يعتبر يونس عبد الحميد، المدافع المغربي في صفوف سطاد دو رانس الفرنسي، من أكثر اللاعبين إستقرارا في الأداء ب" الليغ1"، فصاحب 34 سنة، الذي مدد عقده قبل أيام لعامين إصافيين مع فريقه الحالي، يعد من أبرز اللاعبين المتألقين في أوروبا. ورغم أن عبد الحميد غاب عن المباريات الأخيرة للمنتخب المغربي، حيث لم يهتم به الناخب الوطني وحيد خليلودزيتش ، إلا أن الأخير واصل العمل بهدوء ودون أن يثير أي ضجيج من حوله، ماجعله في الوقت الحالي من أحسن المدافعين في البطولة الفرنسية.
- محترفون : يونس عبد الحميد يمدد عقده مع سطاد ريمس
- يونس عبد الحميد Prayer
محترفون : يونس عبد الحميد يمدد عقده مع سطاد ريمس
نظرة عامة
إحصائية
الاسم الاول: يونس أسم العائلة: عبد الحميد اسم قصير: يحيى عبد الحميد الاسم في البلد الأم: يونس عبد الحميد الجنسية: المغرب العمر: 28-09-1987 (34)
مباريات
90 "
90 "
يونس عبد الحميد Prayer
عبد الحميد وحمو الاسمر في مليونيه الموو اخراج محمد محمود شنب - YouTube
هكذا أثبت الدكتور عبد الحميد يونس مكانة مُتقدمة في الحياة الثقافية العامة وقد أكد عليها أيضا فيما بعد سنوات قليلة بحصوله على جائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي (1985). كان من حظ الدكتور عبد الحميد يونس أن تتلمذ للأستاذ أمين الخولي الذي كان أول من شغل أستاذية كرسي الأدب المصري، وبإشرافه حصل الدكتور عبد الحميد يونس على الماجستير برسالة عن سيرة الطاهر بيبرس (1946) ثم على الدكتوراه برسالة "الهلالية في التاريخ والأدب الشعبي" (1950). أُتيح أيضا للدكتور عبد الحميد يونس أن يكون أول من يشغل كرسي أستاذية الأدب الشعبي في آداب القاهرة عند إنشائه في (1957) وبهذا انتقل من الترجمة إلى أستاذية الكرسي في سبعة عشر عاما فقط. عند بلوغه الستين عمل أستاذا في جامعة الرباط (1970-1973). كانت حياة الدكتور عبد الحميد يونس أوسع بكثير من التزامه المخلص بواجبه الأكاديمي أو الدراسي فقد شارك منذ مرحلة مُبكرة من حياته في الإنجاز الثقافي المتميز ويكفي أن نذكر مشاركته مع زميليه العظيمين الأستاذين الكبيرين إبراهيم زكي خورشيد وعبد الحميد الشنتناوي في ترجمة دار المعارف الإسلامية. كذلك كان الدكتور عبد الحميد يونس من الذين اتصلوا بالصحافة العامة والثقافية على حد سواء وقد كتب في مجلة "المجلة الجديدة" التي كان يُصدرها الأستاذ سلامة موسى، بل إنه أصدر مجلة "الراوي الجديد" (1935) وفي عهد الثورة كان هو الذي وقع عليه الاختيار ليرأس تحرير مجلة الفون الشعبية في إصدارها الأول (1965).