ثالثًا: يقتطع الصائغ قيمة الصنعة المستحقة للجرام القديم من الذهب ويحسب القيمة بالجرام بسعر اليوم ويخصم بالتأكيد الوزن غير المجدي لقيمة القطعة الذهبية كما ذكر أعلاه، ويخصم أيضًا ما يسمى بالفاقد والذي يضيع عند إعادة تشكيل الذهب. أسعار بيع الذهب المستعمل في مصر
تحدد أماكن بيع وشراء الذهب المستعمل قيمة مختلفة للبيع وللشراء، ويشتري الصاغة اليوم الذهب بالقيم الآتية:
سعر جرام الذهب المستعمل اليوم عيار 24 من 935 جنيهاً إلى 955 جنيهاً. يتراوح سعر جرام الذهب المستعمل عيار 22 قيراطا من 850 جنيها إلى 870 جنيها. يتراوح سعر جرام الذهب المستعمل عيار 21 اليوم من 810 جنيهاً إلى 830 جنيهاً. تراوح سعر جرام الذهب المستعمل عيار 18 قيراطا من 705 جنيهات إلى 710 جنيهات. أسعار شراء الذهب المستعمل
عند شراء الذهب المستعمل قد يضيف الصائغ هامش ربح صغير وهذا الهامش بالطبع أقل بكثير من سعر المصنعية، لذا فالأمر أقرب لأنك تشتري ذهبا بسعر الجرام الصافي. والأسعار تكون كالتالي:
يتراوح سعر شراء جرام الذهب عيار 24 المستعمل في مصر اليوم بين 1025 جنيهاً و 1045 جنيهاً. بيع الذهب المستعمل في الجزائر. يتراوح سعر شراء جرام الذهب المستعمل من عيار 22 بين 945 و 960 جنيهاً.
&Quot;الكسر والمستعمل&Quot;.. كيف تستثمر في الذهب دون خسارة المصنعية؟ | مصراوى
أما فى دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد حذرت وزارة الداخلية من مجموعات ومواقع التواصل الاجتماعى التى تقوم ببيع الذهب المستعمل، نظرا لبيعه دون مصنعية أو ضريبة، محذرة من شرائه وبيعه عبر هذه المواقع التى تشكل تصرفا غير مأمون العواقب، لأنه فى بعض الأحيان تكون هذه البضائع مغشوشة أو مقلدة أو مسروقة، فضلا عن أنه لا يمكن التأكد من الجودة والوزن الدقيق ومكان الصناعة. سعر بيع الذهب المستعمل اليوم في السعودية. وتمكنت الأجهزة الأمنية فى الإمارات فى الفترة الأخيرة من ضبط بضائع مقلدة تقدر بملايين الدراهم، تضمنت مشغولات ذهبية وتمت مصادرتها وإحالة أصحابها إلى المحاكمة. أما فى مصر فقد تباينت مواقف محال الذهب فى الصاغة، فنجد محالا تجارية تعلن صراحة عن بيع الذهب المستعمل، وأخرى تبيعه وتشتريه على استحياء، لكن الثابت والمؤكد أن التسويق الأساسى لهذه المصوغات المستعملة يتم عبر مجموعات «واتساب» و«فيسبوك» خصوصا التى تحوى أكبر عدد من المشتركين والمترددين الدائمين على شراء الذهب المستعمل، والمترقبين لكل ما هو مستعمل مستجد عرضه، من بينها مجموعات متخصصة فى الذهب المصرى وأخرى للذهب الخليجى والإيطالى. وهنا يقول محمد خير، صاحب أحد محال الذهب فى ميدان الجامع قائلا: نبيع الذهب المستعمل للأصدقاء والأقارب والزبائن المستديمين، خصوصا المترددين على محال الصاغة، ومنهن سيدات يدمن شراء الذهب ويلجأن لشراء الذهب المستعمل، لأنه أقل سعرا من الذهب الجديد، وأقل فى المصنعية، فمنهن من يرغبن فى التغيير والتبديل بين المصوغات، ومنهن من يدخرن نقودهن فى الذهب، وفى بعض الأحيان تكون هناك تحف نادرة بين هذا الذهب المستعمل، مما يشكل فرصة حقيقية لمن تبحث عن شراء الذهب المستعمل والنادر.
