تختلف تسمية مادة الجلوتين بين المواد التي تحتويها، فجلوتين القمح يُدعى الجليادين، وجلوتين الشعير يُدعى الهوردن، وجلوتين الشوفان يسمّى بأفنين، وجلوتين الجاودار يُسمى سكالين. أعراض حساسية الجلوتين الإصابة بالإسهال أو الإمساك، مع اضطربات شديدة في الهضم وامتصاص المواد الغذائية. ميل لون البراز للأسود، ويكون برائحة كريهة جداً. ضعف عام في نمو الجسم، وقد يؤدي للإصابة بمرض التقزم وضعف البنية. الإصابة بمرض الكساح نتيجة نقص عنصر الكالسيوم. الإصابة بفقر الدم " الأنيميا "، نتيجة فقدان العديد من العناصر الغذائية الضرورية لإنتاج كريات الدم الحمراء. ظهور الطفح الجلدي وتهيّج وحكة في الجلد. تأخر البلوغ. الانفعالات الزائدة. ظهور حب الشباب. تشنجات مؤلمة في البطن. الإصابة بالصداع والصداع النصفي. آلام في العظام والمفاصل ورقة العظام وكسرها بسهولة. أطعمة تحتوي مادة الجلوتين حبوب القمح وكافة منتجاته من الخبز، والكعك، والكيك، والفطائر، والمعكرونة، وشراب القمح، والبيرة الخالية من الكحول. أين توجد مادة الجلوتين - موقع مصادر. حبوب الجاودار. جميع منتجات الشعير، وشراب الشعير الخالي من الكحول. الشوفان. المواد الملونة للكراميل، ومعظم صبغات الطعام. الحنطة.
- أين توجد مادة الجلوتين - موقع مصادر
- كتب بحث عن علم الوراثة - مكتبة نور
- خاتمة بحث عن علم الوراثة - موضوع
- معلومات عن علم الوراثة - سطور
أين توجد مادة الجلوتين - موقع مصادر
ما هو الجلوتين
الجلوتين هو بروتين طبيعي يتواجد في العديد من أنواع الحبوب، وأشهرها القمح والشعير، كما يوجد في العديد من الأطعمة؛ نظراً لفوائده المتعددة في الطهي، فهو يعطي العديد من الأطعمة التي تحتوي على الحبوب قوامها الناعم، كما يتم إضافته إلى الخبز؛ لأن بروتينات الجلوتين تشكل شبكة مرنة تعمل على حبس الغازات، مما يساعد الخبز على الارتفاع والاحتفاظ برطوبته لأطول فترة ممكنة. [1]
تحتل الأطعمة التي تحتوي على الجلوتين مساحة كبيرة من أنظمتنا الغذائية اليومية، حيث يصل معدل الاستهلاك اليومي لهذه الأطعمة من 5 إلى 20 جراماً يومياً، وقد أصبحت الأطعمة التي تحتوي على الجلوتين مثار جدل واسع في السنوات الأخيرة، بين معارضٍ لإضافة الجلوتين إلى النظام الغذائي بشكل مطلق، ومؤيد لتضمينه إلا في بعض الحالات الاستثنائية التي يعاني فيها بعض الأشخاص من آثار جانبية ناتجة عن تناوله. [2]
ما هي أضرار الجلوتين
هناك العديد من الأبحاث التي أجريت لتتحقق من أضرار الجلوتين وآثاره السلبية على صحة الجهاز الهضمي؛ نظراً لتشكيك البعض في قيمته الغذائية واحتمال تسببه في اضطرابات في الجهاز الهضمي. [3]
حتى الآن لا يوجد أي دليل علمي يؤكد وجود أضرار للجلوتين عند تضمينه في النظام الغذائي الخاص بالأصحاء، بل على العكس فهو لديه العديد من الفوائد الصحية المتعلقة بالوقاية من أمراض القلب، ومرض السكري من النوع الثاني، كما تساعد بروتينات الجلوتين على تحفيز البكتيريا النافعة في القولون، مما يحسن من عملية الهضم، ويقلل من احتمال حدوث العديد من الأمراض؛ مثل: القولون العصبي، والتهاب الأمعاء، وسرطان القولون.
