يسمي تفتت الصخور الي اجزاء اصغر عملية، تعرف الصخور على انها تشكلات تحدث نتيجة عوامل طبيعية، وتعد الصخور مكون اساسي من مكونات الكرة الارضية، ويمكن تميز الصخور عن بعضها من خلال خصائصها، وتنقسم انواع الصخور الي ثلاث اقسام الصخور النارية والرسوبية والمتحولة، ومن العوامل التي تؤثر علي تفتت الصخور المناخ والتربة وخصائص الصخر وسوف نتحدث في مقالنا هذا عن تفتت الصخور بشكل مفصل. تفتت الصخور الى اجزاء صغيره للبيع. ماذا يسمي تفتت الصخور الي اجزاء اصغر؟ التجوية هي عملية تحلل وتفتت التربة والمعادن والصخور علي سطح الكرة الارضية وتعرف التجوية علي انهاا التي يتم فيها تحويل الصخورمن الحالة الصلبة الي رواسب، حيث تتكسر الصخور الي اجزاء صغيرة للغاية وتعد التعرية هي العامل الذي ينقل الرواسب من اماكنها الاصلية الي امكان اخري بفعل الرياح ومياه الامطار. وهكذا نكون تحدثنا بشكل عام ومفصل عن التعرية وعوامل تفتت الصخور. الاجابة التجوية
- تفتت الصخور الى اجزاء صغيره تويتر
- تحضير درس غزوتا بدر وأحد دروس وعبر - الداعم الناجح
- فصل: إعراب الآية رقم (121):|نداء الإيمان
- ولقد نصركم الله ببدر... - الجماعة.نت
تفتت الصخور الى اجزاء صغيره تويتر
تنقسم هذه العوامل إلى فيزيائية، بيولوجية، كيميائية، والتي يرجع سببها الرئيسي إلى المياه والرياح، والمناخ بشكل عام. كما يميز حدوث التجوية على سطح الأرض، أو قريباً من القشرة الأرضية، بشكل كثير مقارنة بحدوثها نتيجة التغيرات الفيزيائية والكيميائية التي تتعرض لها الصخور أثناء التحول. حيث أن غالباً ما تحدث في أعماق القشرة الأرضية نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، والمواد المتبقية عقب حدوث تحطم
بعض الصخور مع المواد العضوية تساعد في خلق التربة. العملية التي تؤدي الى تفتيت الصخور الى قطع صغيره - موقع المرجع. حيث أن المحتوى المعدني الخاص بالتربة يتحدد عن طريق المادة الأم لهذا الصخر المفتت، نستنتج من ذلك أن التربة التي يتم اشتقاقها من نوع صخري واحد. تكون في الغالب خالية من المعادن الضرورية للخصوبة الجيدة، حيث أن التربة التي تم تجويتها من خلال بعض أنواع الصخور الممزوجة، مثلما يحدث في الرواسب الإيلولية أو الجليدية أو الغرينية، حيث أنها في الغالب تجعل التربة أكثر خصوبة. أنواع عملية تفتت الخصوبة
توجد أنواع مختلفة من عمليات التجوية، والتي تؤدي إلى تفتيت الصخور إلى جزيئات صغيرة الحجم، وهذه الأنواع هي:
التجوية الفيزيائية
يطلق عليها أيضاً اسم التجوية الميكانيكية، والمقصود بها العملية التي تؤدي إلى تفكك الصخور نتيجة تعرض الصخور إلى تغيير كيميائي.
