ليس في نية يونس عبد الحميد، لاعب رانس الفرنسي، اعتزال اللعب بعد، رغم بلوغه 34 عاما من العمر، وأكد في تصريحات نقلتها الصحافة الفرنسية أنه لا يفكر حاليا ي ترك الملاعب، مضيفا أن همه الوحيد هو أن يظل جيدا في الملاعب ويقدم أداء قويا في المباريات. وأشار عبد الحميد إلى أنه سيلعب لموسم آخر على الأقل في "الليغ1"، سواء مع فريقه الحالي رانس، أو مع فريق آخر، وقال إن هذا الأمر متروك لوكلائه، وأن بابه مفتوح لمناقشة أي عرض يأتيه. ويتنهي عقد الدولي المغربي عبد الحميد مع فريقه الحالي رانس في نهاية يونيو 2022، علما أنه انضم لصفوفه في صيف 2017. ولعب له هذا الموسم 25 مباراة في البطولة الفرنسية سجل خلالها هدفا واحدا، كما لعب له 3 مباريات في كأس فرنسا.
يونس عبد الحميد - ويكيبيديا
وترجم حكايات كانتربري عام 1963 بالاشتراك مع مجدي وهبة ، عضو مجمع اللغة العربية وأستاذ الأدب الإنجليزي. كما قدم عمل جمع بين الترجمة والأدب الشعبي المقارن في الأسفار الخمسة (بنجاتنترا) عام 1980؛ حيث قدم معها دراسة مقارنة مع كتاب كليلة ودمنة. [6]
مُؤلفاته [7] [ عدل]
الحكاية الشعبية عام 1985. الظاهر بيبرس في القصص الشعبي. الأسطورة والفن الشعبي عام 1980. سيرة بني هلال. حكاية الصقر شاهين. مجتمعنا عام 1956. معجم الفولكلور. الهلالية في التاريخ والأدب الشعبي عام 1968. خيال الظل عام 1960. في الأدب المغربي المعاصر عام 1982. لافوازييه عام 1944. دفاع عن الفلكلور عام 1972. {{ط|الأسس الفنية للنقد الأدبي عام 1958. مقولات [ عدل]
« فرسالةُ الأديب أن يُميّز لنفسه وللناس هذه الفكرة الإلهية، بما فيها من روعةٍ وجمالٍ وقوة، وأن يقف إلى جانبها مُعجباً متعجباً، وأن يذيعها في الناس حتى يكونوا أنعمَ بحياتهم وأقدر على فهم وجودهم. عليه أن يسمو بهم فوق رغبات العيش المادي من طعامٍ وشرابٍ وكساء، وأن يُحررهم (ولو إلى حدٍ ما) من قيود الزمان والمكان. وأظنك تستطيعُ أن تتخذ هذا التعريف مقياساً تُوازن به بين الأدب الحي والأدب الميت، فكما يوجد في هذا العالَم أطباء ودجالون يدّعون الطب، كذلك يوجد أدباء وأدعياء يدعون الأدب.
Snrtnews | ريمس يعلن جديد يونس عبد الحميد
كذلك ترجم الدكتور عبد الحميد يونس "حكايات كانتربري" 1963 بالاشتراك مع الدكتور مجدي وهبة عضو مجمع اللغة العربية وأستاذ الأدب الإنجليزي. وللدكتور عبد الحميد يونس عمل مهم يجمع بين التجربة والأدب الشعبي المقارن وهو ترجمته للأسفار الخمسة البنجا تنترا 1980 فقد قدم مع هذه الترجمة دراسة مقرنة لهذه الأسفار مع كتاب كليلة ودمنة. تم النشر نقلا عن موقع مدونات الجزيرة
لقراءة المقال من مدونات الجزيرة إضغط هنا
للعودة إلى بداية المقال إضغط هنا
فضلًا شارك في تحريرها.