من نحن
متخصصون بالطباعة وتقديم الهدايا بكل حبُ
واتساب
جوال
تواصل معنا
الحقوق محفوظة متجر NF © 2022
صنع بإتقان على | منصة سلة
- موقع حراج
- تيشيرتات اليوم الوطني - متجر ايفا ديزاين
- للبيع تيشيرتات اليوم الوطني 41 لدولة الإمارات .. my design - منتدى استراحات زايد
- تفسير سورة الزمر - تفسير قوله أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ
- ص73 - كتاب السيرة النبوية على ضوء القرآن والسنة - ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى - المكتبة الشاملة
- ((أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ..... مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى))الزمر3
موقع حراج
تيشرت اليوم الوطني
تيشيرتات اليوم الوطني - متجر ايفا ديزاين
من نحن
متجر يتميز بالطباعة عالتيشيرتات و البلوفرات و بربتوزات المواليد بتصاميم متجددة حصرية و احترافية و جذابة..
واتساب
جوال
ايميل
للبيع تيشيرتات اليوم الوطني 41 لدولة الإمارات .. My Design - منتدى استراحات زايد
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول M musti9 تحديث قبل 3 اسابيع و يومين الشرقيه تيشرتات لليوم الوطني السعودي 💚 🇸🇦
جملة—- سرية 5 تيشرتات نفس الشكل واللون
المقاسات في السرية M-L-XL-2XL-3XL
سعر السرية 150 ريال
اقل عدد للشراء 3 سريات 80524172 كل الحراج مستلزمات شخصية ملابس رجالية المبايعة وجها لوجه بمكان عام وبتحويل بنكي يقلل الخطر والاحتيال. إعلانات مشابهة
إعلانات مشابهة
حكومة اليمن تطالب بضغط دولي على الحوثيين لرفع الحصار عن تعز
العربية نت
هل ستنتهي حرب اليمن بعد إقالة الرياض لهادي ونائبه وتشكيل مجلس جديد ؟!
الفائدة الخامسة: قال القصّاب رحمه الله: هذه الآية دليل على أن المؤمن هداه الله إلى إيمانه. ((أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ..... مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى))الزمر3. وهو حجة على المعتزلة في أشياء: فمنها:
1ـ مايزعمون: أن الله ـ جل جلاله ـ ليس له في فعل العبد صنع بمعونة ولا غيرها ، وقد أخبر ـ نصا ها هنا ـ أن الكافر محتاج إلى هداية الله إياه ـ والمؤمن به اهتدى. 2 ـ ما يلزمهم في ادعاء العدل ـ الذي لا يعقلونه ـ من مطالبة الكافر بالإيمان ، وعقوبته على الكفر ، وليس يقدر على ما أمر به إلا بهداية آمره ، كما ترى. 3ـ يزعمون: أن إخراج أهل الكبائر من النار لا يجوز على الله ، من جهة أنه خُلْف ( الخُلْف بضم الخاء وسكون اللام من الخلف في الوعد) ، وقد قال ـ نصا ها هنا ـ: { إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ}الزمر3 وقد هدى من الكفار من لا يحصى. أفليس بينا ـ لمن تدبره ـ أن الموعد بالعقوبة ، إذا تركت له فهو من تاركه كرم ، لا خلف وأن من قال: لا يهديه من الكفار ، والكذابين ، إما أن يكون خصوصا في قوم بأعيانهم ، حتم أن لا يهديهم ؛ لما سبق في قضائه من شقوتهم ، أو يكون بمعنى لا يهديهم طريق الجنة ، إذا ماتوا على كفرهم وكذبهم ؛ كما قال: { إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً}النساء48 ، فهو لمن مات على شركه.
