في حال وجود ضيق شديد في التنفس. وجود مشاكل قلبية عند الحامل مسبقة. علاج خفقان القلب عند الحامل
يجب الحصول على الراحة
الحصول على قدر طبيعي من الراحة والاسترخاء. تقليل الكافيين في المشروبات لأنها ترفع معدل ضربات القلب. عمل فحوصات الغدة الدرقية في حال وجود أعراض توحي باضطرابات فيها مثل نقص أو زيادة الوزن، والتوتر وتوسع محجر العين. القيام بتمرينات التنفس التي تعزز من وصول الأكسجين لخلايا الجسم. والآن عزيزتي الحامل هل لديك أسئلة حول الموضوع لكي تتركيها في المربع أدناه وسوف يجيب عليها خبراء سيدتي؟
أسباب خفقان القلب أثناء الحمل
ما هو أسباب حدوث خفقان القلب عند الحامل..
– اثناء فترة الحمل يكون جسم المراءة بحاجة الى ضخ الدم بصورة اكبر من المعدل الطبيعي وذلك لكي يمد الجنين بكل احتياجاته التي تساعده على الدخول في مراحل النمو المختلفة حتى يتم تكوينه بالكامل ويحين موعد ولادتة ، هذا الضخ الزائد الذي يحتاجة الجنين يترتب عليه زيادة في ضربات القلب خاصة لان القلب يضخ الدم الى الرحم. – في حالة قيام المراءة الحامل بعمل مجهود او حركة زائدة او تعرضها الى اي انفعال او حالة من الحزن او السعادة فيحدث لها حالة من الزيادة في ضربات القلب مما يؤدي الى حدوث خفقان في القلب لديها. – نمو الجنين الطبيعي يعرض المراءة الى خفقان في القلب وسرعة في الدقات و ذلك لان القلب يقوم دائما بزيادة معدلات ضخ الدم للرحم لكي يساعد في توصيل الغذاء و الاكسجين الى الجنين. – على رأس الاسباب التي تؤدي الى حدوث حالة من الخفقان في القلب لدى السيدة الحامل هو ان فترة الحمل تؤدي الى انتاج وتكوين اعداد الكرات الدم الحمراء بشكل اقل من البيضاء و هذا يؤدي الى الخفقان. – خلال فترات الحمل تقوم المراءة بالنوم على ظهرها لفترات طويلة و هذا يجعل الجنين يضغط على الشريان الذي يقوم بتوصيل الدم الى القلب و هذا يؤدي الى حدوث خفقان في القلب و ايضا الحمل يؤدي الى انخفاض عنصر المغنيسيوم في جسم الحامل فيترتب عليه حدوث خفقان في القلب.
أسباب خفقان القلب عند الحامل - سطور
سرعة ضربات القلب تحدث في أوقات مختلفة من الحمل، حيث يحتاج القلب إلى زيادة ضخ الدم إليه، حتى يكتسب الجنين ما يحتاج إليه من غذاء. إجهاد المرأة يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، ومن ثم سرعة ضربات القلب والشعور بخفقان القلب، ولهذا على المرأة الحامل الاسترخاء والاستحمام بالماء الدافئ للتخفيف من خفقان القلب. زيادة كريات الدم الحمراء عن كريات الدم البيضاء، مما يتسبب في خفقان القلب للحامل. استلقاء المرأة الحامل على الظهر لفترات طويلة، وهو ما يجعل الجنين يضغط على الشريان الواصل للقلب، والذي يقوم بتوصيل الدم إليه، والشعور بهبوط الضغط الشرياني، والتسبب بالضرورة في خفقان القلب، ولهذا من الأفضل استلقاء المرأة الحامل على الجانب الأيمن لها. من أهم أسباب خفقان قلب الحامل النقص في نسبة المغنيسيوم، وهو ما يساعد على زيادة معدل خفقان القلب، ولهذا يفضل أن تتناول المرأة الحامل الأغذية الغنية بالخضراوات والبقوليات والمكسرات، للحصول على المغنيسيوم. الإفراط في تناول المرأة الحامل القهوة والشاي من أسباب زيادة معدل خفقان القلب لدى الحامل، ولهذا يجب على الحوامل تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة.
فحوصات الدم: قد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات الدم للكشف عن بعض المشاكل الصحية الكامنة؛ كاضطراب الكهارل (بالإنجليزية: Electrolytes imbalance) أو اضطراب وظائف الغدة الدرقية. فحوصات إضافية: قد يوصي الطبيب ببعض الفحوصات الإضافية والتي تعد أكثر تحديدًا ودقة، وذلك بناءً على نتائج الفحوصات التي ذكرت سابقًا.
