لديه نفس التأثير الذي يحدثه الهرمون الطبيعي. إذ يمنع حدوث الحمل عن طريق منع المبيض من إطلاق بويضة ناضجة لإتمام الحمل. بالإضافة إلى تأثيره في زيادة سمك المخاط في عنق الرحم فيكون من الصعب على الحيوانات المنوية دخول الرحم وحدوث الإخصاب. يجب تناول حبة واحدة من إكسلوتون يوميا في نفس الميعاد بانتظام حتى في وجود الدورة الشهرية. قد يؤدي تناول أقراص إكسلوتون إلى حدوث بعض الأعراض الجانبية. هرمون الاستروجين والحمل - مجلة حرة - Horrah Magazine. مثل ألم البطن، القيء، الصداع، الصداع النصفي، النزيف المهبلي، تغيرات في الدورة الشهرية، وتقلبات المزاج. يبلغ سعر أقراص إكسلوتون (28 قرص) 10. 5 جنيهات مصرية. 9- لاكتيفينور أقراص (Lactevenor Tablet)
لاكتيفينور أقراص
المادة الفعالة في أقراص لاكتيفينور هي ليفونورجيستريل (بروجيستيرون مصنع)، تعمل هذه المادة على إيقاف التبويض عن طريق تثبيط إفرازات هرمونات الغدة النخامية. بالإضافة لجعل وسط المهبل وعنق الرحم غير قادر على استقبال الحيوانات المنوية. تُعد أقراص لاكتيفينور من أفضل 10 حبوب منع الحمل مع الرضاعة، لأنها لا تؤثر على إنتاج لبن الأم ولا تسبب ضررا للرضيع. الجرعة: قرص واحد مرة يوميا في نفس الميعاد دون انقطاع. الأعراض الجانبية: قد يسبب ألم بالثدي، نزيف مهبلي غير منتظم،تقلبات مزاجية، وصداع.
هرمون الاستروجين والحمل - مجلة حرة - Horrah Magazine
يطلق اسم الإستروجين على مجموعة من المركبات المتعددة التي تتشابه في تركيبها الكيميائي. ويتحكم هرمون الإستروجين في العديد من جوانب فسيولوجيا الإناث. ويقوم المبيضان في جسم الأنثى بإفراز هذا الهرمون فهما المصنّعان الرئيسيان له. كما يمكن أن تتعرض النساء (والرجال) لأنواع أخرى من الإستروجين أيضًا. مثل الإستروجين الاصطناعي (المستخدم في الأدوية). والإستروجين النباتي (الموجود أحيانًا في المكملات). والزينوإستروجينات (منتج ثانوي للمركبات الكيميائية التجارية). وقد يؤثر كل نوع من أنواع الإستروجين على صحة المرأة بشكل عام. ويفرز كل نوع من أنواع الإستروجين حسب الحالة التي تمر بها الأنثى مثل سن البلوغ والحمل ومرحلة انقطاع الطمث. كما قد يؤثر الإستروجين على سرطان الثدي بشكل مختلف بحسب نوعه السائد في الجسم. إليكم بعضاً من التفاصيل عن الاستروجين الجيد والسيء. الإستروجين هرمون الإستروجين هو أحد الهرمونات الهامة للنمو الجنسي والإنجابي، وخاصة عند النساء. كما يشار إليها باسم الهرمونات الجنسية الأنثوية. ويشير مصطلح "الإستروجين" إلى جميع الهرمونات المتماثلة كيميائيًا. وهي الإسترون والإستراديول (الأساسي عند النساء في سن الإنجاب) والإستريول.
يساهم انخفاض مستويات الإستروجين أيضًا في جفاف المهبل في فترة ما حول انقطاع الطمث وانقطاع الطمث ، والذي غالبًا ما يتم علاجه بكريمات الإستروجين. كيف يؤثر تفاوت نسب الإستروجين على الجسم؟ كما ذكرنا مسبقاً بأن الإستروجين ليس هرموناً واحداً بل مجموعة من ثلاثة هرمونات تقريباً تعمل معاً ضمن نِسب محددة. وله أنواع كثيرة وصيغ متعددة لا مجال لتفصيلها هنا منها ما هو جيد وسيئ وقبيح. حين تتغيّر هذه النِّسب خصوصاً عند بلوغ سن الخمسين يزداد "16-هايدروكسي" -وهو الإستروجين السيئ- كثيراً مع عدم وجود ما يكفي من "2-هايدروكسي" -الإستروجين الجيد- وهو ما يؤدي إلى تغير في النسب. فيزداد الإستروجين السيئ إلى حد كبير، مع العلم أنه ليس سيئاً تماماً بسبب حاجتنا لبعض منه ولكن بنسب بسيطة. إن المشكلة في تغيُّر النِسب هي أن المرأة تصبح معرّضة للإصابة ب سرطان الثدي والرحم. إذاً هذا النوع من الإستروجين يزيد خطر الإصابة بالسرطان بينما يُعد الآخر مسؤولاً عن حماية المرأة من السرطان. كيف نتخلّص من الإستروجين السيئ؟ في الحالة الطبيعية عند النساء تقوم الكبد بالتخلص من فائض الإستروجين السيئ. لكن في حال تشحّم الكبد أو تندّبها أو تليّفها أو التهابها نتيجة الإصابة بأحد الفيروسات.