معلومات عن مدينة إبراء تعتبر ولاية إبراء من بين الولايات المهمة في سلطنة عمان وهي كذلك بوابة محافظة الشرقية من الجزء الشمالي وتفصل المسافة بينها وبين مسقط نحو 170 كيلو متراً من جهة الجنوب. كما أن هناك العديد من الولايات الحدودية مع ولاية إبراء مثل الطائيين ودماء والقابل والمضيبي وهي تعتبر مدينة وولاية في آن واحد وذلك لما تتمتع به من تطور في العمران وازدهار في المباني والخدمات. إمساكية رمضان 2022 الشرقية →. وبلغ عدد سكان ولاية إبراء نحو 29 ألف ونسمة حسب التعداد السكاني وتضم العديد من القرى والمناطق والتي على رأسها العلاية والسفالة وتضمان حلفين هما الحرث المتكون من عدة قبائل في السفالة والماسكرة المتكون بدوره من مجموعة قبائل في العلاية. وتعتبر ولاية إبراء مرجعا رئيسياً بالنسبة لولايات شمال الشرقية حيث يوجد فيها أكثر من مؤسسة ومديرية وكلية بالإضافة إلى مراكز مهمة أخرى وترجع إليها ولايات منطقة شمال الشرقية بالنظر. وتضم ولاية إبراء جامعة الشرقية والكلية التقنية بإبراء والمجمع الصحي والمستشفي ابراء ومديرية الاسكان والمديرية العامة للزراعة ومديرية الصحة والمديرية العامة للتربية والتعليم ومجمع المحاكم ، والقوى العاملة والأحوال المدنية.
إمساكية رمضان 2022 الشرقية →
الأوقاف تستعد لمواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر اليوم في محافظة كفر الشيخ
بينما استعدت مديرية الأوقاف لمواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر اليوم في محافظة كفر الشيخ، إذ يجرى فتح كافة المساجد قبل بدء الصلاة بنحو 10دقائق مع حرصها على التزام المصلون بالإجراءات الاحترازية التي تضمن سلامتهم من انتشار فيروس كورونا، ويتواجد الأئمة داخل المساجد خلال أداء الصلوات الخمس.
وغالباً ما تنتهي النفايات مباشرة في النهر. ويقول أحد سكان الأعظمية مبتهجا برؤية المشاركين من أحياء متفرقة من بغداد، «هذه المرة الأولى التي تنظف فيها هذه المنطقة منذ 2003».
سلطت صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، الضوء على افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي لمسجد سيدنا الحسين بعد أعمال التجديد الشاملة للمسجد بما في ذلك المقصورة الجديدة للضريح الشريف للإمام الحسين، وكذلك كلمة الرئيس السيسي في احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر بمركـز المنارة للمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس بالقاهرة الجديدة، بالإضافة إلى ردود الأفعال الواسعة حول توجيهات وتكليفات الرئيس خلال حفل «إفطار الأسرة المصرية»، وعدد من أخبار الشأن المحلي. ففي صفحتها الأولى، وتحت عنوان "السيسي: هدفنا الأساسي توعية الشباب لإدراك مخاطر الفكر المتطرف وحجم التحديات القائمة"، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن الرئيس عبدالفتاح السيسي دعا العلماء المخلصين من رجال الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، لمواصلة جهودهم الجادة ومساعيهم المحمودة، لنشر صحيح الدين وتصحيح المفاهيم الخاطئة والتعريف بجوهر الإسلام الحقيقي الذي يحمل كل معاني الرحمة والتسامح والتعاون، والعمل والبناء وإعمال العقل في فهم النص ومنهاج الله عز وجل، في تسيير هذا الكون الفسيح، بما يسهم في عمارة الأرض. وأضافت الأهرام أن الرئيس أكد ـ في كلمته أمس باحتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر ـ أن الخطاب الديني الواعي المستنير يعد أحد أهم عناصر المواجهة مع الفكر المتطرف الهدام، معربا عن أمله في بذل مزيد من الجهد والعمل المستمر، لنشر الفهم والإدراك السليم لقضايا الدين والوطن، من أجل تحقيق مستقبل أفضل لنا ولأبنائنا، وللأجيال القادمة، بما يعزز من هدفنا الأساسي وهو الحفاظ على جوهر الدين وتوعية النشء والشباب، وذلك لإدراك مخاطر الفكر المتطرف من جهة، وحجم التحديات من جهة أخرى.
