المواضيع: علوم القران المؤلفون: بهجت عبد الواحد صالح
- الإعراب المفصل لسورة النبأ (الجزء الأول) PDF – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي
- إعراب سورة النبأ
- إعراب سورة الناس - محمود قحطان
- الشيخ بدر العتيبي المفضل
- الشيخ بدر العتيبي كامل
الإعراب المفصل لسورة النبأ (الجزء الأول) Pdf – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي
إعراب القرآن الصفحة 582 من المصحف
مُشكِل إعراب القرآن - صفحة القرآن رقم 582
582 | إعراب الصفحة رقم 582 من المصحف
سورة النبأ 1 - { عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} قوله "عمّ": مؤلف من
"عن" الجارة، و "ما" الاستفهامية حذفت ألفها، والجار والمجرور متعلقان بـ
"يتساءلون". 2 - { عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ} الجار "عن النبأ"
بدل من الجارِّ قبله ويتعلق بما تعلق به. 3 - { الَّذِي هُمْ فِيهِ
مُخْتَلِفُونَ} "الذي": نعت لـ "نبأ"، الجار "فيه" متعلق بالخبر
"مختلفون". 4 - { كَلا سَيَعْلَمُونَ} الجملة مستأنفة. 5 -
{ ثُمَّ كَلا سَيَعْلَمُونَ} الجملة معطوفة على المستأنفة
قبلها. 6 - { أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا} "مهادا": مفعول
ثان. الإعراب المفصل لسورة النبأ (الجزء الأول) PDF – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي. 7 - { وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا} "الجبال": اسم معطوف على {
الأَرْضَ} ، "أوتادا": اسم معطوف على { مِهَادًا}. 8 - {
وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا} جملة "وخلقناكم" معطوفة على جملة { أَلَمْ
نَجْعَلِ} المتقدمة،" أزواجا" حال. 12 - { وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ
سَبْعًا شِدَادًا} "سبعا": مفعول به، "شدادا": نعت. 15 - {
لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا} المصدر المؤول "لنخرج" مجرور متعلق
بـ "أنزلنا". 16 - { وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا} مفرد "ألفاف" لِفّ،
وهي نعت لـ"جنات".
﴿ يُنْفَخُ ﴾ فعل مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل هو، ﴿ فَتَأْتُونَ ﴾ الفاء للعطف، تأتون: فعل مضارع مرفوع والواو فاعل، ﴿ أَفْوَاجًا ﴾ حال. ﴿ وَفُتِحَتِ ﴾ فعل ماض مبني للمجهول، ﴿ السَّمَاءُ ﴾ نائب فاعل، ﴿ كَانَتْ ﴾ فعل ماض ناسخ واسمها ضمير هي ﴿ أَبْوَابًا ﴾ خبرها. ﴿ الْجِبَالُ ﴾ نائب فاعل ﴿ كَانَتْ ﴾ فعل ماض ناسخ واسمها ضمير هي ﴿ مِرْصَادًا ﴾ خبرها، وجملة كانت في محل رفع خبر إن. ﴿ مَآبًا ﴾ خبر ثان. ﴿ لَابِثِينَ ﴾ حال، ﴿ أَحْقَابًا ﴾ ظرف زمان. إعراب سورة الناس - محمود قحطان. ﴿ لَا ﴾ للنفي ﴿ بَرْدًا ﴾ مفعول به. ﴿ إِلَّا ﴾ للاستثناء، ﴿ حَمِيمًا ﴾ مستثنى منصوب، ويجوز: إلا للحصر، حميمًا: بدل. ﴿ جَزَاءً ﴾ مفعول مطلق لفعل محذوف. ﴿ إِنَّهُمْ ﴾ حرف ناسخ والهاء اسمها، وجملة كانوا خبرها، ﴿ كَانُوا ﴾ فعل ماض ناسخ والواو اسمها وجملة: لا يرجون خبرها، ﴿ حِسَابًا ﴾ مفعول به. ﴿ كِذَّابًا ﴾ مفعول مطلق. ﴿ وَكُلَّ ﴾ الواو للعطف، كل: مفعول به لفعل محذوف " أحصينا "، ﴿ أَحْصَيْنَاهُ ﴾ فعل ماض ونا فاعل والهاء مفعول به، ﴿ كِتَابًا ﴾ مفعول مطلق. ﴿ فَلَنْ ﴾ الفاء للعطف، لن: حرف ناصب، ﴿ نَزِيدَكُمْ ﴾ فعل مضارع منصوب والفاعل نحن والكاف مفعول به أول، ﴿ إِلَّا ﴾ للحصر، ﴿ عَذَابًا ﴾ مفعول به ثان.
