يمنح الجسم الطاقة إذ يحتوي الموز على ثلاثة سكريات طبيعية سكروز والفركتوز والجلوكوز مما يمنح الجسم مصدرًا للطاقة خالٍ من الدهون والكوليسترول، لذلك يعد الموز مثاليًا خاصة للأطفال والرياضيين لتناوله على وجبة الإفطار أو كوجبة خفيفة في منتصف النهار أو قبل وبعد الرياضة. الموز واحد من أفضل مصادر الفاكهة بفيتامين B6، فيمتص الجسم فيتامين B6 من الموز بسهولة ويمكن أن يوفر الموز متوسط الحجم حوالي ربع احتياجاتك اليومية من فيتامين B6. ويساعد هذا الفيتامين الجسم على:
إنتاج خلايا الدم الحمراء. تحويل الكربوهيدرات والدهون إلى طاقة. إزالة المواد الكيميائية غير المرغوب فيها من الكبد والكلى. كم موزة في اليوم للرجيم - عربى دايت. الحفاظ على الجهاز العصبي صحي. يعد فيتامين B6 مفيد أيضًا للحوامل لأنه يساعد على تلبية احتياجات نمو الطفل. الموز من المصادر المهمة لفيتامين C ، حيث يوفر الموز متوسط الحجم 10% تقريبًا من احتياجات الجسم اليومية، ويساعد فيتامين C في:
حماية الجسم من تلف الخلايا والأنسجة. يساعد الجسم في امتصاص الحديد بطريقة أفضل. يساعد الجسم في إنتاج الكولاجين وهو البروتين الذي يحافظ على الجلد والعظام والجسم معًا. دعم صحة الدماغ عن طريق إنتاج هرمون السيروتونين ، الذي يؤثر على دورة النوم لدينا ، والحالات المزاجية.
- كم موزة في اليوم للرجيم - عربى دايت
- علاج الشقيقة بالأعشاب - ويب طب
كم موزة في اليوم للرجيم - عربى دايت
– علاج الأنيميا والوقاية منها، يرجع الفضل إلى فيتامين سي، لأنه يحسن من امتصاص الجسم لمعدن الحديد، الذي يساهم بدوره في إنتاج هيموجلوبين الدم، المسئول عن إرسال الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم. – فقدان الوزن، لاحتواء الموز والفراولة على نسبة عالية من الألياف الغذائية، التي تساعد على الشعور بالشبع والامتلاء لساعات طويلة، مما يقلل السعرات الحرارية المستهلكة على مدار اليوم. – تعزيز صحة الجهاز الهضمي، لأن الألياف تحسن حركة الأمعاء وتسهل عمليتي الهضم والإخراج وتحد من الإصابة بالإمساك والانتفاخ والغازات. – الوقاية من أمراض القلب، لأن الموز غني بالبوتاسيوم، الذي يساعد على تنشيط الدورة الدوية وضبط ضغط الدم والحفاظ على توازن السوائل في الجسم، بينما الفراولة تتميز بمحتواها العالي من الأنثوسيانين، وهو مركب مضاد للأكسدة، يوسع الأوعية الدموية. – مصدر للطاقة، لأن الكربوهيدرات الموجودة في الموز والفراولة تمد الجسم بالنشاط والحيوية. – مناسبة لمرضى السكري، لأن الفراولة منخفضة السكر، كما أن الموز يتميز بمؤشره الجلايسيمي المنخفض، بالإضافة إلى أن الألياف تبطء امتصاص الكربوهيدرات في الأمعاء. مقالات ذات صلة
أحد هذه العناصر الغذائية هو فيتامين ب، الذي يساعد الخلايا على تنفيذ عمليات التمثيل الغذائي. يساعد البروتين في هذا الغذاء على زيادة لمعان الشعر، وتعزيز الأظافر، وبناء الخلايا والأنسجة في العضلات والأجهزة. زيت الزيتون مفيد للأشخاص الذين يعانون من فقر الدم، لأنه مصدر غني ب 12 ب 12. يساعد هذا المغذيات في إنشاء خلايا الدم الحمراء. زيت الزيتون مفيد للأسنان والعظام لأنه غني بالفوسفور. هذا المعدن ضروري لكل من صحة الأسنان والعظام ،فضلاً عن كونه ناقصًا لدى كثير من الناس. تعتبر البيض مصدرا مهما للوكلاء المنشطين والحفازين للغدة الكظرية، مما يساعد على إحراف الهرمون المقاوم للإجهاد. كمية كبيرة من فيتامين أ يمكن أن تحسن الرؤية. النساء اللائي يأكلن ستة بيضات في الأسبوع لديه مستوى أعلى من الحماية من سرطان الثدي. البيض هو مصدر غني بالمغذيات مع عنصر السيلين، مما يساعد على دعم صحة الغدة الدرقية. الزنك مهم بالنسبة للرجال والنساء لأن ذلك يحفز إنتاج الحيوانات المنوية ويساعد في الوصول إلى البيض عند الاستحقاق.
