ونكرر نفس الخطوات حتى تنتهي الكمية. ثم ندخل الأصابع في الثلاجة ونتركهم حتى يبردوا. بعد ذلك نخرج الأصابع من الثلاجة. ثم نقدم الحلوى في طبق التقديم. وبالهنا والشفا.
- وصفات حلويات بالحليب المكثف سهلة وسريعة | الراقية
- مؤسس علم الجبر وطرق حل المعادلات
- من هو مؤسس علم الجبر
- من مؤسس علم الجبر
وصفات حلويات بالحليب المكثف سهلة وسريعة | الراقية
يعتبر المعمول بالحليب المكثف المحلى من أنواع الحلويات الشعبية في المطبخ العربي والمعدة بطرق متنوعة ، ولكن عندما نضيف اليه الحليب المكثف المحلى فإن ذلك سيمنحه مذاق لذيذ للغاية وقيم غذائية أعلى ، ويعتبر هذا النوع من الحلويات سهل الإعداد والتحضير لا يحتاج سوى 30 دقيقة لتحضيره وخبزه ، وسنقدم لكم في هذا المقال المقادير الكافية لثمانية أشخاص مع طريقة التحضير ، آملين أن يعجبكم هذا النوع من الحلويات. وصفاتنا بتنزل على مواقع التواصل فولو لينا هناك
مقادير المعمول بالحليب المكثف المحلى:
مقادير العجينة:
كأس عدد 2 من السميد المتوسط الخشونة. مقدار 60 مل من الحليب المكثف المحلى. مقدار 100 غرام من الزبدة. ملعقة كبيرة عدد 1 من الزيت النباتي. ملعقة كبيرة عدد 1 من ماء الورد. ملعقة كبيرة عدد 1 من ماء الزهر. ملعقة صغيرة عدد 1 من بهارات المعمول. وصفات حلويات بالحليب المكثف سهلة وسريعة | الراقية. حبة صغيرة عدد 1 من المستكة المطحونة. ملعقة صغيرة عدد 1 من خلاصة الفانيليا. مقادير الحشوة:
مقدار من معجون التمر المنزوع منه النواة ( حسب الحاجة). ملعقة صغيرة عدد 1 من زيت الزيتون. مقدار نصف ملعقة صغيرة عدد 1 من القرفة المطحونة. طريقة تحضير المعمول بالحليب المكثف المحلى:
المعمول بالحليب المكثف المحلى
تحضير العجينة:
نضع كل من مقادير السميد والزبدة والحليب المكثف المحلى والزيت وماء الزهر وماء الورد والمستكة وبهارات المعمول وخلاصة الفانيليا في وعاء عميق ومناسب.
نرفع القدر ونترك الخليط ليبرد، وبعد ذلك نضع الشعيريّة في طبق التقديم، ونقدّمها بدرجة حرارة الغرفة. حلوى ماهو
نصف إصبع من الزبدة غير المملّحة. علبتان من الحليب المكثّف. ملعقة صغيرة هيل المطحون. ملعقة صغيرة زعفران. نذوّب كميّة الزبدة في مقلاة كبيرة، ونُضيف إليها علبتي الحليب المكثّف المحلّى، وكذلك الهيل، ونطهو المزيج على حرارة متوسطة، مع استمرارالتحريك حتّى يصبح لون المزيج ذهبيّاً مائلاً إلى البنيّ، وقد يستغرق تقريباً أربعين دقيقة، ننوّه إلى أنّه يجب علينا الانتباه إلى وضع المكونات في وعاء كبير الحجم غير قابل للالتصاق حتّى وإن كانت المكونات قليلة وذلك كي يتوزّع الخليط بشكلٍ جيّد ولا تحترق المكوّنات. نُضيف إليه الزعفران عندما يتماسك الخليط؛ لإعطائه النكهة واللّون المطلوبين، ونرفع القدر عن النار، ونترك المزيج حتّى يبرد، ثمّ نصبّه في أطباق التقديم، ونتركه ليبرد؛ ونقدّمه بارداً. ننوّه إلى أنّ هذا الطبق فيه مئة وستٌّ وسبعون سعرةً حراريّةً لكلّ ثلاثمئة غرام من الوصفة. حلوى الجزر
عشر حبّات متوسّطة الحجم من الجزر. كوب ونصف من الحليب السائل. ملعقتان كبيرتان من السمن أو الزبدة. نصف كوب من الفستق الحلبي المقطّع والمبروش.
