يحيى طاشليجه لي
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1498 بلييفليا
الوفاة
1582 زفورنيك
مواطنة
الدولة العثمانية
الحياة العملية
المهنة
كاتب ، وشاعر
اللغات
العثمانية
تعديل مصدري - تعديل
يحيى الطاشلي أو يحيى تشاليجالي من أشهر الشعراء العثمانيين في القرن 16 ومن أشهر اعماله كان «رثاء الامير» عن الامير مصطفى ويقال انه تم بناء على طلب من سليمان.
من هو أمير الشعراء أحمد شوقي ويكيبديا - موسوعة
إذن للكتابة سياقات متعددة باتّجاه تحسس ما تودّ تقديمه في حضرة خصوصية المكان والزمان الّذي تقول فيه، أرى أنّ النّصوص الّتي قدمتها كانت اختيارات محضة متجردة من سطوة القيود بشكل مباشر وإن شابها بعض التوجّس باتجاه المتلقيان؛ الجمهور والناقد ومحاولة الموازنة، لذلك فإنّ النصوص التي قدمتها كانت تشبهني، وهي معدة كما أحب إعدادها، وإنّ الصّنعة الشعرية لم تكن باتّجاه خلع عباءة اللون الّذي أقدمه، ولا ارتهان لتجربتي الشعرية بما لا يتناسب معها، وإنّما باتّجاه موازاة القائل بظروف القول.
نشأ احمد شوقي في قصر الخديوي إسماعيل حيث كانت تعمل جدته فيه، و حفظ القرأن في الرابعة من عمره و تعلم القراءة و الكتابة، ثم ألتحق بعد ذلك بالمدرسة الإبتدائية.
عيش كل يوم بيومه وعدم إبداء أي اهتمام يذكر في التخطيط للمستقبل. ترك زمام الأمور للشريكة ، لا سيما عند اتخاذ القرارات الكبيرة. العجز عن الالتزام بعلاقة طويلة الأمد مع الشريكة. 2. أعراض متعلقة بالوظيفة
قد يلاحظ أن المصاب يميل للآتي:
عدم إبداء أي اهتمام في الترقيات الوظيفية. إهمال وظيفته، مما قد يجعله يفقد وظيفته بشكل متكرر. الاستقالة بشكل متكرر من الوظائف لمجرد شعوره بالملل أو التوتر. أخذ وظائف جزئية فقط. عدم بذل جهود حقيقية أو كافية لإيجاد عمل جديد. 3. أعراض أخرى متعلقة بالمزاج والسلوكيات
الهلع بسرعة والميل للانهيار عاطفيًّا عند التعرض لظروف مثيرة للضغط والتوتر. اختلاق الأعذار باستمرار، وإلقاء اللوم على الآخرين دومًا عند حصول أي خطب. توقع أن الآخرين عليهم دومًا قضاء حاجياته بالنيابة عنه، وأن هذا أمر طبيعي. العودة المتكررة لتعاطي مواد مثيرة للإدمان. التعامل مع متلازمة بيتر بان
هذه بعض الطرق التي يقترحها الخبراء: 1. إذا كنت شريكة لشخص مصاب
إليك بعض الطرق المقترحة:
ضرورة التواصل مع الشريك لإيضاح معالم العلاقة والتوقعات المستقبلية وإرساء قواعدها من البداية. التوقف عن القيام بالمهام التي من المفترض أن يقوم بها الشخص المصاب بمتلازمة بيتر بان، مما قد يحفزه ليبدأ بالقيام بها بنفسه.
متلازمة بيتر بین المللی
بيتر بان يعيش بيننا
في عام 1983، وبينما كان عالم النفس "دان كيلي"، ذو الواحد والأربعين عاما، يعمل على إعادة تأهيل الشباب الذين يواجهون بعض المشكلات، لاحظ كيف يرفض عدد كبير منهم قبول مسؤولياتهم، فكتب حول هذه الظاهرة، ولم يجد أنسب من شخصية "بيتر بان" لتعبر عنها، فصاغ مصطلح "متلازمة بيتر بان"، ليشير إلى الأشخاص الذين يتهربون من تحمل مسؤولياتهم. قدم دان كيلي كتابه بعنوان "متلازمة بيتر بان: الرجال الذين لم يكبروا أبدا"، الذي أصبح من بين أكثر الكتب مبيعا على مستوى العالم، حيث وُزعت أكثر من 20 مليون نسخة منه في مختلف البلدان، وتُرجم إلى أكثر من 20 لغة. يقدم الكتاب صورة نفسية شائعة بشكل متزايد عن ذلك الرجل الذي يرفض تحمل مسؤولياتٍ تفرضها سنوات عمره(3). غالبا ما تبدأ مرحلة بناء هوياتنا قبل سن البلوغ وتستمر خلال فترة المراهقة عبر سلسلة من التجارب تُسهم كل منها في تعزيز نموّنا النفسي والعاطفي، وشيئا فشيئا نصل إلى مستوى من النضج النفسي يؤهلنا لتحمل المسؤوليات التي نواجهها، لكن البعض لا يخوضون مراحل النضج هذه، ويعزلون أنفسهم عن الواقع ويعيش كل منهم في فقاعة فيظل طفلا، بحيث يبدو في عالمِ اليومِ أن كثيرا من الرجال ممن صاروا على مشارف الأربعين لا يزالون يعيشون كما وصف الكاتب الإسكتلندي "على أغصان الشجر العالية بين الجنيات"(4).
وينصح دان كيلي الآباء بأن يكونوا هم سعداء بالمقام الأول لكي يضمنوا سعادة أطفالهم ونشأتهم أسوياء، إذ إن الأطفال أذكى بكثير مما يتصور آباؤهم ويفهمون أن من أمامهم يحاول أن يقنعهم بأنه إنسان سعيد بينما هم يرون الحزن واضحًا في عينيه. لذلك فإن الآباء عليهم أن يبقوا على لغة الحوار والتواصل بينهم وبين أطفالهم، وإذا حدث ولاحظ أحد الآباء أيًّا من الأعراض المذكورة على أبنائه فعليه فورًا أن يعالجه وأن يضمن له الطمأنينة والهدوء بداخل المنزل. أما بالنسبة لزوجات الأشخاص المصابين بالمتلازمة؛ فإنهن يعانين معاناة كبيرة مع زوج لا يعبر عن مشاعره ولا يفصح عما يجول في خاطره بعبارات واضحة، بل فقط يقوم بتلميحات بسيطة على زوجته الاجتهاد في فهمها. إن ذلك الرجل الذي تحتار المرأة في معرفة متى يريد الحب ومتى يريد العطف، ومتى يريد الاقتراب ومتى يجري الطفل بداخله مبتعدًا عنها تعتبر الحياة معه صعبة -إن لم تكن مستحيلة- إن لم تقم فيها بدور الأم والحبيبة معًا. فالرجل المصاب بالمتلازمة يحتاج امرأة تسانده وتتفهمه مهما فعل، إن عليها أن تسامحه وتدعمه دومًا لأنه يحتاجها بشدة حتى وإن لم يعترف بذلك!