أبشّرك.. بادي…
قصيدة انا مشتاق لفلانه للشاعر شريان الديحاني مكتوبة انا مشتاق لفلانه انا مشتاق للي تسكن النسيان حبيبة خاطر الدنيا انا منك عرفت ان البكي مخلوق للغفران…
•عصافير الصّبح شافوك، من نظرتهم عرفوك، وبالغالي حلّفوك، ما تنسى اللي بيحبّوك. •همسة حبّ ونبضة شوق، تقول لك صباح الخير لوجه الخير. •صباح الخير يا مصحصح، يا عسل، يا ورد متفتّح، أنا أبي نهاري خير، قلت برقمك أتصبّح. شريان الديحاني صباح الخير كلمات | كلمات شعر شريان الديحاني صباح الخير ياحلوه. •أنا وعبير الورد، ونسمة البرد، نقول صباح الورد، يا ورد. •صباح الدّلع والولع! صباح النّاس اللي كلها ذوق، صباحكم أحلى صباح طلع. •يا أجمل النّاس بالخير صبّحتك، يا أعذب النّاس فديتك، نسيت نفسي ما نسيتك. •صباح معطّر بالأشواق، ينثر عبيره على الأحباب، وينعش القلب الخفّاق، لو أقدر أخبّيه جوّا الأهداب. •صباح الورد والعنبر، يا دهن عود مبخّر، ليتني يمّك الحين أتمسّح فيك واتعطّر. ــــــــــــــ
أحب أصبح بهداوه
نهارك هادي بطراوه
بطعم العسل والحلاوة
صباح الخيـــر
صباحك يختلف نوره تفتح ورده وزهوره
تبشر بالهنا طيوره صباح الخير وسروره
صباح الحب من قلب عشق روحك وتمناها
عشق همسك عشق خطك ومراسيلك تحراها
جمال الصبح بنظرة عيونك ونور الشمس مرسوم بجفونك
وكل الكون ما يسوى بدونك!!
شريان الديحاني صباح الخير كلمات | كلمات شعر شريان الديحاني صباح الخير ياحلوه
•همسة حبّ ونبضة شوق، تقول لك صباح الخير لوجه الخير. •صباح الخير يا مصحصح، يا عسل، يا ورد متفتّح، أنا أبي نهاري خير، قلت برقمك أتصبّح. •أنا وعبير الورد، ونسمة البرد، نقول صباح الورد، يا ورد. •صباح الدّلع والولع! صباح النّاس اللي كلها ذوق، صباحكم أحلى صباح طلع. •يا أجمل النّاس بالخير صبّحتك، يا أعذب النّاس فديتك، نسيت نفسي ما نسيتك. •صباح معطّر بالأشواق، ينثر عبيره على الأحباب، وينعش القلب الخفّاق، لو أقدر أخبّيه جوّا الأهداب. •صباح الورد والعنبر، يا دهن عود مبخّر، ليتني يمّك الحين أتمسّح فيك واتعطّر. ــــــــــــــ
أحب أصبح بهداوه
نهارك هادي بطراوه
بطعم العسل والحلاوة
صباح الخيـــر
صباحك يختلف نوره تفتح ورده وزهوره
تبشر بالهنا طيوره صباح الخير وسروره
صباح الحب من قلب عشق روحك وتمناها
عشق همسك عشق خطك ومراسيلك تحراها
جمال الصبح بنظرة عيونك ونور الشمس مرسوم بجفونك
وكل الكون ما يسوى بدونك!! صباح الغلا والمعزه صباح الحب في كل حزه
يا اغلى واحلى من اعزه
صباح الخير لأحلى طير صباح الحب لأطيب قلب
صباح الهنا لعمري انا
صباح الورد والفل عالحلوين
بس حبيت اقول لهم احنا!!!
وتصدر وسم الشاعر الكويتي شريان الديحاني، محركات البحث الشهيرة خلال الساعات القليلة الماضية، مما زادت التساؤل عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث عن معلومات الشخصية، إذ ستوافيكم وكالة سوا الاخبارية من خلال المقال التالي. اعمال شريان الديحانى
أفادت وسائل إعلام محلية، بأن الشاعر الكويتي شريان الديحاني، متزوج بالفعل، من احدي الفتيات، وسبق وأن أوضح ذلك، من خلال نشره لصورة أبنه الذي رفض الكشف عن أسمه، ولكنه كتب علي الصور قائلاً:"الشريك"، في إشارة، أنه نجله الذي سوف يسير علي خطاه في المستقبل. وكان الشاعر الكويتي الديحاني قد نشر عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة الى ابنه، إذ يتابع الكثير من المواطنين حساب الشاعر من اجل الاطلاع على كافة الاشعار الذي يقوم بنشرها عبر موقع تويتر ونشر أبيات شعر. ياللي وطن قلبي. يا أصعب أسئلة عمري. ابشرك بادي اتعلق باحد ثاني. أنا مشتاق لفلانة. ياداعيتني بالهوى.. والهوى زان. سيدة إبريل. يهمني ماضيك. كل عام وانت الغير.