حيث أن الصخور يتم تفتيتها إلى قطع صغيرة مفككة، يتم حدوث ذلك عقب فصل تلك الرواسب عن الصخور. كما أن الصخور تتعرض أيضاً لعوامل التعرية وهي التي تتسبب في تحريك هذه الرواسب بعيداً عن مكانها الأصلي. هناك أربعة عوامل أساسية للتعرية وهي الرياح، الماء، الجاذبية الأرضية، الأنهار الجليدية، كما أن الصخور تتعرض لعملية التجوية بسبب العوامل الجوية. تنقسم هذه العوامل إلى فيزيائية، بيولوجية، كيميائية، والتي يرجع سببها الرئيسي إلى المياه والرياح، والمناخ بشكل عام. يسمي تفتت الصخور الي أجزاء اصغر عملية - منبع الحلول. كما يميز حدوث التجوية على سطح الأرض، أو قريباً من القشرة الأرضية. بشكل كثير مقارنة بحدوثها نتيجة التغيرات الفيزيائية والكيميائية التي تتعرض لها الصخور أثناء التحول. حيث أن غالباً ما تحدث في أعماق القشرة الأرضية نتيجة ارتفاع درجات الحرارة. والمواد المتبقية عقب حدوث تحطم بعض الصخور مع المواد العضوية تساعد في خلق التربة. حيث أن المحتوى المعدني الخاص بالتربة يتحدد عن طريق المادة الأم لهذا الصخر المفتت، نستنتج من ذلك أن التربة التي يتم اشتقاقها من نوع صخري واحد. تكون في الغالب خالية من المعادن الضرورية للخصوبة الجيدة، حيث أن التربة التي تم تجويتها من خلال بعض أنواع الصخور الممزوجة.
[ ص: 342] قوله عز وجل: ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين
لما أمر الله تعالى بالتوكل عليه، ذكر بأمر بدر الذي كان ثمرة التوكل على الله والثقة به، فمن قال من المفسرين إن قول النبي صلى الله عليه وسلم للمؤمنين: "ألن يكفيكم". كان في غزوة بدر، فيجيء التذكير بأمر بدر وبأمر الملائكة وقتالهم فيه مع المؤمنين، محرضا على الجد والتوكل على الله، ومن قال: إن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ألن يكفيكم"... الآية إنما كان في غزوة أحد، كان قوله تعالى: ولقد نصركم الله ببدر إلى "تشكرون" اعتراضا بين الكلام جميلا، والنصر ببدر هو المشهور الذي قتل فيه صناديد قريش، وعلى ذلك اليوم انبنى الإسلام، وكانت بدر يوم سبعة عشر من رمضان يوم جمعة لثمانية عشر شهرا من الهجرة. وبدر: ماء هنالك سمي به الموضع. وقال الشعبي: كان ذلك الماء لرجل من جهينة يسمى بدرا فبه سمي. تحضير درس غزوتا بدر وأحد دروس وعبر - الداعم الناجح. قال الواقدي: فذكرت هذا لعبد الله بن جعفر ومحمد بن صالح فأنكراه وقالا: بأي شيء سميت الصفراء والجار وغير ذلك من المواضع؟ قال: وذكرت ذلك ليحيى بن النعمان الغفاري فقال: سمعت شيوخا من بني غفار يقولون: هو ماؤنا ومنزلنا وما ملكه أحد قط يقال له بدر، وما هو من بلاد جهينة إنما هي بلاد غفار، قال الواقدي: فهذا المعروف عندنا.
تحضير درس غزوتا بدر وأحد دروس وعبر - الداعم الناجح
ولم تكن قد زالت عنهم بعد صفة أنهم مهاجرون مطاردون من مكة ، وأنصار آووا هؤلاء المهاجرين ولكنهم ما يزالون نبته غير مستقرة في هذه البيئة! فبهذا كله يذكرهم الله - سبحانه - ويرد ذلك النصر إلى سببه الأول في وسط هذه الظروف: ( ولقد نصركم الله ببدر. وأنتم أذلة. فاتقوا الله لعلكم تشكرون).. إن الله هو الذي نصرهم ؛ ونصرهم لحكمة نص عليها في مجموعة هذه الآيات. ولقد نصركم الله ببدر... - الجماعة.نت. وهم لا ناصر لهم من أنفسهم ولا من سواهم. فإذا اتقوا وخافوا فليتقوا وليخافوا الله ، الذي يملك النصر والهزيمة ؛ والذي يملك القوة وحده والسلطان. فلعل التقوى أن تقودهم إلى الشكر ؛ وأن تجعله شكرا وافيا لائقا بنعمة الله عليهم على كل حال. /خ179
