تنطلق اليوم الجمعة، الأولى من شهر رمضان المبارك، 4 قوافل دعوية مشتركة بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، فى 4 محافظات وهى "القاهرة- شمال سيناء- أسوان- البحيرة"، وتضم كل قافلة 10 علماء "5 من علماء الأزهر الشريف، و5 من علماء وزارة الأوقاف"، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: " الجوانب الإيمانية والأخلاقية في الصيام". القوافل الدعوية تأتى في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، ومن المقرر أن تنطلق القوافل على النحو التالي:
1. مديرية أوقاف القاهرة مدينة الأمل الهجانة سابقًا
1. الشيخ/ علي إسماعيل علي أحمد عضو الإدارة العامة لبحوث الدعوة الدربي- مدينة الأمل طريق السويس
2. الشيخ/ أحمد أسامة علي ميهوب مجمع البحوث الإسلامية البشير النذير- بجوار شركة الكهرباء
3. الشيخ/ أحمد يونس أحمد عبد الغني إمام وخطيب العرايشة- أسفل كوبري الجيش
4. الشيخ/ حسام علي سيد أحمد مجمع البحوث الإسلامية العنود- شارع الورشة
5. مجمع الدكتور حامد بشير الطبي العام (ط.صلاح الدين). الشيخ/ محمد مصطفى عبد الفضيل إمام وخطيب الحرمين- شارع الورشة
6.
مجمع حامد الطبي للمجموعات
الشيخ/ عبد العظيم جابر وحيد عبد العظيم مجمع البحوث الإسلامية أحباء الشعراوي- بجوار المركز الطبي بالتبة
7. الشيخ/ محمد عبدالمجيد عبدالرحمن إمام وخطيب لواء الإسلام- ش لواء الإسلام
8. الشيخ/ علي محمود عبد النبي حسين مجمع البحوث الإسلامية ضياء الحق - آخر ش مصطفى النحاس
9. الشيخ/ حسن محمد عبد المعبود محمود إمام وخطيب الشهيد حمزة- ش جمال حمدان
10. الشيخ/ أحمد السيد أبو العزم محمد مجمع البحوث الإسلامية أحباب الرسول- ش جمال حمدان
2. مديرية أوقاف شمال سيناء العريش
1. الشيخ/عصام محمد الهادي عبد المقصود إمام وخطيب أبو فراس
2. الشيخ/ عبد الناصر مصبح إبراهيم بمجمع البحوث الإسلامية آل ياسر
3. الشيخ/السيد عبد الصمد علي إبراهيم إمام وخطيب النصر
4. الشيخ/ خالد عبد العزيز سليمان بمجمع البحوث الإسلامية المجمع الإسلامي بالمساعيد
5. الشيخ/إبراهيم محمد عبد الظاهر سلامة إمام وخطيب عمرو بن العاص
6. مجمع حامد الطبي بجازان. الشيخ/ محمود فاضل عبد الفضيل بمجمع البحوث الإسلامية الرفاعى
7. الشيخ/ علاء عبد النبي عبدالفتاح زين إمام وخطيب أم القرى
8. الشيخ/ رمضان جودة معوض طلبة بمجمع البحوث الإسلامية الفتاح
9. الشيخ/ الصباحي محمد الصباحي محمد شمال سيناء القرماني
10.
مجمع حامد الطبي بجازان
استشهد شاب فلسطيني، وأصيب 11 مواطنا على الأقل في مواجهات متواصلة منذ ساعات في بلدة سلواد، شمال محافظة رام الله والبيرة. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد الشاب الفلسطيني عمر محمد عليان (20 عاما) بعد إصابته برصاصة حي في الصدر أطلقها عليه جنود الاحتلال خلال العدوان على بلدة سلواد شمال شرق رام الله والبيرة. مجمع الدكتور حامد بشير الطبي العام - التكافل الصحي للرعاية الطبية. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب صدر عنها، وصلت إلى مجمع فلسطين الطبي إصابة متوسطة بالرصاص الحي في الكتف من بلدة سلواد، لشاب ووصفت حالته بالمستقرة، كما أصيب خمسة آخرين بجروح مختلف بحسب بيان الوزارة. وحسب إسعاف بلدة سلواد يوجد 5 إصابات على الأقل تواجد في مركز سلواد الطبي الذي يحاصره الاحتلال الاسرائيلي في هذه الاثناء. وأفادت مصادر محلية لوكالة "وفا" الفلسطينية، أنه جرى أيضا اعتقال 3 شبان بعد اقتحام القرية للمرة الثانية وهم: عبد الفتاح حماد، وخالد إياد حامد، وأحمد عبد الله حامد. وتابعت: إن قوات الاحتلال الاسرائيلي أيضا أطلقت قذيفة تجاه منزل عائلة خالد الطاعوج لم يكن أصحابه يتواجدون فيه، ولم يصب أحد بأذى داخل المنزل. في سياق متصل، قالت مصادر طبية فلسطينية في القرية، إنه سجلت إصابة خطيرة برصاص الاحتلال، وعدد من الاصابات بالرصاص الحي، ويجري نقل الإصابات بالتعاون بين إسعاف سلواد وإسعاف الهلال الأحمر للمشافي في مدينة رام الله.
