وجّه المرشحان اللذان يتنافسان على الرئاسة الفرنسية انتقادات مريرة لبعضهما البعض في محاولة أخيرة لكسب أصوات ملايين الناخبين المترددين قبل انتخابات اليوم الأحد. ويهدف الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته ايمانويل ماكرون ، وهو مرشح الوسط، إلى أن يصبح أول رئيس يفوز بولاية ثانية منذ 20 عاما. وقال ماكرون إن اليمين المتطرف الذي يدعم المرشحة مارين لوبان يعيش على التعاسة، وهو تيار يخاطر بنشر الكراهية والانقسام في المجتمع. محطات في مسيرة ماكرون الساعي إلى ولاية ثانية في الإليزيه وقالت مارين لوبان مرشحة اليمين المتطرف لرئاسة فرنسا، إن تلك التصريحات دليل على ضعف ماكرون حيث أنه استخدم الإهانات القديمة المتعلقة بالتطرف. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الرئيس الحالي سيتقدم في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، لكن حزب لوبان اليميني المتطرف لم يكن أبدا أقرب إلى السلطة من أي وقت مضى، وهذا هو سبب ارتفاع المخاطر. بطاقة شكر فارغة للتصميم. و إحتلت القضية الأولى في هذه الانتخابات هي ارتفاع تكاليف المعيشة بداية من فواتير الطاقة وتسوق الطعام إلى سعر تزويد السيارة بالوقود. وقد حدّد فريق لوبان هذه القضية في وقت مبكر جدا حيث تعهدت بتشكيل حكومة وحدة وطنية لمواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة بالإضافة إلى إجراء استفتاء بشأن الهجرة وفرض حظر على ارتداء الحجاب في الأماكن العامة.
- سقف مستعار بلاستيك ايمبوسينق
"سأجعل بطاقة الاقترع فارغة" وتعتبر أكبر مشكلة للمرشحين هي العدد الكبير من الناخبين الذين هم على استعداد لترك بطاقات الاقتراع الخاصة بهم بيضاء أو حتى عدم التصويت على الإطلاق. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن نسبة المشاركة قد تكون الأدنى منذ عام 1969. وقال أحد الناخبين في إحدى ضواحي باريس الجنوبية:"سأترك بطاقة الاقترع الخاصة بي فارغة لأنه من واجبي الوطني أن أدلي بصوتي، لكنني ما زلت أريد أن أظهر مدى شعوري بالتعاسة من النظام". وتم الكشف عن الاستياء من الوسطية التي يتبناها ماكرون ومن السياسة السائدة في الجولة الأولى عندما دعم أكثر من نصف الناخبين أقصى اليمين أو أقصى اليسار. وقد أيد أكثر من واحد من كل خمسة ناخبين المرشح اليساري جان لوك ميلينشون، الذي جاء في المركز الثالث، بفارق ضئيل عن مارين لوبان. بطاقه دعوه فارغه للتصميم. ولم ينس الكثيرون في فرنسا احتجاجات السترات الصفراء على تكاليف الوقود وارتفاع الأسعار التي اندلعت بعد 18 شهرا من وصول ماكرون إلى السلطة. ماكرون ولوبان يتواجهان برؤيتين مختلفتين لفرنسا في الجولة الثانية. وقد استغلت لوبان المزاعم التي تقول إنه رئيس للأثرياء. وتشير استطلاعات الرأي النهائية إلى أن الرئيس الحالي سيفوز بما بين 53 و 57 في المئة من الأصوات، لذلك هناك علامات استفهام كبيرة حول من ستتجه إليه أصوات 7.
7 مليون ناخب صوتوا لميلينشون في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وبحسب استطلاع أجرته مؤسسة إبسوس الجمعة ، فإن 48 في المئة من الذين صوتوا له في الجولة الأولى لا يؤيدون أيا من المرشحين في الجولة الأخيرة. في حين أن واحدا من كل ثلاثة من هؤلاء الناخبين اليساريين سيدعم ماكرون، إلا أن هناك عددا كبيرا لا يحبه كثيرا لدرجة أنهم يفضلون التصويت لليمين المتطرف. ويقول ديلان فوكيه، أحد ناخبي ميلينشون في أراس: "ليس الأمر أنني أحب فكرة التصويت لصالح مارين لوبان، ولكن عندما تختار بين الكوليرا والطاعون، فإنك تختار أهون الشرين". وقد انتهت الحملة الانتخابية في منتصف الليل بالتوقيت الفرنسي (22:00 بتوقيت غرينتش) الجمعة، ويطلب القانون الآن من الفريقين وقف الحملات الانتخابية حتى انتهاء التصويت مساء الأحد. ومع غروب الشمس في العاصمة الفرنسية باريس، انضم أحد النجوم الصاعدين في حزب ماكرون إلى نشطاء الحزب في توزيع المنشورات في نداء أخير للحصول على الأصوات. و قال جوليان دينورماندي، وزير الزراعة، إن الحكومة تدرك تماما أن الجمهور الساخط بحاجة إلى الاقتراب من السياسة السائدة "ربما ستكون تلك إحدى القضايا الرئيسية في فترة ماكرون الجديدة إذا أعيد انتخابه، ويجب على جميع العاملين في السياسة أن يأخذوا في اعتبارهم الطريقة التي نصنع بها السياسة ونطبقها، وإذا لم يشعر الناس أن حياتهم تتحسن، فلن يروا فائدة السياسة ولن يصوتوا ".