يُعدُّ علم الرياضيات من العلوم القديمة التي اهتمت بدراسة الأرقام وتحليلها، ووضع النظريات الخاصة بها وتطويرها على مرِّ العصور، عبر إسهامات العلماء في الشرق والغرب، وحرصهم على الابتكار والبرهنة في مختلف المسائل. ولذلك، سنستعرض معًا أشهر علماء الرياضيات العرب والغربيين الذين أضافوا إلى هذا العلم الكبير وأسهموا في بنائه. الخوارزمي مؤسس علم الجبر
هو محمد بن موسى الخوارزمي، أحد أشهر علماء الرياضيات في العالم ومؤسس علم الجبر. مؤسس علم الجبر وطرق حل المعادلات. وُلِد سنة 780 ميلادية، ويرجع أصله إلى منطقة خوارزم في أوزبكستان، ولكنه نشأ وترعرع في مدينة بغداد. يُعدُّ الخوارزمي من أشهر العلماء المسلمين، وخصوصًا في علم الجبر، فله الفضل في نشر الأرقام الهندية (الأرقام المستخدمة في العربية)، بالإضافة إلى كتاباته المهمة في الجبر والمثلثات ورسم الخرائط وغيرها. من أهم مؤلفاته، التي كانت مرجعًا أساسيًّا لعلم الرياضيات لفترة طويلة، كتابه (الجبر والمقابلة)، الذي تناول فيه عددًا من الموضوعات الخاصة بالجبر، ولا تزال مخطوطة هذا الكتاب موجودةً في مكتبة أكسفورد، بالإضافة إلى كتابه (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)، وهو الذي وظَّف فيه علم الجبر لتوزيع الميراث على نهج الشريعة الإسلامية.
مؤسس علم الجبر وطرق حل المعادلات
ولذا فقد سمَّى جورج سارتون في كتابه (مقدمة من تاريخ العلوم) النصف الأول من القرن التاسع بـ "عصر الخوارزمي"؛ وذلك لأن الخوارزمي كان أعظم رياضيٍّ في ذلك العصر على حَدِّ تعبير سارتون، ويستطرد سارتون فيقول: "وإذا أخذنا جميع الحالات بعين الاعتبار فإنَّ الخوارزمي أحد أعظم الرياضيين في كل العصور". وإضافةً إلى ذلك أكَّد الدكتور أي وايدمان أن أعمال الخوارزمي تتميز بالأصالة والأهمية العظمى وفيها تظهر عبقريته، كما قال الدكتور ديفيد بوجين سميث ولويس شارلز كاربينسكي في كتابهما (الأعداد الهندية والعربية): "إنَّ الخوارزمي هو الأستاذ الكبير في عصر بغداد الذهبي؛ إذ إنه أحد الكُتّاب المسلمين الأوائل الذين جمعوا الرياضيات الكلاسيكية من الشرق والغرب، محتفظين بها حتى استفادت منها أوربا المتيقظة آنذاك. إنَّ لهذا الرجل معرفةً كبيرة، ويدين له العالم بمعرفتنا الحإلية لعلمي الجبر والحساب"[6]. الخوارزميّ: مؤسّس علم الجبر. وقد وجد الخوارزمي متسعًا من الوقت لكتابة علم الجبر حينما كان منهمكًا في الأعمال الفلكية في بغداد، ويختص كتابه "الجبر والمقابلة" بإيجاد حلول لمسائل عملية واجهها المسلمون في حياتهم اليومية[7]. إنَّ الرياضيات التي ورثها المسلمون عن اليونان تجعل حساب التقسيم الشرعي للممتلكات بين الأبناء معقدًا للغاية إن لم يكن مستحيلاً، وهذا هو ما قاد الخوارزمي للبحث عن طرق أدق وأشمل، وأكثر قابلية للتكيف فابتدع علم الجبر.
