وامتد العنف الذي اندلع في منطقة الكرينيك يوم الجمعة إلى مدينة الجنينة عاصمة غرب دارفور اليوم الإثنين. ولم تتضح بعد أسباب العنف. وتفيد بعض التقارير بأن الاشتباكات اندلعت بين مجموعات الرحل والمزارعين المتنافسة على المراعي والمياه. وتشير تقارير أخرى إلى هجوم شنته ميليشيا قوات الدعم السريع، المعروفة سابقا باسم الجنجويد. ودعا الممثل الخاص للأمم المتحدة في السودان فولكر بيرتيس إلى إجراء تحقيق مستقل لمعرفة أسباب العنف. واندلعت أعمال عنف متكررة في الأشهر الماضية في غرب دارفور وفي ولايتي شمال دارفور وجنوب دارفور المجاورتين. ويهدد العنف موسم الحصاد الوشيك. مجلس الدفاع السوداني يدفع بقوات لتعزيز التواجد الأمني في غرب دارفور - بوابة الشروق. وتعتقد منظمات إغاثة أنه من الممكن أن يواجه أكثر من 18 مليون شخص انعدام الأمن الغذائي بشكل حاد بحلول أيلول/سبتمبر.
- إستونيا تطالب ألمانيا بزيادة المساعدات العسكرية لأوكرانيا - بوابة الشروق
- مجلس الدفاع السوداني يدفع بقوات لتعزيز التواجد الأمني في غرب دارفور - بوابة الشروق
إستونيا تطالب ألمانيا بزيادة المساعدات العسكرية لأوكرانيا - بوابة الشروق
ورحبت رئيسة الوزراء الإستونية بما أعلنته الحكومة الألمانية من حدوث تحول في الزمن وتقديم شحنات من الأسلحة إلى أوكرانيان لكنها حثت في الوقت نفسه على تسريع وتيرة اتخاذ القرارات في هذا الشأن، وقالت:" أفهم بطبيعة الحال أن نقاشات مثل هذه تحتاج إلى وقت بالنسبة لديمقراطية مثل ألمانيا، لكن المشكلة هي أن أوكرانيا ليس لديها هذا الوقت، فينبغي علينا أن نمضي قدما بوتيرة أسرع وأن ننظر بدقة فيما إذا كان هناك شيء آخر لا يزال بمقدورنا القيام به". ودعت كالاس أيضا خلال الندوة إلى تعزيز وجود الناتو في دول البلطيق، وكان مكتب كالاس في تالين أعلن أنها دعت إلى هذا أيضا خلال لقائها مع المستشار الألماني أولاف شولتس.
مجلس الدفاع السوداني يدفع بقوات لتعزيز التواجد الأمني في غرب دارفور - بوابة الشروق
آخر تحديث مارس 7, 2022
زنقة 20. طنجة
احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن. التسجيل في القائمة البريدية
(د ب أ)
نشر في:
الإثنين 25 أبريل 2022 - 11:15 م
| آخر تحديث:
الإثنين 25 أبريل 2022 - 11:17 م
طالبت رئيسة حكومة إستونيا كايا كالاس الدول الكبرى في حلف شمال الأطلسي (ناتو) ولاسيما ألمانيا، بزيادة مساعداتها العسكرية لأوكرانيا. وخلال ندوة لمؤسسة فريدريش-ناومان، قالت كالاس في برلين اليوم الاثنين استنادا إلى الترجمة الألمانية:" نحن بلد يبلغ عدد سكانه 3ر1 مليون شخص فقط، فنحن أصغر من ألمانيا بـ65 مرة وقد قدمنا مساعدات تزيد ست مرات عما قدمته ألمانيا، وثمة علامة استفهام عندي حول ما إذا كانت ألمانيا ليس لديها المزيد فعلا لتقدمه". يذكر أن بيانات حكومة إستونيا الواقعة على الحدود مع روسيا أفادت بأن تالين قدمت إلى أوكرانيا مساعدات عسكرية بقيمة تزيد عن 200 مليون يورو حتى الآن، وقالت كالاس:" لم يعد لدينا الكثير جدا لنقدمه" مشيرة إلى أن إستونيا قدمت لأوكرانيا بشكل أو بآخر كل ما هو ممكن. وأضافت كالاس في مناقشة أعقبت كلمتها المنقولة عبر الإنترنت أنه لهذا السبب فإن من "الصعب جدا" بالنسبة لها أن تصدق أن الدول الأكبر لم يعد لديها المزيد لتقديمه. وحسب مسح لمعهد الاقتصاد العالمي في مدينة كيل شمالي ألمانيا، فإن إستونيا قدمت أكبر مساعدة لأوكرانيا حتى الآن قياسا إلى إجمالي ناتجها المحلي، مشيرا إلى أن الدولة الواقعة في منطقة البلطيق قدمت إلى أوكرانيا منذ بدء الحرب الروسية عليها في الرابع والعشرين من شباط/فبراير الماضي مساعدات بقيمة قاربت 8ر0% من إجمالي ناتجها المحلي.