مما خلقت الابل، أبدع الله سبحانه وتعالى فى خلق العديد من الحيوانات على سطح الارض وميز كل حيوان عن الاخر بالكثير منالمميزات بقدرته وعظمته، وهناك الكثير من الحيوانات التى تعود بالنف والفائدة الكثيرة على الانسان فى حياته، وقد وضح لنا القرأن الكريم الدلائل الخاصة بالحيوانات واختص بها انها مصدر من قدرته وعظمته من ناحية الوظيفة والخواص، حيث ان ذكر فى قوله تعالى( والله خلق كل دابة من ماء، فمنهم من يمشي على بطنه، ومنهم من يمشي على رجلين، ومنهم من يمشي على أربع، يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير) والى هنا نجيب على السؤال المطروح فيما يلي. تعتبر الإبل من المخلوقات التي تتواجد في الصحراء، حيث انها تتسم بخصائص وصفات عن غيرها من الحيوانات، فلديها القدرة على المشى لمسافات طويلة وتتحمل الجوع والعطش فى شدة الحر، وللاجابة على السؤال التعليمي المقرر مما خلقت الابل هى كالتالى: خلق مما خلقت منه الجن (من نار).
- من ماذا خلقت الابل - موقع محتويات
- مما خلقت الابل – المنصة
- حقيقة قول(( إن الإبل خلقت من الشياطين و إن وراء كل بعير شيطانا )) . منوع
- مما خلقت الابل؟...
- حكم وأمثال في النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- معنى الغِيبة لغةً واصطلاحًا - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- الفرق بين الغيبة والنميمة | المرسال
من ماذا خلقت الابل - موقع محتويات
فيكون مأوى الإبل ومعاطنها مأوى للشياطين، فهو يشبه النهي عن الصلاة في الحمام، انظر ما رواه الترمذي (346) وابن ماجة (746)؛ لأن الحمامات بيوت الشياطين،
ثم إنه قد أذن في شرب أبوالها، انظر ما رواه البخاري (233)، ومسلم (1671)، وهو أغلظ من الصلاة في مباركها، فلا يكون في هذا دليل على نجاسة ما يؤكل لحمه. وأما حديث جابر والبراء – رضي الله عنهما - مرفوعاً: "لا بأس ببول ما أكل لحمه" فقد أخرجهما الدارقطني (1 /128)، والبيهقي (1/ 252). فهذان الحديثان ضعيفان، ضعفهما الدارقطني، والنووي، وغيرهما. القول الثاني في المسألة: أن بول ما يؤكل لحمه وروثه من الحيوانات والطيور طاهر ، وهو مذهب المالكية والحنابلة. واستدلوا بأن الأصل في الأشياء الطهارة حتى يأتي دليل من الكتاب، أو السنة، أو الإجماع على نجاستها، ومن ادعى النجاسة فعليه الدليل، خاصة ونحن نعلم أن الصحابة - رضي الله عنهم - كانوا أصحاب إبل وغنم، فالحاجة داعية إلى بيان حكمها لو كانت نجسة. حقيقة قول(( إن الإبل خلقت من الشياطين و إن وراء كل بعير شيطانا )) . منوع. الدليل الثاني: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أذن في الصلاة في مرابض الغنم أخرجه مسلم (360) عن جابر بن سمرة – رضي الله عنه - ومرابض الغنم لا تخلو من بولها وروثها. الدليل الثالث: كون النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر العرنيين أن يلحقوا بإبل الصدقة، ويشربوا من أبوالها وألبانها ولم يأمرهم بغسل الأواني منها.
مما خلقت الابل – المنصة
منخار و عيون الإبل
ميز الله جل و على منخار الإبل بفتحة صغيرة جدا ، و هذا الفتحة يغطيها الشعر تماما ، فضلا عن أنها مغطاه بلحمية بسيطة ، و الغرض من هذه اللحمية إتاحة الفرصة للإبل بغلق منخارها مما يمنع تسرب الرمال الدقيقة إلى رئة الإبل ، أما عن عيني الإبل فتمتاز بالرموش الكثيفة المكونة من طبقتين ، و الغرض من هذا حماية العين من الأتربة. قوائم الإبل
يمتاز الجمل بقوائم طويلة ، تعمل على رفع جسمه عن الأرض و إبعاده عن الغبار ، هذا إلى جانب أن طول هذه القوائم يساعده في اتساع الخطوات ، كما أن أقدامه يغطيها ما يعرف بالخف ، الذي يغلف الجلد ، و هو عبارة عن طبقة سميكة من الجلد ، و هذه الطبقة تتسع عند خطى الجمل ، مما يمكنه من السير فوق الرمال بمنتهى السهولة.