في حين أن واحدا من كل ثلاثة من هؤلاء الناخبين اليساريين سيدعم ماكرون، إلا أن هناك عددا كبيرا لا يحبه كثيرا لدرجة أنهم يفضلون التصويت لليمين المتطرف. ويقول ديلان فوكيه، أحد ناخبي ميلينشون في أراس: "ليس الأمر أنني أحب فكرة التصويت لصالح مارين لوبان، ولكن عندما تختار بين الكوليرا والطاعون، فإنك تختار أهون الشرين". وقد انتهت الحملة الانتخابية في منتصف الليل بالتوقيت الفرنسي (22:00 بتوقيت غرينتش) الجمعة، ويطلب القانون الآن من الفريقين وقف الحملات الانتخابية حتى انتهاء التصويت مساء الأحد. ومع غروب الشمس في العاصمة الفرنسية باريس، انضم أحد النجوم الصاعدين في حزب ماكرون إلى نشطاء الحزب في توزيع المنشورات في نداء أخير للحصول على الأصوات. و قال جوليان دينورماندي، وزير الزراعة، إن الحكومة تدرك تماما أن الجمهور الساخط بحاجة إلى الاقتراب من السياسة السائدة "ربما ستكون تلك إحدى القضايا الرئيسية في فترة ماكرون الجديدة إذا أعيد انتخابه، ويجب على جميع العاملين في السياسة أن يأخذوا في اعتبارهم الطريقة التي نصنع بها السياسة ونطبقها، وإذا لم يشعر الناس أن حياتهم تتحسن، فلن يروا فائدة السياسة ولن يصوتوا ".
تركيب سقف مستعار بلاستيك على السقف مباشرة - YouTube
سقف مستعار بلاستيك ايمبوسينق
ووفق التقرير "تم منع جميع من ينحدرون من أصول عربية أو أفريقية من الحصول على الطعام والشراب لحين حصول المواطنين الأوكرانيين أولا". وأشار إلى أن الأمر نفسه تكرر في محطات القطار، حيث تم منع العرب والأفارقة من "ركوب القطارات وأُجبروا على عبور الطريق سيرا على الأقدام، وظل الجنود الأوكرانيون يقولون لهم: الأوكرانيون أولا". واتهم تقرير المنظمة الحقوقية المصرية، حرس الحدود الأوكرانيين والبولنديين باتباع "سياسة تمييزية ضد غير الأوروبيين من خلال عرقلة عبور الأفارقة مع السماح للأوكرانيين بالعبور وتزويدهم بالطعام والإسعافات الأولية". بدوره، أعرب الاتحاد الأفريقي على الفور، عن انزعاجه من التقارير الواردة بشأن أوضاع المواطنين الأفارقة في أوكرانيا، والتي تفيد "بحرمانهم من حق العبور إلى بر الأمان". واعتبر بيان للمنظمة، أن التقارير التي تحدثت عن استهداف الأفارقة بمعاملة مختلفة "أمر غير مقبول، ويشكل عنصرية بشكل صادم وانتهاكا للقانون الدولي". سقف مستعار بلاستيك للاستعمال. وأضاف البيان: "يحث رؤساء الهيئات الأفريقية جميع البلدان على احترام القانون الدولي وإبداء نفس التعاطف والدعم لجميع الأشخاص الفارين من الحرب بغض النظر عن هويتهم العرقية".
وقبل أيام، فجرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، قضية إجلاء مئات اللاجئين الأفغان من أماكن الإقامة التي اعتادوا عليها منذ الوصول إلى ألمانيا، الصيف الماضي، لصالح اللاجئين الأوكرانيين الذين وصلوا البلاد منذ نهاية فبراير/شباط الماضي. ووفق المجلة، فإن إدارة الاندماج والعمل والخدمات الاجتماعية في ولاية برلين، اتخذت هذا القرار، بحجة أنه "يستند إلى اعتبارات ضرورية وصعبة من الناحية التشغيلية"، وأنه لا يوجد بديل لأن الأوكرانيين، بما في ذلك العديد من النساء والأطفال، يحتاجون إلى "سقف وسرير". ابجورات سقف – لاينز. ونقلت المجلة عن ستيفان شتراوس، المسؤول الصحفي في إدارة الاندماج، قوله: "نأسف لأن هذا تسبب في صعوبات إضافية للعائلات الأفغانية، وأن الأشخاص المتضررين اضطروا إلى الخروج من محيطهم المألوف وربما يتعين عليهم الآن مواكبة علاقاتهم الاجتماعية بصعوبة كبيرة". لكن عددا كبيرا من الأسر الأفغانية أجبروا على ترك منازلهم دون سابق إنذار، لإفساح المجال أمام اللاجئين الأوكرانيين، وهذا حدث على سبيل المثال مع عائلة باروانا أميري. وكانت "أميري" تتناول الإفطار مع زوجها وابنتيها الصغيرتين، عندما وقف زائر غير متوقع؛ (موظف من إدارة الاندماج الألمانية)، خارج الباب حاملاً أخبارا غير متوقعة: بأنه يتعين على الأسرة إخلاء منزلها للاجئين الجدد القادمين من أوكرانيا في غضون 24 ساعة، دون أسئلة أو تفاوض.