تنمية سيناء
أكد العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة أنه بفضل جهود القوات المسلحة فى مجابهة الإرهاب؛ نجحت الدولة المصرية فى اتخاذ خطوات إيجابية نحو التنمية والنهوض بالإقتصاد؛ موضحاً أنه بالتوازى مع الحرب على الإرهاب تساهم القوات المسلحة بما لديها من إمكانات بدعم جهود الدولة فى التنمية الشاملة فى شبه جزيرة سيناء والارتقاء بالأوضاع الاجتماعية لأهالى سيناء. وأكد المتحدث العسكري أن القوات المسلحة أخذت على عاتقها مهمة تنمية شبه جزيرة سيناء تكليفاً من الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بالتعاون مع الجهات المعنية بالدولة كأحد المحاور الرئيسية لمجابهة الإرهاب. وتحدث المتحدث العسكري عن جهود القوات المسلحة لتنمية سيناء موضحاً:
تم تكليف القوات المسلحة اعتباراً من 30 / 6 / 2014 بتنفيذ 443 مشروعا لخدمة كافة مجالات التنمية الشاملة بشبه جزيرة سيناء بإجمالى تكلفة مالية 401 مليار جنيه تم تنفيذ 306 مشروعات بتكلفة 108مليارات جنيه بخلاف ما هو جارٍ/ مخطط تنفيذه الآن. لقاء معايدة فصحية في مطرانية سيدة النجاة – Cedar News. إنشاء 5 أنفاق وكباري "بالإسماعيلية وبورسعيد والسويس"- و إنشاء 69 طريقا بإجمالى أطوال 2530 كم.
- صور باسم ابراهيم مكتوب عليها عيد ميلاد سعيد
صور باسم ابراهيم مكتوب عليها عيد ميلاد سعيد
دعوا الطاقة الموجودة فيكم تتجدد دائماً ولا تخافوا ان تعبّروا. المسيح قام. صور باسم ابراهيم عليه السلام. " المطران معوض راعي ابرشية زحلة المارونية المطران جوزف معوض قال في كلمته: " شكراً سيدنا ابراهيم على استضافتك اليوم وانشاءالله هذه المسيرة التاريخية تستمر معكم وانشاءالله تبقى سيدة النجاة هي الجامعة. نحن اجتمعنا اليوم لنعلن ان المسيح قام من بين الأموات. هذا هو ايماننا وهذا ما نشهد له، وفي الوقت الذي نؤدي فيه هذه الشهادة من خلال لقاءاتنا ومن خلال الليترجية ومن خلال حياتنا بلدنا لا يزال يمسي في الجلجلة ولكن هذه المناسبة اليوم هي التي تعطينا الرجاء في قلب الآلام التي نعيشها، خاصة اننا نؤمن ان يسوع المسيح الذي قام من بين الأموات لا يزال معنا وباقٍ معنا وموجود معنا اليوم في وسط الآلام والصعوبات الإقتصادية والمعيشية التي نعيشها وهذا ما يقوينا لكي نصبر عليها ونحول هذه الالام الى آلام مخاض، كما اننا نؤمن ان يسوع المسيح القائم من بين الأموات هو الذي يسير معنا في آلامنا هو القادر كما اجتاز الصليب الى القيامة ان يجعلنا نجتاز صلباننا الى قيامة جديدة.
وفي هذا الزمن الرديء الذي نعيش فيه ليس لنا رجاء الا بالرب القائم من بين الأموات، وكما يقول الكتاب "الإتكال على الله خير من الإتكال على الرؤساء". نحن في هذا البلد الكل كما يقول بولس الرسول " اخطأوا وأعوزهم مجد الله " نحن كلنا ايضاً خطأة ولكن هذا البلد لن يقوم الا اذا نحن كمؤمنين قمنا مع المسيح، والا اذا نحن كإكليروس كنا نشهد شهادة نقية، شهادة حق لحق المسيح ومحبته لأجل انصاف المسكين والبائس والمظلوم الذين اصبحوا كثراً في هذا الزمن. جاء في العهد القديم " من انين البائسين ومن صرخة المسكين الآن اقوم يقول الرب، اصنع الخلاص واستعدل به ". محافظ سوهاج يشهد بدء موسم حصاد القمح |صور - بوابة الأهرام. نحن كمؤمنين واكليروس وكنائس في هذا الزمن علينا شهادة ودور كبير ان نبث روح الرجاء في هذا العالم، في شعبنا، في اهل المدن والقرى التي نعيش فيها، روح الرجاء اننا بالمسيح نغلب وبالمسيح سيقوم هذا البلد وبالمسيح سيتغير وجه الكون، ولكن علينا نحن ان نتغير اولاً، اذا لم اصبح انساناً جديداً بالمسيح الذي مات وقام من أجلي عبثاً اطلب التغيير في اي مكان. نسأل الرب ان يعطينا بصلوات السادة الأساقفة والآباء وكل الشعب المؤمن ان نتغير نحن اولاً حتى نصير على صورة المسيح الغالب الموت، نغلب الموت والخطيئة في حياتنا، نغلب الأنانية والكبرياء والمصلحة وحب السلطة ونمتد نحو بعضنا البعض، نحو الإنسان الآخر بهذه المحبة التي تغدو فرحاً وحياة جديدة بالروح القدس، نسال الرب ان يعطينا انه عندما نقول المسيح قام نكون فعلاً قد قمنا معه حتى يصير العالم مكاناً افضل. "