فمن الممكن أن تكون هناك فوارق كبيرة في السن ما يجعل التداعيات أكبر". في المقابل، دافع ليبيون عن مشروع صندوق تيسير الزواج، واعتبروا أنّ توقيته جاء مناسباً لانتقال البلاد من حالة الحرب إلى السلم. مصاعب الحياة ~ الموسوعة الشاملة. الجريمة والعقاب
ويؤكد العضو بهيئة التنسيق لمشروع صندوق الزواج هيثم أبوستين لـ "العربي الجديد" أنّ الحملة على المشروع لها دوافع سياسية، قائلاً إنّ "لكلّ مشروع أخطاءه؛ إذ إن الأعداد التي ذكرتها التقارير لا تساوي نسبة كبيرة في مجمل طالبي الحصول على المنحة وعددهم يتجاوز 25 ألفاً". ويسأل: "لماذا يعتقد المنتقدون أنّ الدعم الحكومي سيتوقف عند حد تسهيل الزواج؟ من الممكن أن تتمكن الحكومة أيضاً من إطلاق مشاريع للحصول على قروض للسكن وأخرى للمشاريع الصغرى لدعم اقتصاد الأسر الجديدة"، مشيراً إلى أنّ عدداً من الذين تقدموا للمنحة الحكومية كانوا قد استعدوا للزواج قبل الإعلان عن المشروع، ثم جاء المشروع ليساعدهم في إتمام زواجهم".
- مصاعب الحياة ~ الموسوعة الشاملة
- ** كريكشون ..ناصفة ..حلاوة** - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
مصاعب الحياة ~ الموسوعة الشاملة
// دمتم انقياء ال عبير *مزون شمر* 17-01-2016, 10:10 AM رد: مصاعب الحياة مصاعب الحياة قصه جميله ومعبره
يعطيك العافيه على الطرح.. المريسي 17-01-2016, 10:48 AM رد: مصاعب الحياة مصاعب الحياة
شكرا عالقصة
تحياتي
سناء ساز 17-01-2016, 02:26 PM رد: مصاعب الحياة مصاعب الحياة
جميلة وهادفة
شكرا جزيلا
شمس الشتا 17-01-2016, 07:52 PM رد: مصاعب الحياة مصاعب الحياة
طرح جميل ويحمل مضمون أجمل
لا سعادةالا في الجنة 04-02-2016, 07:47 PM رد: مصاعب الحياة مصاعب الحياة
جميل
الحياة مليئة بالقصص والعبر التي نحتاجها حقا لتكون لنا بمثابة حرزا وذخرا لنا في حياتنا، نهتدي من خلالها بهدي السابقين وننتهج نهجهم. حكم وعبر
القصة الأولى:
بيوم من الأيام بينما كان رجل يجلس بصالون الحلاقة ينتظر دوره دخل طفل فجأة، همس الحلاق إلى الرجل في أذنه قائلا: "أترى هذا الطفل، إنه أغبى طفل رأيته في كل حياتي، وسأثبت لك كلامي حالا". وضع الحلاق بإحدى يديه درهما وباليد الأخرى خمسة وعشرين فلسا، وطلب من الطفل أن يختار أحد المبلغين، فاختار الطفل الخمسة وعشرين فلسا ورحل، ابتسم الحلاق للرجل وقال: "هكذا حاله في كل مرة، يأخذ الخمسة وعشرين فلسا ويترك الدرهم، ألم أخبرك بأنه أغبى طفل ممكن أن تراه بحياتك؟! " بعدما أنهى الحلاق عمله رحل الرجل، وبينما كان في طريقه إلى العودة إلى منزله رأى نفس الطفل يخرج من محل للآيس كريم، كان هناك فضولا لدى الرجل يريد أن يعرف الإجابة من الطفل عن السبب وراء اختياره في كل مرة الخمسة وعشرين فلسا، وقد كانت إجابة الطفل صادمة إلى أبعد الحدود: "أتعرف حينما أختار الدرهم يوما ستنتهي اللعبة وسيكون الخاسر حينها أنا! ". القصة الثانية:
يحكى أنه كان هناك رجلا يداوم على قراءة القرآن ولكنه لا يحفظ منه شيئا على الإطلاق، وبيوم من الأيام سأله ابنه: "يا أبتي أنتَ دائما تقرأ القرآن ولكنك لا تحفظ منه شيئا، أريدك اليوم أن تخبرني ما فائدة قراءتك للقرآن دون حفظه، فإني أجدها دون نفع".
ننطلق في صورة مجموعة مرددات أجمل الكلمات «ناصفة حلاوة على النبي صلاوة، أعطونا من مالكم الله يخلي عيالكم»... نتهافت على غالبية بيوت «الفريج» للحصول على الحلويات و «الدكسبال» («السبال»، «الكسكبال»، الفول السوداني) المخلوط بالحلويات مثل: بيض الحمام (الملبس)، الحبو (النخي)، والنكلة (النقل)... وغيرها، كل بحسب ما يقدمه لنا، ولكن أحلى شيء طبعا البيت الذي يوزع «بيزات» (فلوس)، إذ تجد الأطفال يتسابقون على ذلك البيت ليأخذوا منه تلك الـ 25 فلسا أو الـ 50 فلسا (هذا أكبر مبلغ نحصل عليه عندما كنا صغارا)، أما الآن فالأطفال يحصلون على مبالغ أكبر، من 100 فلس فما فوق (وتقولون لي ليش ما أبغي أرجع صغيرة؟! ). بعد أن يمتلئ «كيس الناصفة»، نسرع إلى بيوتنا لتفريغ محتوياته في إناء أو في كيس آخر، ونحفظه بعيدا عن أعين الموجودين في البيت، ثم نعود لنكمل مشوارنا في جمع حلويات «الناصفة»، وبعد أن تتعب أقدامنا نعود إلى البيت... ** كريكشون ..ناصفة ..حلاوة** - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... وهنا تبدأ أحلى لحظة! بصراحة، أنا أحبها كثيرا وأشعر بالمتعة فيها، ومازلت أقوم بها مع الصغار في بيتنا... اللحظة هي عملية فرز «كيس الناصفة»، إذ تجدنا نفترش الأرض ونبدأ بعمل مجموعات، واحدة لـ «البيزات» (الفلوس)، والثانية لـ «البرميت» (الحلويات)، والثالثة لـ «الدكسبال»، والرابعة لبيض الحمام، والأخرى لـ «الحبو» (النخي) والنكلة (النقل)... وهكذا حتى ننتهي.
** كريكشون ..ناصفة ..حلاوة** - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
لذا يتحمل الطرفان البائع والمشتري المسؤولية القانونية الكاملة. يتحمل كل عضو المسؤولية القانونية الكاملة دون مركز البحرين التجاري في أي تعليق ينشره في صفحات المركز وأقسامه.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!