10. 1ألف مشاهدة
ما معنى كلمة فقي
سُئل
نوفمبر 25، 2018
بواسطة
طالباني
عُدل
أبريل 4، 2019
2 إجابة
0 تصويت
معني فقي باللغه الحجازيه تعني شديد الغباء
تم الرد عليه
أبريل 9، 2019
SOMASAU
✦ متالق
( 223ألف نقاط)
ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة
غبي
نوفمبر 19، 2021
مجهول
report this ad
اسئلة مشابهه
0 إجابة
206 مشاهدة
وش معني فقي
نوفمبر 7، 2020
معاني
147 مشاهدة
معنى كلمه فقي
أكتوبر 20، 2020
796 مشاهدة
ما معنئ كلمة فقي
مارس 21، 2020
26 مشاهدة
ما اهم مؤلفات محمد حسن فقي
يناير 6، 2020
1 إجابة
449 مشاهدة
ما معنى فقي
نوفمبر 19، 2018
عدي
6. معنى كلمة فقي. 4ألف مشاهدة
معلومات عن المنشد محمد بن غرمان العمري كم عمرة فقي اي صف
يونيو 22، 2018
4. 1ألف مشاهدة
ما مجال محمد حسن فقي
نوفمبر 5، 2017
شوان
ما معنى فقي - إسألنا
هيلق
helag
الشخص الذي يفتقر للباقة سواء بمظهره أو في تصرفاته 1- "يالهيلقية وش لابسه"
2- "جيراننا هيلق يصرخون ويتهاوشون كل يوم"
hayla8
هيلق تعني الاشخاص الذين تصرفهم غير مهذب امام الناس شوفي بنت الهيلق شلون تاكل
Helag
بمعنى هطف او غبي تستخدم للشخص الغبي والفاهي
هيلق: للمذكر والمؤنث
هيلقي:للمذكر
هيلقية:للمؤنث شمس:سمعتي يقولون نور جابت العيد بسوالفها أمس
غيداء:قايله لكم هيلقيه عمرها ماتتعدل
جميع حقوق النسخ و النشر محفوظة © 2009–2022
المصطلحات والتعاريف المدخلة من قبل المستخدمين لا تعبر عن آراء ووجه نظر القائمين على الموقع
تواصلوا معنا عبر
قال أبو بكر: هذا كلام شديد الاختلال والتناقض خارج عن قول الأمة سلفها وخلفها، وذلك لأنه لا يختلف أهل النقل والمفسرون في أن الفرض كان في أول الاسلام مقاومة الواحد للعشرة، ومعلوم أيضا أن قوله تعالى: (إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين) وإن كان لفظه لفظ الخبر فمعناه الأمر، كقوله تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن) [البقرة: 33] وقوله تعالى: (والمطلقات يتربصن بأنفسهن) [البقرة: 228]، و ليس هو إخبارا بوقوع ذلك وإنما هو أمر بأن لا يفر الواحد من العشرة، ولو كان هذا خبرا لما كان لقوله: (الآن خفف الله عنكم) معنى، لأن التخفيف إنما يكون في المأمور به لا في المخبر عنه. ومعلوم أيضا أن القوم الذين كانوا مأمورين بأن يقاوم الواحد منهم العشرة من المشركين داخلون في قوله: (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا) فلا محالة قد وقع النسخ عنهم فيما كانوا تعبدوا به من ذلك، ولم يكن أولئك القوم قد نقصت بصائرهم ولا قل صبرهم وإنما خالطهم قوم لم يكن لهم مثل بصائرهم ونياتهم، وهم المعنيون بقوله تعالى: (وعلم أن فيكم ضعفا)، فبطل بذلك قول هذا القائل بما
(٩٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97...
»
»»
تفسير: (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين)
ويقول ابن القيم رحمه الله – بعد أن
ذكر بعض أقوال السلف في تفسير الآية -:
" والصواب أَن ضعفه يعم هذا كله ، وضعفه أَعظم من هذا وأَكثر: فَإنه ضعيف البنية ،
ضعيف القوة ، ضعيف الإرادة ، ضعيف العلم ، ضعيف الصبر ، والآفات إليه مع هذا الضعف
أَسرع من السيل في الحدور " انتهى من " طريق الهجرتين " (1/228). ويقول العلامة السعدي رحمه الله:
" ( يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ) وذلك لرحمته التامة وإحسانه الشامل
، وعلمه وحكمته بضعف الإنسان من جميع الوجوه ، ضعف البنية ، وضعف الإرادة ، وضعف
العزيمة ، وضعف الإيمان ، وضعف الصبر ، فناسب ذلك أن يخفف الله عنه ما يضعف عنه وما
لا يطيقه إيمانه وصبره وقوته " انتهى من " تيسير الكريم الرحمن " (ص/175).
تفسير قوله تعالى : ( وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ) - الإسلام سؤال وجواب
وللتوسع في شرح أنواع الضعف البشري يمكن مراجعة مقال رائع لفضيلة الدكتور عبد
الكريم بكار على الرابط الآتي:
فلكل هذه الأوجه من الضعف والفقر شرع
الله عز وجل لنا ما يناسبنا ، وخفف عنا فلم يكلفنا فوق طاقتنا ، فكانت شريعتنا
شريعة التخفيف والتيسير ، كما قال سبحانه وتعالى: ( الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ
عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا) الأنفال/66.