تفسير سورة الزمر - تفسير قوله أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ
واليوم نريد أن نقف مع شبهة أخرى يحتجون بها ويعللون عبرها عبادتهم لهؤلاء الصالحين وهي شبهة ﴿ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى ﴾ [الزمر: 3]. لقد صوَّر الشيطان للذين وقعوا في فخ الإشراك بالله، وقال لهم: إنكم أناس مخطئون ومذنبون ومقصرون كثيراً في حق الله، والحل أن تلتجئوا لأناس صالحين متقين من الأولياء لله، فتجعلونهم وسائط بينكم وبين الله يتوسطون لكم عند الله ويقربونكم منه؛ لأن الله يحبهم ولهم عنده مكانة عظيمة ومنزلة عالية. ص73 - كتاب السيرة النبوية على ضوء القرآن والسنة - ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى - المكتبة الشاملة. فدخلت هذه الشبهة في قلوبهم، واستحسنتها عقولهم واقتنعوا بها، وقالوا: إننا ممتلئون بالذنوب، وملطخون بالخطايا، وعندنا من التقصير الشيء الكثير، ولن يقربنا من الله إلا أوليائه المتقون وعباده الصالحون، فأخذوا يستغيثون بهم مع الله ويدعونهم من دون الله ليقربوهم من الله، وليكونوا شفعاء لهم عند الله. لقد شبه هؤلاء الله العظيم الكريم الملك الرحيم شبهوه والعياذ بالله بملوك الأرض الذين لا يمكن الوصول إليهم إلا بواسطة، ولا يستطيع أحد الاقتراب من أحدهم إلا عبر أحد المقربين منه، فشبهوا الله الملك القريب المجيب بهؤلاء الملوك الظلمة الجبابرة الذين لا يمكن الوصول إليهم إلا عبر سلسلة من الوساطات والحراسات والحجّاب، تعالى الله عما يظن الظالمون علواً كبيراً.
ص73 - كتاب السيرة النبوية على ضوء القرآن والسنة - ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى - المكتبة الشاملة
لقد أخبر الله أن هؤلاء الصالحين أنفسهم يدعون الله وحده ويعبدونه وحده ويرجون رحمته ويخافون عذابه فكيف يتخذونهم وسطاء مع الله يقول الله ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا ﴾ [الإسراء: 57]ويقول: ﴿ أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ * إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [يس 23: 24]. فالله الله في التوحيد والاهتمام به والتركيز عليه وتوضيح مسائله حتى يتحقق في واقعنا التوحيد الخالص لله ونبتعد كل البعد عن الإشراك بالله يقول الله ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ * وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الذاريات 50: 51] ويقول: ﴿ قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾. روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بعث معاذاً إلى اليمن قال له:?
((أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ..... مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى))الزمر3
﴿ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 188]، وقال: ﴿ قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا ﴾ [الجن: 21]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.. الخطبة الثانية: هذا هو الواقع اليوم وللأسف تجد بعض المسلمين لم يفهم لا إله إلا الله حق الفهم، ولم يعرف حقيقة التوحيد حق المعرفة تجده يقول: لا إله إلا الله ثم يعبد الصالحين والأولياء مع الله ويتخذهم شفعاء له عند الله. بل سمعنا من المسلمين اليوم من يفضل الاهتمام بجانب الطرقات وإصلاح المجاري – أكرمكم الله – ويعتبر هذا أولى وأهم من محاربة الشرك والقضاء عليه وهدم القباب والأضرحة التي تُعبَد مع الله. تجد بعض المسلمين اليوم يتبرم من أمر التوحيد ويتنرفز عندما يدعوه أحد إلى الله وحده ويذكره بالتعلق بالله وحده وتحقيق التوحيد الخالص لله وحده، فيظن أن الدعوة إلى التوحيد اتهام للمسلمين بالكفر والشرك، أو يظن أن فيه تنقصاً لمقام الأولياء والصالحين وتقليلاً لمنزلتهم ومقامهم.
عباد الله: لقد بيّن الله -تبارك وتعالى- في كتابه العظيم هذه الشبهة، وأخبر أن المشركين قديماً يقرون أن الله هو خالقهم ورازقهم ولكنهم يعبدون مع الله غيره فإذا سئلوا لماذا تقرون أن الله خالقكم ورازقكم ثم تشركون معه غيره قالوا: ﴿ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى ﴾ [الزمر: 3]. وهذه هي نفس الشبهة التي يرددها اليوم من وقع في الإشراك بالله والعياذ بالله، فإذا سألت الشيعي الرافضي أو الصوفي القبوري لماذا تدعون مع الله علياً أو الحسين أو علوية أو رابعة العدوية؟ لقال لك: إننا لا نعبد هؤلاء وإنما نجعلهم وسائط بيننا وبين الله وشفعاء لنا عند الله نتقرب منها ليقربونا إلى الله ونتزلف إليهم؛ لأن لهم منزلة عند الله فيشفعوا لنا عنده وهذه هي نفس الشبهة التي كان المشركون قديماً يرددونها حين قالوا ﴿ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى ﴾.