د. نسيم الخوري
قد يتمكّن بقايا اللبنانيين متراقصين بين قوّة التقليد ولفحة التجديد، من انتخاب 128 نائباً من بين 1043 مرشحاً بينهم 118 سيدة انضووا مذهبيّاً وفقاً للطراز اللبناني الفريد في 103 لوائح للذهاب ربّما في 15 أيّار/مايو المقبل إلى 7000 مركز اقتراع موزعة على 15 دائرة انتخابية. الاحتفالية الانتخابية الضائعة | نسيم الخوري | صحيفة الخليج. رُصد لهذه الاحتفالية 295 مليار ليرة لبنانية أي 12 مليون دولار أمريكي وفقاً لأسعار السوق السوداء. باشرت مقالي ب«قد»، لأنّ لغماً فلح أرض الاحتفالية بالقول إنّ الدولة قد لا تتمكّن من تأمين الكهرباء أكثر من أربع ساعات ونصف الساعة في اليوم، فيركض الجواب بأنّ المبلغ المرصود للاحتفالية المذكورة سيرتفع إلى 16 مليون دولار، لأنّ وزارة الداخلية قد ترصد عندها مولّدات خاصة تؤمّن الكهرباء 24/24. هذه الانتخابات المحكومة مذ بدأت بأنها «قد تحصل وقد لا تحصل» تتجاوز الكهرباء إلى سلسلة من الكهارب الأخرى التي لا يمكن تعدادها وتفصيلها من التلاعب والتقاتل والتطاول المذهبي، إلى التنازع على مستقبل لبنان ودساتيره وأمزجة أحزابه وتضارب المصالح واجتراح القوانين الانتخابية المُبهمة التي توفّق بين الناقض والمنقوض والقاتل والمقتول لأنّ التغيير قد يأتي من صناعة الغير.
بين "تشي غيفارا"والبحث عن شعبوية "بين الطوابير":ميقاتي قال كلمته
ويضيف: "عاصمة فيتنام داخل غرفة المستشفى التي تقع بدورها داخل المرسم والمرسم داخل اللوحة. لا تتعلّق المسألة بما يُسمّي la mise en abime ولكن ترتبط هذه الاستراتيجيا بمحاولة قلب المفاهيم. بين "تشي غيفارا"والبحث عن شعبوية "بين الطوابير":ميقاتي قال كلمته. إنّ الكلّي لا يحتوي المحلّي، بل المحلّي هو الذي يجب عليه أن يستولي على هذا الكلّي". يضيف علوي: "تتشكّل خطورة سردية الثورة في كونها تمنح للثورة معنى. إن المعنى هنا هو ما يستقرّ ويخلّصنا من الصيرورة الثورية ما دام السرد في جوهره محاكاة إيمائية تهدف إلى خلق حبكة للتجربة الحيّة، وهو ما يتناسب رأساً مع نبيل الصوّابي". الأرشيف
التحديثات الحية
Imlebanon | ليت الانتخابات تدور بكم كما دواليب اللوتو
هذا واقع، عندما يسأل طالبات وطلاّب سيتخرجون في الجامعة الوطنية المقفلة وأساتذتها يتظاهرون ساعات أمام المصارف يشحذون رواتبهم، يسألوننا عبر «الزوم»: أيحق لنا وفقاً لهذا القانون أن ننتخب مرشحاً من غير مذهبنا؟ ما معنى الصوت التفضيلي وأسبابه ونتائجه عند تفضيل مرشح على آخر؟ ما المقصود بالحواصل الانتخابية 1و2و3. كتب طالب لي: أيّ قانون انتخابي دوّار لا مثيل له في الدنيا يدور باللبنانيين تحقيقاً للنجاحات والأرباح المذهبية والحزبية لوائح معقّدة غريبة عجيبة صغيرة كبيرة تشي بالمسرى والنتائج. هل تنتهي الأسئلة المُشابهة التي تفرّغ معاني الانتخابات والأنظمة الديمقرطية والحرية والسيادة في دولة ترفض قانوناً يسمح للناخب المشاركة قبل عمر ال21 في القرن ال21؟
الجواب بكلمات ثلاث:
1- الضياع المقصود بين حصول أو تأجيل أو نسف الانتخابات لأسباب وتحليلات وتوقعات قد تبشّر برعب الاغتيالات والحروب. جريدة الجريدة الكويتية | أميركا تصنف ارتكابات جيش ميانمار بـ «الإبادة الجماعية». 2- انشغلت الجمهورية الأولى بعدما سحبتها الأمم من قبورها ومتاريسها نحو الطائف ودستورها الجديد تتصدى للتغيير منذ الانتخابات البرلمانية في ال1992. نعم، بقيت أشهراً تعلّم الناس كيف يلعبون «اللوتو»، نعم اللوتو، اللعبة الفرنسية التي استوردتها من فرنسا لتُراكم الأحلام بربح الملايين، لكنها لم تشرح لهم كلمة واحدة تتعلّق بالانتخابات وقوانينها ومعانيها وروحها التي هجروها منذ ال1972.
