لماذا عدة المطلقة 3 شهور ،،،، يعتبر الطلاق أبغض الحلال التى أمر الله به عباده ، عند صعوبة اكمال الحياة الزوجية لظروف عدة بين الزوجين واستحالتها فهنا الطلاق الحل المناسب لكلا الطرفين حتى يفترقا بالشكل الذى حلله الله وأرضى به عبادة، ولكن فى الدين الاسلامى يوجد عدة أحكام وشروط للطلاق يجب اتباعها وتنفيذها لعدم الوقوع فى المشاكل وتجنبها، ومنها يوجد عدة للمرأة المطلقة يجب الالتزام بها. ويعتبر القران الكريم والسنة النبوية مصادر التشريع لدى المسلمين الى يرجع اليها لمعرفة الأحكام الدينية والمسائل التى يختلف عليها الناس، ومن هذه الأمور الذى يجهل بعض الناس الناس بها اذا حدث الطلاق ماذا يتوجب على الطرفان من أحكام يجب تنفيذها. الاجابة: بسبب تحديد عدة المرأة ثلاثة أشهر للمطلقة ، حيث إن العلم أثبت أن السائل المنوى للرجل به اثنان وستون بروتيناً، ويختلف من رجل لآخر، كاختلاف بصمة الأصابع، وثبت علمياً أن أول حيض بعد الطلاق يزيل نحو خمسة وثلاثين فى المائة من بصمة الرجل، والحيضة الثانية تزيل نحو خمسة وسبعين فى المائة منها، والحيضة الثالثة تزيل ما تبقى من بصمة الرجل فى رحم المرأة، حتى يصبح نقياً تماماً لاستقبال بصمة رجل آخر.
لماذا عدة طلاق المرأة ثلاثة أشهر، وعدة الأرملة أربعة أشهر وعشرة أيام – تريند
أسئلة ذات صلة
لماذا عدة الأرملة 4 شهور؟
إجابتان
ما عدة المطلقة؟
6
إجابات
ما الحكمة من شهور العدة؟
إجابة واحدة
ما هي شروط عدة المطلقة؟
ما هو حكم عدة المطلقة؟
اسأل سؤالاً جديداً
أضف إجابة
حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية
يرجى الانتظار
إلغاء
يقول الله - تعالى - " والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء " فالقرآن الكريم قد وضح بأن عدة المرأة المطلقة هي ثلاثة أشهر والحكمة من منح هذه المدة للمرأة المطلقة هي الاستيضاح إن كانت هذه المرأة حامل أم لا، ومن الحِكَم الأُخرى أيضاً منع اختلاط الأنساب، ليظهر خلال هذه المدة حمل المرأة من عدم حدوثه حتى لا يبقى أي مجال للاشتباه، فالزواج بعد الطلاق مباشرة يؤدي إلى اشتباه المولود بين أن يكون ابن الزوج الأول " المطلِّق " أو الزوج الشرعي الثاني.
لماذا عدة المطلقة 3 شهور - عربي نت
كم عدة المطلقة، يقصد في مفهوم العدة في انها عبارة عن المدة الذي تقوم المراة في انتظارها وانه لا يحل اليها التزوج من بعد وفاة زوجها، او حدوث الطلاق الى ان اتكملها، وكذلك ايضا قام علماء الاسلام في الوجوب عليها وجاء ذلك في قوله سبحانه وتعالى(وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ).
لماذا عدة المطلقة ثلاث أشهر وعدة المتوفي عنها زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام ؟! - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
من وقت الحداد على زوجها المتوفى قبل دخولها وبعدها يجب عليها البقاء مدة معينة، كما لا يجوز استئجار المطلقة أثناء العدة، كما يمنع الخروج إلا للضرورة القصوى. وبالحديث عن المطلقة، فإن عدتها مختلفة، وفي رأي معظم الفقهاء نجد أن العدة لها ثلاث حيضات، أما إذا كانت المرأة ليست امرأة في فترة حيض، فتكون العدة ثلاثة أشهر، وفي حالة طلاقها قبل دخولها لا يوجد لها فترة انتظار. لماذا عدة المطلقة ثلاث أشهر وعدة المتوفي عنها زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام ؟! - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية. لماذا حدد الشرع مدة العدة للأرملة أربعة أشهر وعشرة أيام، والمطلقة ثلاثة أشهر وهنا يجدر التنويه بالقول إن الشرع قد نص على وجود فرق في العدة بين كل مطلقة وامرأة مات زوجها، وأن هناك فرقا بين كل منهما. يتم الاحتفاظ بجسد المرأة من جسدها حتى المدة التي يحددها الشرع ثم يتم إزالتها حسب ما توصل إليه العلماء، حيث أن زوج المرأة قبل انتهاء العدة يمكن أن يتسبب في عيب في المرأة وهو أمر خطير للغاية وبالتالي من الضروري إنهاء العقم لنسيان جسد المرأة هو نصل الرجل، أو في حالة المطلقة لم تحزن على زوجها، وعددها يتحدد بالقراءة. ما الحكمة من الفرق بين عدة مطلقة وأرملة في سياق ما تقدم، أصبح من الضروري الآن معرفة حكمة الاختلاف في العدة بين المطلقة والأرملة، وهي أن العدة التي مات زوجها ثابتة ومثلها بالنسبة للمطلقات.
