الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
دي جي كشاف عروسه وشرار حفلات
سماعة دي جي جدار سقف DJ صندوق دولاب بلوتوث
زهراء الجنوب للالمنيوم-نجران
شاليهات بلاي تايم
دي جي برو DDJ-SB2 من بايونير جديد
دي جي الحفلات و مناسبات
دي جي شيمو
خيرات الجنوب لزيت السمسم
حراج العقار بالمدينه النوره
» مطلوب أرض أو مبنى للاستثمار في شارع سلطانة
قبل ساعه و 43 دقيقه
#92874630
مطلوب أرض للاستثمار أو مبنى جاهز للإيجار مدة طويلة في شارع سلطانة الرئيسي
ما لي تاريـخٌ
إنـي نسيـان النسيـان
إنـي مرسـاةٌ لا ترسـو
جـرحٌ بملامـح إنسـان
ماذا أعطيـك؟ أجيبيـني
قلقـي؟ إلحادي؟ غثيـاني
ماذا أعطيـك سـوى قدرٍ
يرقـص في كف الشيطان
أنا ألـف أحبك.. فابتعدي
عني.. عن نـاري ودخاني
فأنا لا أمـلك في الدنيـا
إلا عينيـك... وأحـزاني
عيناك نزار قباني بلقيس
عيناكي - نزار قباني - YouTube
عيناك نزار قباني غزل
ما ليَ تاريـخٌ
إنـي نسيـانُ النسيـانِ
إنـي مرسـاةٌ لا ترسـو
جـرحٌ بملامـحِ إنسـانِ
ماذا أعطيـكِ؟ أجيبيـني
قلقـي؟ إلحادي؟ غثيـاني
ماذا أعطيـكِ سـوى قدرٍ
يرقـصُ في كفِّ الشيطانِ
أنا ألـفُ أحبّكِ فابتعدي
عنّي عن نـاري ودُخاني
فأنا لا أمـلكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ وأحـزاني. كلام حب للحبيب نزار قباني
أحبك.. حتى يتم انطفائي
بعينين ، مثل اتساع السماء
إلى أن أغيب وريداً.. وريداً
بأعماق منجدلٍ كستنائي
إلى أن أحس بأنك بعضي
وبعض ظنوني.. وبعض دمائي
أحبك.. عيناك نزار قباني دمشق. غيبوبةً لا تفيق
أنا عطشٌ يستحيل ارتوائي
أنا جعدةٌ في مطاوي قميصٍ
عرفت بنفضاته كبريائي
أنا – عفو عينيك – أنت.
عيناك نزار قباني شعر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
يا قُدسُ، يا مدينةً تفوحُ أنبياءْ
يا أقصرَ الدُّروبِ بين الأرضِ والسَّماءْ
يا قدسُ، يا منارةً الشَّرائعْ
يا طفلةً جميلةً محروقةََ الأصابعْ ثمَّ يلجأ نزار قباني إلى الأسلوب الإنشائي باستخدامه النداء، ينادي على القدس ويصفها بصفاتها الدينية الأبرز، القدس المدينة التي كثر فيها الأنبياء عبر التاريخ، وهي البوابة والطريق الذي عبر منه رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم نحو السماء، والقدس قُطب الشرائع كلِّها، فهي مقدسة عن اليهود وعند المسيحيين وعند المسلمين، ثمَّ يداعبها ويغازلها ويشبهها بالطفلة الصغيرة التي تبكي لحرق في أصابعها. حزينةٌ عيناكِ، يا مدينةَ البَتولْ
يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرَّسُولْ
حزينةٌ حجارةُ الشَّوارعْ
حزينةٌ مآذنُ الجَوامعْ
يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسَّوادْ
من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القِيامة؟
صبيحةََ الآحادْ
من يحملُ الألعابَ للأولادْ؟
في ليلةِ الميلادْ يتابع نزار قباني وصفَ الحزن المنتشر في أزقة القدس، ويرصد الحزن في عينيها وحجارة أرصفتها ومآذنها، ثمَّ يصفها بالمدينة التي تلتف بالحزن والموت والسواد، ويتساءل عن حال كنيسة القيامة التي كانت أجراسها تُرقع باستمرار في صباح كلِّ أحد، ويتساءل عن حال الهدايا التي كانت تُقدَّم للأطفال في أعياد الميلاد في كلِّ سنة.