كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟ (1 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: المصلى خارج البنيان.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في:
المسجد
المنزل
مصلى خارج البنيان
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ، حل سؤال من أسئلة الأختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول. كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في
ومن خلال موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص نعرض لكم الحلول والاجابات الصحيحة لأسئلة الاختبارات ، وفي هاذا المقال نعرض لكم الحل الصحيح للسؤال التالي:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟
الإجابة هي:
المسجد.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في العالم
تاسعاً: يهنىء الناس بعضهم بعضاً، ولكن يحدث من المحظورات في ذلك ما يحدث من كثير من الناس ، حيث يدخل الرجال البيوت يصافحون النساء سافرات بدون وجود محارم. وهذه منكرات بعضها فوق بعض. ونجد بعض الناس ينفرون ممن يمتنع عن مصافحة من ليست محرماً له ، وهم الظالمون وليس هو الظالم ، والقطيعة منهم وليست منه ، ولكن يجب عليه أن يبين لهم ويرشدهم إلى سؤال الثقات من أهل العلم للتثبت ، ويرشدهم أن لا يغضبوا لمجرد اتباع عادات الاباء والأجداد ؛ لأنها لا تحرم حلالاً ، ولا تحلل حراماً، ويبين لهم أنهم إذا فعلوا ذلك كانوا كمن حكى الله قولهم: ( وَكَذَلِكَ مَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِى قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَآ إِنَّا وَجَدْنَآ ءَابَآءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى ءَاثَـارِهِم مُّقْتَدُونَ). ويعتاد بعض الناس الخروج إلى المقابر يوم العيد يهنئون أصحاب القبور، وليس أصحاب القبور في حاجة لتهنئة ، فهم ما صاموا ولا قاموا. وزيارة المقبرة لا تختص بيوم العيد ، أو الجمعة ، أو أي يوم ، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم زار المقبرة في الليل ، كما في حديث عائشة عند مسلم. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( زوروا القبور فإنها تذكركم الاخرة).
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد فيلم
وقال عطاء إذا فاته العيد صلى ركعتين) انظر الفتح(2/475). والحجة في ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: (إِذَا سَمِعْتُمْ الْإِقَامَةَ فَامْشُوا إِلَى الصَّلَاةِ وَعَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ وَالْوَقَارِ ، وَلَا تُسْرِعُوا ، فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا ، وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا) رواه البخاري (636) ومسلم (602). ومعنى أتموا: أكملوا. كما في "فتح الباري" (2 /118) ، وهذا معناه أن ما أدركه المسبوق مع الإمام هو أول صلاته. ⬅️ وكان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يخالف الطريق يوم العيد ، فيذهب في طريق ويرجع في آخر:
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ. ⬅️ استحباب صلاة ركعتين في المنزل بعد الرجوع من المصلَّى:
عن أبي سعيد قال: «كان رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- إذا رجع (أي من مصلَّى العيد) صلَّى في بيته ركعتين»
[رواه ابن خزيمة 1469 وصحَّحه الألباني].
4⃣2⃣ هدي النبي في صلاة العيدين:
⬅️ صلاة العيد واجبةٌ وذلك لما ثبت عن أصحاب النَّبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-:
أنَّ رسول الله النَّبيّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-: «أمرهم أن يفطروا وإذا أصبحوا أن يغدوا إلى مصلاهم»
رواه أبو دَاوُدَ وصحَّحه الألباني
⬅️ الإكثار من التَّكبير في العيد:
قال الله -تعالى-: {وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}[البقرة: 185]، قال زيد بن أسلم: "إذا رأى الهلال فالتَّكبير من حين يرى الهلال حتَّى ينصرف الإمام في الطَّريق والمسجد إلا أنَّه إذا حضر الإمام كفَّ فلا يكبر إلا بتكبيرةٍ" [رواه ابن جرير]. ⬅️ وروي عنه، أنه كان يُكبِّر من صلاة الفجر يوم عرفة إلى العصر من آخر أيام التشريق: اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ، واللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكبَر، وَللَّهِ الحَمْدُ
⬅️ كان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصلي العيدين في المُصَلَّى، وهو المصلَّى الذي على باب المدينة الشرقي، وهو المصلَّى الذي يُوضع فيه مَحْمِلُ الحاج، ولم يُصلِّ العيدَ بمسجده إلا مرةً واحدة أصابهم مطر، فصلَّى بهم العيدَ في المسجد. وهديُه كان فِعلهما في المصلَّى دائماً.
المحاور التي تتناولها سورة المجادلة:
– تناول سورة المجادلة الكثير من الأحكام التشريعية لحكم الظهار، حيث كان إذا أراد الرجل أن يحرم زوجته على نفسه يقول (أنت علي كظهر أمي)، ثم يعود إليها مرة أخرى دون كفارة، ولكن جاء الإسلام فأعلى شأن المرأة وجاء حكم كفارة اليمين. – وقد عرض الله تعالى في الآية الكريمة حكم التناجي، كما عرض أيضا آداب المجلس ومنع التغامز بين الأخرين في المجالس حتى لا يتسبب ذلك في الكثير من الحرج لمن في المجلس، وتحدث الله في النهاية على المنافقين وقال أنهم من أعداء الاسلام ويسعون دائما لإيذاء المسلمين.