وقد اشتغل المسلمون بالجبر واستعملوه حتى نبغوا فيه، بينما كان بمثابة الألغاز بالنسبة للأوربيين؛ يقول الدكتور ديفيد يوجين سميث في كتابه (تاريخ الرياضيات – المجلد الثاني): "إنَّ الجبر عُرِفَ في اللغة الإنجليزية في القرن السادس عشر الميلادي بالجبر والمقابلة، ولكنَّ هذا الاسم اختُصِرَ في النهاية من مخطوطة محمد بن موسى الخوارزمي الذي نال الشهرة العظيمة عام 825م، وذلك في بيت الحكمة في بغداد حيث ألَّف هناك كتابه القيم "الجبر والمقابلة"، وفيه حلَّ الكثير من المعادلات ذات الدرجة الأولى والثانية من ذات المجهول الواحد". واعترف رام لاندو في كتابه (مآثر العرب في الحضارة) بأنَّ الخوارزمي "ابتكر علم الجبر، ونقل العدد من صفة البدائية الحسابية لكمية محدودة إلى عنصر ذي علاقة وحدود لا نهاية لها من الاحتمالات، ويمكننا القول بأن الخطوة من الحساب إلى الجبر هي في جوهرها الخطوة من الكينونة إلى الملائمة، أو من العالم الإغريقي الساكن إلى العالم الإسلامي المتحرك الأبدي الرباني"[4]. وقد طوَّر الخوارزمي علم الجبر كعلمٍ مستقل عن الحساب؛ ولذا ينسب إليه هذا العلم في جميع أنحاء المعمورة، فقد ابتكر الخوارزمي في بيت الحكمة الفكر الرياضي بإيجاد نظام لتحليل كل معادلات الدرجة الأولى والثانية ذات المجهول الواحد بطرق جبرية وهندسية[5].
من هو مؤسس علم الجبر
وقد اهتم الخوارزمي في بداية الأمر بالاكتشافات في علم الرياضيات والفلك، ثم بعدها بدأ التأليف فصنَّف كتبًا كثيرة، منها على سبيل المثال لا الحصر: 1 – كتاب (الجبر والمقابلة)، وهو الكتاب الرئيسي ذو الأثر الحاسم، والذي درس فيه تحويل المعادلات وحلها، وقد ترجمه إلى اللاتينية "جيراردو دي كريمونا" ونشر النص العربي (روزن) مع ترجمة إنجليزية في لندن سنة 1851م. وترجم له أيضًا "يوحنا الأسباني" الذي ترجم من العربية إلى اللاتينية عدة مؤلفات في الفلك والنجوم، من بينها كتب للخوارزمي، بفضلها انتقل الحساب الهندي والنظام العشري في الحساب إلى أوربا؛ حتى عرفت العمليات الحسابية باسم Alguarismo. من مؤسس علم الجبر. والغريب أنها ترجمت إلى العربية باسم "اللوغاريتمات" وهي في الأصل منسوبة إلى الخوارزمي!! والصحيح أن تترجم "الخوارزميات" أو "الجداول الخوارزمية". وقد أصبح الكتاب مصدرًا أساسيًا في الرياضيات في الجامعات الأوربية حتى القرن السادس عشر، وكان معظم ما ألَّفه مَنْ جاء بعده في علم الجبر مستندًا عليه، وقد نقله من اللغة العربية إلى اللاتينية روبرت أوف شستر ( Robert of chester) فاستنارت به أوربا. وحديثًا حقق الدكتوران علي مصطفى مشرفة ومحمد مرسي هذا الكتاب، وذلك في سنة 1968م[11].
قام الكنديّ، وهو عالمٌ عربيٌّ معاصرٌ للخوارزميّ في عام 830 ميلادية، في كتابه 'رسالة حول استخدام الأرقام الهنديّة' بشرح طريقة استخدام الأرقام الهندو-عربيّة، واضعاً أساساتٍ لنظام العد ذي الإمكانيّات غير المحدودة والّذي أصبح فيما بعد معروفاً بنظام العدّ العشريّ. إن اختراع نظام العدِّ العشريّ المعتمد على العشرة أرقامٍ بما فيها الصّفر مهّد الطّريقَ للتّفكير فيما بعد بأنظمةِ عدٍّ أخرى لا تعتمد العشرة كأساسٍ لها، كنظام العدّ الثنائيِّ الّذي تمَّ تطويره ليتلاءم مع آليّة عمل الحواسيب الحاليّة، بالإضافة لأنظمة العدِّ الأخرى الّتي تمَّ تطويرها في القرن العشرين كنظام العدِّ الثُمانيّ والسِّت عشريّ. بعد أنّ شكَّلت الأندلس بؤرة حضارةٍ انعزلت جغرافياً عن المشرق، اشتقَّ العلماء المغاربة على اختلاف أجناسهم من عرب وأمازيغ ومولدين أشكالاً جديدة من الأرقام الهندو-عربيّة، والّتي دخلت أوروبا لاحقاً لتُعرَف بالأرقام العربيّة، وهي ذاتها الأرقام المستخدَمة في أغلب أنحاء العالم اليوم، ينافسها بتواضع الأرقام الهندو-عربيّة الّتي لا تزال مستخدمةً في بعض بلدان المشرق ولا سيّما في مصر ومنطقة سوريا الكبرى بالإضافة إلى إيران.