جريدة الجريدة الكويتية | أميركا تصنف ارتكابات جيش ميانمار بـ «الإبادة الجماعية»
حزينة وقهّارة وغريبة تلك الاحتفالية وكأنها المأتم يدخلها بقايا اللبنانيين الذين صار أولادهم وأحفادهم في بلاد الغير الواسعة أو في جحور الذل والفقر وأكوام القمامة. خرجنا من الباب الذهبي لجمهوريتنا الأولى المستوردة فرنسيّاً محفوفةً بالمحامين ورجال القانون إلى الجمهورية الثانية التي مارسها وخبر عجينتها وعاين أمراضها الكثيرة المزمنة جمهرة لا يستهان بها من الأطباء ورجال الأعمال وتجار أصحاب الوكالات الحصرية، وكأننا بلبنان خرج يومها من العدليات إلى المستشفيات ومن الركض في الباحات إلى القعود فوق الأسرّة، ومن الصراخ بالتغيير إلى قتل التغيير واحتقار الغير، وكلّ هذه التجارب المرة تاريخياً، لم تسلم بل تضافرت جروحها السياسية المزمنة المنتفخة بوحول المذهبية والفساد والضياع والجهل. الجهل الشامل، إذ يمكن تحدّي اللبنانيين المتحمسين للانتخابات وحتى بعض المرشحين إلى أي طائفةٍ انتموا أن يشرحوا للناس معانى وفلسفة القانون التفضيلي المعتمد في اختيار البرلمان الجديد. معنى تشي تشي حتى الموت. يختصر الدكتور بشارة حنّا في مسحٍ إحصائي بالقول: «إنّها كارثة تتكرر، لأنّنا توصلنا إلى أن 91% من الناخبين وغيرهم في لبنان لا يفهمون قانون هذه الانتخابات ولا آليات احتساب النتائج الشديدة التعقيد».
الاحتفالية الانتخابية الضائعة | نسيم الخوري | صحيفة الخليج
منذ أربع سنوات، بدأت وزارة الخارجية الأميركية تحقيقاً حول العملية الوحشية التي أطلقها جيش ميانمار ضد مسلمي الروهينغا خلال السنة السابقة وأسفرت حينها عن سقوط عدد كبير من القتلى، ودفعت مئات آلاف المتضررين للتوجّه إلى بنغلادش، يمتد تقرير الوزارة على آلاف الصفحات وقد انتهى بالكامل حين كان مايك بومبيو وزير الخارجية الأميركي، فقد اختار هذا الأخير وضع أفعال القوات المسلحة في خانة «التطهير العرقي»، وهو مصطلح وصفي لا يُحدده القانون الدولي. اليوم، يذهب وزير الخارجية الأميركي الراهن، أنتوني بلينكن، إلى حد اعتبار الحملة التي استهدفت جماعة الروهينغا متماشية مع تعريف أفظع الجرائم، فاستعمل بلينكن مصطلحاً يناسب أحداث ميانمار برأي الناشطين في مجال حقوق الإنسان: الإبادة الجماعية. قد لا يكون التحول الحاصل في واشنطن كبيراً بقدر التغيرات التي تشهدها ميانمار، لكنه يبقى بالغ الأهمية، فقد كان بومبيو قد تعامل بدرجة من الازدراء مع وسائل الإعلام واستاء من القصة التي نشرتها صحيفة «بوليتيكو» في عام 2018 وشملت تفاصيل نقاش دار داخل الإدارة الأميركية حول طريقة تصنيف الممارسات المرتكبة بحق جماعة الروهينغا. بعد أيام على تداول تلك القصة، كتب بومبيو تغريدة مفادها أن الجيش نفّذ «حملة شائنة من التطهير العرقي»، وهكذا تلاشت الجهود التي بذلها المحققون المُكلّفون بتحليل ما حصل، فاتفق المعنيون على الاعتراف بحصول جرائم ضد الإنسانية، لكنّ تسريب تفاصيل ذلك النقاش زاد استياء بومبيو من هذه المسألة كلها ومن الضغوط العدائية التي يتعرّض لها من بعض أعضاء وزارة الخارجية، لذا لم يحصد هذا التصنيف تأييداً واسعاً في المرحلة اللاحقة.