ترنح الجلوتين
يعد أيضًا من الأمراض المناعية الذاتية النادرة، إذ تهاجم المناعة المخ والأعصاب عند تناول الجلوتين، وكذلك يندرج تحت مسمى حساسية الجلوتين. حساسية القمح
تعد حساسية صريحة تجاه القمح، هناك بروتينات أخرى في القمح غير الجلوتين من شأنها إحداث تحسس، لذلك يخلط بينهم. أعراض حساسية الجلوتين
تتميز حساسية الجلوتين بأن أعراضها هضمية وغير هضمية، وتتمثل أعراضها في الآتي:
الانتفاخ. الإمساك أو الإسهال مع براز كريه الرائحة. فقدان الوزن غير المبرر. آلام في البطن. صداع. آلام في العظام أو المفاصل. التعب المزمن. الغثيان. تنميل الأطراف. القلق. سلوك شبيه باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. الاعتلال العصبي. الأنيميا (نقص الحديد). تشوش المخ. مشكلات جلدية. ارتجاع مريئي. قرح فموية. التهاب في الجلد أو طفح جلدي. حموضة أو قيء. التهاب اللسان. تشخيص حساسية الجلوتين
إذا استبعد داء البطني وحساسية القمح، سوف تخضع إلى تحدي الجلوتين، وهو اتباع حمية خالية من الجلوتين لفترة من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ومتابعة الأعراض، ثم إدخاله مرة أخرى. إذا تحسنت الأعراض مع الحمية وساءت مع الإدخال، فذلك يعني الإصابة بحساسية الجلوتين.
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية
خاتمة مناسبة لبحث حول علم الوراثة
وفي الختام يجدر الذكر أن علم الوراثة قد أحدث نقلة كبيرة في العلوم وقضى على العديد من الخرافات التي كانت منشرة في المجتمعات قبل ظهوره، وللأهمية التي تم ذكرها مسبقًا دور كبير في نشر هذا النوع من العلوم بين المجتمع وزيادة الإقبال على دراسته. كما أن علم الوراثة علم مهم في الأحياء ويجب التشيع على دراسته فما زالت هناك الكثير من الأسئلة للإجابة عنها في علم الوراثة. معلومات عن علم الوراثة - سطور. ومما سبق يتضح أن علم الوراثة تقدم بشكل سريع وملحوظ خلال السنوات السابقة وعلى ما يبدو أن هذا العلم لن يتوقف عم التطور والتحسين، فبدأ من أول تجربة قام بها العالم مندل في العام 1865م إلى اليوم لاحظنا توسعًا وتفرعًا كبيرًا في علم الوراثة، وإن كان هذا دلالة على شيء فإنه دلالة على أهمية البحث فب علم الوراثة والاستزادة منه. خاتمة بحث عن الوراثة المندلية
مع أن الموارد المتاحة لمندل كانت ضئيلة إلا أن تفكيره اليقظ قد أرشده لمعرفة العديد من المعلومات حول وراثة الصفات التي تطرقنا إليها في البحث، وكسائر الأبحاث فإنها تتطلب دراسة مستفيضة أكثر لتأكيد المعلومة أو نفيها، ومن هنا أوصي بإعداد بحث المزيد من الأبحاث حول الصفات المندلية وتطوير النظريات الخاصة بها.
