بالتالي، دفع وجود هذا التفاوت كلّية الطبّ والعلوم الصحّية في جامعة النجاح للبدء ببناء مستشفى النجاح الوطني الجامعي الأول من نوعه في فلسطين.
- رقم مستشفى الملك خالد الجامعي
رقم مستشفى الملك خالد الجامعي
المستشفى الجامعي
هو جزء لا يتجزأ من منظومة العمل لأي منشأة سواء في القطاع الخاص أو
العام ويعتبر سنترال مستشفى جامعة الملك عبدا لعزيز قسماً حيوياً يعمل على
مدار الساعة ويتمثل دورة في مساعدة تقديم أعلى قدر ممكن من الخدمة الطبية
المميزة الموجهة من المستشفى إلى المريض. هدفنا الرئيسي في هذا القسم القيام بالأعمال عى أتم وجه لأرضاء الجميع وذلك يكون بمتابعة الانجازات ومعرفة ماتم ومالم يتم. وتطوير الموظفين بالقسم وتحفيزهم وتشجيعهم ليكونو على كفاة عالية. تبادل الخبرات بين موظفي المستشفى الجامعي والمستشفيات الأخرى. توفير مكاتب ومساحات أكبر وأجهزة جديدة ذات جودة عالية. المهام والمواصفات
يقوم الموظفين بالرد على جميع المكالمات الواردة من داخل وخارج المستشفى وتحويلها إلى الأشخاص المعنيين. النداء على الأطباء والموظفين. الاحتفاظ بسجلات المكالمات الصادرة والواردة. عمل النداءات في حالات الطوارىء والكوارث. استقبال الفاكسات والرسائل وإيصالها للأشخاص المعنيين. الاتصال بموظفي الأمن عند الضرورة. عمل نداءات الرموز بجميع أنواعها. رقم تليفون مستشفى بنها الجامعي والعنوان بالتفصيل - شبابيك. عمل جميع أنواع النداءات مثل:-الرموز المختلفة أو المحاضرات التعليمية والاجتماعات الطبية... الخ.
الموقع الإلكتروني للمستشفى:
تأسس مستشفى النجاح الوطني الجامعي في العام 2013، بالشراكة مع كلّية الطبّ وعلوم الصحّة في جامعة النجاح الوطنية. رقم مستشفى الملك خالد الجامعي. يُعد المستشفى الجامعي الآن المؤسسة الأكاديمية الرائدة في مجال الرعاية الصحّية في فلسطين، فمنذ إنشاء كلّية الطبّ في الجامعة عام 1999، تمكّنت الجامعة من تحقيق إنجازات كثيرة في رفع مستوى الرعاية الطبّية والعلوم الصحّية المقدّمة للشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها تأسيس مستشفى النجاح الوطني الجامعي في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. ويُعتبر المستشفى الجامعي غير خاص وغير ربحي، وهو المستشفى التعليمي الوحيد في فلسطين، والذي يوفّر التعليم والرعاية الصّحية، ويوفّر مساحة للبحث والتدريب الطبّي، كما يوفّر البيئة العلمية المُثلى والبنية التحتية الأحدث للطلبة في سبيل التعلّم والتطوير. تم البدء باعمال البناء في المستشفى في العام 2008 في مدينة نابلس، التي تعتبر ثاني أكبر مدينة فلسطينية في الضفّة الغربية، وبوجود ما يزيد عن 340, 000 نسمة فيها، ولموقعها الجغرافي وسط اعطاها ميزة، لتصبح المحور الأساسي للخدمات الطبّية لما يزيد عن مليون نسمة. مع الاخذ بعين الاعتبار وجود 27 مستشفى حكومياً في الضفّة الغربية وقطاع غزّة، وبهذا تكون نسبة عدد أسرّة المستشفيات لأفراد الشعب الفلسطيني بأكمله عبارة عن سرير واحد لكلّ ألف نسمة.