a-d-d-aانشودة يابلادي واصلي بدون موسيقى حامد الضبعان - YouTube
- Mp3 تحميل يا بلادي واصلي / بدون موسيقى أغنية تحميل - موسيقى
- يابلادي واصلي ... موسيقى - موسيقى مجانية mp3
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البلد - الآية 11
- إسلام ويب - تفسير ابن كثير - تفسير سورة والشمس وضحاها
- معنى كلمة العقبة في سورة البلد | سواح هوست
- فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة
Mp3 تحميل يا بلادي واصلي / بدون موسيقى أغنية تحميل - موسيقى
محمود سرور يا بلادي واصلي موسيقي - YouTube
يابلادي واصلي ... موسيقى - موسيقى مجانية Mp3
يا بلادي واصلي بدون موسيقى جديدة بمناسبة اليوم الوطني 91 - YouTube
يا بلادي واصلي بدون موسيقى جديدة - YouTube
{ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16)} [البلد]
{ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ. وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ}: أفلا سلك الإنسان طريق النجاة من عقبات الآخرة وعذابها وذلك بفعل الخير كفك الرقاب وتحرير الأسرى وإطعام اليتامى والفقراء في أيام الحاجة الشديدة, خاصة أولي القربى وأهل الاحتياج الشديد. إسلام ويب - تفسير ابن كثير - تفسير سورة والشمس وضحاها. قال تعالى: { فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16)} [البلد] قال البغوي في تفسيره: { فلا اقتحم العقبة} أي لم يقتحمها ولا جاوزها. والاقتحام: الدخول في الأمر الشديد ، وذكر العقبة هاهنا مثل ضربه الله لمجاهدة النفس والهوى والشيطان في أعمال البر ، فجعله كالذي يتكلف صعود العقبة ، يقول: لم يحمل على نفسه المشقة بعتق الرقبة ولا طعام ، وهذا معنى قول قتادة. وقيل: إنه شبه ثقل الذنوب على مرتكبها بعقبة ، فإذا أعتق رقبة وأطعم كان كمن اقتحم العقبة وجاوزها.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البلد - الآية 11
ويجوز أن يكون عدم تكرير (لا) هنا استغناء بقوله: {ثم كان من الذين آمنوا} (البلد:17) قائماً مقام التكرير؛ كأنه قال: {فلا اقتحم العقبة}، (ولا آمن). الثاني: أن (لا) في الآية تفيد التحضيض والحث على اقتحام {العقبة}، فهي بمعنى (فهلا)، أي: هلا أنفق ماله فيما فيه اقتحام {العقبة}. قال ابن عطية: وهو قول جمهور أهل التأويل. الثالث: أن (لا) في الآية هو دعاء، بمعنى أنه ممن يستحق أن يُدعى عليه بأن لا يفعل خيراً. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البلد - الآية 11. الرابع: أن (لا) في الآية تفيد النفي، أي: (فما اقتحم)، وهذا إجراء للفظ على ظاهره، وهو الإخبار بأنه ما {اقتحم العقبة}، نحو قوله تعالى: {فلا صدق ولا صلى} (القيامة:31)، فهو نفي محض، كأنه قال: وهبنا له الجوارح، ودللناه على السبيل، فما فعل خيراً، لكنه كذب وتولى. الخامس: أن (لا) في الآية بمعنى (لم)، أي: لم يقتحمها، وإذا كانت (لا) بمعنى لم كان التكرير غير واجب، كما لا يجب التكرير مع (لم)، قال سفيان بن عيينة: معنى {فلا اقتحم العقبة} أي: فلم يقتحم {العقبة}، فلا يحتاج إلى التكرير، فإن تكررت في موضع نحو {فلا صدق ولا صلى} فهو كتكرر {ولم} في قوله سبحانه: {لم يسرفوا ولم يقتروا} (الفرقان:67). السادس: قال ابن زيد وجماعة من المفسرين: معنى الكلام الاستفهام الذي معناه الإنكار؛ تقديره: أفلا {اقتحم العقبة}، أو هلا {اقتحم العقبة}.
إسلام ويب - تفسير ابن كثير - تفسير سورة والشمس وضحاها
الحديث العاشر: علي بن إبراهيم في تفسيره قال: قوله: * (فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة) * قال: قال: " العقبة الأئمة من صعدها فك رقبته من النار " قال: " لا يقيه من التراب شئ "(3).