[٣]
المطلقة المدخول بها غير الحامل تكون عدتها ثلاثة قروء، ودليل ذلك قوله -تعالى-: (والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء). [٤]
المطلقة غير المدخول بها ليس لها عدة، وكذلك التي لم يُختلَ بها، ودليل ذلك قوله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا). إنّ عدّة المُتوفّى عنها زوجها فتكون على حالتين:
أربعة أشهرٍ وعشرة أيام لغير الحامل وكذلك الحكم لغير المدخول بها أو غير المُختلى بها، ودليل ذلك قوله -تعالى-: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً، يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً). [٥]
إلى حين وضع الحمل وهذا في حال كانت المرأة المُتوفَّى عنها زوجها حاملاً، ودليل ذلك قوله -تعالى-: (وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن). [٣] الفرق في العدة من حيث لزوم الإحداد
الإحداد واجبٌ على كلّ زوجة كان نكاحها صحيحاً؛ كبيرة كانت أم صغيرة، عاقلة أو مجنونة، مسلمة وكتابية، وتختلف حالاته للمطلقة والمتوفى عنها زوجها على النحو الآتي:
حداد المطلقة يكون على أحد الأشكال الآتية:
المُطلقة طلاقًا رجعيًا؛ ليس لها مدّة إحداد لأنها بحكم الزّوجة.
الرأي الثاني: ذهب الشافعية والمالكية إلى القول بأنَّ المقصود بالقُرْء الطهر، واستدلُّوا بقول الله -سبحانه وتعالى-: (يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوءٍ) ؛ [٧] لأنَّ الله -تعالى- أثبت التاء في العدد ثلاثة، فدلَّ على أنَّ المعدود مذكّر أي الطهر، وقال الله -عز وجل-: (فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ) ؛ [٨] والطلاق يكون خلال فترة الطهر؛ لأنَّ الطلاق في فترة الحيض مُحرَّم. فمن طُلّقت في فترة الطّهر وبقي منه ولو للحظة، فإنّ ما بقي يُحسب قُرءاً، وعندما ترى المرأة الدم في حيضها الثالث تكون قد انقضت عدّتها، وهذا على الرأي الأول؛ أي رأي الحنفية والحنابلة، أما من قال إن القرء هو الحيض، فلا يعتبرون ما تبقّى من فترة الطّهر قرءاً، وعليه تنتهي عدّة المرأة بعد انقضاء حيضتها الثالثة، وهذا على الرأي الثاني؛ أي قول الشافعية والمالكية. [٩]
عدة المطلقة التي لا تحيض: ثلاثة أشهر
اتّفق الفقهاء على أنَّ عدَّة المرأة التي لا تحيض تبلغ ثلاثة أشهر، فإن وصلت المرأة إلى سنِّ اليأس وانقطع الحيض عنها، أو كانت صغيرة في السنِّ فلم يأتها الحيض بعد، أو كانت ممن بلغن سنَّ الحيض ولم تحض، فعدّة كلّ واحدةٍ منهنّ ثلاثةُ أشهر، لقول الله -سبحانه وتعالى-: (وَاَللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ وَاَللاَّئِي لَمْ يَحِضْنَ) ، [١٠] وإذا اعتدَّت امرأة بالأشهر وانتهت عدَّتها؛ أي أكملت ثلاثة أشهر ثم أتاها الحيض، فتكون عدَّتها صحيحة ولا يجب عليها إعادة عدَّتها بالأَقْراء.
كما أن لغة قريش تأتي من 5 منابع وأماكن فباب العربية العراق وبركتها الشام ويمنها اليمن ، وقبلها مكة والعقل له المدينة وهو اللسان الجديد لقبيلة قريش. ويقول الحق تبارك وتعالى في سورة الشعراء في أية 192 إلى أية 195 ( وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين). ويقول تعالى في سورة يوسف آية 2 ( إنا أنزلناه قرانا عربيا) وفي سورة النحل آية 103 ( وهذا لسان عربي مبين) وفي سورة الأحقاف آية 12( وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا). وقد تحدى الله تعالى قريش بلغتهم التي يتحدثون بها وكانت تلك القبيلة هي أشد العرب حديثا بتك اللغة وأفصحهم لسانا ، بين كافة القبائل فجاء القران الكريم وعلم جميع العرب اللغة العربية واتقانها. وجاء القرآن به جميع الإعجاز اللغوي والتي تحدث عنها مجموعة كبيرة من المؤلفات ، كما أن بلاغة القران الكريم عجز عنها كبراء علماء البشر وفقها ئهم. عدد الكتب السماوية
تحدث مجموعة من العلماء عن عدد الكتب السماوية التي أنزلت لهداية بني ادم وقالوا أن عددها قد يصل ل104 كتاب ، ولكن الواجب على كل مسلم ومسلمة الإيمان بجميع الكتب الربانية التي أنزلت على الأنبياء والرسل [2].
