يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. الرابط
2-
3-
أ. صباح جلال فتحي
prof. sabahjalal@uokirkuk
4-
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 5-
ا. علي اسماعيل صالح
6-
7-
أ. رافع عبدالله منيف
8-
أ. مهند قادر كريم
9-
م. روزة برهان الدين عبد الرحمن
10-
م. صلاح محمد علي رضا
11-
م. عبد الرحمن منيف اقتباسات. سوزان شكر نوري
12-
م. معد محمد امين محمد خان
13-
م. شاهين صلاح الدين علي مردان
14-
م. مروة نهاد عبدالله
15-
م. نور عبدالواحد احمد
16-
م. رباب شكور علي
17-
م. زينب ولي مراد
18-
م. بلال احمد عمر
اعداد الطلبة:
دراسات اولية – صباحي
دراسات عليا ( ماجستير)
المرحلة الاولى
المرحلة الثانية
المرحلة الثالثة
المرحلة الرابعة
مرحلة البحث
مرحلة الكورسات
118
59
25
45
12
البرنامج الاكاديمي:
محاضرات
المادة
تحميل المحاضرات
1
أ. د عبد الهادي مردان غالب
Analytical Mechanics
محاضرة1
2
أ. د رافع عبدالله منيف
تأثير نسب المولارية
الفيزياء الصلبة
شبه الموصلات
محاضرة7 محاضرة6 محاضرة5 محاضرة4 محاضرة3 محاضرة2 محاضرة1
3
ا.
عبد الرحمن منيف اقتباسات
احمد عبد ابراهيم
الفيزياء الطبية
محاضرة1 محاضرة2 محاضرة3 محاضرة4 محاضرة5 محاضرة6 محاضرة7 محاضرة8 محاضرة9
الفيزياء الحديثة
محاضرة1 محاضرة2 محاضرة3 محاضرة4
6
م.
عبد الرحمن منيف النهايات
فيزياء الحالة الصلبة
الميكانيك الكلاسيكي
الكورس الثاني/
ميكانيك إحصائي
فيزياء النووية
اختياري
كهرومغناطيسية
عبد الرحمن منيف
والسؤال الذي كان يطرحه سرّاً كل مواطن عربي عاش، ويعيش تحت نير هذه الأنظمة الاستبدادية، لماذا نحن في السجن؟ فهذا السؤال هو الذي أشعل هذه النيران الكامنة، التي سمّيت بالربيع العربي. كان الربيع العربي، الفرصة الوحيدة لإسقاط دكتاتوريات عن طريق حراك شعبي مدني، كما حدث بداية في تونس، ومن ثم في مصر، منهية عصراً كان الاستيلاء فيه على السلطة، يتم من خلال الانقلابات العسكرية منذ حصول هذه الأقطار على استقلالها عن الاستعمار الغربي. عبد الرحمن منيف مدن الملح. لقد كان المجتمع المدني القوي في تونس، والأنتلجنسيا الأصيلة والمتأصلة في مصر، كفيلتان بإنقاذ هاتين الدولتين، من موجات العنف، والعنف الإسلاموي المضاد، كالذي حصل في كل من سوريا، وليبيا، واليمن، وقبلهم في بغداد عقب سقوط نظام صدام حسين، فهذه الأنظمة القومجية كانت من العتو والجبروت، بحيث أنها استطاعت تجريف كل المقومات المدنية في مجتمعاتها، وكانت من اللؤم بحيث أنها استطاعت ملاحقة، ليس المعارضين وتصفيتهم سجناً، أو نفياً، أو قتلاً. بل لاحقت المجتمع برمته، فدمرت الطبقة الوسطى، بوصفها الحامل الشرعي، والحقيقي للمشروع الوطني، والثقافي، والديموقراطي في المجتمعات كلها. والسؤال التالي الذي فرض، ويفرض نفسه على أي مراقب، يتمثّل في أن العنف، الذي كانت تمارسه الأنظمة الاستبدادية، كان الحجة التي حاججت، وتحاجج بها المعارضات في نضالها وثورتها على الاستبداد، ومن المفترض أنها كانت أول ضحاياه، إلا أننا وجدناها عند أوّل امتحان حقيقي وتاريخي لمصداقيتها، كيف أنها راحت تمارسه ضد الجميع بما فيهم أقرب المقربين إليها؟، وأنتجت عنفاً مضاداً تجاوز في بعض تفاصيله عنف الأنظمة المستبدة، التي ثارت عليها!