حقيقة قول(( إن الإبل خلقت من الشياطين و إن وراء كل بعير شيطانا )) . منوع
خصائص حليب الإبل أخبرنا أنس بن مالك رضي الله عنه (أنَّ ناسًا من عُرينةَ قدِموا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، المدينةَ. فاجتَوَوْها. فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ( إن شئتُم أن تخرجوا إلى إبلِ الصدقةِ فتشربوا من ألبانِها وأبوالِها) ففعلوا. فصَحُوا... ) واجتووا أي أصابهم داء في أجوافهم، وقد أثبت العلم الحديث فوائد شرب حليب الإبل بعد غليه وتعقيمه وهو ما يعرف بالبسترة للقضاء على الجراثيم التي قد توجد به، وفي ما يلي أهم فوائد حليب الإبل: يساعد على مُقاوَمة بعض الأمراض، بما في ذلك التهاب الكبد B، وبعض أمراض المناعة الذاتيّة، والنوع الأوّل من داء السكّري، والتوحُّد، والحساسيّة الغذائيّة، وذلك وِفْقاََ لدراسة أجرَتها اختصاصيّة تغذية مُسجَّلة في مركز ولاية أوهايو الطبّي التابع لجامعة ولاية أوهايو. يزيد من إنتاج الإنزيمات المُضادَّة للأكسدة، والتي تُقلِّل من الإجهاد التأكسُديّ في الجسم. يُقلِّل من جرعات الإنسولين اللازمة للسيطرة على نسبة السكّر في الدم لدى مرضى السكّري من النوع الأوّل، وذلك بحَسب دراسة نُشِرَت في مجلّة (Diabetes Research and Clinical Practice). تشير دراسة نُشِرَت في المجلّة الدوليّة للتنمية البشريّة في طبعة عام 2005، إلى وجود أدلّة غير مُؤكَّدة على حدوث تحسُّن في مرضى التوحُّد الذين تحوَّلوا من حليب البَقَر إلى حليب الإبل.
مما خلقت الابل؟...
والمراد أن في طبعها نفوراً، وأنها ينتج منها من المضار والأذى وسوء الطبع الكثير، وأن في أخلاقها شبهاً كبيراً بأخلاق الشياطين.
يُزوِّد الجسم بكميّة من البروتينات المُماثِلة لتلك الموجودة في حليب الأبقار، إلّا أنّه يتميَّز بأنّ محتواه من الدهون أقلّ، كما أنّه يحتوي على كميّة أكبر من فيتامين c، ومن الحديد. Source:
تاريخ النشر: السبت 14 محرم 1430 هـ - 10-1-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 116810
293866
0
382
السؤال
كيف خلق الجمل؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الإبل خلقت من الشياطين كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإبل خلقت من الشياطين. رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه وصححه الألباني وغيره. ولم نقف على الكيفية التي خلقت بها، ومعلوم أن كل شيء في هذا الكون خلق بأمر الله تعالى وقوله له كن فيكون، قال تعالى: إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ { يــس:82}،
ولمزيد من الفائدة عن الإبل انظر الفتوى رقم: 34584. والله أعلم.
ما هي الحالات التي يقبل بها الغيبة ؟
عند تحذير المسلمين من شر شخص ما، وعند التظلم حيث يجوز للمظلوم بالتظلم عند القاضي، وأيضا يجوز في حالة الاستفتاء عندما يستفتي المفتي عن الشخص الذي ظلمه، بالإضافة عند الاستعانة على القيام بتغيير المنكر والعمل على رد العاصي عما يفعله فيخبر أشخاص لهم القدرة عن إيقافه عن ارتكاب المعاصي. ما هو الفرق بين الغيبة والنميمة ؟
حال الغيبة يختلف تماما عن حال النميمة ، ويعرف الفرق بينهما عن طريق تعريف كل منهم، حيث في الغيبة يقوم الرجل المغتاب بذكر أشياء سيئة عن المغتاب وذلك في غيبته، أما النميمة يقوم النام بذكر كلام الرجل وذلك من أجل القيام بالفتنة. ما هي النميمة ؟
نأتي الى النميمة فان النميمة عبارة عن القيام بالسعي بين الأشخاص وذلك بواسطة نقل الكلام الكاذب، وهو سلوك يقوم به شخص حتى تحدث الفتنه بين الناس، حيث يقوم النمام بنقل كلام كاذب من أجل إشعال الفتنة بين الآخرين، ومن الآثار السيئة للنميمة هي قد تسبب البغضاء بين الأشخاص، وقد تسبب الفتنة التي تسعي الشريعة الإسلامية دائما على بعد عنها قدر الإمكان.
