اجعلي نفسك على درجة عالية من الثقافة للاهتمام بالبشرة عن طريق المسكات والشعر والاهتمام بالجسم وتسعي علي إثبات شخصيتك عن طريق العمل في أي شيء تستطيعين فعله حتى تستطيع الاعتماد على نفسك فبعض الرجال يجذبهم وبشده النساء المهتمين بعملهم لإثبات شخصيتهم. أحرصي أن تكوني أنيقة جدا في المنزل وأيضا في اسلوب الحديث مع أبنائك أمام زوجك. كيف تسترجعين زوجك بعد زواجه. احرصي أيضا على أن تكون رومانسية ابعثي له بعض الرسائل ولكن بصورة غير مباشرة عن طريق تثبيت هذه الرسائل على الحائط أو وضعها في أي مكان. دعاء لإعادة الزوج اليكي
عدد كبير جدا من النساء يحرصون على اللجوء إلى الله عز وجل أنه قادر على كل شيء وفي حالة حدوث خلاف بينهم وبين ازواجهم يرجعون إلى الله ويكثرون من الصلاة والدعاء وقراءة القرآن وهناك الكثير من الأدعية التي يمكن من خلالها ومن المواظبة عليها أن يتم تحقيق كل ماهو صعب. اللهم ارزقني ود زوجي وحبه وارزقه ودي وحبي، اللهم وفق بيننا في كل الأمور، اللهم أغفر لنا وارحمنا في الدنيا والآخرة، فمن رحمته هو من يفوز دائماً يا رب العالمين، اللهم لا تجعل بيننا للخصام سبيل وردنا إليك رداً جميلاُ وارزقنا الهداية، اللهم أبعد عنا المعاصي والفتن ما ظهر منها وما بطن ولا تجعل الخصام بيننا يدوم أبداً، اللهم أبعد عنا الخصام و وساوس الشياطين ونعوذ بك ربي من عيون الناس والحسد الله آمين.
كيف تسترجعين زوجك بعد زواجه
ما هو ضروري هو أن تكتشف المرأة الأشياء الجيّدة في نفسها، وأن تعيد التأكيد عليها وتبرزها وتجعل زوجها الذي في خصام معها يُلاحظ ذلك بوضوح. وأضافت الدراسة أنه من الخطأ جدّاً أن تستسلم المرأة ليأسها بعد شعورها بأن زوجها تغير تجاهها، ولم يعد يحبها، كما كان في السابق. وأوضحت بأن ذلك الزوج ربّما لم يفقد حبه بشكل كامل، بل إن الظروف التي مر بها الزواج، وحدة الخلافات وأسباب أخرى، ربّما برّدت مشاعره، وهو قد يكون بانتظار أن تتّخذ زوجته المبادرة لكي يشعر بأنّها لا تستحقّ أن يفقد حبّه لها، وأنه بالإمكان إرجاع الأمور إلى مجاريها. هذه الدراسة تستبعد في محتواها حدوث الخيانة الزوجيّة، لأنّ الخيانة قد تقتل الحبّ تماماً لدى الطرفين. وتابعت الدراسة تقول بأن نساء كثيرات تمكّن من استعادة حبّ أزواجهن لهن بعد خصامات طويلة، لأنهن لم تستسلمن لليأس، بل جاهدن من أجل كسب قلب من تحبه من جديد. اعتني بنفسك أكثر: قالت الدراسة إن هناك زوجات تشعرن بالراحة بعد الزواج، فتهملن أنفسهن؛ ومن بين أكثر الظواهر شيوعاً هو اكتساب بعض النساء وزناً كبيراً، بسبب الاعتقاد بأنّها قد تزوّجت، وبأنّ زوجها لن يهتمّ إذا اكتسبت الوزن أو فقدته، لاعتقادها بأنّه يجب أن يحبّها بالشاكلة التي هي عليها.
ليس لنا أن نُحَرِّك قلوبَ عباد الله، أو أن نتحكمَ بها، وليس لنا أن نُحببَ إلى عبدٍ ما قد بغض، أو أن ننفرَه مما أحب وهوى، والقلوبُ بِيَدِ مُقلِّبها وحده لا شريك له فيما يملك، ولا منازعَ له في إرادته، إلا أنَّ بَذْلَ الأسباب الموجِبة للمحبة هو فقط ما تملكينه، وتجنب ما يُثير البغضاء في القلوب، ويُهيج شحناء النفوس يبقى في يدكِ؛ فإطلاقُ اللسان والخوض في كلِّ الأمور من أكثر ما يُنفر الرجل مِن زوجه، بل ينفر الناس ويوقع بينهم العداوة بوجه عامٍّ، ولا خير مِنْ حِفْظ اللسان، والتعقُّل قبل النطق بكلمةٍ قد توغر الصدور، وتقلب القلوب مدى الحياة. ثم إنَّ التغاضي عن الزَّلَّات، وتجنُّب اللوم والعتاب، مِن شأنه أن يزيلَ بعض ما قد ترسَّب في الأفئدة، وتغلغل في الصدور بقدر يُقدره الله، ومن أكثر ما يؤلف بين القلوب ويعمل على نشر المحبة وشيوع المودَّة: التودُّد إلى الزوج بما يُحب وما يميل إليه قلبُه، ولستُ أعلم بحال زوجكِ منكِ، فتأملي مواضع رغباته، واعملي على تلبية حاجاته، وطاعة أوامره في حدود قدرتكِ. تعامُلكِ الجيد مع أهله انعكس إيجابًا عليكِ، وكان له طيبُ الأثر وعظيم النَّفْع؛ فقد دافعوا عنكِ، ونافحوا، ووقفوا خير موقف، جزاهم الله كل خير؛ فاستمري على تواصلكِ معهم، واستثمري علاقتكِ بهم، واجعلي منهم حبل تواصل بينك وبين زوجكِ؛ فثناؤُهم عليكِ كان له كبيرُ الأثر في تهدئة النفوس، وإعادته عن قراره بالتطليق.