Saudi Arabia /
al-Jawf /
Sakakah /
سكاكا
World
/ Saudi Arabia
/ al-Jawf
/ Sakakah, 3 کلم من المركز (سكاكة)
Waareld / السعودية
إضافة صوره
المدن القريبة:
الإحداثيات: 29°56'20"N 40°11'19"E
التعليقات
يخلص بعد 9 سنوات هههههههه
سنة مضت:14سنوات مضت:
|
reply
hide comment
ملخلص الى الحين احفادنا ان شاء الله يفتتحونه
يااارجال ماعندكم الا الطازج هههههههههههه
سنة مضت:10سنوات مضت:
Add comment for this object
رقم الطازج سكاكا المعاقله
الكويت
منيو و رقم دليفرى – مطعم الطازج مصر| منيو ايجبت
Notice يجب عليك تسجيل الدخول للمتابعة.
Sahar Samir
7 يناير، 2022 2 5٬714
اسعار منيو الطازج 2022 واهم الفروع ورقم التوصيل
اسعار منيو الطازج مطعم الطازج هو واحد من أشهر وأفضل المطاعم "تك أوي" أو الوجبات السريعة داخل المملكة العربية السعودية…
أكمل القراءة »
يقال هذا المثل حين يشتكي كل شخص همه ، وكأن همه هو أكبر أمر في الدنيا.. لكن المثل في الأصل يرجع الى قصة حب قيس وليل. وقد قال الأصمعي أن الكثيرين من بني عامر قد جنوا بليلى وقالوا فيها شعرًا فسأل الأصمعي أحد الأعراب من بني عامر عن مجنون ليلى ، فقال له الأعرابي عن أيهم تسأل ، فقال الأصمعي للأعرابي عن الذي كان يهيم بليلى ، فقال له الأعرابي لقد كان بيننا جماعة اتهموا بالجنون وكلهم قال الشعر في حب ليلى.
كُلٌّ يُغَنِّي على لَيلَاه – E3Arabi – إي عربي
ويقال إن الأصمعي سأل أحد الأعراب من بني عامر عن مجنون ليلى، فقال له الأعرابي: عن أيهم تسأل؟
ولأنه من المستبعد أن يكون جميع شعراء بني عامر قد هاموا بليلى العامرية، ومن المستبعد أيضًا أن تكون كل فتيات بني عامر اسمهنّ ليلى؛ فقد قال العرب "إن كلًا يغني على ليلاه"، أيّ على ما يهجس فيه ويؤرقه.
اما اليوم فلم يبق من تلك الذاكرة سوى مشاهد وصور، تكاد تمحى خصوصاً انّ الانهيارات التي يعاني منها البلد لم تستطع جمع تلك المعارضة في جبهة لغاية اليوم، تحت حجة ردّدها اركانها: «الظروف لا تشجّع ابداً على وجود جبهات مضادة، وخلافات إضافية في ظل كل هذه المآسي، فالناس مستاءة من الوضع ومن كل الاحزاب والتيارات، ولا يهمها سوى تأمين معيشتها والمستلزمات الضرورية، خصوصاً انّ الأولوية اليوم تكمن في معالجة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية»، هذا بإختصار السبب الذي منع تشكيل جبهة معارضة خلال تلك السنوات بحسب قولهم. الى ذلك وتعليقاً على ما يجري في هذا الاطار، ابدى سياسي حزبي عتيق إستياءه مما وصلت اليها قوى المعارضة، بسبب عدم تنسيقها وتشتتها مما أضاع عليها فرصة التغيير، قائلاً: عشت مراحل عدة من السياسة اللبنانية، بكل طلعاتها ونزلاتها، لكني لم اشهد مثل هذه الخيبات التي تعود الى الموالاة والمعارضة، لان الجميع كان ولا زال يتطلّع نحو النتائج الخاصة التي سيُحققها، وليس النتائج الايجابية لمصلحة الوطن اولاً.