قد يرافق تناول مكملات اليانسون أعراض جانبية غير مرغوبة، مثل:
حرقة أو عدم راحة في المعدة. الإسهال أو الإمساك. اضطرابات في الدورة الشهرية. تقرحات في الفم في حال مضغ الأوراق. رد فعل تحسسي، خصوصًا لدى من يعانون من حساسية اتجاه أحد نباتات عائلة الرجيد. 2. الزنجبيل
في إحدى الدراسات على عشبة الزنجبيل تمت المقارنة بين تأثير مسحوق الزنجبيل و دواء السوماتريبتان (Sumatriptan) في علاج الشقيقة، فنجح كلاهما في تخفيف شدة الصداع بفعالية مماثلة، بينما كانت الأعراض الجانبية للزنجبيل أقل من الأعراض الجانبية للسوماتريبتان. كما أظهرت دراسة أخرى الفعالية المحتملة لتناول مستخلص الزنجبيل واليانسون تحت اللسان في الوقاية من تطور الصداع الخفيف إلى صداع متوسط أو شديد. إليك أهم الأعراض المحتملة للزنجبيل:
حرقة المعدة. التجشؤ. الإسهال. زيادة نزيف الدورة الشهرية. 3. بذور الكزبرة
يتم وصف بذور الكزبرة بكثرة في الطب الشعبي لعلاج حالات عديدة، مثل: الإمساك،, متلازمة القولون العصبي،, الأرق، وغيره. يُعتقد كذلك أن لها دور مفيد في علاج مرض الشقيقة، حيث بينت دراسة أن شرب مستخلص بذور الكزبرة فعّال في تخفيف الألم الناتج عن الصداع، وتقليل تكرار النوبات ومدتها.
علاج الشقيقة بالأعشاب - ويب طب
علاج الشقيقة بالأعشاب الطبية
ما هي الشقيقة ؟
أحد الأمراض ذات المنشأ العصبي الشقيقة ، حيث يعاني الكثير من الأشخاص حول العالم من هذا المرض. غالبًا ما يصاحب المرض صداع متكرر في منطقة واحدة من الرأس مصحوبًا بأعراض تؤثر علي جميع نواحي الحياة للشخص. علامات الشقيقة عبارة عن:
اضطراب في الوعي
مشكلة في التكلم
الصداع
الدوخة
تشوش الرؤية
الغثيان والاستفراغ
الحساسية للضوء والصوت
الکأبة
ألم في العنق
ألم في العين
ضربان القلب
تقلبات المزاج
ما ه ي العوامل التي تسبب مرض الشقيقة؟
نقص فیتامین B، الریبوفلافین و مساعد الانزيم Q10. الوراثة
للأعشاب الطبية تأثير هام للغاية و دون مضاعفات خطيرة في تخفيف ألام الشقيقة. تم السعي في هذه المقالة التعريف بشكل موجز بأهم الأعشاب الطبية التي تخفف آلام الشقيقة. ۱- اللافندر
شجیرة بارتفاع 100 الی 200 سم أوراقهابطول 20 إلى 50 ملم لونها رمادي و أخضر و الأزهار لونها بنفسجي غامق. تشکل زهور اللافندر القسم الدوائي لهذا النبات. هذا النبات له آثار مضادة للالتهاب والميكروبات كما أنه مسكن بسبب المكونات الموجودة فيه. الخصائص الدوائية- العلاجية للافندر
علاج ألام الشقيقة
علاج الصداع
علاج القلق
مدر للبول ومعرّق
مقوي للقلب
مبید للحشرات و طارد للدیدان
علاج مرض الزهري
يخفض سكر الدم
مدر للبول
مضاد للکأبة
مضاد للاضطراب
يحفز تدفق الدم
يقوي الدورة الدموية
يعالج سوء الهضم
طريقة استعمال زيت اللافندر لعلاج الشقيقة: اسکب عدة قطرات من زيت اللافندر على الجبين وافرك الجبهة وقم بالتدليك بشكل دائري.
كما أشارت دراسة أخرى أيضًا إلى دور الشراب المستخلص من بذور الكزبرة في تقليل تكرار النوبات، كما لوحظ هذا التأثير بشكل أكبر لدى الأعمار التي تقل عن 30 سنة. قد يتسبب تناول مستخلصات بذور الكزبرة في الأعراض الجانبية الآتية:
انخفاض مستوى السكر في الدم. انخفاض ضغط الدم. رد فعل تحسسي عند تناولها أو استنشاقها أو تطبيقها على الجلد. 4. جذور نبتة القبعية (Petasites)
تنتشر شجيرة القبعية في أوروبا وبعض المناطق في آسيا، كانت تُستخدم قديمًا في علاج الطاعون والسعال الديكي، كما قد يكون لها فوائد في علاج مشكلات طبية أخرى ومنها الشقيقة. بحسب إحدى الدراسات قد يُساعد تناول جرعات معينة مستخلص القبعية في الوقاية والعلاج من الصداع النصفي. قد تحتوي بعض منتجات القبعية على مادة كيميائية تُسمى البيروليزيدين (Pyrrolizidine alkaloid) التي تتسب بأضرار للكبد والرئتين والدورة الدموية، كما يُحتمل أن تسبب السرطان، لذا يجب الحرص على اختيار منتجات آمنة وخالية من هذه المادة. قد تُسبب منتجات القبعية الخالية من البيروليزيدين الأعراض الجانبية الآتية:
النعاس. الصداع. الربو. أعشاب أخرى لعلاج الشقيقة
قد يُفيد علاج الشقيقة بالأعشاب الآتية:
النعناع: بحسب إحدى الدراسات ، قد يُفيد تطبيق ملحلول المينثول المستخلص من النعناع على الجبهة في الحد من الألم وتخفيف الغثيان المرافق للصداع.