مكونات الحشو:
مقدار نصف كيلو لحم مفروم. حبة فلفل رومي مكعبات. حبة طماطم مقطعة مكعبات. حبة بصل مقطعة مكعبات. ملعقة لب طماطم كبيرة. رشة سكر. رشة فلفل أسود. زيت نباتي حسب الحاجة للقلي. طريقة التحضير:
أول خطوة نضع مقدار كوبان دقيق في وعاء العجن، ثم نضيف للدقيق في الوعاء المكونات التالية: خميرة، سكر، ملح، حليب بودر، ماء دافئ ونعجن المكونات جيدًا لنحصل على عجينة طرية. بعد ذلك نغطي العجين بفوطة نظيفة ونتركه جانباً لعشر دقائق. في هذه الخطوة نضيف كمية الدقيق المتبقية والزيت ونعجن العجينة جيدًا لتتماسك. تزيل الشعر دون شفرة حلاقه: الوصفة الجبارة في دقائق فقط تخلصك من الشعر نهائيا بالجسم - ثقفني. طريقة تحضير الحشو
نقوم بتحمير البصل في المقلاة على النار بعد وضع زيت بها. ثم نضيف: ملح، فلفل أسود، لحمة، فلفل رومي. بعد ذلك نقلب الخليط لينضج اللحم ونضيف له الطماطم، والسكر. ثم نقلب الخليط ونضيف له لب الطماطم ونحرك المكونات بشكل مستمر. بعد ذلك نرفع المقلاة جانباً ونتركها لتبرد. نقوم بتسخين الفرن على درجة حرارة ١٨٠ درجة. نقسم العجين لكرات صغيرة ونفرد كل كرة على هيئة دائرة. ثم نوزع الحشو بشكل متساوي في كل دائرة. نضع العيش باللحم في الفرن لمدة ربع ساعة لينضج. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
تزيل الشعر دون شفرة حلاقه: الوصفة الجبارة في دقائق فقط تخلصك من الشعر نهائيا بالجسم - ثقفني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخباركم اليوم صرت سنعة:c066:ورحت للمطبخ وسويت اللي تشوفونه أخذت الطريقة من احدى وصفات الغالية أسماء بحر
u[dkm hguav]rhzr
ماشاءالله تبارك الله والله انك سنعه تسلم الايادي ياقمر
حياك الله تسلمين يالغلا
ماشاء الله تبارك الله
في قمه الرووووووووووووووووعه
تسلم الايادي حبيبتي
بالعافيه علي قلوبكم يا قمر
وفي انتظار جديدك بكل شوف
واحلي تقييم يا قمر
ابدعتي بالتصوير والتنسيق
من أكثر المواضيع التي عليها بحث وإقبال شديد هي طريقة تحضير أفضل خلطات طبيعية لإزالة الشعر الزائد من الجسم والوجه، هناك بعض الطرق التي تلجأ إليها الفتيات وتتسبب في زيادة الشعر ويصبح أكثر كثافة وهذه الطرق خاطئة تمامًا، كما أن ليس كل الفتيات في مقدرتها عمل الليزر المكلف لجسمها كله ولذلك يجب عليك اللجوء إلى الطريق الطبيعي بمكونات طبيعية خالية من أي ضرر أو مواد كيميائية قد تضر بصحة البشرة والجلد نفسه. خلطات طبيعية لإزالة الشعر الزائد
1. وصفة السكر والليمون
المكونات:-
ملعقة كبيرة من السكر الأبيض. نصف ملعقة كبيرة من عصير الليمون. ماء نقي. طريقة التحضير:-
قومي بخلط جميع المكونات السابقة جيدًا حتى تتداخل المكونات في بعضها وتتحول إلى مكون ومزيج واحد فقط. بعد ذلك اغسلي المنطقة التي تريدين إزالة الشعر الزائد منها وليكن الوجه أو المناطق الحساسة. ثم قومي بفرد الخليط على المنطقة بطبقة كثيفة ودلكي مع الفرد ثم اتركيه لمدة خمسة عشر دقيقة عليه. بعد أن يجف الخليط قومي بإزالته بسرعة في عكس اتجاه نمو الشعر ثم قومي بترطيب المنطقة. يمكنك تكرار الوصفة مرة واحدة أسبوعيًا حتى يقل ظهور الشعر مرة أخرى. 2. وصفة الدقيق والليمون
دقيق أبيض.