معنى كلمة العقبة في سورة البلد | سواح هوست
وأخْرَجَ الفَرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ مُجاهِدٍ مِثْلَهُ. وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿أوْ مِسْكِينًا ذا مَتْرَبَةٍ﴾ يَقُولُ: شَدِيدُ الحاجَةِ. وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ مِن طَرِيقِ العَوْفِيِّ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿أوْ مِسْكِينًا ذا مَتْرَبَةٍ﴾ يَقُولُ: مِسْكِينٌ ذُو بَنِينَ وعِيالٍ لَيْسَ بَيْنَكَ وبَيْنَهُ قُرابَةٌ. وأخْرَجَ الطَّسْتِيُّ في مَسائِلِهِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ أنَّ نافِعَ بْنَ الأزْرَقِ قالَ لَهُ أخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِهِ: ﴿ذا مَتْرَبَةٍ﴾ قالَ: ذا جَهْدٍ وحاجَةٍ، قالَ: وهَلْ تَعْرِفُ العَرَبُ ذَلِكَ قالَ: نَعَمْ أما سَمِعْتَ قَوْلَ الشّاعِرِ:
؎تَرِبْتَ يَداكَ ثُمَّ قَلَّ نَوالُها وتَرَفَّعَتْ عَنْكَ السَّماءُ سِجالُها
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ «﴿مِسْكِينًا ذا مَتْرَبَةٍ﴾ (p-٤٥٢)قالَ: الَّذِي مَأْواهُ المَزابِلُ». فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة. وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ قَتادَةَ ﴿ذا مَتْرَبَةٍ﴾ قالَ: كُنّا نُحَدَّثُ أنَّ التَرِبَ ذُو العِيالِ الَّذِي لا شَيْءَ لَهُ. وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ عَنِ الضَّحّاكِ: ما عَمِلَ النّاسُ بَعْدَ الفَرِيضَةِ أحَبَّ إلى اللَّهِ مِن إطْعامِ مِسْكِينٍ.
فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة
قال ابن عباس: ( ذا متربة) هو المطروح في الطريق الذي لا بيت له ، ولا شيء يقيه من التراب - وفي رواية: هو الذي لصق بالدقعاء من الفقر والحاجة ، ليس له شيء - وفي رواية عنه: هو البعيد التربة. قال ابن أبي حاتم: يعني الغريب عن وطنه. وقال عكرمة: هو الفقير المديون المحتاج. وقال سعيد بن جبير: هو الذي لا أحد له. وقال ابن عباس ، وسعيد ، وقتادة ، ومقاتل بن حيان: هو ذو العيال. وكل هذه قريبة المعنى. وقوله: ( ثم كان من الذين آمنوا) أي: ثم هو مع هذه الأوصاف الجميلة الطاهرة [ ص: 409] مؤمن بقلبه ، محتسب ثواب ذلك عند الله - عز وجل -. كما قال تعالى: ( ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا) [ الإسراء: 19] وقال ( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن) الآية [ النحل: 97]. وقوله: ( وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة) أي: كان من المؤمنين العاملين صالحا ، المتواصين بالصبر على أذى الناس ، وعلى الرحمة بهم. كما جاء في الحديث: " الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء " وفي الحديث الآخر: " لا يرحم الله من لا يرحم الناس ". وقال أبو داود: حدثنا [ أبو بكر] بن أبي شيبة ، حدثنا سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن ابن عامر عن عبد الله بن عمرو - يرويه - قال: " من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا ، فليس منا ".
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ هِشامِ بْنِ حَسّانٍ في قَوْلِهِ: ﴿وتَواصَوْا بِالصَّبْرِ﴾ قالَ: عَلى ما افْتَرَضَ اللَّهُ. وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿وتَواصَوْا بِالمَرْحَمَةِ﴾ يَعْنِي بِذَلِكَ رَحْمَةَ النّاسِ كُلِّهِمْ. وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿مُؤْصَدَةٌ﴾ قالَ: مُغْلَقَةُ الأبْوابِ. وأخْرَجَ الفَرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ ﴿مُؤْصَدَةٌ﴾ قالَ: مُطْبَقَةٌ. وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ مِن طُرُقٍ عَنِ ابْنِ (p-٤٥٣)عَبّاسٍ مِثْلَهُ. وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ مُجاهِدٍ وعِكْرِمَةَ وعَطِيَّةَ والضَّحّاكِ وسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ والحَسَنِ وقَتادَةَ مِثْلَهُ. وأخْرَجَ الطَّسْتِيُّ في مَسائِلِهِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ أنَّ نافِعَ بْنَ الأزْرَقِ قالَ لَهُ: أخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِهِ ﴿مُؤْصَدَةٌ﴾ قالَ: مُطْبَقَةٌ، قالَ: وهَلْ تَعْرِفُ العَرَبُ ذَلِكَ قالَ: نَعَمْ أما سَمِعْتَ قَوْلَ الشّاعِرِ:
؎تَحِنُّ إلى أجْبالِ مَكَّةَ ناقَتِي ∗∗∗ ومِن دُونِنا أبْوابُ صَنْعاءَ مُؤْصَدَةٌ.