ذكر ابن الجوزي أن ضبة بن زيد الأسدي العيني تحصن في عين التمر مدة تقدر حوالي ثلاثين عام حيث أن كانت بداية الأفعال السيئة والعصيان الذي كان يقوم به ضبة بن زيد الأسدي العيني في عمر الثانية عشر من عمره. قصيدة أبا الطيب المتنبي في ضبة بن زيد الأسدي العيني
ذهب أصدقاء أبا الطيب المتنبي لمحاربة ذلك العبد السيء الذي يتصف بالشر وهو ضبة بن زيد، وقالوا أصدقاء أبا الطيب المتنبي لأبا الطيب أن يأتي معهم فذهب معهم، فعند تصادمهم مع ضبة ظل يشتمهم بألفاظ سيئة للغاية، وظل يشتم أبا الطيب بأقذر وأقبح الألفاظ فطلب منه أصدقائه أن يقوم أبا الطيب بهجائه. الكثير من الناس يبحثون عن قصيدة ما انصف القوم ضبة لأبا الطيب المتنبي لمعرفة نص القصيدة ومعرفة الأحداث التي أدت إلى تأليف أبا الطيب المتنبي هذه القصيدة، ونص القصيدة ما يلي:
ما أنصف القوم ضبة. وأمه الطرطبة. رموا برأس أبيه. وباكوا الأم غلبة. فلا بمن مات فخر. ولا بمن نيك رغبة. وإنما قلت ما قلت. ما انصف القوم ضبة شرح. رحمة لا محبة. وحيلة لك حتى عذرت لو كنت تيبه. وما عليك من القتل. إنما هي ضربة. وما عليك من الغدر وإنما هو سبة. وما عليك من العار. أن أمك قحبة. وما يشق على الكلب أن يكون ابن كلبة.
قصيدة ” ما أنصف القوم ضبّه” | Yonadam
نعم! هذه بعض إحدى الروايات، ولعلها كما تقول الأصح (ولستُ متخصصاً فآستطيع الحكم). والسؤال هل هجا أبو الطيب فاتكاً أم أنها نسبت على لسانه؟
وسأذكر بعد قليل آخر ما وقفتُ عليه..
مرة أخرى جزاك الله خيراً 2010-12-10, 02:52 AM #7 رد: ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزانة الأدب
وقطعت جهيزة قول كل خطيب! جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل..
ولا أظن أحداً يخالف في هذا - أخانا الكريم - أقصد لا أحد يخالف في أن قاتله فاتك..
وسؤالي عن صحة القصيدة إليه. بارك المولى فيك 2010-12-10, 02:57 AM #8 رد: ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟
جاء في شرح البرقوقي لديوان أبي الطيب [الجزء ١ ص٤١ طبعة دار الكتاب العربي / مجلد واحد / ط ١٤٢٨هـ -٢٠٠٧م]:
" وفي هذه القصيدة أقذع المتنبي غاية الإقذاع. قصيدة ” ما أنصف القوم ضبّه” | Yonadam. وفاض حقده فغمر القصيدة وأفعمها. وجاء في شرح ابن جني: أن أبا الطيب أنكر إنشاد هذه القصيدة ، وقال الواحدي مثل ذلك " إنتهى
وهي ضمن ترجمة لخصها هلال شتا من كتاب الدكتور عبد الوهاب عزام (ذكرى المتنبي).
شبكة شعر - المتنبي - وما عليك من العا ر أن أمك قحبة
حين علم خال ضبة المدعو فاتك بن جهل الأسدي داخلته الحمية لكون القصيدة تعرضت لأخته بالقبيح فأضمر الشر لأبي الطيب وأقسم بالانتقام منه. كان أبو الطيب في ذلك الوقت في مدينة شيراز وفي طريق عودته الى بغداد كان معه بغال محمله بالهدايا والطيب والكتب الثمينة والخلع النفيسة وحين أقترابه من منطقة تسمى دير العاقول خرج عليه فاتك بن جهل مباغته ومعه جنده فهاجموا أبو الطيب المتنبي وعملوا تقتيلا في قومه ويقال بأن أبو الطيب المتنبي حاول الهرب لما أحس بالهزيمة لولا أن أحد غلمانه جابهه بقوله: سيصفك الناس بالجبن لو هربت وأنت القائل: الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم فعاد أبو الطيب الى المعركه فقتل مع ولده محمد وكثير من جماعته ونهبت أمواله. وكان مقتله في رمضان بتاريخ 28 من عام 354 الموافق 27 أبريل 965.
واجتاز أبو الطيب بالطف، فنزل بأصدقاء له. وسارت خيلهم إلى هذا العبد واستركبوه، فلزمه المسير معهم. فدخل هذا العبد الحصن وامتنع به، وأقاموا عليه، وهو يشتمهم أقبح شتم، ويسمي أبا الطيب باسمه. وأراد القوم أن يجيبوه بمثل ألفاظه القبيحة وسألوه ذلك فتكلف لهم على مشقة. وعلم أنه لو سبه لهم معترضاً لم يفهم ولم يعمل فيه عمل التصريح، فخاطبه على ألسنتهم من حيث هو، فقال أبو الطيب هذه القصيدة في جمادى الآخرة سنة ثلاث وخمسين وثلاثمائة.