آخر تحديث: أبريل 16, 2021
اسماء حبوب منومه تباع في الصيدليات واسعارها
اسماء حبوب منومه تباع في الصيدليات واسعارها، الكثير منا يمر ببعض الظروف والتوتر وأحيانًا المشاكل التي تجعله لا يستطيع النوم، ويشعر بالكثير من الأرق وعدم النوم، ويظل طول الوقت على فراشه يبحث عن القليل من الراحة والنوم ولا يستطيع، وفى هذه الحالة يلجأ الكثير إلى الحلول التي تجعله يستطيع النوم ولو لفترة قصيرة لكي يشعر بالاسترخاء، لذلك سوف نعرض عليكم أفضل الحبوب المنومة التي تباع في الصيدليات. أفضل الحبوب المنومة التي تباع في الصيدليات
فان الحبوب المنومة لها تأثير فعال للحصول على النوم والاسترخاء لبعض الوقت، وذلك لأنها تحتوي على مادة البنزوديازيبينات، وهذه المادة تعمل على تهدئة الجهاز العصبي المركزي، وهذا يجعلك تستطيع النوم بشكل جيد لعدة ساعات، ومن أفضل هذه الحبوب المنومة:
اقرأ أيضًا: التنويم المغناطيسي وفوائدة
طرق علاج الأرق وقلة النوم بالتفصيل
دوكسيبين(سيلينور)
فهي تعتبر نوع جيد من الحبوب المنومة، حيث أنها لا تسبب الإدمان، وتجعلك حصل على عدد ساعات من النوم بشكل هادئ ومستقر. رامالتون (روزيريم)
فان هذا النوع من الحبوب يجعلك تستطيع الدخول في النوم مباشرتًا، وهو أيضًا يعالج الاضطرابات، وتناوله لا يسبب الإدمان.
- اسماء حبوب منومه تباع في الصيدليات واسعارها - مقال
اسماء حبوب منومه تباع في الصيدليات واسعارها - مقال
وتناول بعض الحبوب المنومة يؤدي الى حدوث بعض التصرفات الغريبة للمريض أثناء نومه مثل: القيادة وتناول الطعام. وفي نهاية مقالنا نكن قد تعرفنا على اسماء حبوب منومة تباع في الصيدليات واسعارها، كما وتعرفنا على أقوى الحبوب المنومة التي تباع في الصيدليات، والآثار الجانبية لتناول الحبوب المنومة، ومنعاً من حدوث أي مضاعفات أو آثار جانبية يجب زيارة الطبيب وتحديد الجرعة المناسبة من الحبوب المنومة التي تعمل على تهدئة الجهاز العصبي وتحسين النوم ومنع الاضطرابات والأرق.
لقد تم تسجيل أول استعمال طبي للاستراجالس في الصين منذ 2000 عام مضت ويعتقد الممارسون المعاصرون للطب الصيني أن العشب يقوي كل أجهزة الجسم وهو فعال بشكل خاص في علاج الأمراض وخاصة تلك التي تسبب الإجهاد. كما يعتبرونه مماثلاً للجنسنج ويصفونه لمرضى السكر وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وهو مقو مدفئ مناسب للصغار خاصة وللأشخاص النشيطين جسدياً إذ يزيد قدرتهم على التحمل ويحسن مقاومتهم للبرد وهو من أهم مقويات الدم. إن أول دراسة غربية عن الأستراجالس كانت في عام 1983م في جامعة تكساس بمركز د. أندرسون للسرطان في هيوستن جرب العشب في 19 مريضاً بالسرطان كانوا يعالجون بالعقاقير الكيميائية المثبطة للمناعة حيث جرب هذا العشب على ضعف المناعة وأعطى نتائج مذهلة في رفع المناعة واستعادة عمل المناعة السوي عند مرضى السرطان وتوصي الأدلة السريرية أن مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الكيميائي أو الاشعاعي يتعافون بسرعة أكبر ويعيشون مدة أطول إذا أعطوا الاستراجالس في الوقت نفسه. منذ ذلك الحين أظهرت الدراسات أن تناول الاستراجالس سواء عن طريق الحقن أو عن طريق الفم حسن كثيراً في قياسات الوظائف المناعية المختلفة. ففي إحدى الدراسات أصبحت الخلايا الليمفية T الخاصة بمهاجمة العدوى أكثر شراسة بصورة ملحوظة بعد العلاج بالاستراجالس.