إعراب سورة النبأ
فيجوز أن تكون مستعملة في حقيقتها بأن يسأل بعضهم بعضاً سؤال متطلع للعلم لأنهم حينئذ لم يزالوا في شك من صحة ما أنبئوا به ثم استقر أمرهم على الإِنكار. ويجوز أن تكون مستعملة في المجاز الصوري يتظاهرون بالسؤال وهم موقنون بانتفاء وقوع ما يتساءلون عنه على طريقة استعمال فعل ( يحذر) في قوله تعالى: { يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة} [ التوبة: 64] فيكونون قصدوا بالسؤال الاستهزاء. وذهب المفسرون فريقين في كلتا الطريقتين يُرجَّحُ كلُّ فريق ما ذهب إليه. والوجه حمل الآية على كلتيهما لأن المشركين كانوا متفاوتين في التكذيب ، فعن ابن عباس: «لما نزل القرآن كانت قريش يتحدثون فيما بينهم فمنهم مصدق ومنهم مكذب». وعن الحسن وقتادة مثل قول ابن عباس ، وقيل: هو سؤال استهزاء أو تعجب وإنما هم موقنون بالتكذيب. إعراب سورة النبأ. فأما التساؤل الحقيقي فأنْ يَسْأَل أحد منهم غيره عن بعض أحوال هذا النبأ فيسأل المسؤولُ سائله سؤالاً عن حال آخرَ من أحوال النبأ ، إذ يخطر لكل واحد في ذلك خاطر غيرُ الذي خطر للآخر فيسأل سؤال مستثبت ، أو سؤال كشف عن معتقَده ، أو ما يُوصَف به المخبر بهذا النبأ كما قال بعضهم لبعض: { أفْتَرى على الله كذباً أم به جنة} [ سبأ: 8] وقال بعض آخر: { أئذا كنا تراباً وآباؤنا أئنا لمُخرَجون} إلى قوله: { إنْ هذا إلا أساطير الأولين} [ النمل: 67 ، 68].
يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا (38){ يوم} متعلق بقوله: { لا يملكون منه خطاباً} [ النبأ: 37] ، أي لا يتكلم أحد يومئذ إلاّ من أذن له الله. وجملة { لا يتكلمون} مؤكدة لجملة { لا يملكون منه خطاباً} أعيدت بمعناها لتقرير المعنى إذ كان المقام حقيقاً ، فالتقرير لقصد التوصل به إلى الدلالة على إبطال زعم المشركين شفاعة أصنامهم لهم عند الله ، وهي دلالة بطريق الفحوى فإنه إذا نُفي تكلمهم بدون إذن نفيت شفاعتهم إذ الشفاعة كلام مَن له وجاهة وقبول عند سامعه. وليبنى عليها الاستثناء لبُعد ما بين المستثنَى والمستثنى منه بمتعلقات { يملكون} [ النبأ: 37] من مجرور ومفعول به ، وظرففٍ ، وجملةٍ أضيف لها. وضمير { يتكلمون} عائد إلى ما عاد إليه ضمير { يملكون}. والقول في تخصيص { لا يتكلمون} مثل القول في تخصيص { لا يملكون منه خطاباً} [ النبأ: 37] وقوله: { إلا من أذن له الرحمن} [ طه: 109] استثناء من ضمير { لا يتكلمون} وإذ قد كان مؤكداً لضمير { لا يملكون} فالاستثناء منه يفهم الاستثناء من المؤكَّد به. والقيام: الوقوف وهو حالة الاستعداد للعمل الجِد وهو من أحوال العبودية الحق التي لا تُستحق إلا لله تعالى.
إعراب سورة الناس - محمود قحطان
[سورة النبأ] مكية وهي سبعمائة وسبعون حرفًا، ومائة وثلاث وسبعون كلمةً، وأربعون آيةً. باب ما جاء فِي فضل قراءتها عن أُبَيِّ بن كعب -رضي اللَّه عنه- قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "مَنْ قَرَأ سُورةَ {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} سَقاهُ اللَّهُ -عَزَّ وَجَلَّ- مِنْ بَرْدِ الشَّرابِ يَوْمَ القِيامةِ" (١) ، وَرُوِيَ عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه قال: "مَنْ قَرَأ سُورةَ {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} حُشِرَ بَيْنَ جِبْرِيلَ وَمِيكائِيلَ آمِنًا" (٢). [باب ما جاء فيها من الإعراب] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (١)} أصله "عَنْ ما" ، فَأُدْغِمَت النونُ في الميم، وَحُذِفَتْ = في السنن الكبرى ٢/ ٣١٠ كتاب الصلاة: باب الوقوف عند آية الرحمة وآية العذاب، والحاكم في المستدرك ٢/ ٥١٠ كتاب التفسير: سورة القيامة. (١) ينظر: الكشف والبيان ١٠/ ١١٣، الوسيط ٤/ ٤١١، الكشاف ٤/ ٢١١، مجمع البيان ١٠/ ٢٣٧. (٢) لَمْ أعثر له على تخريج.