تفسير الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة [ الأنفال: 66]
وجعل المفسرون موقع وعلم أن فيكم ضعفا موقع العطف فنشأ إشكال أنه يوهم حدوث علم الله - تعالى - بضعفهم في ذلك الوقت ، مع أن ضعفهم متحقق ، وتأولوا المعنى على أنه طرأ عليهم ضعف ، لما كثر عددهم وعلمه الله فخفف عنهم ، وهذا بعيد لأن الضعف في حالة القلة أشد. ويحتمل على هذا المحمل أن يكون الضعف حدث فيهم من تكرر ثبات الجمع القليل منهم للكثير من المشركين ، فإن تكرر مزاولة العمل الشاق تفضي إلى الضجر. تفسير الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة [ الأنفال: 66]. والضعف: عدم القدرة على الأعمال الشديدة والشاقة ، ويكون في عموم الجسد وفي بعضه وتنكيره للتنويع ، وهو ضعف الرهبة من لقاء العدد الكثير في قلة ، وجعله مدخول ( في) الظرفية يومئ إلى تمكنه في نفوسهم فلذلك أوجب التخفيف في التكليف. [ ص: 71] ويجوز في ضاد ( ضعف) الضم والفتح ، كالمكث والمكث ، والفقر والفقر ، وقد قرئ بهما ، فقرأه الجمهور بضم الضاد ، وقرأه عاصم ، وحمزة ، وخلف بفتح الضاد. ووقع في كتاب فقه اللغة للثعالبي أن الفتح في وهن الرأي والعقل ، والضم في وهن الجسم ، وأحسب أنها تفرقة طارئة عند المولدين. وقرأ أبو جعفر " ضعفاء " بضم الضاد وبمد في آخره جمع ضعيف. والفاء في قوله: فإن تكن منكم مائة صابرة لتفريع التشريع على التخفيف.
الإعراب: (ما) نافية (كان) فعل ماض ناقص- ناسخ- (لنبيّ) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف خبر كان (أن) حرف مصدريّ ونصب (يكون) مضارع ناقص- أو تامّ. منصوب اللام حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق بخبر يكون- أو ب (يكون)-، (أسرى) اسم يكون- أو فاعله- مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على الألف. والمصدر المؤوّل (أن يكون... ) في محلّ رفع اسم كان. تفسير قوله تعالى : ( وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ) - الإسلام سؤال وجواب. (حتّى) حرف غاية وجرّ (يثخن) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتّى، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو (في الأرض) جارّ ومجرور متعلّق ب (يثخن)، (تريدون) مضارع مرفوع، والفاعل الواو (عرض) مفعول به منصوب، (الدنيا) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الكسرة المقدّرة على الألف الواو عاطفة (اللّه) لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع (يريد) مضارع مرفوع، والفاعل هو (الآخرة) مفعول به منصوب. والمصدر المؤوّل (أن يثخن) في محلّ جرّ ب (حتّى) متعلّق بمحذوف خبر يكون الناقض- أو ب (يكون) التامّ. الواو استئنافيّة (اللّه) مثل الأول (عزيز) خبر مرفوع (حكيم) خبر ثان مرفوع. جملة: (ما كان لنبيّ... وجملة: (يكون له أسرى) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن). وجملة: (يثخن) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
والثاني: أنه قلة الصبر عن النساء ، قاله طاوس ، ومقاتل. والثالث: أنه ضعف العزم عن قهر الهوى ، وهذا قول الزجّاج ، وابن كيسان " انتهى من
" زاد المسير " (1/395)
ولكن القاعدة المهمة في تفسير القرآن الكريم أنه كلما كان من الممكن حمل معاني
القرآن على العموم والشمول كان أقرب إلى الصواب ؛ وأن الأقوال إذا لم تكن متناقضة ،
وأمكن حمل الآية عليها جميعها كان أوفق في التفسير. يمكن مراجعة ذلك في كتاب "
قواعد الترجيح عند المفسرين " (ص/41-44). يقول ابن عطية الأندلسي رحمه الله:
" المقصد الظاهر بهذه الآية أنها في تخفيف الله تعالى ترك نكاح الإماء بإباحة ذلك ،
وأن إخباره عن ضعف الإنسان إنما هو في باب النساء ، أي: لمَّا علمنا ضعفكم عن
الصبر عن النساء خففنا عنكم بإباحة الإماء ، وكذلك قال مجاهد وابن زيد طاوس. تفسير: (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين). ثم بعد هذا المقصد تخرج الآية في مخرج التفضل ؛ لأنها تتناول كل ما خفف الله تعالى
عن عباده ، وجعله الدين يسرا ، ويقع الإخبار عن ضعف الإنسان عاما ، حسبما هو في
نفسه ضعيف يستميله هواه في الأغلب " انتهى من " المحرر الوجيز " (2/40-41). ويقول ابن جزي الغرناطي رحمه الله:
" ( وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً) قيل: معناه: لا يصبر على النساء ، وذلك
مقتضى سياق الكلام ، واللفظ أعم من ذلك " انتهى من " التسهيل " (1/188).