مرفق لكم حل درس الله نور السموات والأرض تربية إسلامية صف ثاني عشر فصل ثاني يحتوي هذا الملف على حلول كتاب مادة التربية الإسلامية للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثاني، مناهج دولة الأمارت. الدرس الأول: الله نور السموات والأرض - سورة النور 35-45: أتعلم من هذا الدرس أن: 1 - أسمع الآيات الكريمة مراعياً أحكام التلاوة. 2 - افسر مفردات الآياتي الكريمة. 3 - أوضح مكانة المساجد في الإسلام. 4 - ابين دلائل عظمة الله خلقه. 5 - أوضح دلال الآيات الكريمة 6 - أحرص على القيم التي تضمنها الآيات الكريمة.
الله نور السموات والارض اعراب
الله نور السموات والارض مثل نوره القارئ سلمان العتيبي - YouTube
الله نور السموات والارص
وهنا نرى وجهتي نظر للعلماء في تفسير الآية هل نوره في قلب المؤمن أم فى الملكوت كله؟! حيث اجتمعوا على أن الآية تحتمل المعنيين. 1 - مثل نوره فى الملكوت كله: يريد الله أن يقول كل ذرة فى الأرض وفى السماء و الملكوت قاصية ودانية مشحونة بأدلة تدل على عظمة الله وسمعه وبصره وعلمه وقيومته، كل شيء في الكون يدل على الله. 2 - الرأي الثاني وهو مثل نوره فى قلب المؤمن: لأن المؤمن إذا عرف الله انشرح صدره واتسع، ونظر إلى الكون من خلال إيمان وثيق ويقين عميق.
ثم تطور المصباح إلى لمبة وصعد نوره وزادت كفاءته، ومن ذلك
قوله تعالى:
{ٱلْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ.. }
لكنها ليست زجاجة عادية، إنما زجاجة
{ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ.. }
يعني: كوكب من الدُّرِّ، والدُّر ينير بنفسه..
وهو يوقد من شجرة غير عادية، وكذلك زَيْتها ليس زيتًا عاديًا، إنما زيت زيتونة مباركة. { يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لاَّ شَرْقِيَّةٍ وَلاَ غَرْبِيَّةٍ} يعني: شجرة زيتونة شرقية غربية على حَدٍّ سواء، لكن كيف ذلك؟
قالوا: لأن الشجرة الزيتونة حينما تكون في الشرق يكون الغرب مظلمًا، وحينما تكون في الغرب يكون الشرق مظلمًا، إذن: يطرأ عليها نور وظلمة، إنما هذه لا هي شرقية ولا هي غربية، إنما شرقية غربية لا يحجز شيء عنها الضوء. وهذا يؤثر في زيتها، فتراه من صفائه ولمعانه {يُضِيۤءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ}، وتعطي الشجرة الضوء القوي الذي يناسب بنوتها للشمس، فإن كانت الشمس هي التي تنير الدنيا، فالشجرة الزيتونة هي ابنتها، ومنها تستمد نورها، بحيث لا يغيب عنها ضوء الشمس إذن: مَثْلُ تنوير الله للسموات وللأرض، مثل هذه الصورة مكتملة، كما وصفنا، وانظر إلى مشكاة فيها مصباح بهذه المواصفات، أيكون بها موضع مظلم؟
فالسموات والأرض على سعتهما كمثل هذه المشكاة، والمثل هنا ليس ل نور الله ، إنما لتنويره للسموات وللأرض، أما نوره تعالى فشيء آخر فوق أنْ يُوصَف، وما المثَل هنا إلا لتقريب المسألة إلى الأذهان.
ولكنه لسبب ما أصبح لون الشتات واللجوء والغضبُ على كل شيء ومن كل شيء. ماذا لو لم تنشأ وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ذات الشعار الأزرق اللون؟ هل كنت سأستيقظ؟" البحر يقولون "ارموا أحزانَكم فيه" أتساءلُ كم سيصمد البحر قبل أن يفيض حزناً؟ نور رَ النورَ في قلبك، يُضيء العالم حولك. ما اللحظات المظلمة سوى غيومٍ تتبدّد عندما تنيرُ داخلك. في صغري حين كانت تطلب منّي أمي الذهاب لإحضار البقدونس كنت أصل الدكّان وأحتار: بقدونس أم كزبرة؟ أمّا اليوم، فالبقدونس يحتلّ مجال عملي في متجر لبيع الخضروات. منعرجات الحياة بتفاصيلها تتباعد وتتقارب وما أغربها حين تعود لتجتمع فجأة عند كلمة واحدة كالبقدونس! ورقة مخططة - ووردز. هناكَ معركةٌ جديدةٌ كلًّ يوم، ومعركةُ الانتماء هي أشدُّها. فسؤالُ "من أين أنت؟" يحتاجُ وقتاً للإجابة لا يقل عن ربعِ ساعة. أنا فلسطيني. ولدت في سوريا. مقيمٌ في لبنان. أحملُ وثيقةَ لجوء داخل سوريا تقول "تذكرةُ إقامةٍ مؤقتةٍ للفلسطينيين". كانت حياتُنا هانئة في مخيم اليرموك حين كان هناكَ توازنٌ بين الطموحِ والواقع. لكني اليومَ أدركُ أن الحياة لا تستشيرُك في خياراتِها فقد ضاعَ التوازنُ عند السطورِ الأولى.