(عَمَّ) مؤلفة من (عن) حرف جر و(ما) استفهامية في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بما بعدهما و(يَتَساءَلُونَ) مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة ابتدائية لا محل لها
إعراب الصفحة 582 كاملة
عم يتساءلون
سورة: النبأ - آية: ( 1)
- جزء: ( 30)
-
صفحة: ( 582)
أوجه البلاغة » الأساليب البلاغية و معاني الإعراب للآية:
عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (1) افتتاح الكلام بالاستفهام عن تساؤل جماعة عن نبأ عظيم ، افتتاح تشويققٍ ثم تهويل لما سيذكر بعده ، فهو من الفواتح البديعة لما فيها من أسلوب عزيز غير مألوف ومن تشويق بطريقة الإِجمال ثم التفصيل المحصلة لتمكن الخبر الآتي بعده في نفس السامع أكمل تمكن. وإذ كان هذا الافتتاح مؤذناً بعظيم أمر كان مؤذناً بالتصدي لقول فصللٍ فيه ، ولمّا كان في ذلك إشعار بأهم ما فيه خوضُهم يومئذ يُجعل افتتاحَ الكلام به من براعة الاستهلال. ولفظ { عم} مركب من كلمتين هما حرف ( عن) الجار و ( مَا) التي هي اسم استفهام بمعنى: أيّ شيء ، ويتَعلق { عم} بفعل { يتساءلون} فهذا مركب. وأصل ترتيبه: يتسَآءلون عَنْ ما ، فقدم اسم الاستفهام لأنه لا يقع إلا في صدر الكلام المستفهم به ، وإذ قد كان اسم الاستفهام مقترناً بحرف الجر الذي تعدى به الفعل إلى اسم الاستفهام وكان الحرف لا ينفصل عن مجروره قُدِّما معاً فصار { عَمَّا يتساءلون}.
فلا تكن الخيل أفطن منك / الشيخ بدر بن علي العتيبي حفظه الله - YouTube
الشيخ بدر العتيبي المفضل
الميزان ليس فلان وعلان: فضيلة الشيخ د. بدر بن علي العتيبي - YouTube
الشيخ بدر العتيبي كامل
2020-11-16
بسم الله الرحمن الرحيم
موتٌ العلماء ثلمة في الإسلام
فضيلة الشيخ الدكتور
بدر بن علي بن طامي العتيبي
2020-08-23
ثلاثون فائدة
من قصة ابراهيم عليه السلام في سورة الأنبياء
فضيلة الشيخ الدكتور. بدر بن علي بن طامي العتيبي
2020-08-04
إقامة الحجة والبرهان
على كفر من قال
بخلق القرآن
فضيلة الشيخ الدكتور: بدر بن علي بن طامي العتيبي
2019-12-07
حاشية ستة أصول عظيمة مع متمماتها
لشيخ الاسلام الإمام محمد بن عبدالوهاب
شرح فضيلة الشيخ الدكتور بدر بن علي بن طامي
2019-11-17
تقسيم التوحيد
بين جهالة البليد ومكابرة العنيد
لفضيلة الشيخ الدكتور / بدر بن علي بن طامي العتيبي
2019-09-04
بِسْم الله الرحمن الرحيم
فتوى عن عاشورا
اختيار من الشيخ الدكتور بدر بن علي.
وهم في هوان على الناس، لا قريبَ يسأل عنهم، ولا جارَ يتفقدهم، وكأنَّ الناس يعاقبونهم بجريرة أبيهم، ويهجرونهم بجريمة وليّهم، فأين حق المسلم على المسلم؟ وأين التأسي بالنبي وأصحابِه في إعانةِ المحتاج، وإغاثةِ الملهوف، وحملِ الكلِّ، وقد قال النبي: «المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره، التقوى هاهنا، التقوى هاهنا، التقوى هاهنا -ويشير إلى صدره- بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وعرضه، وماله، إن الله لا ينظر إلى أجسادكم، ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم». وبيّن الشيخ العتيبي أن الناس في القديم: إذا طبخ أهلُ بيتٍ طعاماً نال منه جميع أهل الحي، قربةً وصلة، وشهامة ووفاء، واليوم! غابت هذه العادة، وقد حثّ عليها النبي فيما رواه البخاري ومسلم، حيث قال: «يا نساء المؤمنات، لا تحقرنَّ جارةٌ لجارتها، ولو فِرْسِنَ شاة»، وفي رواية عند الترمذي قال: «تهادوا، فإن الهدية تُذْهِب وَحَر الصّدر، ولا تحقرنَّ جارةٌ لجارتها ولو شق فِرْسِنَ شاة»، وفي صحيح مسلم قال رسول الله: «يا أبا ذر إذا طبخت مرقة، فأكثر ماءها، وتعاهد جيرانك»، وقال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليحسن إلى جاره» رواه مسلم، وروى الترمذي وحسنه عن النبي أنه قال: «خير الأصحاب عند الله تعالى خيرُهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله تعالى خيرهم لجاره».