الصوديوم ليس له تأثير ضار على الأشخاص السليمين في الحدود الطبيعية وإذا زادت كمية الصوديوم أكثر من 200ملجم/ل فيعتبر نسبة الصوديوم أو ملح الطعام عالياًس ويسبب تخريش وتآكل الأجهزة وأنابيب أو أوعية نقل الماء وخاصة إذا كان الماء قلوياً أي (PH) أعلى من 8. 5الأشخاص الممنوعين من أخذ كمية عالية من الملح للطعام أو الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو الذين عندهم أمراض القلب أو المرضى الذين يعانون أمراض الأوعية القلبية عليهم تجنب الماء الذي فيه ارتفاع نسبة الصوديوم، وأن يكون في حدود 20ملجم/ل. والأجهزة التي تزيل عسر أو ملوحة الماء عادة تزيد نسبة الصوديوم بينما عملية Osmosis أو عملية تقطير الماء تؤدي إلى تقليل كمية الصوديوم. جدول يوضح نسبة الصوديوم في مياه الشرب pdf. البوتاسيوم: الحد المقترح للبوتاسيوم 20ملجم/ل في مياه الشرب ولكن النسبة أعلى من 100ملجم/ل من الممكن تسبب تأثير ملين أو مسهل ونسبة البوتاسيوم أعلى من 340ملجم/ل فلها تأثير على طعم الماء ولها تأثير ضار على مرضى القلب. الكالسيوم: والحد المقترح منه 200ملجم/ل النسب العالية من الكالسيوم في مياه الشرب تسبب تكوين الحصى في الكلى والمثانة، الكميات العالية من الكالسيوم في المياه تسبب مشاكل في مغاسل الملابس وكذلك أثناء السباحة في المياه.
جدول يوضح نسبة الصوديوم في مياه الشرب بالاسكندريه
يبدو أننا على موعد مع معركة عنوانها " العبث بنسبة الصوديوم في مياه الشرب "؛ ففي الوقت الذي تروج فيه شركات تعبئة المياه لعبوات قليلة الصوديوم؛ نجد أن الباحث في المسرطنات الدكتور فهد الخضيري،كان قد أطلق في شهر أكتوبر الماضي "صيحة تحذير" من خطورة المياه المعبأة قليلة الصوديوم؛ مؤكداً أن العبث بنسبة الصوديوم من أجل التسويق التجاري خطير صحياً وخداع للمستهلك؛ مستدلاً بتقرير لـ"مايو كلينك". وفي التفاصيل تقترب " الغذاء والدواء" من المشكلة، دون حسم علمي، وسط رد رسمي إماراتي يقترب من رأي الخضيري.. نسبة الصوديوم في مياه تانيا - الطير الأبابيل. وفي الخلفية جاءت باحثة في جامعة الملك سعود بنتائج مشوقة توصلت إليها عبر بوابة "ماء زمزم". تغريدة المعركة
بدأت معركة الصوديوم بتغريدة على موقع "تويتر" قال فيها الدكتور الخضيري: "العبث بنسبة الصوديوم من أجل التسويق التجاري، خداع للمستهلك الذي يجهل خطورة ذلك صحياً"، ثم يشير الخضيري إلى تقرير طبي منشور على موقع مؤسسة "مايو كلينيك" الطبية الأمريكية المعروفة عالمياً، ويكشف التقرير عن خطورة نقص الصوديوم، ويقول: "باختصار هنا أضرار خفض الصوديوم الذي يسبب (Hyponatremia) أو مرض (نقص صوديوم الدم)، ومخاطره من منشورات مايو كلينيك".
وأن تكون المواد المطهرة في حدود النسب المتبعة في الدول المتقدمة. وكما سبق أن ذكرنا في العدد السابق من "عيادة الرياض" أنه وجد أن 59% من مياه الشرب المعبأة والمتداولة في السوق السعودي تحوي نسب عالية من مادة البرومات Bro3 والمستخدمة في تطهير المياه والناتجة عن العملية المعروفة (O3) (Ozonalysis) والمطبقة في دول أوروبا وأمريكا وكندا، وهنا نلقي الضوء على العناصر الأخرى من المعادن العضوية وغير العضوية والأملاح الكيماوية ونقول إن بعض مياه الشرب المعبأة في المملكة وكذلك بعض مياه الشرب المعبأة والمستوردة تحوي نسب أعلى من ما هو مسموح به عالمياً. ومن نتائج الجدول المنشور نجد أن مياه الشرب المعبأة سواءً السعودية أو المستوردة نجد أنها تحوي عناصر معدنية بعضها أعلى من المواصفات القياسية الخليجية وكذلك أعلى من المواصفات الأمريكية وهذا مما يفاقم مشاكل هذه المياه المعبأة وأنها مصدر من مصادر التلوث الكيميائي والذي له خطورة بالغة على صحة المستهلك سواء كان من المسنين أو المرضى والأطفال، وكذلك الإنسان العادي، مما يضاعف الجهد على المؤسسات والهيئات الصحية المعنية ومما يحتم إلزام شركات تعبئة مياه الشرب وكذلك المستوردين أو التجار لهذه المياه المعبأة من الخارج.