قليل هم أولئك الذين يخطون بأعمالهم سطور المجد.. وأقل منهم من يحفرون بدمائهم سجلات الشرف في أنصع صفحات التاريخ ومنهم شيخ فلسطين المجاهد البطل والعالم الداعية الشهيد أحمد ياسين (نحسبه كذلك والله حسيبه) والذي صدق فيه قول الحق سبحانه (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا). يعيش كثير من المسلمين حياتهم دون أن يسطروا سطرا واحدا أو حتى حرفا واحدا في سجلات الشرف على صفحات الحياة بل وربما يصرون على أن تكتب أسمائهم في سجلات الغافلين والعابثين أو حتى المفسدين.. علوٌّ في الحياة وفي الممات... بحق أنت إحدى المعجزات(غازي الأول وبعض كلماته ) - هوامير البورصة السعودية. وأقل منهم من يحفرون بدمائهم سجلات الشرف في أنصع صفحات التاريخ ومنهم شيخ فلسطين المجاهد البطل والعالم الداعية الشهيد أحمد ياسين (نحسبه كذلك والله حسيبه) والذي صدق فيه قول الحق سبحانه ( من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا).
- علوٌّ في الحياة وفي الممات... بحق أنت إحدى المعجزات(غازي الأول وبعض كلماته ) - هوامير البورصة السعودية
- بوابة الشعراء - أبو الحسن الأنباري - علو في الحياة وفي الممات
- علو في الحياة وفي الممات أيها الشبل - د. عبد الله بن عبد الرحمن الربيعي
- علو في الحياة وفي الممات - ملتقى الخطباء
علوٌّ في الحياة وفي الممات... بحق أنت إحدى المعجزات(غازي الأول وبعض كلماته ) - هوامير البورصة السعودية
اذا كان المقصود من الكرم هو بذل الموجود فهذا غاية الجود - وهناك بيت شعر حفظته من احد افراد قبائل قحطان -يقول ((قدمت ماجودي وكثرت مرحبي ----ولا بعد ماجودي علي ملام))
فكما ذكرت كان يجي دراااااج ويصلون المغرب في المسييييييد!!!! -وكان الوالد اطال الله عمرة وختم له برضوانه -يأخذهم معه للبيت ويستأنس لهم ويأكلون مما نأكل مع زياده في البر وتفضيل على الأهل والنفس في الميسور!!! اما ان اعزم فلااااااااان لأنه((( بيق أأأأس)))--اكرمكم الله،،،،واذبح 2 حاشي 10 خرفان واسوي بوفيه مفتوح فيه كل ذو ضلف وخف وحافر وريش وزعنفه وفيه من صيد البر والبحر!!! وأقول تفضل -اقلط حياك الله على ما تيسر واعذرني على القصور!!!! -فهذه جريمه شنعاءءءءءءء عاقبتها نزع البركه، وانقطاع المطر، وغلاء الأسعار، وجور السلطان،،! بوابة الشعراء - أبو الحسن الأنباري - علو في الحياة وفي الممات. وانهيار سوق الأسهم -!!! ومشكلتنا يا ابو العواكل -اننا متطرفون فاما كرماء لحد التبذير والأسراف -وتعرف من هم اخواننا هنا -وكان الشيطان لربه كفور****
او قعيطيه((بخل ذو ابعاد استراتيجيه)) لو يملك الواحد اموال قارون ما انفق ريالا ***أغبر***
الوسطيه طيبه يا ابن العم في كل شي
فلا تجعل يدك مغلوله ولا تبسطها كل البسط!!!!
