آخر المشاركات
المزيد…
تحفيز للدراسة
لماذا درجاتك عادية ؟ (أقوي كلام تحفيزي لدراسة) | Why your grades average
MOHAMED AHMED
26 فبراير 2021
لماذا درجاتك عادية ؟ لماذا هناك أشخاص في صفك ، الأصدقاء ، المعارف هم يحصلون علي درجات أفضل منك ؟ لماذا ؟ ما الشيء الذي يفعلوه والذي لا تفعله أنت ؟ هل يدرسون أكثر منك ؟ هل ينامون أكثر منك ؟ هل يعمل…
قراءة المزيد
فقط إستمر بالمذاكرة! (كلام تحفيزي للدراسة والإختبارات) |! Just Keep Studying
18 فبراير 2021
استمر بالمذاكرة مهما كانت صعوبته ، استمر بالمذاكرة مهما كان عدد الناس الذين يقولون لك لا يمكنك فعلها أنت استمر بالمذاكرة ماذا لو كان بإمكانك تحقيقها ؟ ماذا لو كانك بإمكانك أن تصبح الشخص الذي تحل…
مستقبل أفضل
لا تعش حياة أقل من مستواك - حان وقت التغير! (أقوى تحفيز لبداية سنة جديدة)
11 فبراير 2021
هل مررت بيوما في حياتك عندما تكون مشمئز من منطقة معينة في حياتك منطقة لم تكن جيدة كفاية ربما صحتك.... جسدك..... كلام تحفيزي للدراسة – لاينز. وظيفتك.... مزاجك مهما كان منطقة انت منخذل منها لأن تلك المنطقة في حياتك لم تكن مق…
المزيد من المشاركات
كلام تحفيزي للدراسة – لاينز
أتمنى لك التوفيق:)
يعاني الكثير من الطلبة غياب الحافز للدراسة، ويحاولون جاهدين متابعة الدروس ومراجعتها ولكن من غير فائدة، فغياب الحافز لديهم يدفهم دائما للإستسلام والتوقف بعد فترة قصيرة من بدايتهم. لهذا يعد معرفة الطالب لكيفية تحفييز نفسه من أجل الدراسة والمذاكرة بشكل خاص وفي حياته بشكل عام مهم جدا لوصوله للنتائج التي يريدها، فليس هناك أفضل وأقوى من طالب محفز للقيام بالواجبات ومتابعة الدروس والتحضير الجيد للإمتحانات والقيام بكل ما هو مطلوب وضروري لتحقيق النجاح في الأخير. فإذا كنت تجد صعوبة في تحفييز نفسك على الدراسة والمذاكرة أو لا تعرف كيف تدرس في ظل غياب الحافز لديك طول الوقت، فأنت على وشك معرفة بعض الطرق والأساليب التي سوف تساعدك على ايجاد الحافز الذي تحتاجه لتبدأ في الدراسة وتحسن علاماتك ونتائجك الدراسية. لكن تذكر بأن الطرق السحرية لا وجود لها على أرض الواقع ( أو على الأقل لن تجدها هنا في مدونة عرب لايف ستايل:))، فإذا كنت بحاجة للحافز الذي يساعدك على الدراسة أو ايا كان العمل الذي تقوم به عليك أن تعمل على جلبه وليس انتظار معجزات تأتي به إليك، لأنك الوحيد القادر على تحفييز نفسه من خلال تطبيق ما سوف تقرأه بعد قليل من خلال هذه التدوينة.
