وذلك بعد نوه صندوق التنمية الزراعية السعودي عن منتج تمويلي متعلق بزراعة القمح وتمويل التكاليف التشغيلية وذلك بالنسبة لصغار المزارعين، وحرصا من الصندوق لدعم الأمن الغذائي وتوفير جميع احتياجاتهم وتعزيز الإنتاج المحلي من محصول القمح. ما هي البذور المستخدمة في الزراعة بالمملكة
يوجد العديد من البذور المستخدمة بالزراعة منها بذور القمح والتي تمنحها وزارة الزراعة بالمملكة العربية السعودية لأنها تتناسب مع المناخ العام بالمملكة. علاوة إلى ذلك هي من أنواع النباتات التي لا تصاب بالأمراض عكس أنواع النباتات الأخرى، ويحتاج القمح لزراعته أقل شيء في أرض تبلغ مساحتها 1000 متر مربع بما يساوي 0, 247 فدان، حوالي سبعة عشر كيلو جرام من بذور القمح. أدباء: «الدميني» أضاف للأدب عمقاً وثراءً - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. ومن الضروري أن يتم استشارة مهندس زراعي حتى يقوم باختيار الأنواع المناسبة من البذور و الكمية المسموحة بها، يجب أن لا تكون البذور كثيفة بالأرض حتى لا تنتج نباتات ضعيفة وقليلة وحتى تسمح بنمو الزرع بشكل جيد وصحيح ويحقق المزارع أرباح جديدة منها. ما هي مواصفات القمح المناسبة بالسعودية
وضعت وزارة الزراعة بالمملكة العربية السعودية مجموعة من المواصفات المتعلقة باختيار الحبوب الجيدة من القمح والتي تتناسب مع مناخ المملكة العربية السعودية وهى كالآتي:
قمح سدس واحد.
- أدباء: «الدميني» أضاف للأدب عمقاً وثراءً - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- السعودية في الثمانينات - عالم حواء
- الغيمة الرصاصية .. رثاء سردي للأحلام الموءودة - جريدة الوطن السعودية
أدباء: «الدميني» أضاف للأدب عمقاً وثراءً - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
الملاحق
ثقافة
«الحداثة» بساق واحدة.. السعودية في الثمانينات - عالم حواء. قراءة في فكر الثمانينات النقدي في السعودية
أحادية في تناولها النقدي وفي تعاملها مع المناوئين
الاثنين - 28 جمادى الأولى 1437 هـ - 07 مارس 2016 مـ
معجب العدواني
يؤمن هذا المقال بضرورة تقييم التجربة النقدية: حركة الحداثة التي سادت في الثمانينات الميلادية وأنتجت عددًا من الدراسات والسجالات والفعاليات التي كانت آنذاك خارجة عن المألوف، ومثلت كسرًا للمعتاد، وتفتيتًا للاتجاهات النقدية التقليدية. ووفقًا لما هو مألوف من سمات الحداثة، فإن هذه الحركة افتقدت شرط الحوارية، وكانت أُحاديّة في تناولها النقدي، وفي تعاملها مع المناوئين، وكذلك في تعاملها البيني. لنتفق في البدء على كون الاتجاه النقدي في حقبة الثمانينات طرق ثلاثة دروس مهمة: التنظير النقدي، والنقد التطبيقي، والسجال مع مناوئي هذا الاتجاه النقدي. لكن تلك الحركة النقدية المضيئة محليًا لم تنجح في تحقيق مستويات الوعي بأدنى مستويات الحداثة، نتيجة انغماسها في ثلاثة أبعاد يمكن وصفها بالأُحاديّة، وهي: أُحاديّة التناول النقدي في اختيارها المدونة الشعرية، والسجال الظاهر مع التقليديين، والسجال المضمر بين أفراد الحركة نفسها.
السعودية في الثمانينات - عالم حواء
احتشدت جموع من محبي الأديب والشاعر علي الدميني لتشييع جنازته، عصر أمس (الثلاثاء) في مقبرة الدمام، ويقام عزاء الرجال في حي الدوحة بالظهران، بجوار مسجد الأنصار، بمخيم بالقرب من منزله، من الساعة 8 إلى 11 مساء. وفقدت الساحة الثقافية السعودية والعربية قائد مسيرة وتجارب الإبداع الراقي طيلة 50 عاماً، الذي توفي إثر معاناته مع المرض لم تمهله طويلاً. وحمل الدميني أهم التجارب الأدبية منذ الثمانينات، ومن أبرز وجوه شعراء الحداثة السعوديين المجددين، وتجربته في الشعر الحداثي من أهم التجارب الثرية، لجرأتها المبكرة في تلك الحقبة، وشارك بفاعلية في تأسيس الحركة الشعرية الحديثة السعودية. وأسس مجلة «النص الجديد» الشهيرة في الدمام مطلع الثمانينات، نشأت على تجارب ونصوص حداثية، إضافة إلى حضوره في الصحافة بكتابة المقالة والقصيدة النثرية، كما أن له تجربة قصصية وروائية عميقة. وهناك الكثير من الأدباء والشعراء والمثقفين، نعوا الدميني في حساباتهم على «تويتر»، إذ قال الأديب الدكتور عبدالله الغذامي: «رحلت أيها المبدع وتركت خلفك إرثك وإبداعك وعرق جبين فكرك وقلبك». الغيمة الرصاصية .. رثاء سردي للأحلام الموءودة - جريدة الوطن السعودية. وقال الشاعر عبدالله الصيخان: «لم يكن الصديق الراحل علي الدميني شاعراً كبيراً فحسب، بل كان إنساناً نبيلاً ومصلحاً وطنياً وناقداً عميقاً، أضاف لمنجزنا الشعري العمق والثراء، وساهم في تطوير أدواتنا وأخذ بأيدي الشعراء الذين جاءوا بعده، وكان وفيا لمن سبقه في التجربة».