ورقة مخططة - ووردز
في مدينة صيدا، جنوبي لبنان، التقت مجموعة شباب وشابات بين شباط/ فبراير وتشرين الأول/ أكتوبر 2021. جمعهم "ملتقى لفيف" للكتابة الإبداعية. تشاركوا نبض التجارب. ورقة عمل جاهزة للكتابة عليها. قرأوا الشعر والأدب وسمعوا الموسيقى والأغاني وتحاوروا مع مجموعة من الأديبات وكتبوا نصوصاً إبداعية نُشرت في كتيّب يحمل اسم ملتقاهم. تقول المشرفة على الملتقى، الفنانة والكاتبة الفلسطينية أمل كعوش لرصيف22 إن "التجربة كانت ممتعة" وتضيف أن "المشاركين كانوا من خلفيات متنوعة وخبراتهم في مجال الكتابة كانت متفاوتة، فبعضهم سبق وشارك في ورشات عمل مشابهة وبعضهم كان يخوض تجربته الأولى في مجال الكتابة الإبداعية". وتشير إلى أن "تطوّر المشاركين والمشاركات كان بفعل ذاتي، فالجميع كانوا يطوّرون أساليبهم من خلال التفاعل المشترك ومشاركتهم نصوص بعضهم البعض"، ومن خلال القراءات التي كانت تُقترح عليهم، كما تركت أثراً إيجابياً عليهم لقاءات مع ضيفات من عالم الأدب هنّ الشاعرتين سمر عبد الجابر ومريم خريباني والأكاديمية مها عبد المجيد. كان المشاركون، وبعضهم لبنانيون وبعضهم فلسطينيون مقيمون في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في صيدا وآخرون قذفتهم الحرب السورية من مخيم اليرموك إلى صيدا، يلتقون مرة أسبوعياً تقريباً، وأنتجوا نصوصاً هذه بعضها: هذه المرة لم تبتلعني المياه فإذ بي أقع على جذع شجرة مرنة وصلبة؛ شجرة الساج الجميلة.
ومثل دسّ السمّ بالعسل، أخافُ تلك الذكريات وأحبّها كلّما كثرت. فكلما تطوّرت أحداث الحكاية اقتربت من النهاية. نمضي دون أن ندري أي طريق نسلك. نسير لنقف في منتصف حياتنا ونسأل "أهذه هي الطريق؟" نتشرّد على أبواب المتاهات دون أن نعلم أي مسار هو مسارنا. نسلك طريق غيرنا أحياناً ثم ننشق ونشقّ طريقا لنا، لنتوهَ مجدداً إلى أن نصل. لكن إلى أية وجهة؟ لا أدري. لكن هناك نهاية حتماً. يا ليتنا كجدول الماء، طريقنا يشق نفسه بنفسه ليصب في البحر حيث اللانهاية. ورقة للكتابة عليه السلام. استيقظتُ صباحاً أتأمل شعاع الشمس يتسربُ خجلاً إلى فراشي. هو فراشٌ بغطاء بنفسجي كنت قد انتقيته بعد خروجي من حالة ضياع سببها نزوة عاطفية. أحجب أشعة الشمس عن وجهي بوسادة هي أول ما امتلكته عند دخولي الأراضي اللبنانية بعد أن كنت قد خسرت غرفتي في مخيم اليرموك. في الحقيقة لون الوسادة هو ما أيقظني لا أشعة الشمس، فالأزرق لوني المفضل. ماذا لو لم تنشأ وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ذات الشعار الأزرق اللون؟ هل كنت سأستيقظ؟ هل كنت سأستطيع الذهاب إلى السوق وانتقاء الغطاء البنفسجي؟ *الرسومات الواردة في الموضوع بريشة لينا مرهج، وهي مخصصة لكتيّب "لفيف" ومنشورة فيه.