيضا. وأيضا فى إحدى المعاجم الرومانية يعنى إسم جولى البنت التى تتميز بالشعر الطويل الجذاب ذات المظهر الخلاب والمشرق. صفات الفتاة الحاملة لإسم جولى من الصفات التى تجعل الكثير من الأباء والأمهات يقدمون على إطلاقه على إحدى فتياتهم وهذه الصفات المميزة هى: تتصف الفتاة الحاملة لإسم جولى بأنها فتاة عنيدة الطباع من الصعب تنازلها عن أى قرارات أو أمور حتى وإن كانت هذه الأمور والقرارت خاطئة. تتصف أيضا الفتاة الحاملة لإسم جولى بأنها فتاة تفضل القيام بتكوين الكثير من العلاقات والصداقات. هى شخصية محبة للسفر والخروجات والتنزه. أكثر ما تكرهه هذه الفتاة الحاملة لإسم جولى هو القيام بالجلوس فى المنزل وإدارته والقيام بإنجاز الأعمال المنزلية الشاقة. أيضا هذه الفتاة تفضل أن تكون دائما محل أنظار الجميع من حولها. وتفضل كثيرا عند الدخول فى أى تجمعات أن ينظر إليها جميع الحضور ويعجبون بها. هذه الفتاة الحاملة لإسم جولى لديها قدر كبير من الثقة بنفسها وفى الكثير من الأحيان يصفها الكثير بالغرور والتكبر. تتصف أيضا الفتاة التى تحمل إسم جولى بأنها فتاة من السهل إغضباها فهى شخصية عصبية بشكل كبير.
اي ذهب من مكان لمكان خشية حدث ما.. مثال يجلو الرجل القاتل لخوفه عند ناس بعيدين ويقال عنه جلوي
في 04/01/2021 - الساعة 09:52
كثير مانسمع فلان جلاوي. اي لوحده. وليس معه احد او يقال فلان جلا. اي هرب وابتعد او ذهب لتغير نمط حياته الى الافضل
في 03/03/2021 - الساعة 02:13
باتريشيا
في 27/03/2021 - الساعة 02:17
انا اسمي جلوي وش معناه الي يعرفه ♂️
في 27/07/2021 - الساعة 07:20
جلوي. الشخص الحذر
في 31/07/2021 - الساعة 03:19
دهام
في خمسة أيام، تم استقبال كل النازحين الأوكرانيين تقريباً، وتعالت أصوات الكثير من المراسلين الميدانيين لوسائل الإعلام الغربية والمحللين على الشاشات، لتتباكى على الوضع في أوكرانيا، وكيف أنّ من يتم قصفهم هم «شُقْر الشَعر» مثلنا، و«زُرق العيون» مثلنا أيضاً، وبأنّ ما يحدث لا يحدث في دول متخلفة «اعتادت» ويلات الحرب، كسوريا وأفغانستان وليبيا، ولكن لدولة أوروبية و«متمدنة»، ولا يحمل لاجئوها تاريخاً «غامضاً»، أو تكون لهم انتماءات إرهابية! بالتأكيد، هم يقصدون أن الدول العربية والإسلامية، لا يجوز أن تُقارن بالدول الأوروبية، وأن العِرْق الأبيض، لا بد أن يُعامل بطريقة استثنائية، وألا يُسمَح بقصفه، كما يقصف الأفغان، ولا يُهجَّر مواطنوه، كالسوريين، ويتركون على الحدود، أو يمتهنون بأسوأ أشكال المِهَن، ويُزَجّون في كانتونات ومخيمات لا يصلح أكثرها لإيواء القطط، وتتعالى الأصوات من الساسة أو اللاهثين وراء أصوات الناخبين بين الفينة والأخرى، للتحذير من خطر هؤلاء اللاجئين على إحداث تغيير ديموغرافي أو ديني كبير في أوروبا الشقراء والمسيحية!