في المقابل، ركّز تصريح بلينكن على الجيش بشكلٍ أساسي ولم يذكر المسؤولين والبيروقراطيين في الحكومة المدنية التي أصبحت إصلاحية فجأةً، مع أنهم كانوا قد دعموا القوات المسلحة سابقاً، لكن ذكر بلينكن أيضاً التغيرات التي أحدثها الانقلاب، فقال: «الأشخاص المستعدون لارتكاب الأعمال الوحشية ضد جماعة معينة من الناس قد ينقلبون على بعضهم بسهولة»، ثم اقتبس كلام مارتن نيمولر، القس الألماني الذي كان يعارض النازيين، وأضاف قائلاً: «ربما لم يدرك الجميع حقيقة ما يحصل قبل الانقلاب، لكنّ العنف الوحشي في المرحلة اللاحقة أوضح أن الجيش البورمي لن يتوانى عن مهاجمة الجميع، فلا أحد بمنأى عن الأعمال الوحشية في عهده». برأي بلينكن، أدرك عدد إضافي من الناس أن وضع ميانمار على طريق الديموقراطية مجدداً يبدأ بضمان حقوق جميع سكان البلد، بما في ذلك جماعة الروهينغا. على صعيد آخر، أشاد بلينكن بالجهود الدولية الرامية إلى محاسبة الجيش، بما في ذلك قضية الإبادة الجماعية في محكمة العدل الدولية، فبرأي بريا بيلاي، محامية دولية كانت قد كتبت تقارير عن هذه القضية وهي ترأس أمانة ائتلاف العدالة الآسيوية (منظمة جامعة تُركّز على المحاسبة)، كان جزء من الحجج التي استعملتها الزعيمة البورمية السابقة، أونغ سان سو تشي، أمام محكمة العدل الدولية في عام 2019 يتعلق بوجود نظام عدالة خاص بالجيش، مما يعني التعامل مع قضايا مرتكبي أي جرائم مزعومة، كتلك التي استهدفت جماعة الروهينغا، محلياً.
ومع هذا إنها خطوة رائعة في بناء ديمقراطية الإنتخابات.
وظل أهل القصيم يقاتلون حتى حاصرهم جيش ابن رشيد من الخلف حتى لا يهربون خلف حسن بن مهنا، وسقط العديد من القتلى من أهل القصيم والذين تراوحت أعدادهم ما بين 800 قتيل إلى 3 آلاف قتيل. وفي نفس الوقت توجه حسن آل مهنا بعد هزيمته إلى بريدة، ولكنه وجد أن غالبية المقاتلين بها قد قُتلوا، فذهب إلى عنيزة، وألقى ابن رشيد القبض عليه وأرسله إلى حائل مع أبناءه وعائلته، وظل مقيمًا في الحائل حتى توفي عام 1320 هـ. وبذلك انتهت معركة المليداء بانتصار قوات محمد بن عبد الله الرشيد وسيطرته على أنحاء نجد بالكامل. موقع المليداء
تقع منطقة المليداء في الجزء الشرقي من مدينة بريدة. بعد معركة المليداء أصبحت المنطقة مكان للفوضى
الإجابة نعم، فقد عمت الفوضى المنطقة بعد انتهاء المعركة، وذلك لقيام الدولة العثمانية باحتلال الأحساء. وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا والذي أوضحنا من خلاله متى وقعت معركة المليداء ، كما تناولنا تفاصيل المعركة وإلى ماذا انتهت، تابعوا المزيد من المقالات على الموسوعة العربية الشاملة.