صلاح الدين) العنوان: العنوان: المدينة المنورة - شوران - شارع صلاح الدين - مقابل قصر ميرال فوق الكوبري
شادية أبو غزالة ( 1949 - 1968) أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة واحتلال الضفة الغربية. استشهدت على أرض مدينتها نابلس خلال إحدى العمليات. شادية أبو غزالة
معلومات شخصية
الميلاد
1949 نابلس
الوفاة
28 تشرين ثاني 1968 نابلس
مكان الدفن
نابلس
الإقامة
فلسطين
الجنسية
فلسطينيّة
نشأت في
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة عين شمس
الحزب
منظّمة الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين
أعمال بارزة
شاركت في عمليات تفجيريّة عديدة
أثرت في
الثورة الفلسطينيّة على الاحتلال
حياتها
ولدت شادية في نابلس عام 1949، على خلاف أخوتها الذكور الستّة وأخوتها الإناث العشرة الّذين ولدوا في يافا ، وتوفّيت والدتها بعد 3 سنوات من ولادتها. [1] تلقت شادية تعليمها الابتدائيّ في مدرسة الفاطميّة للبنات في نابلس ، وتعليمها الثانويّ في مدرسة العائشيّة في نابلس أيضًا، ثم التحقت سنة 1966 بجامعة عين شمس في القاهرة ، قسم الاجتماع وعلم النفس. [1] درست سنة واحدة في جامعة عين شمس ومن ثمّ عادت إلى فلسطين في الطائرة الأخيرة الّتي هبطت في مطار القدس\قلنديا لترديدها أنّ لا فائدة للشهادة الجامعيّة إن لم يكن هناك جدارًا تُعلّقها عليه. أسماء خالدة.. النساء الفلسطينيات والنضال ضد الاحتلال | نون بوست. وهكذا أكملت دراستها في جامعة النجاح الوطنيّة في نابلس في موضوع علم الآثار الّذي اختارته لرغبتها بالحفاظ على التراث الفلسطيني.
أسماء خالدة.. النساء الفلسطينيات والنضال ضد الاحتلال | نون بوست
30 أكتوبر 2016 آخر تحديث: الأحد 30 أكتوبر 2016 - 1:21 مساءً ولدت المناضلة شادية أبو غزالة عام 1949 في مدينة نابلس، وتلقت تعليمها الابتدائي والثانوي في مدارس المدينة وتخرجت من المدرسة الفاطمية للبنات. التحقت سنة 1966 بجامعة عين شمس في القاهرة، قسم الاجتماع وعلم النفس، ثم قررت العودة إلى نابلس وإكمال تعليمها في كلية النجاح الوطنية، ولم تنجح محاولات أسرتها بثنيها عن هذا القرار، خاصةً بعد أحداث النكسة. بدأ نشاطها السياسي منذ الصغر، فانتسبت إلى التنظيم الفلسطيني لحركة القوميين العرب عام 1962، وبعد حرب 1967،انبثقت عن حركة القوميين العرب منظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأصبحت شادية عضواً قيادياً فيها. كانت متفوقة في دراستها، جدية، صامتة، تحب الأطفال. وكانت تحب أن تردد بيت الشعر "أنا إنْ سقطتُ فخذ مكاني … يا رفيقي في الكفاح". The Family Album ألبوم العائلة | The Palestinian Museum. شاركت شادية أبو غزالة في العديد من العمليات الفدائية ضد الاحتلال. وفي 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 1968 كانت تعد في البيت قنبلة لتفجيرها في عمارة "إسرائيلية" بتل أبيب، فانفجرت القنبلة بين يديها مما أدى لاستشهادها، لتكون بذلك أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967.