الخليج
من الطبيعي اختلاف وجهات النظر لدى الناس في شتى أمور الحياة. ومن الطبيعي أن يؤمن شخص بما لا يؤمن به غيره، بل وبنقيض قناعات غيره. وقديماً قيل ولا يزال:«اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية»، لكننا نرى، ونقرأ، ونعيش، عكس ذلك اليوم؛ فواقعنا، للأسف الشديد، يشهد على انعدام الود مع اختلاف الرأي، فضلاً عن انعدام كثير من الأخلاقيات في بعض ما يكتبه مَن هم محسوبون على قادة الرأي في المجتمع. اليوم صارت منصات التواصل الاجتماعي مكبّاً لكل النفايات من القول، والفعل. الاختلاف في الرأي.. لا يفسد للود قضية. صارت بوقاً صدئاً ينعق فيه كثيرون ضد من لا يتوافقون معهم سياسياً، أو فكرياً، فنجد جيوشاً إلكترونية كثيرة تتحارب فيما بينها بلغة سوقية تصدم قارئها حتى يكاد يخجل من نفسه لأنه تابع فلاناً، أو أعجب بمنطق فلان، قبل أن يتصدر مشهداً للدفاع عن وجهة نظره، أو دولته، أو طائفته، أو قادته السياسيين. سقط كثير من «المثقفين» في هذا الفخ، وتمادوا كثيراً في دفاعهم هذا، وفي هجومهم ضد من لا يتوافق مع توجهاتهم، حتى وصل بهم الأمر إلى تشويه السمعة، والحديث عن الشرف، والعرض، وسط ذهول كثير من متابعيهم ممن لم يتوقعوا وصولهم إلى هذا المنحدر، فيما صفق لهم آخرون أعجبوا باللغة الهجومية، و«التطبيلية»، والسوقية، كأن العقل قد غاب عن كل هذه الصراعات الوقتية.
الاختلاف في الرأي .. لا يفسد للود قضية
أم راشد، ربة بيت، تقول: عندما تكون الأرضية الفكرية والاجتماعية والثقافية مختلفة، يكون النقاش سبباً في خلافات كبيرة، وهذا ما يحدث بين كثير من الناس، خاصة في العلاقات الزوجية، التي عادة ما ينتمي طرفاها إلي بيئات مختلفة، وبالتالي يكون بينهما اختلاف في وجهات النظر، وتصبح معظم حواراتهما هي بداية لنشوب خلافات، ومع تكرار الخلافات التي سببتها الحوارات السلبية بين الزوجين، يتحاشى أحدهما أو كلاهما الدخول في حوار مع الآخر، ومن هنا تفقد العلاقة الزوجية لغة الحوار. ويؤسفني أن أقول إنني من الذين يعانون الخرس الزوجي، بسبب عدم وجود لغة تفاهم مع زوجي، ولكني لم أستسلم لهذا الخرس إلا عندما تأكدت أنه من المستحيل أن ينشأ حوار بيننا من دون أن ينقلب إلى خلاف ومشكلة كبيرة.
جريدة الرياض | لا نخدع أنفسنا.. الاختلاف لدينا يفسد للود قضية
لكن لماذا الواقع يقول العكس! الجمله حقيقية تماماً, لكن المشكلة عند الناس, هذه القيمة مشوهه عندهم, لذلك رغم اختلاف الواقع فهذا لا يشكك في صحة المقوله. لأن الناس تفكر بقلبها بدل عقلها
المشكلة بالناس وطريقة تفكيرهم كما اجاب سبيريتشوال وماسنجر مان
قال أمير المؤمنين الإمام علي عليه الصلاة والسلام: "لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه "
الاختلاف في الرأي عند العلماء