حكم وأمثال في النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
ذات صلة ما هي الغيبة والنميمة الفرق بين الغيبة والنميمة
تعريف الغيبة
الغِيبةِ لغةً بفتحِ الغين الغَيبة تعني ما يختفي ويغيبُ عن الأنظار، والغِيبة بكسرِ الغين هي ذكرُ العيوب في غيابِ الشخصِ الذي يذكرهُ، وتعني الإيقاعَ بين الناس والإفسادُ بينَهم، أمَّا الغِيبةُ اصطلاحاً فهي أن تذكر عيباً مستوراً لفلانٍ بغيابهِ، ولو علمَ لاغتمَّ وتأثَّر لذلك، فإن كانَ حقيقةً فقد اغتبتهُ، وان لم كذلكَ فقد بهتهُ وافتريتَ عليهِ كذباً. معنى الغِيبة لغةً واصطلاحًا - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. [١] والمتعارفُ عليهِ أنَّ الغيبةَ: أن تذكرَ غيرَ الظالمِ والكافرِ بما يكرههُ من صفةٍ وقولٍ وفعلٍ، إمَّا باللسانِ أو الإشارة. ففي الحديث قال صلى الله عليه وسلم: (أَتَدْرُونَ ما الغِيبَةُ؟ قالوا: اللَّهُ ورَسولُهُ أعْلَمُ، قالَ: ذِكْرُكَ أخاكَ بما يَكْرَهُ قيلَ أفَرَأَيْتَ إنْ كانَ في أخِي ما أقُولُ؟ قالَ: إنْ كانَ فيه ما تَقُولُ، فَقَدِ اغْتَبْتَهُ، وإنْ لَمْ يَكُنْ فيه فقَدْ بَهَتَّهُ). [٢] أمَّا عن حُكمِ الغيبةِ لهذا الفعلَ المذموم، فإنَّه درجات ويكونُ حراماً بإجماع الفقهاءِ؛ إذا كانت في القذف فهي كبيرةٌ ولا تساوي الكلام في قُبحِ الشكلِ والقول، وقد اعتبرها بعضُ العلماء صغيرةً وليست من الكبائر.
معنى الغِيبة لغةً واصطلاحًا - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
قال الله تعالى: (هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) (القلم/11) قال أهل التفسير نزلت في الوليد بن المغيرة ، وقال تعالى: (وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ) (المسد:4)
قيل إنها نمامة حمالة للحديث. وعن حذيفة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " لا يدخل الجنة نمام ". وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ مر بقبرين فقال: "إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير: أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة ، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله " (رواه البخاري ومسلم) ، قال بعض العلماء: " وما يعذبان في كبير " أي كبير في زعمهما وقيل كبير تركه عليهما. حكم وأمثال في النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " ألا أخبركم بشراركم ؟ قالوا: بلى ، قال: المشاؤون بالنميمة ، المفرقون بين الأحبة ، الباغون للبراء العنت " (رواه أحمد). وعن ابن مسعود ـ رضي الله عنه قال: " ألا أنبئكم ما العضه؟ هي النميمة القالة بين الناس "(رواه مسلم).
