#1
رقم العقار:1169
للإيجار شقة علوية بحي السلام (2)
تحتوي الشقة على:
"مدخل مستقل"
( مجلس + صالة + مطبخ + غرفتين نوم + دور تين مياه)
السطح:
( غرفة + دورة مياه + ركن غسيل ملابس)
الإيجار بـ 16 ألف ريال.
ولمشاهدة الاعلان كامل مع لوكيشن الموقع تفضل بزيارة موقع المكتب على الرابط ادناه.
مكــتب المـــيدان الغـربي
للإستثمارات العقــاريــــة
ايـجار - بيـع - ادارة املاك
عنيزة - حي الفيضة - بالقرب من محكمة عنيزة
للتواصل: 0536444026( ابو راكان) -- 0536444062 ( ابو عـزام)
هاتف ثابت: 0163640155 --0163633943
لمشاهدة عروضنا العقارية زوروا موقعنا الالكتروني:
#2
مكتب الميدان الغربي الحديده
شاهد أيضاً
مكتب الميدان الغربي التجنيد
لقد رأى الغرب في ساحة المعركة في أوكرانيا منفذه الأخير لتعويض ما فاته او ما خسره او تعذر عليه تحقيقه في مواجهة أعدائه في العقود الثلاثة الماضية، وخاصة في العقد الأخير الذي تبلورت فيه أكثر وجوه خسائر الغرب وتقدّم خصومه، ولذلك كانت أميركا ملحة ومُصرّة على تفجير الوضع بوجه روسيا واستدراجها الى الميدان الأوكراني، حتى أنها وصلت الى درجة وضع الخطط التنفيذية لاجتياح إقليم الدونباس وشبه جزيرة القرم التي ضمّتها روسيا اليها قبل ٨ سنوات وصولاً الى الاستعداد للتحرّش بروسيا داخل أراضيها.
لقد انصرف الغرب منذ العام 2019 ـ تاريخ تأكد هزيمته في سورية الى وضع الخطط الهادفة لتحقيق ما يريد في الميدان الشرق أوسطي وعلى الحدود مع روسيا لمحاصرتها ثم إسقاطها وشطبها من المعادلة الدولية وكانت استراتيجية الاحتواء والتطويق هي المسلك المفتوح أمام الغرب بقيادة أميركية لتحقيق الغرض، ولهذا كانت عملية أذربيجان ضدّ أرمينيا حليفة روسيا وكان مشروع الثورة الملونة في كازاخستان ضدّ النظام الموالي لموسكو والمنتظم معها في منظمة الأمن الجماعي، ثم كانت السلوكيات الأخطر والأدهى من حيث الاستفزاز والاستدراج في أوكرانيا التي تحوّلت بشكل واضح الى رأس رمح في الخاصرة لا بل في القلب الروسي. فهمت روسيا مبكراً وعميقاً ما يخطط لها وقرأت جيداً أهداف الغرب بقيادة أميركية ضدّها ولم تهمل العبارات الغربية التي تتضمّن علانية او ضمناً مفهوم العداء الغربي لروسيا سواء في ذلك على صعيد الناتو أو على صعيد دول الغرب الكبرى التي جاهرت بأنّ «روسيا عدو»، لكنها التزمت في الردّ أقصى درجات ضبط النفس وابتلاع المشاعر السلبية مع الاستمرار في تطوير العلاقات الاقتصادية التي فيها مصالح للطرفين بشكل متبادل وشبه متوازن لا بل فيها أرجحية لصالح روسيا.