الشهيدة-شادية-أبو-غزالة-650x330
تمرّ اليوم، ذكرى استشهاد أوّل شهيدةٍ في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الفدائية شادية أبو غزالة، والتي تعتبر أول شهداء فلسطين ما بعد نكسة عام 1967، وربما هي الصدفة التي أوقعت هذه الفتاة بين دفتي النكبة والنكسة حيث ولدت سنة 1949 أي بعد النكبة بعام واحد واستشهدت عام 1968 أي بعد النكسة بعامٍ واحد. ولدت شادية أبو غزالة في مدينة نابلس بالضفة المحتلة، وتخرَجت من المدرسة الفاطمية للبنات، درست في جامعة عين شمس المصريّة تخصص علم الاجتماع لسنةٍ واحدة' ثم قررت إكمال تعليمها في جامعة النجاح الوطنية في نابلس. ولم يستطع جميع أفراد أسرتها إقناعها بالبقاء في القاهرة لاستكمال تعليمها، وكانت تقول دائمًا "ما فائدة الشهادة الجامعية إذا لم يكن هناك جدار أعلقها عليه"، وبالفعل نفذت رغبتها وعادت للوطن لتكمل تعليمها فيه. شادية أبو غزالة - ويكي الجندر. بدأت شادية أبو زالة نشاطها السياسي منذ الصغر، حيث انتسبت إلى حركة القوميين العرب التي أسسها الراحل جورج حبش ، ثم بعد عام النكسة، انطلقت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وانبثقت عن حركة القوميين، فعُرفت كقياديّة وأحد مؤسسيها. عرفت بأنّها متفوقة في دراستها، جديّة، صامتة، وتحب الأطفال "كما قيل عنها".
شادية أبو غزالة - ويكي الجندر
أكملت دراستها في جامعة النجاح الوطنيّة في نابلس في موضوع علم الآثار. [2] [3]
أحبّت شادية قراءة الأدب والشعر، وقرأت في علم النفس وفي الفلسفة ، وتأثرت بسارتر وفكره الوجوديّ الاشتراكيّ. [1]
نضالها [ عدل]
قبر الشهيدة شادية أبو غزالة في مقبرة نابلس الغربية
انتسبت شادية في سن السادسة عشرة إلى حركة القوميين العرب (التي سيتحول فرعها الفلسطيني لاحقا إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين) وتلقت تدريباتها العسكرية فيها. بعد حرب حزيران 1967 رفضت شادية الخروج للعودة إلى الدراسة في مصر وظلت في الأرض المحتلة حيث شاركت في العمل السري في تنظيم الأفراد وتأمين الاتصالات وجمع التبرعات وإخفاء السلاح والمقاومين وطباعة المنشورات، وشاركت في هجمات مسلحة، يُذكر منها عمليّة تفجير حافلة لشركة إيغد الإسرائيلية في تل أبيب. [1] [2]
استشهادها [ عدل]
استُشهدت شادية في الساعة الثامنة وخمس وعشرين دقيقة من مساء 28 تشرين الثاني عام 1968 في منزل عائلتها بانفجار قنبلة كانت قد أعدتها، وتروي أختها إلهام أبو غزالة الحادثة كالتالي: "كنا جميعاً حول مائدة الطعام، كانت غرفة الطعام في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من بيتنا القديم الكبير، ذي الأقواس العالية والقبب المرتفعة، قُرع الجرس؛ قفزت شادية لتفتح الباب، وفي لحظة، انفجر المنزل، واقتحم اللهيب كل مكان من البيت، رأينا ألسنة النيران من كل حدب وصوب، تراكضنا مذعورين لمعرفة ما الذي جرى وسط الظلام الدامس، أخذت الأصوات تتعالى، ابحثوا عن شادية.
التحقت بجامعة النجاح في نابلس؛ إيماناً منها بضرورة الاتصال الـمستمر بالـمعرفة وبالعلـم، والتواصل مع جيلها وأبناء بلدها. اكتسبت صفاتها القيادية، من خلال عملها الصامت، و صوتها الهادئ، و فكرها الثاقب، وشخصيتها الديمقراطية؛ حيث كانت تحترم الآراء الـمختلفة، و تناقش رفاقها و أصدقاءها بسعة صدر وحب و احترام، و تحزم عند الضرورة. ورغم أنها انتمت إلى تنظيم تقدمي طليعي؛ إلاّ أنها لـم تكن فئوية؛ الأمر الذي جعلها تتعاون مع غيرها من أبناء التنظيمات الـمختلفة، ومع الـمستقلين، خدمة للهدف الفلسطيني الـمشترك.. شاركت في وقادت عدة عمليات عسكرية نفذتها الجبهة الشعبية، و كانت في بيتها تعد قنبلة لتفجيرها في عمارة "إسرائيلية" في تل أبيب، و لكنها انفجرت بين يديها، واستشهدت وكان ذلك في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1968. وباستشهادها كانت شادية أبو غزالة، أول شهيدة تسقط في تاريخ الجبهة الشعبية وفي تاريخ الثورة الفلسطينية بعد حرب النكسة.