الذهب المستعمل.. ظاهرة جديدة على الأسواق المصرية - بوابة الأهرام
يضيف واصف: ويصبح فى غير مقدرة الزبون العادى اكتشاف ذلك، بل هى بحاجة لصائغ متمرس ومصلحة الدمغ والموازين القادرة على التمييز بين الذهب الأصلى والمضروب، لا سيما وأن أغلب طرق بيع الذهب المستعمل تتم "أونلاين" لأشخاص ليست لهم محلات تجارية ولا يصدرون فواتير ولا يسددون حقوق الدولة من مكاسبهم التى يحققونها من خلال هذه القطع. وللأسف يباع هذا الذهب بسعر الذهب العادى كخام، وتضاف إليه مصنعية رخيصة بهامش ربح قليل مقارنة بسعر الذهب الجديد، وتضيف عليه قيمة الدمغة وضريبة القيمة المضافة، بخلاف المصنعية المتمثلة فى أجر التصنيع نفسه. "الكسر والمستعمل".. كيف تستثمر في الذهب دون خسارة المصنعية؟ | مصراوى. وهناك بند فاقد مراحل التصنيع التى يخسرها صانع الذهب، ويعوضها بالمصنعية التى قد يضعها صاحب المحل لنفسه وتتراوح بين عشرين وخمسين جنيها، ويدعى أنه ذهب مستعمل، بينما هو فى الأساس عيار ذهب غير منضبط، ولا يستطيع أى شخص أن يفرق بين الذهب الحقيقى وغير الحقيقى، لأن حركة التسويق تعتمد بشكل أساسى على "الأونلاين" وذلك لكل أنواع الذهب سواء المصرى أم الخليجى أو الإيطالى، ومن المفروض أن أهم ما يفرق بين كل أنواع هو الذوق. ويضيف: لكن الذهب المستعمل قد يعوض الزبون عن التعامل مع شركات كبرى مثل داماس أو غيرها التى تضع مصنعية كبيرة جدا، وذلك لكونها شركة خليجية تدفع رسوما وجمارك أضعاف السوق المصرى، وكذلك تضاف عليها جمارك عالية من قبل الحكومة ولكن من يذهب لهذه الشركة أو غيرها يبحثون عن الشهرة والاسم، بينما عندنا فى مصر منتجات لا تفرق عن الإيطالى والخليجى، ولو قمنا بفتح باب التصدير قد نغزو السوق العالمى.
ذهب الكسر أو المستعمل... إليكم طريقة الاستثمار بالذهب بدون خسارة أجرة الصياغة | الليرة اليوم
في وسط كل هذه التوترات والمشاكل التي تحيط بالمنطقة، يفكر الكثير من الناس بحفظ مدخراتهم المالية عن طريق شراء الذهب، فالذهب هو الملاذ الآمن الذي سيحافظ على قيمته حتى لو قامت حرب عالمية ثالثة. لكن قرار شراء الذهب ليس بهذه السهولة بالنسبة للجميع، إذ تأتي مسألة الخسارة المترتبة نتيجة أجرة الصياغة في مقدمة العقبات التي تمنع الناس من شراء المعدن الثمين، خصوصًا أنه ليس بإمكان الجميع شراء السبائك أو الأونصات. وفي سوريا على سبيل المثال، يمتنع العديد من الصاغة عن بيع الليرات الذهبية. في هذا الصدد، يقول التجار وصناع المشغولات الذهبية، إن قرار شراء الذهب بغرض الاستثمار يخضع لعدد من المعايير أهمها ألا يخسر المستثمر تكلفة المصنعية التي يدفعها لكل جرام عند إعادة بيعه، وهي أبرز الأزمات التي تقلص الربح خاصة في الكميات الصغيرة. وينصح "نادي نجيب"، سكرتير عام شعبة الذهب بغرفة القاهرة التجارية سابقا، في حديثه مع موقع "مصراوي"، أنه من الأفضل لمن يريد الاستثمار في الذهب أن يبتعد عن شراء المشغولات ذات المصنعية المرتفعة، وأن يتجه أكثر لشراء السبائك الخام أو الذهب المستعمل أو الكسر. ذهب الكسر أو المستعمل... إليكم طريقة الاستثمار بالذهب بدون خسارة أجرة الصياغة | الليرة اليوم. وأضاف: "الذهب المستعمل هو مشغولات اشتراها التاجر من زبون ثم يعيد بيعها لزبون آخر، مقابل هامش ربح صغير قد يتراوح بين خمسة إلى عشرة جنيهات، وهي بالطبع أفضل من شراء ذهب جديد بمصنعية ترتفع كلما كانت القطعة متقنة".