ما هي الكتب السماوية بالترتيب - إسألنا
والله أعلم. اليهودية
المسيحية
الاسلام الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلم يرد دليل صحيح بحصر الكتب السماوية النازلة على الرسل، والحديث الوارد بحصرها حديث باطل، كما في الفتوى رقم: 31905. والله أعلم.
ص137 - كتاب التفسير الموضوعي جامعة المدينة - الإيمان بالملائكة والكتب السماوية - المكتبة الشاملة
وقد تحدثوا في ذلك عن حديث طويل عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن هذا الحديث موضوع ويعتبر باطل وكذب سنده. وقد أكد على ضعف هذا الحديث الهيثمي في موارد الظمأن ، بعد أن أورد الحديث بسنده إبراهيم بن هشام بن يحي الغساني ، قال أبو حاتم وغيره من الفقهاء بأنه حديث ضعيف ولا تقام به الحجة والله تعالى أعلى وأعلم. الكتب السماوية بالترتيب
لن يرد دليل يقيني يحصر الكتب السماوية بالترتيب التي أنزلت على الأنبياء والرسل ، كما أن الحديث الوارد عن حصرها قيل بأنه ضعيف [3]. وهناك الفتوى رقم 31905 عن ترتيب المعلوم من تلك الكتب فهو يأتي على حسب زمن الرسل K ولقد أنزل الله تعالى على رسوله إبراهيم الصحف وعلى سيدنا داود الزبور. أما سيدنا موسى عليه السلام فقد أنزلت عليه التوراة والصحف ، وسيدنا عيسى عليه السلام أنزل علية الإنجيل ، وعلى النبي محمد عليه الصلاة والسلام القران الكريم. كما أن من الواجب على المسلم أن يؤمن بما لا يعلمه من إجمالي تلك الكتب ، ويقول الله تعالى عن ذلك بسورة الشورى آية 15 ( وقل امنت بما أنزل الله من كتاب). كما على الفرد أن يتبع أخرها وما جاء به القرآن الكريم لأنه كتاب حماه الله تعالى من التبديل أو التحريف وهو منسوخ به ويقول الله تعالى بسورة المائدة آية 48 ( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه).
الكتب السماوية المنزلة بالترتيب
كانت صحف إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- أول الكتب السماوية نزولاً، ثمّ الزبور الذي أنزل على داود عليه السلام، ثمّ التوراة والصحف المُنزلة على موسى عليه الصلاة والسلام، ثمّ الإنجيل الذي أنزل على عيسى عليه السلام، ثمّ القرآن المنزل على محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم، وتجدر الإشارة إلى أنّ عدد الكتب السماوية المنزلة لم تحصر بأي عددٍ، والواجب على المسلم الإيمان بها إجمالاً، ولكنّ الاتباع يكون للقرآن الكريم آخرها نزولاً، والعمل يكون بنقتضى ما نصّ عليه من الأوامر؛ لأنّه ناسخٌ لما قبله من الكتب التي حُرّفت وبُدّلت.
الايمان بالكتب السماوية
هي الكتب التي أنزلت على الرسل والأنبياء ويجب على المسلم الإييمان بها ويقول الله تعالى عنها ( وقل أمنت بما أنزل الله من كتاب) صدق رب العالمين [4]. والكتب التي ذكرت تفصيلا ببيان الرسل التي أنزلت عليهم ، يجب الإيمان بها وهي صحف سيدنا إبراهيم وقد أرسل بها في بابل ثم الشام ، وصحف سيدنا موسى والتوراة وهي بعث بها سيدنا موسى عليه السلام لبني إسرائيل. وكتاب الزبور وهو نزل على سيدنا داود عليه السلام في بني إسرائيل والإنجيل ، وهو كتاب أنزل على سيدنا عيسى عليه السلام، والقرآن الكريم الذي أنزل على سيد الخلق محمد عليه الصلاة والسلام. والقران الكريم يعتبر رسالة عامة وخاتمة لجميع الخلق من الإنس والجن ، وهو كتاب صالح لكل زمان ومكان حتى يوم القيامة ، وقد نزل القران الكريم بجزيرة العرب. وقد أمر الله تعالى بنشر تلك الرسالة الإسلامية ، لكافة الناس وفي ربوع البلاد فيقول الحق تبارك وتعالى في سورة الأنبياء آية 107 ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
وفي (زاد المسير) لابن الجوزي يقول: وأكثر المفسرين على أن هذا الاستنساخ من اللوح المحفوظ، تَستنسخ الملائكة كل عام ما يكون من أعمال بني آدم، فيجدون ذلك موافقًا ما يعملونه. قال: والاستنساخ لا يكون إلا من أصل، قال الفَرَّاء: يرفع الملكان العمل كله، فيثبت الله منه ما فيه ثواب أو عقاب ويطرح منه اللغو. وقال الزجاج: نستنسخ ما تكتبه الحفَظَة، ويثبت عند الله -عز وجل-. انتهى كلام ابن الجوزي في (زاد المسير). وقال تعالى: {إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُون} (يونس: ٢١) وعن أبي هريرة -رضي الله عنه-