كتب بحث عن علم الوراثة - مكتبة نور
ومثال آخر على السّيادة غير التّامة هو وراثة لون أزهار نبات شب اللّيل؛ فعند اجتماع جين لون أزهار شب اللّيل الحمراء السّائد، مع جين لون الأزهار الأبيض المتنحي تظهر صفة وسطيّة بين الأحمر والأبيض وهي الأزهار قرنفليّة اللّون. السّيادة المشتركة: تختلف السّيادة المشتركة (بالإنجليزيّة: Co-dominance) عن السّيادة التّامة، والسّيادة غير التّامة؛ وذلك لأنّه لا وجود لصفة متنحيّة في هذا النّوع من الصّفات الوراثيّة، ومن الأمثلة عليها وراثة لون الشّعر في بعض سُلالات الماشيّة، فعند اجتماع الجين المسؤول عن ظهور لون الشّعر الأحمر مع جين اللّون الأبيض تظهر ماشيّة تحمل شعيرات حمراء، وشعيرات بيضاء، وبذلك يكون قد ظهر تأثير كلا الجينين معاََ. الجينات المميتة (بالإنجليزيّة: Lethal genes): في هذا النّوع من الوراثة يؤدي اجتماع جينَين سائدَين معاََ إلى موت الكائن الحي، ومن الأمثلة على هذا النّوع من الوراثة لون الشّعر في فئران المنزل؛ فالجين السّائد هو جين اللّون الأصفر، والجين المتنحي هو جين اللّون الرّصاصي (آجوتي) وعند اجتماع جينَي اللّون الرّصاصي المتنحيَين، تظهر جميع الأفراد بلون رصاصي، أما اجتماع الجينين السّائدَين، أي جيني اللّون الأصفر فله تأثير قاتل على أجنة الفئران، يؤدّي إلى موتها - أي الأجنّة - في مرحلة مبكّرة من الحمل.
علم الوراثة يُعرف علم الوراثة بأنّه العلم الذي يُعنى بدراسة الجينات، وهي الوحدة الأساسيّة التي تنقل الصّفات الوراثيّة من الوالدين إلى الأبناء، ودراسة الحمض النّووي الرّايبوزي منقوص الأكسجين DNA الذي تتكوّن منه الجينات، وتأثيره على التّفاعلات التي تحدث في الخليّة الحيّة، كما يُعنى علم الوراثة بدراسة دور العوامل البيئيّة في ظهور الصّفات الوراثيّة. خاتمة بحث عن علم الوراثة - موضوع. يعود الفضل في تطوّر علم الوراثة للعالم غريغور مندل (بالإنجليزية: Gregor Mendel) الذي اكتشف القوانين التي تحكم انتقال الصّفات الوراثيّة من جيل لآخر في منتصف القرن التّاسع عشر، دون أن يعرف شيئاََ عن الطّبيعة الفيزيائيّة أو الكيميائيّة للجينات، وقد أطلق عليها في تلك المرحلة المبكرة اسم "الوحدات" أو العوامل. وقد ظهرّ مصطلح علم الوراثة (بالإنجليزيّة: Genetics) عام 1905 على يد عالم الأحياء الإنجليزي ويليام باتسون (William Bateson) المروّج الرّئيسي لأفكار وتجارب مندل. تاريخ علم الوراثة مما لا شك فيه أنّ الاهتمام بالوراثة قد بدأ منذ مرحلة مبكّرة من تاريخ البشريّة، فقد اعترف الإنسان بتأثير الوراثة، وطبقّ مبادئها لتحسين المحاصيل الزّراعيّة، والحيوانات الأليفة؛ فعلى سبيل المثال، يُظهر أحد الألواح البابليّة الذي يعود لأكثر من 6000 عام شجرة العائلة لبعض الخيول، ويُشير إلى بعض الصّفات التي يمكن توارثها، كما تُظهر المنحوتات القديمة التّلقيح المتقاطع (التّهجين) لأشجار النّخيل، وبالرّغم من ذلك فإنّ أول تسجيل للنظريات المتعلقّة بالوراثة كان في زمن قدماء الإغريق.
خاتمة بحث عن علم الوراثة - موضوع
تُورّث أزواج العوامل التي تتحكّم بظهور صفة وراثيّة بشكل مستقل عن العوامل التي تتحكّم بظهور صفات وراثيّة أخرى.
المصدر:
معلومات عن علم الوراثة - سطور
تجارب العالم مندل بدأ العالم مندل تجاربه في عام 1856، وقد أجرى تجاربه على الفئران، ونحل العسل، إلا أنّه قررّ أنّ نبات البازيلاء هو النّموذج المناسب لإجراء تجاربه.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تصنيفات فرعية
يشتمل هذا التصنيف على 3 تصنيفات فرعية، من أصل 3. صفحات تصنيف «علم الوراثة في المملكة المتحدة»
يشتمل هذا التصنيف على 7 صفحات، من أصل 7.