6- وما انتفاع أخي الدنيا بناظره إذا استوت عنده الأنوار والظلم
1- أخي الدنيا: المراد الإنسان. 2- ناظره: بصره أو عينيه،
4-الظلم:تساوت. 4-الظلم: جمع ظلمة - الظلام. • الشرح:
يبين الشاعر أن الإنسان إذا تساوى عنده النور والظلام، فهو لم ينتفع بعينيه. ويقصد بذلك أن سيف الدولة إذا لم يستطع أن يميز بين من يحبه حبا صادقا ومن يحبه حبا لمصلحة أو نفاق فإن مثله كمثل من لم ينتفع بعينيه فلم يميز بين النور والظلام. (ما انتفاع أخي الدنيا بناظره) استفهام غرضه النفي - وهذا البيت للعتاب وليس للهجاء كما يتبادر إلى الذهن. (إذا) تدل على التحقيق من أن الأمير صار لا يميز بين الصديق والعدو. أخي الدنيا: كناية عن الإنسان. بين الأنوار والظلم: طباق يؤكد المعنى.
" فخر بالشعر والشجاعة معاً "
7-أنا الذي نظر الأعمى إلي أدبـي وأسمعت كلماتي من به صمم
8-فالخليل والليل والبيداء تعرفـني والسيف والرمح والقرطاس والقلم
1-أدبي: الأدب، وهو: الجيد من الشعر والنثر، والجمع: آداب. أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي – المحيط التعليمي. 2-الأعمى: فاقد البصر - أعمى عميان. 3- صمم: فقدان السمع. 4-البيداء: الصحراء ، وتجمع على بيد. 5-القرطاس: الورق الذي يكتب عليه.
- أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي – المحيط التعليمي
- سلطان خليفه -حقروص قبل ماتجرح 2019 - موسيقى مجانية mp3
أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي – المحيط التعليمي
11- شــر البلاد مكان لا صديق بــه وشـر ما يكسب الإنسان مـا يصـم
12- هذا عـتابـك إلا أنـه مقـةٌ قـد ضمـن الـدر إلا أنـه كـلمٌ
1- شر: أسوأ
2- يكسب: يفعل وينال ،
3- يصم: يعيب ،
4- مقة: محبة - وهو مصدر ( ومق) ،
5- كلم: المفرد كلمة. وإن شر البلاد مكان لا يوجد فيه صديق، وأقبح الأعمال ما يجلب لصاحبه المعرة، ويعلن أنه محب لسيف الدولة وهذا الحب هو الدافع للعتاب الذي ضُمِّنَ جواهر الكلام. ( شر البلاد......... ) أسلوب خبري غرضه إظهار الضيق والألم، ( مكان) نكرة تفيد العموم، ( يكسب × يصم) بينهما طباق يوضح المعنى بالتضاد - وهذا البيت والبيت السابق يجريان مجرى الحكمة. (ضمن الدر) الدر استعارة تصريحيه حيث شبه كلماته بالدر وحذف المشبه وصرح بالمشبه به - سر جماله التجسيم، وتوحي ببلاغة الشاعر وحبه للأمير. المتنبي انا الذي نظر الاعمى الى ادبي. • الغرض الشعري:
العتاب والفخر - وهما من الأغراض القديمة ، ومما يميز المتنبي أنه لا ينسى نفسه في عتابه أو مدحه فهو ينتهز الفرصة ليفخر بشجاعته وأدبه. • ملامح شخصية المتنبي:
1- أنه شاعر عبقري متمكن من وسائل الشعر. 2- واسع الثقافة. 3- فارس طموح. 4- قوى الشخصية معتز بنفسه حريص على كرامته. 5- يمتاز بوفائه لسيف الدولة.
وجادل البعض في أن ذلك يعود إلى حب المتنبي لأخت سيف الدولة خولة ، لأن المتنبي رثى له في شعر واصف حسن وابتسامته وجماله. المتنبي ترك سيف الدولة ولم يكرهه ، لكن كل من حوله يكره من يكرهه ويكرهه وخصومه. كان المتنبي ينصحه بمغادرة حلب بكل الحب والرحمة لسيفد الدولة ، واستمر التواصل بينهما بالرسائل. أهداف المتنبي الشعرية
نقدم لكم هنا بعض الأغراض الشعرية التي يستخدمها المتنبي في أشعاره وقصائده:
الهجاء: كانت هجاء الشاعر عبارة تعبر عن خلق أو مبدأ ، وتم تداول السخرية حولها بمجرد قولها. الثناء: مجموع قصائده ثلث شعره ، وقد أثنى على إحشيدي ، وأثنى على العديد من السلاطين والحكام والعلماء ، وكان متغطرسًا في مدحهم حتى في شبابه. وصف: وصف المتنبي في أشعاره الغزوات والحروب التي حدثت في عصره ، وكانت أشعاره سجلاً تاريخياً. انا الذي نظر الاعمى الى ادبي شرح. الحكمة: كان المتنبي حكيما وكلامه عن الأمثال. في نهاية مقالنا ، من قال إنني كنت أعمى أنظر إلى أدبي ، قدمنا لكم معلومات عن الشعر وعناصره الخمسة. و ولخصنا المتنبي وحياته بإيجاز ، كما تعرفنا على مؤلف هذه الآية وسبب دعوته إلى التغاضي عن أدبي ، كما تعرفنا على الأغراض الشعرية. عمل المتنبي.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
سلطان خليفه -حقروص قبل ماتجرح 2019 - موسيقى مجانية Mp3
عربية
قبل ما تجرح و تظلم و اتبلىاسال اللي عمره ما خيب ضنونكهم حكوا لك انه يلعب و يتسلىو انت ما تكذب خبر صدقت يخونكتحكم باذنك وربي خالق عيونما هي حلوه تتبع اللي يعذلونليه تخسر شخص لك وافي يصونوالسبب لانهم ع خلك يحسدونكلما شفتك عادي تغفى و انت ظالمقلت اروح بعيد عنك و ابقى سالمما قدرت […]
قبل ما تجرح و تظلم و اتبلّى
إسأل اللي عمره ما خيب ضنونك
همّ حكوا لك إنه يلعب و يتسلى
و أنت ما تكذب خبر صدقت يخونك تحكم بأذنك وربي خالق عيون
ما هي حلوه تتبع اللي يعذلون
ليه تخسر شخص لك وافي يصون
والسبب لأنهم ع خلك يحسدونك لما شفتك عادي تغفى و أنت ظالم
قلت اروح بعيد عنك و ابقى سالم
ما قدرت اصبر و جيتك بالغنايم
شوقي و قلبي و جرحي يفقدونك ،، شوفني انزف ولكن فيك راضي
ما اعاتب ضمني و انسى اعتراضي
لو بعيني متهم في القلب قاضي
اخسر احساسي و لا اخسر عيونك!