وما تخفي صدورهم.؟
قد بين الله تعالى في كتابه الكريم حقد اليهود والنصارى وسائر المشركين على المسلمين وبغضهم لهم وإرادة السوء والشر لهم واتخاذ ما يمكن اتخاذه من الوسائل لتحقيق هذه الإرادة في واقع الحال.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة آل عمران - الآية 118
[ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ] رسوم مسيئة لشخص رسولنا الكريم ، إهانة للقرآن العظيم ، إضطهاد المستضعفين من المسلمين ، وتشوية مستمر لصور الإسلام. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة آل عمران - الآية 118. ما هي إلا تكملة لأحداث مسلسل إجرامي ولد منذ أن أشرقت الأرض بنور ربها وانتشر الإسلام ببعثة سيد ولد آدم - عليه السلام - محمد بن عبدالله - صلى الله عليه وسلم- فكان الناس على فريقين مسلم وكافر. توافدت الشعوب من مختلف بقاع الأرض لإعتناق هذا الدين القويم ، فاشتعلت نيران الغضب و الحقد في صدور أؤلئك الكفرة من اليهود والنصارى و أقسموا لنطفئن نور هذا الدين و لنطمسن كيانه. فكانت الحروب بمختلف أنواعها نتيجة ذاك الحقد والكبر.
جريدة الرياض | وما تخفــي صدورهم أكبر
قال: فحدث ذات يوم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا تستضيئوا بنار المشركين ، ولا تنقشوا في خواتيمكم عربيا فلم يدروا ما هو ، فأتوا الحسن فقالوا له: إن أنسا حدثنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا تستضيئوا بنار الشرك ولا تنقشوا في خواتيمكم عربيا " فقال الحسن: أما قوله: " ولا تنقشوا في خواتيمكم عربيا " محمد صلى الله عليه وسلم. وأما قوله: " لا تستضيئوا بنار الشرك " يقول: لا تستشيروا المشركين في أموركم. وما تخفي صدورهم.؟. ثم قال الحسن: تصديق ذلك في كتاب الله: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم). هكذا رواه الحافظ أبو يعلى ، رحمه الله ، وقد رواه النسائي عن مجاهد بن موسى ، عن هشيم. ورواه الإمام أحمد ، عن هشيم بإسناده مثله ، من غير ذكر تفسير الحسن البصري. وهذا التفسير فيه نظر ، ومعناه ظاهر: " لا تنقشوا في خواتيمكم عربيا أي: بخط عربي ، لئلا يشابه نقش خاتم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإنه كان نقشه محمد رسول الله ، ولهذا جاء في الحديث الصحيح أنه نهى أن ينقش أحد على نقشه. وأما الاستضاءة بنار المشركين ، فمعناه: لا تقاربوهم في المنازل بحيث تكونون معهم في بلادهم ، بل تباعدوا منهم وهاجروا من بلادهم ، ولهذا روى أبو داود [ رحمه الله] لا تتراءى ناراهما " وفي الحديث الآخر: " من جامع المشرك أو سكن معه ، فهو مثله " ، فحمل الحديث على ما قاله الحسن ، رحمه الله ، والاستشهاد عليه بالآية فيه نظر ، والله أعلم.
لن أتحدث عن الحرب في أوكرانيا كوقائع ومسببات ومآلات، فالتقارير الإخبارية لا تتوقّف ثانية واحدة، وكل قناة أو منصة إخبارية، لها أهواؤها الخاصة، وخطّها الذي لا يعرف الحياد لتغطية الأخبار، وما يهمنا جميعاً، أن تتوقّف تلك الحرب، لأن من يتضرّر بها هم الأبرياء، الذين يعيش بعضهم تحت القصف، وآخرون منهم قد أُجبروا على الهروب من بلادهم إلى دول الجوار، ومهما عِشت في دِعة في بلد آخر، فلا يمكن أن يُعوضك أبداً عن وطنك، فحتى نسمة الهواء في الوطن، ألذ وأنعم وألطف! ما سأتوقف عنده، وما لفت انتباهي وانتباه غيري -حتى من الغربيين أنفسهم - في هذه الحرب أو في تداعياتها، هو الانكشاف القميء للوجه العنصري لكثير من إعلاميي الغرب، والذين أزعجونا بالعدالة والمساواة، وأطنبوا ليل نهار في حديثهم عن الإنسانية، لنصحو مع هذه الحرب، ونتعرّف إلى من يستحق الشفقة والمساعدة والتقدير، وبين من لا يستحق أن يُلتَفَت له، ولا مانع من أن تسحبه الحروب العبثية على نيرانها، وأن يوقَف كلاجئ هو وآلافٍ مؤلفة مثله، على الحواجز الشائكة على الحدود لأشهر طويلة، ليكونوا لُقمة سائغة لنهش البرد والجوع من جهة، إنْ بقوا، أو هدفاً سهلاً لرصاص القناصة، إنْ عادوا أدراجهم!