وإذا ما علمنا اختلاف اللهجات العربية العامية من قطر إلى آخر، فإننا حينئذ سنعلم صعوبة فهم العربي في القطر الآخر، وعدم قدرته على متابعة المتكلم والاستفادة من أفكاره ولو تحدث ذلك الإعلامي بالعربية الفصيحة لفهمه جمهور واسع في شتى أقطار العالم العربي وتابعه الملايين. ومن المؤسف أن يتسلل الخطاب العامي إلى المدرسة، فبينما نجد الكتب المدرسية تعتمد اللغة العربية الفصيحة يلجأ بعض المعلمين في المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية، إلى الاستعانة باللهجة المحلية في الشرح والمناقشة والحديث عن مضامين الدروس مع المتعلمين، وكذلك يفعل بعض الأساتذة في التعليم العالي في العلوم الإنسانية أو الآداب وأقسام اللغة العربية. إن لغة المعلم والأستاذ تؤثر تأثيراً مباشراً على لغة المتعلمين والمتلقين وتطبعها بطوابع الجودة والفصاحة، إذا كانت اللغة العربية الفصيحة هي لغة التبليغ والشرح والحوار، وإذا كان المعلم ينطق الجملة العربية بأصواتها الصحيحة، ويتجنب تسكين أواخر الكلمات داخل الجملة بينما يكون التسكين على أواخر الجمل، فالجملة في اللغة العربية تبدأ بمتحرك وتقف على ساكن. إن ذلك سيسهل على المتعلم استيعاب قواعد اللغة العربية التي يعاني كثير من المتعلمين في فهمها وتذكرها، لأن المعلم فيها سينطق أواخر الكلمات داخل الجملة بحركاتها، حيث يظهر المضموم والمنصوب والمجرور، وهكذا يوصل المعلم قواعد اللغة العربية سمعياً وصوتياً وعملياً، ثم يعرّج عليهم فيشجعهم على الحديث باللغة العربية الفصيحة أيضاً ويدربهم شيئاً فشيئاً.
لغتنا الجميلة في خطر
كما تراجعت الإمكانات لدى نسبة كبيرة من الإعلاميين، وتستهين بعض وسائل الإعلام بذلك، بينما تشدد أخرى لها إمكانات كبرى على تدريب الإعلاميين على اللغة العربية السليمة. في الواقع، لا يمكن تقبل الأخطاء في لغتنا مهما أصبحت متداولة. ويبقى التمسك بها أساسياً، حفاظاً على سلامتها وعلى هويتنا. فالأخطاء والضعف الذي نشهده اليوم غير مقبول. لكن يبقى المطلوب التغيير في المناهج المدرسية علّ تلقين اللغة العربية يكون بمزيد من البساطة لترغيب الجيل الجديد فيها ولتُعطى حقها من جديد". من الواضح أنه ثمة موجة تجرف الشعوب العربية بعيداً من لغتها وأكثر بعداً عن ثقافتها وهويتها. وبغض النظر عن العوامل التي لعبت دوراً في ذلك، ثمة حاجة ماسة إلى تدارك الخطر والعودة إلى التمسك بها أياً كانت التحديات، علّ العواقب تخف تدريجاً في حال مواجهتها بحكمة.