عبد الرحمن منيف مدن الملح
ويحتاج منجزوها إلى التقدير والثناء والمكافأة. ونعلم ان أحد عوامل رفع "دوز" النقد، هو لحصد الشعبوية ولتحقيق "أشياء أخرى". ويلاحظ الناس ان إشاعة روح الإحباط والقنوط، والهدم واللطم، والسواد والحِداد، تجري بشكل مركز بهدف نزع ثقة المواطن بوطنه. ذكريات و عِظات. و مِن الغفلة ان لا نشك في الدوافع والروافع!! إنه مخطط طويل المدى لإظهار اننا دولة هشة ضعيفة تعجز عن التصدي لأية مشكلات. فليعلم من لا يعلم، أن بلادنا صلبة قوية قادرة، لا تتوقف عن التجدد والتكيف والحركة، كراكب الدراجة الهوائية الذي إن توقف وقع. هذه البلاد تطبق قاعدة "إن أسوأ حل، هو أفضل من عدم القدرة على الحل". ويطمئننا ان "قوات النخبة" المثقفة الأردنية، والقوة الإعلامية الأردنية الناعمة، التي تتوزع على الصحافة والإعلام والثقافة، ليست أكياسَ تدريب ولا نشافاتٍ، تأخذ ما يقذف عليها باعتباره الحقيقة المؤكدة! ومبكرا قيل:
"ما زادَ على حدّه،
انقلب إلى ضدّه".
عبد الرحمن منيف Pdf
التاج الاخباري -بقلم الوزير الاسبق محمدداودية -رحل يوم أمس الأول عمر باشا العمد، لواء المخابرات العامة، الذي سيظل نموذجا على أبناء الوطن الذين يحمونه بصلابة ويعاملون أبناءه باحترام وكرامة. حقق معي عدد من ضباط المخابرات العامة في السبعينات والثمانينات فوجدتهم رجالا وطنيين كراما. لم أتعرض لما يسمى "إساءة استخدام السلطة" التي تغري بالبطش والعنف. وأشهد أنهم لم يكونوا منفّرين، رغم أنني حصلت على عدة عقوبات:
المنع من الكتابة. المنع من السفر منذ عام 1974 حتى عام 1989 باستثناء أربع سفرات: الأولى إلى اليمن الديمقراطي عام 1979 بوساطة من الحاج جمعة حماد. والثانية إلى الإتحاد السوفياتي عام 1981 بواسطة من محمود الكايد. والثالثة إلى بلغاريا عام 1984 بوساطة من نصوح المجالي. والرابعة إلى كينيا عام 1988 بوساطة من عصام عريضة. والفصل من العمل والموافقة على عودتي اليه بتدخل من مريود التل وطارق مصاروة. عندما حقق معي عمر باشا العمد في منتصف الثمانينيات، لاحظت أن في مكتبِه مكتبَةً تضم كلاسيكيات الفكر والسياسة والأدب اليساري العالمي. عبد الرحمن منيف pdf. وبأمانة فقد وجدته نموذجا في الخلق والمهنية والديالكتيك. وكما إنني لا أعمم تجربتي الكريمة مع المخابرات، التي لم تشُبها اهانات، ولم تجعلني حاقدا، فإن تلك المعاملة لم تكن خاصة بي!!
ولا شك في وقوع انتهاكات يعرفها الرأى العام والقوى السياسية الأردنية، منها ما تعرض له الدكتور يعقوب زيادين على يد أحد مدراء المخابرات!!. بالمناسبة فقد قال لي الرجل الخلوق المهذب أحمد باشا حسني مدير المخابرات العامة، أن عمر باشا العمد كان معلمه. كتبت عن عمر العمد مقالة في "الدستور" بعد زوال الأحكام العرفية وإلغاء قانونها فتم توزيع المقالة على كل أبناء الجهاز كما أبلغني مدير المخابرات العامة آنذاك سميح باشا البطيخي الذي قال لي: "رفعت المقالة الروح المعنوية للشباب". وقد كتبت في تلك المقالة انه لولا اشتعال رأسي شيبا لقدمت طلبا للعمل في المخابرات. لماذا نحن في السجن؟ – صحيفة روناهي. وقد ظلت تلك المقالة على موقع دائرة المخابرات العامة ردحا طويلا من الزمن وللأسف انني لا احتفظ بمقالاتي. ******
الاستشهاد بتجربتنا السياسية لا تعني فرارا من الواقع، ولا انحيازا إلى الماضي. منذ زمن ليس بعيدا، كانت على ألسِنة المواطنين وملئ افواههم، مصطلحات انقرضت ولم يعد لها مكافئ موضوعي اليوم! كان «النظام» يُفرِّخ «زلم» ورجالات وقيادات و"دواسين ظلما" يفتدون الوطن والعرش بأرواحهم، كانوا مؤمنين بالوطن، وكانت العِفّة هي عقيدتهم الاقتصادية والسياسية، وكانوا يعتبرون الفاسدين «جرذانا».