الغيمة الرصاصية .. رثاء سردي للأحلام الموءودة - جريدة الوطن السعودية
تولى كاندينيو تدريب الزعيم عام 1984 ونجح معه في الفوز بالدوري السعودي، عاد لتدريب الفريق عام 1989 وتُوج معه بكأس الملك بعد انتصاره على النصر في النهائي 3-0. ورغم قلة عدد بطولات المدرب مع الزعيم، إلا أنه ترك بصمة خالدة على أداء الفريق واكتشف عددًا من نجومه التاريخيين أبرزهم يوسف الثنيان وخالد التيماوي. خليل الزياني - الاتفاق
المدرب السعودي خليل الزياني حقق مسيرة رائعة مع الاتفاق، وقد استطاع معه خطف لقب الدوري السعودي مرتين من الكبار في الثمانينات، وفد يُعد المدرب الأفضل لهذا العقد. الزياني صنع فريقًا قويًا ممتعًا، وقد حقق معه إنجازًا تاريخيًا تمثل بالفوز بالدوري السعودي دون أي خسارة.
في نظرة سريعة إلى الأعمال الأدبية التي ركزت عليها الحركة، سنلحظها واقعة في أزمة التناول النقدي للمدونات الأدبية؛ إذ نلاحظ تركيزها على الشعر في أغلب درسها النقدي؛ إذ اعتمدت الحركة النقدية للحداثة على الشعر، وفي الوقت نفسه لم يكن كل الشعراء حاضرين في الدرس النقدي. ومن عوامل السيطرة على الحقل المتنافس عليه؛ الاستفادة من الإعلام بوصفه ضامن الوصول إلى الجمهور، وطريق الشهرة؛ ويعني هذا بناء أُحاديّة ثانية تخلقت داخل الاتجاه الأُحادي العام؛ تتمثل في إهمال الشاعر الذي لا ينتمي إلى هذا الحقل، ولا يضيف إلى الحركة. وأفضت هذه الأُحاديّة الثانية إلى أُحاديّة أخرى؛ هي إهمال نموذج قصيدة النثر، وتكثيف التناول النقدي لشعر التفعيلة. ولا يعني ذلك كذلك بؤس ما أنجزت دراسته في الحركة، لكنه يشير إلى فكرة استبعاد وانتقاء أُحاديّة غير مسوغة، لما كان من الممكن أن يدرس نقديًا.
شهدت ثمانينات القرن الماضي في الدوري السعودي تواجد عدد من المدربين الممتازين في مختلف الأندية السعودية، أبرزهم:
فورميجا - النصر
المدرب البرازيلي فورميجا قاد النصر في آخر مواسم السبعينات وتُوج معه بالدوري، وفي أول مواسم الثمانينات نجح بالفوز بالثنائية المحلية. ولم يكتف فورميجا بالأداء والنتائج، بل ترك بصمة كبيرة في تاريخ النصر وساهم في اكتشاف وتألق الأسطورة ماجد عبد الله. تيلي سانتانا - الأهلي
عاد الأهلي للمدرسة البرازيلية عام 1983 بعد عامين تقريبًا من رحيل أسطورته التدريبية "ديدي"، إذ تعاقد النادي مع تيلي سانتانا المدير الفني للبرازيل في مونديال 1982 الذي غادره أمام إيطاليا التي تُوجت باللقب فيما بعد. المدرب البرازيلي قدم أداءً هجوميًا مذهلًا مع الأهلي، وقد قاده في 3 سنوات نجح خلالهم في الفوز بثلاثة ألقاب هم كأس الملك عام 1983 والدوري السعودي عام 1984 وكأس الخليج للأندية عام 1985، وكاد أن يُحقق لقبًا آسيويًا لكنه خسر نهائي كأس الأندية الآسيوية أبطال الدوري عام 1985. خوسيه كاندينيو - الهلال
يُصنف العديد من جماهير الهلال خوسيه كاندينيو بأنه أفضل مدرب في تاريخ النادي، ذلك رغم أنه لم يُتوج معه بأي بطولة خارج السعودية.