يمر عامل الوطن ليكنس في دوامةٍ لا تنتهي من محاولةِ التنظيف التي يساهم البائعُ والشاري لإفشالها. هل ترى لها هذه البلدية حِساً أو تسمعُ لها صوتاً؟ كم يلزمنا نحن المتعلمون تعليما عالياً و من زرنا من البلاد و رأينا مدنها و شوارعها من وقتٍ لنُحْسِنَ العمل؟ لا أدري إن كانت المعضلة نقص المال أم نقص الهمة أم استمراء الفوضى. لكنها حالةٌ عامة في بلدياتٍ منسية و مواطنين يقتربون من اليأس منها.
كلٌّ يغني على ليلاه! – مجلة الفلق الإلكترونية
وقد قال الجاحظ أنه ما وجد شعرًا مجهول اسم الشاعر الذي قاله وفيه ذكر لاسم ليلى إلا وقد نسبه الناس للمجنون ، ومنهم هذان البيتان اللذان نسبا في بعض كتب التراث إلى مجنون ليلى ، ولكن بعد أن بحث المحقوقون اكتشفوا أنهم للشاعر جميل بثينة:
وما زلتم يا بثين حتى لو انني
من الشوق استبكي الحمام بكى ليا
ولأنه من المستبعد أن يكون جميع شعراء بني عامر قد هاموا بليلى العامرية ، ومن المستبعد أيضًا أن تكون كل فتيات بني عامر اسمهم ليلى ، فقد قال العرب إن كلًا يغني على ليلاه ، يعني إن كل واحد فيهم يستخدم اسم ليلى كناية عن شيء أخر موجود في مخيلته. تصفّح المقالات
ليليت، كأي إلهة حب وخصب قديمة لا تتزوج وتبقى عذراء، ألهذا لم تتزوج ليلى من قيس ولا من غيره؟ و(المجنون) هو من يركبه الجن، فهل لهذا السبب كان كل شعراء بني عامر مجانين؟ وكل من أحب ليلى صار مجنوناً؟. هل أصبحت أسطورة الحب والخصب القديمة بمثابة (الصورة-المثال) الأفلاطونية، التي لا بد لكل من هام بحب حبيبته أن (يستنسخ) صورة واقعية عنها ويواري اسم حبيبته تحت اسم ليلى ويصبح هو من المجانين وتصبح هي بمثابة المعبودة؟ ربما؟ وربما أكون قد أخطأت في كل هذه العجالة. في البحث عن قيس وليلى
بعد سيناريو "حافلات المدارس" و"المعلم اللي بتاع كله"، نتوهمُ أنّ مأزقنا الحقيقي يكمنُ في بُعدٍ واحدٍ لا نرغبُ في تجاوزه؛ إذ يتركزُ حول قصة يتيمة اسمها "التقشف". بينما واقعيا يبدو أنّ مربط فرس الجزء الأكبر من الأزمة يكمنُ في ترهل الإدارة! نفهمُ أنّ أشياءً كثيرة قد لا تتحققُ إلا بالمال، ولكن – من جهة أخرى- فإنّ قصة "التقشف" باتت الذريعة التي يُؤجلُ تحت بندها كلّ شيء. نفهمُ قصص البطء وتسويف بعض القرارات المُلحّة؛ ولكن ما لا نفهمه جيدا هو الخلل الذي يضربُ عصب مؤسسة حيوية كالتعليم لأسبابٍ إدارية أكثر منها مالية، ناسين أو مُتناسين أنّ الإدارة إمّا أن تكون هشة ومترهلة تعصف بها أي رياح، وإمّا أن تكون رتمًا حيويًّا يُعطي مؤشرًا جادًا حول تحضر التجربة وتمدنها. وكما يبدو جليا، فإنّ خلل الإدارة يميتُ قلب الرجاء من إشعال بارقة أمل صغيرة.. يحصلُ ذلك عندما نتوقفُ عن التعامل مع الإدارة كفن حقيقي، فتترهل المنظومة بأكملها وتُصبحُ عُرضة لانهيار بائس! فالإدارة كما يبدو تُعاني من قصرٍ في النظر للمستقبل؛ وذلك لأنّ الأقسام التي تدير العملية التعليمية تُغني على إيقاع "ليلاها" مُنفردةً. يبدأ الأمرُ منذُ لحظة التخطيط لبناء مدرسة على شكل حرف ( U) ناسين أو مُتناسين ضلعا من أضلع المبنى.