كن على تواصل للتواصل على البريد الالكتروني: [email protected] تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
خدعوك فقالوا.. مستحضرات &Quot;الجنكة&Quot; تحسن الذاكرة - اليوم السابع
طرق الحفظ والتخزين الخاصة بـ ginkgo biloba
دومًا ما نقوم بالتنوية على أهمية حفظ ووضع الأدوية بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال، ويحفظ بدرجة حرارة 25 درجة مئوية بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة أو الأماكن التي قد تصل لها رطوبة.
الشق الثاني: تناول جرعة مفطرة من دواء ginkgo biloba، لا تتناول أكثر من الجرعة المحددة لك من قبل الطبيب المختص فأخذ المزيد لن يشفيك أسرع من السبب الذي جعلك تبدأ بتناوله من البداية، في حالة تأكدك من تناول جرعة مفرطة عليك بالتوجه فورًا لأقرب مراكز طيبة للقيام باللازم. اقرأ ايضا: سعر دواء فاردينافيل فى مصر 2021 لعلاج الضعف الجنسي
ويجب عند القيام بأي عبادة أو عمل قبل فعله أن يحرص المرء على نيته فهي تسبق الكثير من العبادات، ففي الحج ينوي تمتعاً أو إفراداً أو قراناً، ومن أراد صيام رمضان أو القضاء أو الكفارة يجب تبييت النية ليلاً، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من لم يبيِّتِ الصِّيامَ منَ اللَّيلِ فلا صيامَ لَه»، أما في صوم النفل يمتد وقت النية إلى ما قبل الزوال إذا لم يتعاط أي مفطر? ،? أتى رجل للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسولَ الله، الرَّجل يُقاتل للمغنم، والرَّجل يُقاتل ليُذكَر، والرَّجل يُقاتل ليُرى مكانه، فمَن في سبيل الله؟ فقال صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَن كانت نيَّتُه إعلاءَ كلمة الله فهو الذي في سبيل الله»? وَ في القلْبِ غُصّـة. ،? فحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثواب كل منهم على نيته. وإذا اختلف اللِّسان والقلب في النية، فالعبرة بما في القلب، فلو نوى بقلبه الوضوءَ، وبلسانه التَبرُّدَ، صحَّ الوضوء، ولو نوى عكسه، لا يصحُّ، وكذا لو نوى بقلبه الظُّهر، وبلسانه العَصر، أو بقلبه الحجَّ، وبلسانه العُمرةَ، أو عكسه، صحَّ له ما في القلب. جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
وَ في القلْبِ غُصّـة
"المدارنت"..
ردّت احلام العظم/ سوريا، على طالبتين جزائريتن، تقدّمتا برسالة لنيل شهادة الماجستير تحت عنوان: "تسوّل اللاجئات السوريات في الجزائر"، قائلة:
"من أخلاقنا نحن في سوريا، ألا نسمي المتسول متسولا، وإنما نسميه محتاجا… أما في باقي أصقاع الأرض، فيسمونه متسولا أو شحادا… شيء طبيعي ان يكون التشرد والغربة والفقر والنفي… كلها من مخرجات الحروب.. ولكن الشيء غير الطبيعي أن يعامل من هُجِّر من دياره معاملة الذليل وقد كان في بلده عزيزا كريما…! فهذه المرأة السّوريّة المسلمة المتسوّلة التي تتحدث عنها رسالة الماجستير، كانت سيدة في بلادها، ثم صارت متسولة في بلادكم، كانت ربة منزل لها أسرة وجيران، وربما تحمل شهادة الماجستير نفسها… أو قد تكون معلمة أو مهندسة أو كاتبة… وهي الآن تكتب عنكم في الوقت الذي تظنون فيه أنكم تكتبون عنها رسائل الماجستير…!
مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله (مطوية)
فما من مصيبة تصيب العبد، ولا هم، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا آجره الله عليها، فترفع له الدرجات، وتكثر الحسنات، ولو عقل الناس ذلك لما لجئوا لغير الله تعالى في تفريج الكربات، وقضاء الحاجات، ودفع الشرور والأخطار، قال تعالى: ﴿ قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ * قُلِ اللّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ ﴾ [الأنعام: 63-64]. مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله (مطوية). وينقسم الغيب من حيث الزمان إلى: غيب الماضي: كالعلم بأحداث القرون التي مضت. غيب الحاضر: مثل تسجيل الملائكة الأعمال، وما يدور في النفوس. غيب المستقبل: مثل العلم بالموجودات قبل إيجادها، وعلم وقت قيام الساعة، ومواقيت حدوث الموت. قال ابن القيم -رحمه الله- وهو يُبيّن العلم الممنوح للعباد والعلم الممنوع: "كذلك أعطاهم من العلوم المتعلقة بصلاح معاشهم ودنياهم بقدر حاجاتهم كعلم الطب والحساب وعلم الزراعة والغراس، وضروب الصنائع واستنباط المياه، وعقد الأبنية وصنعة السفن واستخراج المعادن، وتهيئتها لما يراد منها، وتركيب الأدوية وصنعة الأطعمة، ومعرفة ضروب الحيل في صيد الوحش والطير ودواب الماء والتصرف في وجوه التجارات ومعرفة وجوه المكاسب وغير ذلك مما فيه قيام معايشهم.
كنت أحلم ان يكون لي طفل.. أتحسسه بين أحشائي.. وأتعب من ثقله.. واتألم بولادته.. ثم أرضعه.. وأضمّه إليّ.. فمشاعر الأمومة متأججة وتأبى أن تسكن.. مصعب كان يحرّك بي الأم أكثر من أخوته.. وربما لأني حينها كنت في الخامسة والعشرين وهو العمر الذي غالباً تكون فيها الأنثى أم. وحتى بعد ان تجاوزت أمهم أزمتها الصحيّة لم تأبه بهم, فقد تعلقو بي وتعلقت بهم, كبروا وكبرت معهم.. دخلو المدارس, وكنت معهم خطوة خطوة.. بعد هذه السنين.. مات ذاك الكهل عن عمر يناهز الخامسة والتسعين! وكنت انا في الأربعين من عمري, وقد تجاوزني قطار الزواج كما يقال, وانشغلت بأبناء أخي وبرعاية والدتي.. أمّا أخي فمازال على قسوته وجفاءه في معاملتي! دخلت امي المستشفى, لمرض عضال أصابها, رافقت معها, ومع هذا كنت أتصل كل يوم لأطمن عليهم, فمنهم من وصل للجامعة ومنهم في الثانوية و ( مصعب الصغير) كان في السنة الأولى من المتوسط, ترددت انا وامي على المستشفى فمرضها ينتشر ويصعب علاجه, وبقيت طويلاً على هذا الحال حتى توفيت, ورجعت إلى بيت أخي مكسورة تخرجّ ( ابنائي) عفواً ابناء أخي, منهم الطيّار والمهندس والاستاذة في الجامعة, والصغير منهم اُبتعث للخارج ليكمل دراسة الطب.