الفرق بين الغيبة والنميمة | المرسال
[٦]
وكذلك قد نهانا رسول الله -عليه الصلاة والسلام- عنهما، فقال: (رأيت اسري بي رجالاً لهم أظفار من نحاس يخدشون بها، وجوههم وصدروهم، فقلت من هؤلاء؟ قيل له: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم)، [٧] وبهذا الحديث دِلالة على قُبح هذا الفعل وعقابه الكبير في الآخرة، وفي البيئة المسلمة يجب أن لا يكون هناك غِيبة ونقل كلام، وكثرةٌ في القيل، ومثل هذه الأمورلا تليق بالمسلم، وقد تُشتِّته وتُبعده عن القيام بالطاعات والعبادات، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فعن أبي هريرة عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام-: (الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ، دَمُهُ، وَمَالُهُ، وَعِرْضُهُ). [٨] [٩]
كيف أتخلص من الغيبة والنميمة
يجب على المسلم التخلُّص من عادة الغيبة والنميمة ، والبعد عنهما، وهناك عِدَّة طُرقٍ للمساعدة على التخلُّص منها؛ مثل أن يتذكَّر المُغتاب غضب الله -عزَّوجلَّ-، وأنَّها من أعظم الذنوب، وأن يتذكر العقاب الذي سيناله المسلم في الآخرة، وأن ينظر الشخص إلى عيوبه فيجد كثيراً من الأخطاء؛ فيتوقف عن استغابة غيره، وفي حال استغاب المسلم غيره عليه محاسبة نفسه حتى لا يُكرّر هذا الفعل، كما يجب عليه الإكثار من الطاعات والأعمال الحسنة حتى يمحو بها هذا الذنب.
1- طريق موصل إلى النَّار. 2- تُذْكي نار العداوة بين المتآلفين. 3- تؤذي وتضرُّ، وتؤلم، وتجلب الخصام والنُّفور. 4- عنوان الدَّناءة، والجبن، والضِّعف، والدَّسُّ، والكيد، والملق، والنِّفاق. 5- مزيلة كلُّ محبَّة، ومبعدة كلُّ مودَّة، وتآلف، وتآخ [7487] ((نضرة النعيم)) (11/5671). 6- عار على قائلها، وسامعها. 7- تحمل على التجسس، وتتبع أخبار الآخرين. 8- تُؤدي إلى قطع أرزاق الآخرين. 9- تُفرِّق وتُمزِّق المجتمعات الملتئمة. 10- النَّمِيمَة تحلق الدين: قال النَّبي صلى الله عليه وسلم: ((ألا أخبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إصلاح ذات البيِّن، فإن فساد ذات البيِّن هي الحالقة، لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدِّين)) [7488] رواه أبو داود (4919)، الترمذي (2509) واللفظ له، وأحمد (6/444) (27548) من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه. قال الترمذي: حسن صحيح. وصححه الألباني في ((غاية المرام)) (ص 237). 11- النَّمِيمَة تمنع نزول القطر من السماء: روى كعبٌ: أنَّه أصاب بني إسرائيل قحطٌ، فاستسقى موسى صلَّى الله عليه وسلم مرَّاتٍ فما أجيب، فأوحى الله تعالى إليه أنِّي لا أستجيب لك ولا لمن معك، وفيكم نمَّامٌ، قد أصرَّ على النَّمِيمَة، فقال موسى: يا رب من هو حتَّى نخرجه من بيننا؟ فقال: يا موسى أنهاكم عن النَّمِيمَة، وأكون نمَّامًا؟!
وعن النبي «صلى الله عليه وآله» عن الله تعالى أنّه قال: (من أهان لي وليّاً فقد أرصد لمحاربتي) 20. وقال «صلى الله عليه وآله»: (من آذى مؤمناً فقد آذني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله فهو ملعونٌ في التوراة والإنجيل والزبور والفرقان) 21. كيف نتعامل مع النّمام؟
إنّ النمام يعد من أخطر المفسدين وأشدّهم إساءةً وشرّاً للناس، فيجب الحذر منه وإفشال خططه ومساعيه في الإفساد بين النّاس، وتعكير صفو المودة والمحبة بينهم، وذلك باتباع الإرشادات والنصائح التالية: أولاً: أن لا يصدّق النّمام لأنّه فاسقٌ لتلبسه بذنب النميمة وغيرها من الذنوب التي تكون النميمة سبباً في ارتكابها والتلبس بها، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ 22. ثانياً: أن ينهى النمام عن النميمة ويقبّح له فعله؛ لأنّ ذلك واجبٌ من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ثالثاً: أن لا يظنّ المؤمن سوءاً بأخيه المؤمن بمجرّد النّم عليه، لأنّ سبحانه وتعالى يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ... ﴾ 23.