زخرفه اليوم الوطنية
03/30 13:20
طالب علاء مبارك نجل الرئيس الراحل محمد حسني مبارك بتغيير مدرب المنتخب الوطني عقب الهزيمة التي لاقاها المنتخب أمس من نظيره السنغالي في التصفيات المؤهلة ل كأس العالم 2022.
زخرفه اليوم الوطني السعودي
وأكد الرئيس السيسي أنه "لم يُمس بالأثر خلال أعمال التطوير"، وشدد على أن "جميع الأعمال تمت بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار"، وهو ما أكد عليه المشرف على أعمال التطوير في المسجد بقوله "لم ننفذ أي عمل إلا بالتنسيق مع الآثار، حتى القبة التي أثارت الجدل، فقد كان بها تكييف قديم بالفعل، ورفعت كفاءته، ورممت الأخشاب الموجودة في الضريح". وأثار مشروع تطوير مسجد الحسين وترميمه جدلاً على مدار الأسابيع الماضية، وتداول آثاريون ومدافعون عن التراث صوراً من المشروع، على مواقع التواصل الاجتماعي، مصحوبة بانتقادات لوضع تكييف في القبة، أو بناء سور حول المسجد، ومخاوف من أن "تمسّ هوية المسجد التاريخية"، إضافة إلى انتقادات لإغلاق المسجد قبيل شهر رمضان، لتتخذ وزارة الأوقاف قراراً بفتحه للصلاة مع بداية شهر رمضان الحالي.
ويضيف كامل قائلاً: "في عام 1235 بدأ أبو القاسم بن يحيى بن ناصر السكري، المعروف بالزرزور، بناء مئذنة على باب المشهد، أتمها ابنه سنة 1236، وهي المنارة الحافلة بالزخارف الجصية فوق الباب المعروف بالباب الأخضر، الذي يرجع إلى العصر الفاطمي"، مشيراً إلى أن "المسجد تم تجديده والعناية به على مدار التاريخ، ففي عهد الخديوي إسماعيل، بُني المسجد الحالي، واستغرق الأمر عشر سنوات، لينتهي العمل به عام 1873»، لافتاً إلى أنه «تمت زيادة مساحة المسجد في الخمسينات من القرن الماضي من 1550 متراً، إلى 1840 متراً". وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية إلى "جهود سلطان البهرة المقدرة في ترميم وتجديد مقامات آل البيت وعدد من المساجد المصرية التاريخية، منها أضرحة السيدة نفيسة، والسيدة زينب، وسيدنا الحسين، وذلك فضلاً عن الأنشطة الخيرية الأخرى المتنوعة لطائفة البهرة في مصر، بالإضافة إلى دعم صندوق (تحيا مصر)". وترتبط مصر بعلاقات تاريخية مع طائفة البهرة، وعلى مدار السنوات الماضية التقى الرئيس السيسي وسلطان البهرة أكثر من مرة، كان أولها في أغسطس (آب) 2014، حيث تبرع سلطان البهرة وقتها بمبلغ 10 ملايين جنيه لصندوق «تحيا مصر»، ثم في يوليو (تموز) 2019، حيث تبرع بمبلغ عشرة ملايين أخرى لصندوق «تحيا مصر»، وتكرر الأمر في العام التالي 2018، ليصبح إجمالي المبلغ الذي أسهمت الطائفة به في صندوق «تحيا مصر» نحو 30 مليون جنيه، حسب بيانات رئاسة الجمهورية.