أسباب نزول سورة المجادلة - موضوع
أخبرنا محمد بن إبراهيم بن محمد بن يحيى، أخبرنا محمد بن جعفر بن مطر، أخبرنا جعفر بن محمد الفريابي، أخبرنا أبو جعفر النفيلي، أخبرنا زهير بن معاوية. أخبرنا سماك بن حرب قال: حدثني سعيد بن جبير أن ابن عباس حدثه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في ظلّ حجرة من حجره وعند نفر من المسلمين قد كاد الظلّ يقلص عنهم، فقال لهم: إنه سيأتيكم إنسان ينظر إليكم بعيني شيطان، فإذا أتاكم فلا تكلموه. فجاء رجل أزرق، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلمه، فقال: (علام تشتمني أنت وفلان وفلان؟) نفر دعا بأسمائهم، فانطلق الرجل فدعاهم. فحلفو بالله واعتذروا إليه، فأنزل الله تعالى: {يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ} رواه الحاكم في صحيحه عن الأصم، عن ابن عفان، عن عمرو العنقزي، عن إسرائيل، عن سماك. قوله تعالى: {لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} الآية 22. Books الجامع لأحكام القرآن تفسير سورة المجادلة - Noor Library. قال ابن جريج: حُدِّثت أن أبا قحافة سبّ النبيّ صلى الله عليه وسلم فصكه أبو بكر صكة شديدة سقط منها، ثم ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، قال: (أو فعلته؟) قال: نعم، قال: (فلا تعد إليه)، فقال أبو بكر: والله لو كان السيف قريبًا مني لقتلته، فأنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية.
Books الجامع لأحكام القرآن تفسير سورة المجادلة - Noor Library
وقد تصغر فيقال: خويلة. ولا منافاة بين هذه الأقوال ، فالأمر فيها قريب ، والله أعلم.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المجادلة - الآية 2
[٢] وكانوا يظنّون أنّهم بذلك يختبرون نبوّة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-؛ فيقولون لو كان محّمد نبياً لعذّبنا الله بهذا القول، ورُوي أيضاً أنّ أمٍّ المؤمنين عائشة -رضيَ الله عنها- حين كانت تسمعهم يقولون ذلك تغضب وتسبّهم، فكان رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ينهاها عن ذلك، فأنزل الله -تعالى- هذه الآية التي تُبيّن مصيرهم وهو عذابهم في جهنم. [٢]
نسخ آية الصدقة عند مناجاة الرسول
جاء في قول الله -تعالى-: (أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ ۚ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) ، [٥] أنّها جاءت ناسخةً للآية التي سبقتها وهي قوله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ ۚ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ). [٦] [٧] ويُقصد بها أنّ الحكم الذي جاء في هذه الآية وهو تقديم المؤمن صدقة قبل مناجاة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، قد نسخته الآية التي تبعتها وذلك للتخفيف على الذين يريدون مناجاة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- من الفقراء الذين لا مال لديهم.
وقوله: ( ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم) أي: لا تصير المرأة بقول الرجل: " أنت علي كأمي " ، أو " مثل أمي " ، أو " كظهر أمي " ، وما أشبه ذلك ، لا تصير أمه بذلك ، إنما أمه التي ولدته; ولهذا قال: ( وإنهم ليقولون منكرا من القول وزورا) أي: كلاما فاحشا باطلا ( وإن الله لعفو غفور) أي: عما كان منكم في حال الجاهلية. وهكذا أيضا عما خرج من سبق اللسان ، ولم يقصد إليه المتكلم ، كما رواه أبو داود: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سمع رجلا يقول لامرأته: يا أختي. فقال: أختك هي ؟ " ، فهذا إنكار ولكن لم يحرمها عليه بمجرد ذلك; لأنه لم يقصده ، ولو قصده لحرمت عليه; لأنه لا فرق على الصحيح بين الأم وبين غيرها من سائر المحارم من أخت ، وعمة ، وخالة ، وما أشبه ذلك.
عن عروة: عن عائشة قالت: الحمد لله الذي توسع لسمع الأصوات كلها، لقد جاءت المجادلة فكلمت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في جانب البيت لا أدري ما تقول، فأنزل الله تعالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا}. قوله تعالى: {الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ} الآية 2. أخبرنا أبو منصور محمد بن محمد المنصوري قال: أخبرنا عليّ بن عمر الحافظ قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن زياد النيسابوري قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن الأشعث قال: أخبرنا محمد بن بكار قال: أخبرنا سعيد بن بشير أنه سأل قتادة عن الظهار. قال: فحدثني أن أنس بن مالك قال: إن أوس بن الصامت ظاهر من امرأته خويلة بنت ثعلبة، فشكت ذلك إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم، فقالت: ظاهر مني حين كبر سني ورقّ عظمي، فأنزل الله تعالى آية الظهار... فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأوس: (أعتق رقبة)، فقال: ما لي بذلك يدان، قال: (فصم شهرين متتابعين)، قال: أما إني إذا أخطأني أن لا آكل في اليوم مرتين كَلَّ بصري، قال: (فأطعم ستين مسكينا). قال لا أجد إلا أن تعينني منك بعون وصلة، قال: فأعانه رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمسة عشر صاعا حتى جمع الله له، والله رحيم، وكانوا يرون أن عنده مثلها؛ وذلك لستين مسكينا.