وقعت معركة المليداء بين الامام عبدالرحمن بن فيصل وابن رشيد عام - عالم الاجابات
وقعت معركة الميلداء بين الامام عبد الرحمن بن فيصل وابن رشيد عام، معركة الميلداء وبين الامير محمد بن عبدالله ومعه أهل قبيلته وبعض من قبيلة شمر ضد الامير حسن أبا الخيل أمير بريدة، وانتهت المعركة بانتصار قوات محمد الرشيد، ولقد كان ابن رشيد قد اطمأن أنه قضى على اهم مصادر الخطر بالنسبة لنفوذه فى نجد بعد مقتل ابناء سعود ولم يكن يتبقى منهم سوى ابن سليم وابن مهنا وميرين عنيزة وبريدة، فقرر أن يتحين الفرصة للقضاء على هذين الاميرين. في عام 1306ه اوقدت الشرارة التى اشعلت الخلاف بعد قيام ابن رشيد بأخذ الزكاة من بادية يعتبرها ابن مهنا تابعة له، وقد كان ذلك بداية التحالف بين امير بريدة وامير عنيزة ضده، وفي العام 1308ه حصلت مناوشات بين اهل ابن رشد واهل القصيم في القرعاء وقد رجحت في هذه المناوشات كفة اهل القصيم فقام ابن رشيد ومن معه باستدراجهم الى الميلداء، وقد دارت بينهم معركة حامية الوطيس وقد انتصرابن رشيد وخلفهم الهزيمة، وقتل منهم حوالى الف رجل وبالنهاية قبض على حسن بن مهنا ومن ثم أسره. وقعت معركة الميلداء بين الامام عبد الرحمن بن فيصل وابن رشيد عام الاجابة/ وقعت في جمادي الثاني عام 1308ه 24 يناير 1891م
وقعت معركة المليداء - موسوعة
وقعت معركة المليداء عام وهي إحدى المعارك التي تمت على أراضي شبه الجزيرة العربية وتحديدًا في منطقة القصيم، وقد كانت نتيجة لخلاف بين جنود أحد أمراء تلك الفترة وانتهت تلك المعركة بتولي محمد بن رشيد الحكم في الرياض، وسيتم الإجابة خلال المقال عن متى وقعت هذه المعركة. وقعت معركة المليداء عام
وقعت معركة المليداء في 13 جمادى الثاني عام 1308 هجري ما يوافق 24 يناير 1891 ميلادي، ومدينة المليداء هي مدينة سعودية تقع في منطقة القصيم غرب مدينة بريدة، وقد دارت هذه المعركة بين أمير حائل محمد بن عبد الله الرشيد المعيين من قبل العثمانيين أميرًا على منطقة نجد، وأنصاره من أهل حائل وجزء من قبيلة شمر، ضد الأمير حسن آل مهنا أبا الخيل أمير بريدة وأنصاره المتواجدين في أطراف شمال القصيم، وقد انتهت هذه المعركة بانتصار حاسم لمحمد بن عبد الرشيد وإعلان حكمه لمنطقة نجد بالكامل.
واستطاع أن يتفادى أهل القصيم في مسيرته. وحينما وصل الي الرياض خرج وفد للتفاوض وكان رئيس الوفد محمد بن فيصل ومعه ابن أخيه عبد العزيز بن عبد الرحمن وعبد الله بن عبد اللطيف واتفقوا علي ان يطلق سراح ابن سبهان مقابل ان يطلق الأمير محمد ابن رشيد من كان عنده من آل سعود لمن كانوا قد وفدوا عليه عام 1307 هـ. بعد أن صمم محمد بن عبد الله ابن رشيد علي قتال حسن بن مهنا أبا الخيل وجيوشه من أهل القصيم بعد أن رأي خطورة اتحاد ابن مهنا مع ابن سليم واتفاقهم مع عبد الرحمن بن فيصل، وأخذ يستعد لذلك بكل ما يملك من قوة فأعلن النفير العام علي كل أتباعه من الحاضرة والبادية في منطقة جبل شمر كلها، بل بلغ من احساسه بالخطر ان أرسل – كما يقول موزول – أربعين رسولا علي أربعين ناقة مغطاة بأقمشة سوداء الي قبائل شمر الذين كانوا يحلون في ذلك الوقت علي الضفة اليمنى لنهر الفرات فيما بين كربلاء والبصرة، وكانت الأغطية السوداء تعبر لجميع رعايا ابن رشيد بأن ذكرهم وشرفهم سوف يغطيان بعار أسود، إذا لم يسرعوا علي الفور لمساعدة قائدهم. وهكذا أسرع جميع الرجال القادرين علي القتال الي حائل. وبذلك تجمع لدي ابن رشيد قوة هائلة لا يستهان بها، وسار بهم لملاقاة ابن مهنا في القصيم.