بوكريم برقبته سبع حريم
مشهد من حلقات مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم
النوع
اجتماعى
بطولة
الدولة
الكويت
العرض الأول
2011
بوكريم في رقبته سبع حريم مسلسل تدور أحداثه حول الكثير من القضايا الاجتماعية..
سيرة المسلسل
تدور أحداث المسلسل حول الأب (سعد الفرج) لديه سبع بنات سعى لتربيتهن على الاخلاق الحميدة وتعليمهن منذ الصغر محاولا تأقلمهن مع ظروف الحياة الصعبة محاولا قدر المستطاع حتى يوفر لهن كافة سبل الحياة المريحة حتى يكبرن ومع مرور الأيام تتعلق احداهن بشاب وتقع في سيرة حب بطريق الصدفة وهنا تتوالى الاحداث مع تحمل جميع منهن لمسئوليتها. فريق العمل
الممثلون
كرم فتحى
فاطمة الصفي
علي كاكولي
بثينة الرئيسي
عبدالله بهمن
شجون الهاجري
خالد أمين
زهرة عهدات
مرام
التأليف والإخراج
تأليف: هبة مشاري حمادة
إخراج:منير الزعبي
انظر أيضا
قائمة مسلسلات رمضان 2011
المصادر
^ "مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم 2011". السينما - قاعدة بيانات الأفلام العربية. 2011.
مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 1
بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 1 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بو كريم برقبته سبع حريم كريم برقبته سبع حريم, بو كريم برقبته سبع حريم, يوتيوب بو كريم برقبته سبع حريم, صور بو كريم برقبته سبع حريم, حلقات مسلسل بو كريم برقبته سبع حريم, حلقات بو كريم برقبته سبع حريم, جميع حلقات بو كريم برقبته سبع حريم, جميع حلقات مسلسل بو كريم برقبته سبع حريم ملاحظه:: اسمحولي بلعقل يعني يقوته اللى هي لميآ طارق تحمل من زوج امها وهوآ اسآسن عقيم شيفينآ اغبيآ يعني والله شي يقهر وفيه شي ثاني يعني ذهبه تصير اخت هبه الدري بالعقل ذهبه وين وهبه وين والله حاله وش جاب الشكلاته للفنيليا هههههههههههههههههههههههههههههههههه فضحتكم من اللى يئيد كلامي.. ؟؟ اللى يئيد يرد
في احدى الأيام التي كان يوسف الجواب لقد خلق الله عز وجل الكثير من الحيوانات، وميز كل منها بميزة معينة، فعلى سبيل المثال تشتهر الفهود بالسرعة الفائقة، فهيا بنا لنجيب سؤال الكتاب الوزاري ف1: السؤال: ما هو أسرع الحيوانات من بين تلك التي راقبها يوسف؟. الإجابة: الفهد العربي. السبب: لأن سرعته تبلغ 150م/ث.
في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات سجل يوسف سرعة الفهد العربي 150 متر/الثانية – ابداع نت
سرايا - سرايا -لم تكن غادة (25 عاماً) تعلم ما كان ينتظرها في لبنان، حين قرّرت ترك سويسرا والانتقال للعيش في لبنان مع زوجها وطفلهما الوحيد. داخل إحدى غرف سجن النساء في بعبدا، تجلس غادة، من دون أن تكون مقتنعة بالمكان الذي توجد فيه. تسأل عن السبب الذي جعلها ترمى في السجن. تضحك، تكرر السؤال، لتؤكد أنه حتى اللحظة لا تجد جواباً سوى أنها وقعت ضحية رجل نصاب. حُكمت غادة بتهمة التزوير ستة أشهر مع دفع كفالة مادية بقيمة 600 الف ليرة لبنانية، ولكنها تقبع في السجن منذ سنة وثلاثة أشهر. غادة التي تحمل شهادة جامعية وتتقن أكثر من لغة أجنبية، تؤكد انها كانت تعمل لفترة في شركة سفريات قام صاحبها («مدعوم من قبل أحد الاحزاب بحسب تعبيرها)، بتوريطها بتزوير تأشيرات دخول. وقعت في الفخ لأنها وافقت لكونها كانت المسؤولة المباشرة عن مكتب السفريات، وكانت تتابع جميع الملفات وتقوم بتوقيع كل الاوراق. في أحد الأيام، خرجت غادة من منزلها الزوجي تاركةً وراءها طفلها (ثلاث سنوات ونصف السنة)، لتجد مذكرة توقيف صادرة بحقّها. بدايةً، تمّ التحقيق معها في أحد المخافر، قبل نقلها إلى سجن بعبدا للنساء. في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات - العربي نت. داخل السجن، لا تجد غادة صعوبة في الحياة سوى أنها بعيدة من طفلها الوحيد الصغير.
في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات - العربي نت
تشعر بحسرة كبيرة على فراقه. تبكي وتقول بحرقة «أريد أن أنام الى جانب طفلي. أن أستيقظ معه كل صباح. أن أحضر له الحليب. أن أعيش معه تفاصيل الحياة. أن يكون ابني وأن أكون أمه... ». تلقت غادة في السجن دعماً معنوياً من عائلتها التي تساندها حتى اللحظة وتتولى تربية ولدها، بخلاف زوجها الذي لم يتحمّل الفكرة وقرّر الانفصال عنها. حتى الآن، لا تعرف عنه شيئاً سوى أنه طلقها. لا شيء يواسيها بقدر زيارة طفلها لها في السجن برفقة والديها. في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات سجل يوسف سرعة الفهد العربي 150 متر/الثانية – ابداع نت. يزور الطفل السجن وهو يظن أنه يسافر كل فترة مع جده وجدته إلى سويسرا، وذلك نزولاً عند رغبة غادة التي رفضت أن يعرف طفلها شيئا أو فكرة عن السجن. لا تتحمل ألا تراه أسبوعياً. وفي كل مرة، يردد أمام رفاقه أنه زار والدته في سويسرا وكان هناك العديد من رجال الامن في المكان نفسه! عند دخولها السجن، وجدت غادة صعوبة في التأقلم مع محيطها الجديد. قرّرت أن تشغل نفسها بنشاطات تنظمها المديرية العامة لقوى الامن الداخلي للسجينات، بالتعاون مع المجتمع المدني، فتعلمت مهنة الاشغال اليدوية، وقررت بيع أعمالها داخل السجن. تؤكد غادة أنه تم توريطها بملفات لا تعرف عنها شيئا، «لكن صاحب الشركة لا يريد أن يطلق سراحي، لأنه يريد تحميلي وحدي أعباء أعماله غير القانونية مخافة افتضاح أمره»، بحسب تعبيرها.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى. وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها. ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن. وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. في احدى الايام التي كان يراقب يوسف. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية. نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!