مشاجرة محمد نجيب وعاصم عصام الدين - YouTube
عاصم عصام الدين للامام الغذالي
أكد عاصم عصام الدين، أحد المقربين من الرئيس الاتحادي الراحل أحمد مسعود، أن الأخير تعرض إلى أزمة صحية مفاجئة قبل وفاته، كاشفا في الوقت ذاته أن مسعود قد طلب من الجميع مسامحته قبل وداعه ورحيله إلى الأبد. وقال عصام الدين في حديثه لـ"في المرمى" من تركيا حيث ودع مسعود الحياة هناك اثناء تواجده في معسكر فريقه الجداوي: "مسعود فقيد الوطن وليس الرياضة، لحظات صعبة وحزينة ولكنه قضاء الله وقدره". وزاد: "كان وضعه مطمئنا جدا، إلا أنه تعرض إلى عارض صحي فجرا وتم نقله إلى المستشفى قبل تدهور حالته، حينها طالب من الجميع مسامحته بقوله.. سامحوني".
عاصم عصام الدين
اللاعب: عمر عاصم عصام الدين
عاصم عصام الدين 2
فهل كاتب البيان نسي رأي الشيخ بهذه السرعة في تلك المسألة! أم أنه تناقض بطريقة (خذ وخل)! علماً بأن رأيي الحقيقي في مسألة الأجانب مثل رأي البيان تماماً ولا داعي لإثبات رأيي الصريح، وهناك العشرات من المقالات وهذا ليس تناقضاً مني بقدر ما هو ضيق في وقت البرنامج تسبب في عدم وضوح تبيان صيغ المبالغة للاستدلال على صعوبة الجمع بين المثالية المستلهمة من (الوحي القرآني) وذلك حينما ندفع مئات الملايين على اللاعبين والمدربين الأجانب ونتأخر أشهراً في دفع رواتب صغار العاملين! وهذا مثال واحد فقط وأظن أن الأمير يتفق معي تماماً أن (الوحي القرآني) بريء من هذا! خامساً: يحاول البيان إثبات شرعية الاستعانة بالأجانب ويبدو أنه قد أخطأ العنوان وكان بحاجة إلى توجيه الخطاب للشيخ سليمان الدويش، ومع هذا ولكي أوضح موقفي (المشروط جداً) ولماذا قلت في الحلقة (إذاً لا نحضر الأجانب) أسأل الأمير: أيهما أقرب لـ(الوحي القرآني) كما يرى سموك، دفع نصف مليار على لاعبين ومدربين أجانب، أم تعزيز دور النادي (ثقافياً واجتماعياً) بفتح صالة رياضية خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة مثلاً وقسم لحفظ (القرآن الكريم) لأبناء المنسوبين ومكتب لدعم أصحاب العوز من لاعبي الهلال القدامى وقسم لعلاج محبي النادي ونحو ذلك!
أما من يحكم بيننا في هذا الاتهام المؤلم فهو الذي أنزل (الوحي القرآني) والذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور! ثالثاً: أتفق مع الأمير جداً في مطالبته للصحف بتحري العناوين بدقة! (فهل أعتبر مطالبته هذه تعزيزاً لموقفي؟! ) بل أظن أن العنوان إياه – وإن لم يعترف الأمير صراحة – إلا أنه من ذلك النوع الذي (يحيك في الصدور…)! وأعتقد أن رأيه مثلي تماماً! ولذلك فقد كرر سموه أكثر من مرة بأنه لم يقل تلك الكلمة القضية، وأنه كان اجتهاداً فقط من الصحافي كاتب العنوان وهذا أمر جيد، ولكن ما يثير العجب عدم استنكاره (حينذاك) وطوال هذه المدة لهذا العنوان الذي لو تجاهلنا كل عيوبه لكان أهون ما فيه تزكية النفس بشكل منفّر وأظن (وإني لأحسن الظن والحمد لله) بأن (النسيان) وحده كان السبب ولكن ما يثير العجب أكثر أنه – أطال الله عمره – يريدنا نحن أن نتذكر حتى مضمون تصريحه الذي شبع موتاً بين السطور، بل وحتى ما كان بين الأقواس قبل ستين شهراً فيا للعجب! رابعاً: يتناقض الأمير، أو لنقل يتناقض البيان، فأخشى أن يقول قائل إن البيان لا صلة له بصاحب السمو!! المهم أنه يستشهد تارة برأي الشيخ في مسألة جواز الاستدلال بالآيات والأحاديث ولكن وبعد ثلاثة أسطر فقط ينكر علي ما ذكرته في قضية اللاعبين الأجانب!
شعر وقصائد عن الصداقة الحقيقية شعر وقصائد عن الصداقة الحقيقية قال أبي العلاء المعري
إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ … فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ
ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ … فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ
ومن جعلَ السخاءَ لأقربيهِ … فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ. قال الشيخ عبد الله السابوري
من فاتَه ودُّ أخٍ مصافِ … فعيشُه ليس بصافِ
صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ … سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ. قال أبي العلاء المعري
وافعلْ بغيرِك ما تهواهُ يفعلُهُ … وأسمعِ الناسَ ما تختارُ مسمعَه
وأكثرُ الإِنسِ مثل الذئبِ تصحُبه … إِذا تبَّنَ منك الضعفُ أطمعَهُ. قال الذبياني
واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ … قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا
فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ … فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا. قال الإمام علي رضي الله عنه
وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّون.. إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ
جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ.. وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ
فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم.. وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ. قال حسان بن ثابت
أَخِلّاءُ الرَخاءِ هُمُ كَثيرٌ.. وَلَكِن في البَلاءِ هُمُ قَليلُ
فَلا يَغرُركَ خُلَّةُ مَن تُؤاخي.. فَما لَكَ عِندَ نائِبَةٍ خَليلُ
وَكُلُّ أَخٍ يَقولُ أَنا وَفِيٌّ.. قصيدة عن الاصدقاء – لاينز. وَلَكِن لَيسَ يَفعَلُ ما يَقولُ
سِوى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌ وَدينٌ.. فَذاكَ لِما يَقولُ هُوَ الفَعولُ.
قصيدة عن الاصدقاء – لاينز
بواسطة: Israa Mohamed مقالات ذات صلة
قال الإمام الشافعي
المرء يُعرفُ فِي الأَنَامِ بِفِعْلِهِ.. وَخَصَائِلُ المَرْءِ الكَرِيم كَأَصْلِهِ
إصْبِر عَلَى حُلْوِ الزَّمَانِ وَمُرّه.. وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ.