لوحات فنية معبرة - YouTube
- لوحات فنيه معبره عن الحياه الحزينه
- لوحات فنيه معبره عن الحياه جميله
- لوحات فنيه معبره عن الحياه قرف
لوحات فنيه معبره عن الحياه الحزينه
واستخدم في رسمها اللون الأزرق ودرجاته بشكلٍ طاغٍ ولهذا سُميت بالزرقاء. [4]
لوحة "التراجيديا" للرسام الإسباني بابلو يبكاسو – 1903م (مواقع التواصل)
"إنّ الظلال المُشرَقة والنابضة بالحياة قد لا تكون مناسبة لأجساد تعوزها الحيوية، ووجوه مُظلمة وخائفة لبشر يذبلون تحت وطأة عذاب لا يستطيعون فهمه. فبرودة الأزرق أكثر انسجامًا مع عالم المُعذَبين والمحرومين.. " [5]
– الناقد الفنّي الفرنسي فرانك إلغر
اللوحة مُشبَّعة بالعديد من القراءات. هل قصد بيكاسو تراجيديا المرض؟ أم تراجيديا الموت؟ أم تراجيديا الفقد؟ رُبما تراجيديا الفقر والعوز؟ أم هي، دون الوقوف على مأساة بعينها، تصوير لإحساس الفجيعة المُقترن بالوجود الإنساني على الأرض! هناك سرديّة كُبرى تفرضها اللوحة، من مُجرد ذكر الاسم، سرديّة التراجيديا الأبدية المُلازمة للوجود الإنساني. الجزء الثاني من أجدد روائـع اللوحات العالمية | Pure Color. السردية التي لا يحدها زمان. تراجيديا بيكاسو كانت نوعًا من السفر، السفر نحو الداخل الإنساني، مهما تحجر هذا الداخل بفعل تحجر الحداثة وقسوتها. سفرٌ في وجوه اللوحة المُحمَّلة ببرد وصمت ميتافزيقي طويل؛ كأنهم كانوا صامتين منذ الأزل وللأبد. لا أحد يعرف حلا أو إجابة. هناك أرواحٌ مُعذبة ومنهكة منطوية على نفسها في حزن وصمت.
لوحات فنيه معبره عن الحياه جميله
كنت في البحرين
لا أعرف عدد المرات التي زرت فيها البحرين..
سائحاً..
أو في مهمة رسمية..
وهي زيارات متعددة..
بدأت وأنا يافع وفي بواكير شبابي..
وما زال هناك ما يوقد الشوق لتكرار الزيارات واحدة بعد أخرى. صور معبرة عن حنان الام , صور لوحات فنيه رائعة - صوري. ***
لكن الذي أعرفه..
ولا يغيب تفسيره عن ذاكرتي..
وليس لي أن أنساه أو أتناساه..
سواءً وحيداً كنت قادماً للبحرين..
أو مع آخرين ممن أحبُّهم وأفرح برُفقتهم..
ان مملكة البحرين بأرضها وبحرها وناسها آسرة لمن أقام فيها، أو كان (مرّار طريق) من خلالها. في الأسبوع الماضي كنت في البحرين أزورها من جديد..
أضيف رقماً جديداً من أرقام الزيارات الجميلة لها..
كما لو أنني كنت فيها أختبر ذاكرتي مع القديم والجديد من أماكنها..
وأعيد ثانية، أو أجدد مرة أخرى علاقة ودٍّ وتقدير للبحرين وأهل البحرين. وما من أحد منا أحب شيئاً وأخلص له..
وتفاعل مع مستجداته وتطوراته بما يملك من ذائقة فنية ومشاعر خاصة..
إلاّ وشعر بأن عالمه الخاص يتجدد نحو الأجمل والأروع..
وهكذا كان حالي في البحرين..
مع زيارتي الأخيرة لهذا البلد الشقيق..
وأنا في هذا كحال ذلك السائح الذي وجد في البلد الذي حطَّ فيه رحاله ما فقده أو افتقده عند غيره. أجمل ما في البحرين..
وأروع ما في البحرين..
أن إنسانها لم يتغير كثيراً..
ولم يتنكر بشكل لافت لماضيه..
وهو وإن بدا متأثراً من بعض الأوضاع..
وإن ظهرت في مجتمعه شرائح تقول بما لا يفيد..
وتتحدث بما أزعم وفق فهمي المتواضع أنه خطأ..
إلاّ أن هؤلاء لم يتنكروا أو يديروا ظهورهم أو يغمضوا عيونهم عن الحقيقة متى ظهرت لهم وهذا شيء جميل.
لوحات فنيه معبره عن الحياه قرف
إن اللوحات الفنية تحوي الكثير من المعاني والمشاعر، فترى فيها جمال يخطف العقول ويتجاوز حدود الخيال، يجعل من اللوحة عملًا متكاملا حيا. فروح الرسام وطاقته ثبت من خلال عمله الفني ويستقبله المتلقي بظروفة القاسية أو السعيدة. والمتذوق الفني يستشعر نبض اللوحة بأحاسيسها الإيجابية والسلبية، بالمعانى والمشاعر التي تعكسها فتارة تبث الحزن وأخرى تبث الفرح ومرة تبث الخوف ومرة تبث الأمل. فاذا كانت اللوحة قادرة على نقل الأحاسيس، ففي هذه الحالة هل يمكن أن تحوي هذه اللوحات لعنة تصب على الأحياء ممن ملكوا هذه اللوحات. لوحات فنيه معبره عن الحياه كلام عن الحياه. فهناك الكثير من القصص تدور حول اللوحات الملعونة التي يخرج زوارها أحياء وتبث الفزع في قلوب مشاهيديها، فتناقلت الحكايات حول بعض لعنات اللوحات الفنية مثل لوحة "الطفل الباكي" التي اشتهرت بتسببها في إشعال الحرائق في أماكن تواجدها ولوحة "الرجل المعذب" التي رسمت بالدم. ولكننا اليوم نعرض لوحتان دارت حولهم الأقاويل بأنهم لوحات ملعونة لأنها كانت حقيقية جدا. فكل رسام ممن قاما برسم اللوحتان جسد لحظة حقيقية فى حياته، وتلك اللوحتان هما لوحة "الأيدر تقاومه" ولوحة "الأم الميتة". لوحة "الأيدى تقاومه" أو "The Hands Resist Him" كان هناك اعلان لبيع لوحة بمبلغ مئة وتسع وتسعون دولار في عام 2000 وكان نص الاعلان كالتالي: " لقد وجدت هذه اللوحة خلف مصنع للجعة في كاليفورنيا، واستغربت كثيرا كيف تم القاء هذا العمل الفني في الشارع ولم يقدر أحد قيمته، لكني توقفت عن هذا السؤال بعد عدة أيام.. فعندما أحضرت هذه اللوحة إلى منزلي جائت ابنتى ذات الاربع سنوات تخبرني أن الطفل والدمية الموجودون في اللوحة كانا يتعاركان خلال الليل، وأن الطفل هرب من اللوحة للخارج ولكن الدمية أرجعته مرة أخرى إلى اللوحة بالقوة، لم اصدق ما قالته ابنتي فهى صغيرة وقد تملك خيال واسع.
لوحة فنسنت فان جوخ: صورة للدكتور جاشيه ( 1896)
ربما يكون فنسنت فان جوخ أحد الفنانين الأكثر ارتباطًا بالكآبة، الدكتور جاشيت، الذي تولى رعاية الفنان في أشهره الأخيرة، تم تصويره بلمسة قاتمة، كما يقول الفنان، صور صديقه "بتعبير حزن، والذي قد يبدو كأنه كئيب لأولئك الذين يرونه حزين ولكن لطيف، لكنه واضح وذكى، هذا هو عدد الصور التي يجب القيام بها". لوحات فنيه معبره عن الحياه قرف. أرتغن فان ليدن: سانت جيروم في دراسته على ضوء الشموع ( 1520)
الحزن هو ذكرى الماضي الذي يتطلب التأمل الذاتي، في هذه اللوحة يعود فان ليدن إلى موضوع آخر ذو شعبية كبيرة في الفن الأوروبي: صورة القديس جيروم في دراسته. وهو معترف به كطبيب للكنيسة، قضى القديس جيروم سنوات في الصحراء للتأمل في الدين ودور الإنسانية في ذلك، يعرض القديس الكآبة التي تغمر أفكاره حول الوفيات؛ مثل صورة ماري مجدلين، فهو يحشر جمجمة، لأنه عندما يظهر ظل حزن كئيب، فإن ظلام الموت ليس بعيدًا عن الأنظار. بابلو بيكاسو: امرأة حزينة ( 1902)
تنتمي هذه الصورة للمرأة إلى الفترة الزرقاء الشهيرة في بيكاسو والتي كما يعتقد بعض النقاد، بدأت بعد انتحار أحد أقرب أصدقائه. تتميز هذه الفترة بصور أحادية اللون مطلية فقط بظلال من اللون الأزرق ، استخدام هذا اللون يثير الحزن واليأس، وتحويل الشخصيات المصورة في هذه الفترة إلى شخصيات حزن.