ولو ذكرت لأحد الناس أن الشيخ ناصر الدين زار الشيخ حمود لاستبعدَ ذلك؛ لما بينهما من الخلاف. الاختلاف في الرأي .. لا يفسد للود قضية. وأخبرني من حضر - وهو أحد أولاد الشيخ حمود - أن من الأمور التي يعجب منها الحاضر في المجلس: ما حصل من تقدير الشيخ له، ومن إيثاره بالأكل، وتقديمه الأكل إليه، ومِن تَشييعه آخر الدار، مع ما كان بينهما من خلاف" اهـ (ص: 111، 112). قلت: فانظر - رعاك الله - إلى هذه الأخلاق السامية التي يتمتَّع بها العلماء الصادقون، والجهابذة المبرزون، وكأن مقولة الإمام الشافعي نصْب أعينهم: "ألا يستقيم أن نكون إخوانًا وإن لم نتفق في مسألة"؟
رحمهما الله وأكرم مثواهما، وكأن الشاعر عناهما بقوله:
ذهب الذين إذا غضبتَ تحمَّلوا
وإذا جهلتَ عليهمُ لم يَجهلوا
وإذا أصبت غنيمةً فرحوا بها
وإذا بخلت عليهمُ لم يَبخلوا
فهل تجد هذه الأخلاق النبيلة عند الجهَلة الذين يُناصِبونك العداء، ويُضمرون لك الشر بمجرد الاختلاف معهم في مسألة فرعية الأمر فيها أوسع مما يتصوَّرون، ولكن أكثرهم لا يعلمون، ولو علموا فهم يستكبرون! وما ذلك إلا بسبب حبِّ الظهور الذي يَقصم الظهور، والنرجسية المفرطة التي تأتي على يابس القلوب وأخضرِها فتحول بينهم وبين قبول الحق الذي من الواجب أن يَنقاد له المرء إذا ما لاح وميضُه في سماء الخلاف.
عندما تطرح قضية معينة على طاولة النقاش فلكل منا وجهة نظره أو رأيه أو انطباعه عن ذلك الموضوع المطروح أو تلك الحالة أو المسألة التي تناقش، ولما كانت الظروف التي يعيشها البشر وبيئاتهم ومستوى وعيهم وثقافتهم وتجاربهم في الحياة مختلفة، بالإضافة إلى اختلافهم في العمر والخبرة في الحياة واختلاف الأمزجة والنفسيات، كان من الطبيعي تبعاً لذلك الاختلاف، أن يكون لكل منا وجهة نظر أو رأي خاص به، قد يتطابق ويتفق مع الآخرين، أو قد يختلف معهم، بغض النظر عن صحة هذا الرأي أو عدم صحته.
ومنها أمر الصلاح والفساد في الأرض، وهو أهمُّها وأعظمها؛ ليتفاوت الناس في مَدارج الارتقاء، ويسموا إلى مراتب الزلفى، فتتميز أفراد هذا النوع في كل أنحاء الحياة حتى يعدَّ الواحد بألف؛ ليَميز الله الخبيث من الطيب. قال ربيع: فافهم - أخي القارئ - هذا الكلام الذي جادت به قريحة هذا العالِم الفذِّ، وتدبَّره؛ فإنه في غاية الأهمية، وهو كافٍ بحول الله لاستيعاب الحكمة الربانية من هذه الخلافات التي كانت وما زالت وستظل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. ولشيخ الإسلام ابن تيمية القدح المُعلَّى في هذا الباب؛ لذلك أرى من المفيد أن أختم مقالتي ببعض أقواله ومواقفه التي تستحِقُّ أن تدرس في المجامع والمحافل والمُناسبات، وللأمانة فقد ذكرها الشيخ الفاضل الدكتور محمد بن إبراهيم الحمد في كتابه الرائع "ومضات" (ص 264، 265):
• إن ابن تيمية غالبًا ما يدعو لمخالفيه كما في قوله: "والله هو المسؤول أن يؤلِّف بين قلوبنا وقلوبكم، ويُصلح ذات بينِنا، ويهدينا سبل السلام، ويُخرجنا من الظلمات إلى النور، والمقصود الأكبر إنما هو إصلاح ذات بينكم وتأليف قلوبكم ". • لما أراد السلطان الناصر في زمن ابن تيمية حمله على الموافقة على قتْل مَن عارضَه وخالفه من القضاة، واستفتى ابن تيمية في ذلك فقال له: "إذا قتلتَ هؤلاء لا تجد بعدهم مثلهم"، فقال له: إنهم قد آذوك، وأرادوا قتلك مرارًا!