بوابة الشعراء - أبو الحسن الأنباري - علو في الحياة وفي الممات
الصورة سبق بها ابن المعتز في مرثيَة له للخليفة المعتضد:
وصلَّوا عليه خاشعين كأنهم
وفودٌ وقوف للسلام عليه
المصلوب يرتفع عن الأرض ولا يدفن في التربة
السبب في ارتفاعه عن الأرض أن بطن الأرض ضاق عن ضم مكارمه وأفضاله، فصار الجو قبره، كما كان الكفن من ثياب الرياح، وهذا بالطبع لأنه عالي الشأن، مختلف عن الناس. المصلوب عليه حراسة خوفًا من إنزاله من قبل أقربائه ومن يهمهم أمره
يخاطبه ويقول: أنت عظيم، وبسبب عظمتك يحرسك ويرعاك حراس ثقات يحفظونك- كما كانوا قبلاً في حياتك وفي حراستك. المصلوب توقد حوله النيران حتى يتأكدوا من بقائه في ساحة الإعدام
هذه النيران هي التي كان يوقدها لإكرام ضيوفه، فظلت مستمرة. ثم يخاطبه فيقول:
في عملية الصلب ركبت مطية (استعارها للخشبة)
هناك من سبقك في ركوب المطية هذه هو زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، وقد طالب بالخلافة فصلبه هشام بن عبد الملك، فلك في زيد أسوة حسنة. علو في الحياة وفي الممات - ملتقى الخطباء. وهذه المسألة فيها العزاء، فمن أراد من أعدائك أن يعيّر بمصيرك، فليتذكر زيدًا من أهل البيت وما جرى له. جذع الشجرة أو الخشبة كان عاديًا
الجذع أصبح اليوم فريدًا من نوعه، لأنه تمكن من عناق المكارم، فجعل الصلب عناقًا، والمرثي جامع المكرمات.
علو في الحياة وفي الممات أيها الشبل - د. عبد الله بن عبد الرحمن الربيعي
في عام 1390هـ، دخلت المعهد العلمي بعنيزة فانتابني حينها شعور بأنني لست في مدرسة متوسطة وثانوية إنما في صرح عال، مديره ليس كالمديرين، ومدرسوه ليسوا كالمدرسين، في منزلة أعلى علما وإدارة، فالأستاذ عبدالله اليوسف (وهذ الاسم المختصر لدى أهل البلد) أدار دفة المعهد سنين، وحوله كوكبة من العلماء؛ الشيخ محمد العثيمين، والشيخ علي الزامل والشيخ عبدالعزيز المساعد وغيرهم، ومعهم مربون أفاضل مثل الأستاذين عبدالرحمن التركي وصالح العبيكي وغيرهما، رحم الله من رحل منهم ومتع الله الحي بالصحة والعافية. وذات يوم كنا في رحلة برية تجمع الأساتذة بعدد من الطلاب المبرزين فأخذ أستاذنا عبدالله يسأل أسئلة عامة ويشجع من فاز ولا يقرع من أخطأ فزرع في نفس المجد طموحا ونزع من فكر المخفق الوجل من الفشل. غادر المعهد، وظل يتابع تلميذه، ويطمئن على مركزه الأول ست سنين، وفي الرياض، أصبحت في قسم التاريخ، وكان أمينا عاما للجامعة، فكنت الجأ إليه في كل معضلة علمية، ماكنت أقطع أمرا حتى يشهد. وهو الذي بذل جهدا مع وزارة الإعلام ليفكوا قيدي كيما أكمل دراساتي العليا في الجامعة وقد أصبح وكيلا لها. حتى إذا ما اختار صاحبكم فرنسا في مرحلة الدكتوراه وجدته مؤيدا ومساندا.
علو في الحياة وفي الممات - ملتقى الخطباء
التهليل يموت ويختفي ويضمحل
الجوائز يسكنها الغبار
الفائزون يتم نسيانهم بعد فترة قصيرة
الان اجب عن هذه الاسئلة:
1. اعط اسماء ثلاثة اساتذة اثروا عليك في حياتك الدراسية. 2. اعط اسماء ثلاثة اصدقاء وقفوا معك في وقت شدتك. 3. فكر في بعض الاشخاص الذين جعلوك تفكر بانك شخص مميز. 4. اعط اسماء خمسة اشخاص يعجبك قضاء وقتك معهم. هذه الاسئلة اسهل من تلك، اليس كذلك؟
الاشخاص الذين يعنون لك شيئا في الحياة، لا احد ينعتهم بانهم الافضل في العالم، ولم يفوزوا بالجوائز وليسوا من اغنى اغنياء العالم. هؤلاء هم الذين يهتمون لك، ويعتنون بك، ويتحدون الضروف للوقوف الى جانبك وقت الحاجة. فكر بهذا للحظة
الحياة قصيرة جدا
وانت، الى اي مجموعة من المجموعتين اعلاه تنتمي؟
دعني اساعدك. انت لست من ضمن الاكثر شهرة في العالم، ولكنك احد الاشخاص الذين تذكرتهم عندما رغبت بارسال هذا الملف لهم. في وقت مضى، كان هناك تسعة متسابقين في اولمبياد سياتل، وكان كل المتسابقون معوقون جسديا او عقليا، وقفوا جميعا على خط البداية لسباق مئة متر ركض. وانطلق مسدس بداية السباق، لم يستطع الكل الركض ولكن كلهم احبوا المشاركة فيه. فقامت الجماهير الموجودة جميعا وهللت وصفقت لهم، ودام هذا التهليل والتصفيق طويلا....
