محمد عبده - رحت يم الطبيب (جرح الموده) - YouTube
اغنية جرح المودة • البوم اعترفلك • محمد عبده
زمان هالاغنية كنا نترنم بها وحافظينها
الحين تذكرتها من نقلتها أخي / لذاتي شموخ
أعدت احياء الذكريات في عمق ارواحنا
جل التحايا لكم. 15-09-2015, 08:29
#8
اهم شي نرجع الماضي اختي مسك وذرائر...
بس قهرني ابو اصيل لما قال اعاده الماضي الي الحاضر محاااال... لكن قلبي ماتوقع في محله!! كلمات رحت يم الطبيب. ياخا
15-09-2015, 20:16
#9
نسيت انسااااااك
53356
Jun 2014
478
الأقامة: ريف القرا
SMS انت وصلك لو عن الموعد بطئ
نعذره لنك معي واقع وطيف
قصيده من النوع الفاخر
نقل مميز
15-09-2015, 22:53
#10...
43599
57, 190
الأقامة: عمان
أوسمتي:
ياسلام
كل التحيه^_^
مستعجلة مثل السنين، متاخرة مثل الندم. 17-09-2015, 18:21
#11
ربے Ỉ ŊệệḎ ỲổŰ
10983
Feb 2008
11, 589
تسلم لذاتي شموخ على النص الروعه
كلام مميز وذوق يا شيخ
ما اكثر الناس لا بل ما اقلهم && الله يعلم اني لم اقل فندا
اني لافتح عيني حين افتحها && على كثير ولكن لا ارى احدا
السبب: إضافه
لا تبال بالمستقبل..
لم يعطنا الله علم الغيب لذا لا تفكر كثيراً فيما يخبئه لك المستقبل والأيام القادمة، وتذكر أن هذا النوع من القلق يهدر طاقتك ويعذّب نفسك بلا فائدة، فعش أيامك بسلام وتسليم ورضا ولا تفكر كثيراً بأشياء خارجة عن إرادتك موضوعة بعلم الغيب وفي يد صاحب الأمر كلّه وميّسر كل الخير. لا تبال بالفشل..
الطبيعة البشرية تقتضي أنّ يخطئ الإنسان ويمر بتجارب كثيرة، فلا تكن جلّاداً لذاتك طوال الوقت، وتعامل مع الفشل كمنحنى تعليمي وتجارب تستفيد منها دون أن تستسلم، ولا تنظر للحياة بعين الكمال حتى لا تصاب باليأس. عندما لا تسير الأمور كما هو مخطط لها، دعها تسير على ما يرام… ولا تبالِ…
سلوك مفيد جداً في الحياة فلا يمكننا التحكم في كل شيء ولا يمكننا التحكم في الأشخاص الآخرين والطقس والمواقف والازدحام ففي كل مرة تحاول السيطرة على الأمور الخارجة عن السيطرة ينتهي بك الأمر إلى هدر الطاقة والوقت والأعصاب، فالنهج الأكثر ذكاءً هو قبول ما لا يمكنك تغييره، وإعادة توجيه مواهبك في السيطرة إلى موهبة اللامبالاة، الأمر برمتّه يتعلق برؤية الفرق بين ما هو مهم وما هو ليس كذلك، فعندما تبدأ بالتخلص من كلّ ما هو غير ضروري تكون قد بدأت درب اللامبالاة الممتع.
و تطيب الحياه لمن لا يبالى
الحدادي28057 (حرية…. سلام….. وعدالة)
9 2016/02/03
(أفضل إجابة) أﻻ ليت بالي ﻻ يبالي قد تطيب له الحياه لكنه يشقي من حوله//
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله واخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ويفوز باللذات كل مجاسف ويموت بالحسرات من يدري العواقب
اسأل نفسك ما الذي أريده حقاً ونفّذ…
ابدأ لعبة التغيير واخرج من دائرة المسؤوليات والواجبات النموذجية، واسعَ لتخصيص وقت لفعل ما تحب، فالحياة تستحق العيش فقط إذا فعلت ما تحبّ، أما الواجبات قد تدخلك في دوامة الروتين القاتل. فوائد اللامبالاة
لحياة أكثر إنتاجية ومعنى ومليئة بشعور الرضا، اسعَ لتطوير مهارة اللامبالاة لديك فهذا سيعود عليك بالفوائد التالية:
سيضعف قلقك وستدرك أنه لا فائدة من حمل الضغينة والكره تجاه تصرفات الآخرين التي لا تتماشى مع فهمك الخاص للعالم، وسيحررك التخلي عن تلك الأفكار، ويعينك على فهم اختلاف طبائع الناس، فلا تتوقع منهم أن يفكروا مثلما تفكر. بمجرد أن نتقن حرفة الاستغناء سنكون على طبيعتنا دون تصنع أو تكلّف، فنحن غالباً ما نقول أشياء لا نقصدها بقصد إرضاء الآخرين وكسب إعجابهم. تساعدنا أيضاً اللامبالاة على التعرف على العلاقات الحقيقية في حياتنا، والابتعاد عن العلاقات السطحية المرهقة، فمن يحبنا سيتمسك بنا ولو لاحظ عدم اهتمامنا أحياناً، وبالمقابل فالأشخاص المزيفون سيسقطون من حياتنا وهذه نعمة. مع فن اللامبالاة ستتميز أفعالنا باحترام الذات والتعامل مع المواقف بنزاهة، كما أننا نصبح أكثر قدرة على التطور والنمو بظل الخبرات والتجارب الشخصية.