عندما تكون اللغة العربية في خطر | ناصر زيدان | صحيفة الخليج
فهذه اللغة البيضاء المشتقة من اللغة الفصحى، وضعت في متناول الشعوب العربية على اختلاف لهجاتها قاسماً مشتركاً يسهّل التواصل في ما بينها. ولعل وجود وسائل التواصل الاجتماعي في السنوات الأخيرة كان له الأثر الابرز في ظهورها كلغة مشتركة قد تسهل نقل المعلومة إلى الشعوب كافة. ومع الوقت، انجرت وسائل الإعلام في هذا الاتجاه بشكل أو بآخر وتراجع شيئاً فشيئاً الميل إلى استخدام اللغة الفصحى، سعياً إلى التبسيط وإلى تسهيل عملية وصول المعلومة ونقلها. في هذا الإطار، يؤكد وهبه الذي يُعتبر من الإعلاميين القلائل الحريصين على استخدام اللغة الفصحى حصراً حتى في النقل الميداني، على تمسكه باللغة الفصحى مشيراً إلى أنه لا يفضل للإعلاميين عامةً استخدام اللغة الفصحى في النقل الميداني ما لم يكونوا متمكنين في اللغة العربية. فبدلاً من الوقوع في أخطاء فادحة، من الأفضل استخدام اللغة العامية "ثمة ضعف واضح اليوم في قدرات الإعلاميين وتظهر قلّة تمكنّهم باللغة العربية. وهذا لا يقتصر على وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، بل على تلك المكتوبة أيضاً، إذ نشهد ضعفاً في الأداء وفي القدرات وأخطاء كبرى يقع فيها الإعلاميون لعدم تمكّنهم في اللغة العربية.
حوار العرب: اللغة العربية في خطر - Youtube
أظن أن بداية الحل لهذه المشكلة المهمة جدا هى أن نحبب الصغار فيها وأن نشجعهم على إجادة الحديث بها، وأن تهتم وسائل الإعلام العربية المختلفة بدعم وتشجيع اللغة العربية، وليس فقط مجرد الحديث بها. نقلا عن "الشروق"
معضلة اللغة العربية، لا هي احتفظت بمنجز الجاحظ، ولا استطاعت أن تبسّط نفسها لتصبح في تناول من يريد تعلمها. لنتأملها عبر ثلاث قنوات تواصلية، أولاً في التعامل اليومي، ثانياً عبر التواصل التربوي والعائلي، ثالثاً من خلال وسائل الاتصال الحديثة. لا أضيف جديداً إذا قلت إن اللغة العربية تغيب بشكل شبه كلي في التعاملات العربية اليومية، فهي تحتل مساحة ضيقة خارج الأطر التعليمية والمدرسية والدينية، مما يجعلها غريبة في بلدانها، ولم يتم ردم الفجوة بينها وبين العاميات العربية. في كل مرة تتسع الهوة حتى أصبحت العاميات العربية هي لغات التعامل. اللغة العربية ليست اللغة الأم لأي عربي في كل البلاد العربية، وهذا خطر آخر. اللغة عندما تكف أن تكون اللغة الأم لأي مجموعة بشرية، تنطفئ وتحل محلها البدائل العامية، بالضبط كما في اللغة اللاتينية. في التواصل التربوي والعائلي مشكلة كبيرة أخرى، إذ يتعلم الطفل لغته الأم؟ كما لو أنها لغة أجنبية، لا يتكلم الكتابة فقط، لكن أيضاً الحديث بها، ناهيك عن خلل الدور العائلي في تعلم اللغة العربية. الطفل الذي يتعلم العربية مكسورة من لسان الخادمة الهندية أو الباكستانية كما في بلدان الخليج، يعقد وضعية العربية هناك، في وقت أن الطفل يتلقى تعليماً إنكليزياً راقياً.
إن صناعة البرمجيات العربية تعاني ضعفاً شديداً، فهي تعتمد في أغلبها السهولة، أي اللغة الإنكليزية. وهذا ما يعمق ضعفها. هناك عجر في مسايرة سرعة التغيرات التقنية الجديدة. لا أفق للغة العربية دون ثورة إصلاحية حقيقية يقوم بها اللسانيون، والتعليميون، والفنانون، والأدباء وغيرهم، خارج الأطر التقليدية وضغوطات سدنة التقديس والتصنيم.