الاشخاص الذين شاهدوا هذا، مازالوا يتذكرونه ويقصونه.
تعبت يوما وبلغ بي الاسى كل المبالغ فانطفأت رغبتي وعزفت. ولا انكر اني تجولت في بعض المرابع والروضات بعد ذلك.... فلم اجد مجالا ارحب مما كنت فيه. يا الهي، لقد تطابقت احوال بعض الروضات مع قول شاعرنا الحكيم: أقول له زيداً ، فيسمعُ خالداً ويكتبهُ عمْراً ، ويقرأه سـعدا
فكان لابد من الفرار اليكم، وسرتني الرسالة الجوابية الترحيبية اللطيفة من مشرفنا الغالي السيد احمد النويصر واشكره على كأس عصير التوت الذي قدمه لي. تحياتي لكم جميعا
12-06-2010, 07:02 AM
المشاركه # 3
مقال أعجب غازي فكتبه في قسم المشرفين بتاريخ
7-5-2008
مقال اعجبني جدا........ لانه اهم من الفلوس.... ويرشدك الى افضل.. اوقات... السعادة.................. محاضرة مترجمة نحن نقنع انفسنا بان حياتنا ستصبح افضل بعد ان نتزوج، نستقبل طفلنا الاول، او طفلا اخر بعده. ومن ثم نصاب بالاحباط لان اطفالنا مازالوا صغارا، ونؤمن بان الامور ستكون على مايرام بمجرد تقدم الاطفال بالسن. ومن ثم نخبر انفسنا باننا سوف نكون في حال افضل عندما نحصل على سيارة جديدة، ورحلة سفر واخيرا ان نتقاعد. الحقيقة انه لايوجد وقت للعيش بسعادة افضل من الان. فان لم يكن الان، فمتى اذن؟
حياتك مملوءة دوما بالتحديات، ولذلك فمن الافضل ان تقرر عيشها بسعادة اكبر على الرغم من كل التحديات.
كان لا يعرف المناطقية والجهوية في تعامله مع موظفيه وأعضاء هيئة التدريس وكان كلما ترقى في مناصبه لا يغير طاقم مكتبه، وذات يوم فوجئت بعلي الدريس رحمه الله يتصل بي ضمن عدد من الأساتذة للحضور إليه، ولم ندرك مراميه، ولما وقفت بين يديه ذكر لي اختياري وكيلا لعمادة البحث العلمي فقلت له: أستاذي أعرف انك لا تحابي أحدا وإني محسوب عليك وأخشى أن لا أكون في مستوى تطلعاتك فاعفني فقال لي: الذي اختارك هو الدكتور فهد بن عبدالله السماري عميد البحث العلمي وأنا أوجهك إلى العمل معه فقلت الآن سمعا وطاعة. وفي اتخاذ القرار كان ينشد المصلحة العامة؛ ويستأنس بالتوجيهات النبوية «لئن تخطيء في العفو خير من أن تخطيء في العقوبة». وإذا جيء بمعاملة فيها فصل لموظف قال: إنكم تعاقبون أسرته حيث تقتات على راتبه فأمهلوه وانقلوه نقلا تأديبيا لعله يرعوي. ب - أما عن كرمه فغيث لا ينقطع، فكان لا يرد سائلا، ويعطي بخفاء وسخاء، يغشى مكتبه المحتاجون من المستخدمين والفقراء والمغتربين، كان يتفحص قسمات وجوه موظفيه ويسأله عن حالهم وعيالهم. كان يساعد الغارمين، والمدينين وربما كفلهم لدى الدائنين. في رحلاتي إلى أوروبا وآسيا وأفريقيا التقيت عددا من خريجي الجامعة فيسألون: كيف الشبل؟ استدان ذات مرة مهرا لقهوجي لديه، تزوج وأنجب وأستاذنا يسدد دينه دون أن يجرحه ويطالبه برد الدين؟ وذات يوم أخبرته أن لدينا في العمادة موظفا ناسخا محتاجا فكلفه بإدخال نصوص من كتاب له واشترط عليه تنفيذه في بيته وفاجأه بمبلغ يعادل راتب شهرين من ماله الخاص.