من مؤسس علم الجبر
[٦]
فروع علم الجبر
ينقسم علم الجبر إلى عدد من الفروع، ومن أبرزها ما يأتي: [٧]
الجبر الابتدائي: والذي يسميه البعض باسم الجبر 1، ويتضمن المفاهيم التي لها علاقة بالجبر الأولي بما في ذلك المتغيرات، والمعادلات، وخصائص المساواة وعدم المساواة، وحل المعادلات الجبرية، والمعادلات الخطية التي تحتوي على متغير واحد أو متغيرين، والتعبير عن الكلمات بالأرقام، بالإضافة إلى العمليات الحسابية الأربعة. الجبر المتقدم: والذي يسميه البعض باسم الجبر 2، ويعتبر المستوى المتوسط من الجبر، والذي يتعامل مع مستوى عالٍ من المعادلات، مثل: المصفوفات، علم المثلثات، التعابير العقلانية، المتتاليات والمتسلسلات، حلّ نظام المعادلات الخطية، المعادلات مع عدم المساواة، الرياضيات المتقطعة والاحتمالات، الاقترانات التربيعية مع عدم المساواة، كثيرات الحدود والعبارات مع الجذور، المقاطع المخروطية، معادلة كثيرة الحدود، التمثيل البياني للاقترانات والمعادلات الخطية. الجبر المجرد: وهو أحد أقسام الجبر التي تكتشف الحقائق المتعلقة بالأنظمة الجبرية بغض النظر عن الطبيعة المحددة لبعض العمليات، ويتعامل الجبر المجرد مع الهياكل الجبرية، مثل الحقول، والمجموعات، وما إلى ذلك.
لما كان والد المأمون (الخليفة هارون الرشيد) يريد توطيد العلم في أنحاء العالم الإسلامي المترامي الأطراف، فقد سار على دربه ابنه (المأمون) وأسَّس بيت الحكمة، الذي كان يحتوي على مكتبة تضم نصوصًا مترجمة لأهم الكتب اللاتينية، ثم عيَّن الخوارزمي رئيسًا له، وعهد إليه بجمع الكتب اليونانية وترجمتها، الأمر الذي أفاد الخوارزمي كثيرًا؛ حيث درس الرياضيات، والجغرافيا، والفلك، والتاريخ، إضافةً إلى إحاطته بالمعارف اليونانية والهندية، حتى كان نبوغه في حدود سنة 205 هجرية[2]. وقد حدثت تغييرات عديدة في اسمه عند الغربيين بعد وفاته، حيث عُرِف بـ (alchwarizmi) و(al-karismi) و(algoritmi) و(algorismi) و(algorism) وقد أصبحت الكلمة الأخيرة (algorism) تعني الحساب في اللغة الإنجليزية الحديثة[3]. الخوارزمي وعلم الجبر كلمة جبر تعبير استخدمه (الخوارزمي) من أجل حَلِّ المعادلات بعد تكوينها، ومعناه أن طرفًا من طرفي المعادلة يكمل ويزداد على الآخر وهو الجبر، والأجناس المتجانسة في الطرفين تسقط منها، وهو المقابلة أي أنَّ: ب س + ج= أ س2 + 2ب س- جـ تصبح بعد الجبر ب س+ 2جـ= أ س2+ 2ب س. وتصبح بالمقابلة 2جـ= أ س2+ ب س. واسم الجبر في جميع لغات العالم مشتق من الكلمة العربية (الجبر)، وهي التي استخدمها (الخوارزمي) في كتابه (الجبر والمقابلة) كما سيأتي الحديث عنه.