يارب ارحمه واغفر له وادخله الجنة وانزل على قبره الضياء والنور والفسحة والسرور
واجعل اهله من الصابرين. رحمك الله رحمة واسعة يا ابن أخي وأسكنك فسيح جناته. يارب العالمين. 13-09-2001, 05:33 PM
#10
مرحبا اختي 00 رحم الله عمك وادخله فسيح جناته 00000 اللهم آمين
مواضيع مشابهه
الردود: 0
اخر موضوع: 05-02-2010, 10:08 AM
الردود: 1
اخر موضوع: 03-07-2009, 01:44 AM
الردود: 5
اخر موضوع: 05-12-2007, 11:41 PM
الردود: 3
اخر موضوع: 02-11-2007, 04:11 PM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
- رحمك الله رحمة واسعة يا ابن أخي وأسكنك فسيح جناته
- ما هي مظاهر رحمة الله بالإنسان؟ - موضوع سؤال وجواب
رحمك الله رحمة واسعة يا ابن أخي وأسكنك فسيح جناته
رحمك الله رحمة واسعة يا ابن أخي وأسكنك فسيح جنائنه. مقالات رأي اخرى
اختيارات المحرر
ما هي مظاهر رحمة الله بالإنسان؟ - موضوع سؤال وجواب
فلا ينبغي لأحدٍ أن ييأس أو يُيَئِّس الناس أو يُقَنِّطهم، بل ينبغي له أن يُرغِّبهم في الخير، ويُخبرهم بأنَّ ربَّهم ذو رحمةٍ واسعةٍ، وأنه لا يُردّ بأسه عن القوم المجرمين، فمَن تاب تاب اللهُ عليه، ومَن أعرض فبأسُ الله لا يردّ عنه وعن أمثاله، قال تعالى: نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ [الحجر:49- 50]، وقال تعالى: غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ [غافر:3]، يغفر الذَّنبَ لمن تاب، وشديد العقاب لمن أبى واستكبر، ولا يخرج من هذا أحدٌ؛ الكفَّار والعُصاة جميعًا.
والله -عز وجل- لمّا أراد بعباده خيراً كان من أسمائه الحسنى الرحمن الرحيم، فكان عنده من الرّحمة ما تتّسع لكلِّ شيءٍ، حيث قال في كتابه العزيز: (وَرَحمَتي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ) ، "سورة الأعراف:156"، وبرجاء رحمته -عز وجل- والخوف من عقابه تكمُن العبادة الحقيقية؛ حيث قال -تعالى-: (نَبِّئ عِبادي أَنّي أَنَا الغَفورُ الرَّحيمُ* وَأَنَّ عَذابي هُوَ العَذابُ الأَليمُ). "سورة الحجر:49-50" وقد قال ـصلى الله عليه وسلم-: (إنَّ لِلَّهِ مِئَةَ رَحْمَةٍ أَنْزَلَ منها رَحْمَةً وَاحِدَةً بيْنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ وَالْبَهَائِمِ وَالْهَوَامِّ، فَبِهَا يَتَعَاطَفُونَ، وَبِهَا يَتَرَاحَمُونَ، وَبِهَا تَعْطِفُ الوَحْشُ علَى وَلَدِهَا، وَأَخَّرَ اللَّهُ تِسْعًا وَتِسْعِينَ رَحْمَةً، يَرْحَمُ بِهَا عِبَادَهُ يَومَ القِيَامَةِ) ، "أخرجه مسلم" ولقد تجلَّت رحمته على الأرض وفي الخليقة كلها، فما من أحدٍ إلّا وعليه أثر منها، إلّا أنّها للمؤمنين خالصة في الآخرة.