The Family Album ألبوم العائلة | The Palestinian Museum
لم تكن لينا النابلسي الشهيدة الثانية بمدينة نابلس بعد شادية أبو غزالة فقط، بل الشهيدة الثانية بالضفة الغربية بعد 1967، حيث قتلت برصاص الاحتلال مباشرة بعد الشهيدة منتهى الحوراني من مدينة جنين. 27/5/2021 - | آخر تحديث: 27/5/2021 10:14 PM (مكة المكرمة) ما أن دخلت ليلة 27 نوفمبر/تشرين الثاني 1968 حتى ضرب "أبو إبراهيم" طلقات مدفعه الرمضاني السبع؛ معلنا بذلك ثبوت الليلة من شهر رمضان، كما جرى عرف مدينة نابلس آنذاك، وما هي إلا دقائق حتى خرجت "الطلقة" الثامنة، وكانت أشد وقعا وأعلى صوتا؛ فظن الناس أن أبو إبراهيم -الذي نُصِّب لهذه المهمة- قد أخطأ. لم يخطئ أبو إبراهيم، وكذلك لم يخن الناسَ سمعُهم، فـ"الصوت الثامن" وقع فعلا وكان انفجارا هزَّ المدينة بأكملها، وأسقط أول شهيدة (شادية أبو غزالة) ليس في نابلس فحسب، بل في عموم فلسطين بعد احتلال الضفة الغربية عام 1967 (عام النكسة)، حيث انفجرت قنبلة كانت تُعدها لعمل عسكري بمدينة تل أبيب. حارة الغرب في البلدة القديمة بنابلس حيث تسكن الشهيدة شادية أبو غزالة وعائلتها في المنزل الأول يسارا بعد القنطرة (الجزيرة)
باستشهاد شادية، سطرت المرأة الفلسطينية مرحلة جديدة في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تخمد ناره أصلا، وإن خفتت بعض الشيء قبل ذلك، وأدخلت شادية التضحيات النسوية (العمل العسكري) من بابها الواسع.
ومن خلال الشهادات، يؤرِّخ الكتاب لحياة الشهيدة، ولنضالها السياسي والعسكري بعد العام 1967م، كما يؤرِّخ لملامح من نضال المرأة الفلسطينية قبل العام 1967. يتبيَّن من خلال شهادات بعض القيادات النسائية الفلسطينية، وقيادات العمل الوطني الفلسطيني، صفات الشهيدة الإنسانية، وعملها السياسي، كجزء من مجموع النساء، كما نتعرَّف على أسماء شهيدات فلسطينيات، ما قبل العام 1967م، مثل: "فاطمة غزال"، و"حياة البلبيسي"، و"جميلة أحمد صلاح"، و"ذيبة عطية"، كما يتبيَّن التقدير الكبير لدور شادية السياسي والعسكري، والذي يؤكَّد قدرات المرأة، ومكانتها الاجتماعية والنضالية. أما شهادة شقيقتها "إلهام"، فقد حدَّدت ثلاثة عوامل ساهمت في تكوين شقيقتها: حب الأهل، وفقدان تقدير المرأة في المجتمع، والعمل الوطني المنظَّم. أرَّخ الكتاب للدور السياسي للشهيدة، وللأدوار السياسية للنساء، ما بعد 1967؛ ولكن الشهادات لم تف الشهيدة حقها، كما لم تف نضال المرأة الفلسطينية السياسي حقه. كم يكون رائعاً لو استكملت لجنة تخليد ذكرى الشهيدة شادية عملها، إحياء لذكرى الشهيدة، وأعدَّت كتاباً جديداً، يهدف إلى جمع شهادات أخرى، من أصدقائها، وزملائها، ورفاقها، وعائلتها، عبر منهج التاريخ الشفوي، يتم من خلالها توثيق تفاصيل دقيقة عن حياة الشهيدة؛ نشاطاتها السياسية والعسكرية والثقافية والإنسانية، ورؤيتها السياسية، بارتباطها بالعمل السياسي والعسكري، في الفترة السياسية المحددة، ومن خلال عملها مع الشابات والشباب، ومن خلال انتمائها إلى تنظيم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ثم مقارنة الشهادات بعضها ببعض، للوصول إلى صورة أكثر دقة وإنصافاً لحياة الشهيدة، ولنضال المرأة الفلسطينية.