بعد الجدل الذي أحدثه إنتشار أخبار تفيد أن أصول الممثلة المصرية هالة صدقي ليست مصرية، وأنها تحمل هوية أخرى، خرجت هي عن صمتها لترد على هذه الأخبار، وتضع حداً للجدل حول هذا الأمر. ونفت هالة صحة تلك الأخبار، مؤكدة على أنها مصرية ومن الصعيد، وكتبت في صفحتها الخاصة: "انتشر البوست ده من مدة ونزل على مواقع كتيرة، ولكن للتوضيح أنا يشرفني أنى أكون من بلد عربي ولكن للتوضيح أنا مصرية ومن جذور مصرية وأصل جذور الأب من صعيد مصر المنيا والأم أصل جذورها من صعيد مصر أيضًا بالرغم أنها كانت شقراء ولكن جذورها من الصعيد صعيدية أصلي وأفتخر". أول قبطية تخلع زوجها.. الممثلة هالة فؤاد خانطوماني. والزوج الثاني يصغرها بـ7سنوات 9 سنوات في المحاكم ظلت هالة صدقي تحاول الإنفصال عن زوجها الأول مجدي وليم من دون جدوى، حتى تمكنت من تغيير مذهبها الكنسي من القبطية الأرثوذكسية الى السريانية الارثوذكسية، وكانت هالة تزوجت من مجدي لمدة خمسة أشهر فقط، بعد خطوبة دامت عامين، وتعرفت عليه من خلال الأصدقاء وطلب منها الزواج على الفور، وبعد الإنفصال أقامت هالة صدقي حفلاً دعت إليه اصدقاءها في الوسط الفني، وأحياه محمد منير ومحمد فؤاد، وقدما لها التهاني على الإنفصال.
الممثلة هالة فؤاد عبدالواحد
* الممثلة الشابة ياسمين غيث حفيدة الفنان الراحل حمدي غيث التي شاركت في مسلسل "حلاوة الدنيا" في رمضان 2017 في دور فتاة تعاني من مرض السرطان أصابها المرض في الواقع قبل ذلك بعام، وقاومته بالعلاج وما زالت تقاوم بشجاعة ومداومة على العلاج.
بعد وفاة الفنانة دلال عبد العزيز قبل عدة أشهر لم توافق الفنانة المعتزلة شمس البارودي بغسل جثمانها. وفي وقت أخر أعلنت شمس البارودي كشفها سبب توقفها عن تغسيل جثامين الأموات بعد عملها لهذه المهمة الإنسانية لمرات عديدة،
آخرها كان مع الفنانة الراحلة هالة فؤاد التي وافتها المنية عام 1993 بعد صراع مع المرض. حكايتي بقلم ا.د/ إيناس فوزي – وكالة أنباء أسيا. وقالت البارودي في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إنها وقفت على غسل جثمان والدتها وحماتها قبل سنوات طويلة، مضيفة:
استجبت لوصية هالة فؤاد بوقوفي على غسل جثمانها بعد إبلاغي بهذه الوصية من والدتها، ولكني كنت أرقد بعد أي غسل لمدة شهر أو شهرين من شدة الموقف». وأضافت: بسؤالي للعلماء كان ردهم عليّ كالآتي «رعاية بيتك وأولادك أولي من ثواب الغسل وتعبك بعده، لأنك لن تستطيعين حينها رعاية أطفالك»،
ومن ذاك الوقت لم أعد أشارك في أي غسل، خاصة مع وجود إخوات فضليات تؤدين هذا الثواب وربي يلطف بنا جميعاً.