فصل: إعراب الآية رقم (121):|نداء الإيمان
ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين. [ ص: 72] إذ قد كانت وقعة أحد لم تنكشف عن نصر المسلمين ، عقب الله ذكرها بأن ذكرهم الله تعالى نصره إياهم النصر الذي قدره لهم يوم بدر ، وهو نصر عظيم إذ كان نصر فئة قليلة على جيش كثير ، ذي عدد وافرة ، وكان قتلى المشركين يومئذ سادة قريش ، وأيمة الشرك ، وحسبك بأبي جهل ابن هشام ، ولذلك قال تعالى: وأنتم أذلة أي ضعفاء. والذل ضد العز فهو الوهن والضعف. وهذا تعريض بأن انهزام يوم أحد لا يفل حدة المسلمين لأنهم صاروا أعزة. والحرب سجال. وقوله فاتقوا الله لعلكم تشكرون اعتراض بين جملة ولقد نصركم الله ببدر ومتعلق فعلها أعني إذ تقول للمؤمنين. والفاء للتفريع والفاء تقع في الجملة المعترضة على الأصح ، خلافا لمن منع ذلك من النحويين.. ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة. فإنه لما ذكرهم بتلك المنة العظيمة ذكرهم بأنها سبب للشكر فأمرهم بالشكر بملازمة التقوى تأدبا بنسبة قوله تعالى لئن شكرتم لأزيدنكم. ومن الشكر على ذلك النصر أن يثبتوا في قتال العدو ، وامتثال أمر النبيء - صلى الله عليه وسلم - ، وأن لا تفل حدتهم هزيمة يوم أحد.
ولقد نصركم الله ببدر... - الجماعة.نت
البلاغة: 1- (وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ) الكلام كناية عن قلة عددهم وعدتهم وما كان بهم من ضعف الحال، وذلك أنهم خرجوا على النواضح يعتقب النفر منهم على البعير الواحد، وما كان معهم إلا فرس واحد.
وقد جاء - في سورة الأنفال - عند ذكره وقعة بدر أن الله وعدهم بمدد من الملائكة عدده ألف بقوله ( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين) وذكر هنا أن الله وعدهم بثلاثة آلاف ثم صيرهم إلى خمسة آلاف. ووجه الجمع بين الآيتين أن الله وعدهم بألف من الملائكة وأطمعهم بالزيادة بقوله مردفين أي مردفين بعدد آخر ، ودل كلامه هنا على أنهم لم يزالوا وجلين من كثرة عدد العدو ، فقال لهم النبيء - صلى الله عليه وسلم - ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين أراد الله بذلك زيادة تثبيتهم ثم زادهم ألفين إن صبروا واتقوا. وبهذا الوجه فسر الجمهور ، وهو الذي يقتضيه السياق. وقد ثبت أن الملائكة نزلوا يوم بدر لنصرة المؤمنين ، وشاهد بعض الصحابة طائفة منهم ، وبعضهم شهد آثار قتلهم رجالا من المشركين. فصل: إعراب الآية رقم (121):|نداء الإيمان. [ ص: 74] ووصف الملائكة بـ ( منزلين) للدلالة على أنهم ينزلون إلى الأرض في موقع القتال عناية بالمسلمين ، قال تعالى: ما تنزل الملائكة إلا بالحق. وقرأ الجمهور: منزلين - بسكون النون وتخفيف الزاي - وأنزل ونزل بمعنى واحد. فالضميران: المرفوع والمجرور في قوله ويأتوكم من فورهم عائدان إلى الملائكة الذين جرى الكلام عليهم ، كما هو الظاهر ، وعلى هذا حمله جمع من المفسرين.
فَاتَّقُواْ اللّهَ بفعل أوامره واجتناب نواهيه، لعلكم تشكرون نعمه، من أجل أن تكونوا شاكرين، وقد مضى في بعض المناسبات أن "لعلّ" من أهل العلم من قال هي في كل موضع في القرآن للتعليل أي: من أجل كذا، من أجل أن تشكروا، إلا في موضع واحد وهو قوله -تبارك وتعالى-: وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُون [الشعراء:129]، أي: كأنكم تخلدون، هذا الموضع الوحيد بمعنى كأن، والباقي بمعنى التعليل: لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون ، أي: من أجل أن تشكروا، وهذا له مدلول كما سيأتي في الكلام على الفوائد المستنبطة من هذه الآية الكريمة.