حكم بيع الذهب المستعمل بذهب جديد مع دفع الفرق
أما الذهب الخليجى فهناك خليجيون يزورون مصر ويأتون لبيع مصوغاتهم، وهو ما يتم استغلاله من قبل بعض أصحاب المحال التجارية التى تشتريه رخيصا وتبيعه بمصنعية غالية، لا سيما فى أن بعضهم يشترون عيار الـ22 الخليجى بسعر الـ 21، وهو أقل بحجة أنه غير موجود فى مصر، ومن هنا يتم بخس ثمنه مع أنه ذهب مميز جدا، لكن بحاجة لشخص يفهم جيدا فى البيع والشراء. ويعلق د.
ومن هنا لا بد من أن نفرق بين الذهب المستعمل المباع فى المحلات، والذى يكون عبارة عن قطع مكسورة أو مبرية أو ذات موضة قديمة، فتبيعها صاحبتها لتشترى قطعة جديدة، وبين الذهب المصنع الذى يبيعه البعض "أونلاين" بدون محل معلوم ولا بطاقة ضريبة وسجل تجارى ولا فواتير. ويوضح وصفى، طرق التحقق من مصداقية الذهب قائلا: فى كل الأحوال لا تكتشف السيدة خطأ شرائها لذهب غير حقيقى وهو المستعمل، إلا عندما تذهب لبيعه لصاحب محل الذهب مرة أخرى، الذى لابد أن يتحقق جيدا ويفحص الذهب من خلال (مياه نار) وأحماض وأجهزة الكشف التى تحدد درجة النقاوة، فتكتشف أنه غير مطابق عياره للعيار الحقيقى الذى اشترت به، لذلك نشدد على من يرغب فى شراء الذهب بأنه المفروض شراؤه من محل ثقة بفاتورة رسمية، ولا يلتفت للمصنعية الرخيصة التى لا تمثل ربع التكلفة الحقيقة وحتى شراء الذهب بالقطعة الذى ظهر أخيرا على الإنترنت، فلابد أن يكون أيضا من محل ثقة.
وعن المصنعية ومن يتحكم بها، يقول خير: لا أحد يراقب سعر المصنعية، فكل بائع ووجهة نظره فى تحديد مكسبه من وراء بيع هذه المصوغات، وكيفية استقطاب الزبائن للتردد عليه بشكل مستمر من خلال إغرائهن بسعر مصنعية أقل.
متى ختم القران في الحرم المكي 1443 ، يكثر المسلمون خلال الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان من الدعاء والصلوات والذكر، إضافة إلى قيام الليل التي يتم فيها قراءة القرآن ويحصل الأئمة على ختمات خاصة في الحرم المكي. وسنتعرف من خلال موقع محتويات على موعد ختم القرآن في الحرم المكي 1443. فضل ختمة القرآن الكريم في شهر رمضان
تعتبر تلاوة القرآن الكريم من أكثر الأعمال المستحبة خلال شهر رمضان المبارك، ففي ذلك تتبع لطريق الأئمة والسلف. كما أن لتلاوة القرآن فضل عيم، حيث يدرك المؤمن في شهر رمضان شفاعتين، شفاعة القرآن الكريم وشفاعة الصيام. مطاعم هندية في جدة و الرياض. وقد روي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:" الصيامُ والقرآنُ يشفعانِ للعبدِ يومَ القيامَةِ، يقولُ الصيامُ: أي ربِّ إِنَّي منعْتُهُ الطعامَ والشهواتِ بالنهارِ فشفِّعْنِي فيه، يقولُ القرآنُ ربِّ منعتُهُ النومَ بالليلِ فشفعني فيه، فيَشْفَعانِ". شاهد أيضًا: حكم ختم القرآن في رمضان
متى ختم القران في الحرم المكي 1443
إن موعد ختم القرآن الكريم في الحرم المكي سيكون يوم السبت الموافق 29 رمضان بتاريخ 30 أبريل وذلك في صلاة التهجد. حيث تم تحيد الموعد من قبل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة.
مطاعم هندية في جدة و الرياض
تجدر الإشارة إلى أن ختمت القرآن الكريم في الحرم المكي خلال شهر رمضان من أهم العبادات بالنسبة للمسلمين.
إلى هنا نصل لختام مقالنا الذي تعرفنا فيه على متى ختم القران في الحرم المكي 1443 ، كما ذكرنا مواعيد صلاة قيم الليل وصلاة التهجد في الحرم المكي، كذلك استعرضنا دعاء ختم القرآن الكريم. المراجع
^, وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد, 27/04/2022